نظام التشغيل:- عبارة عن مجموعة من البرامج تقوم بمهام التحكم في تشغيل الحاسب بالدرجة التي تجعله قادرا على تنفيذ الأعمال المكلفة إليه بدون تدخل من مشغل الحاسب.. كما يقوم بجدولة الوظائف المنفذة على الحاسب. أو بمعنى آخر يقوم نظام تشغيل بتتفيذ برامج التطبيقات المقدمة للحاسب بطريقة منظمة وفعالة فهو الذي يتحكم في عمل برامج النظم المختلفة System Programs بالطريقة التي تمكنه من تنفيذ الأعمال اليومية نظام التشغيل يقوم بالتحكم في مكونات الحاسب وعمل البرامج التطبيقية.
- تعريف نظام تشغيل الويندوز - موضوع
- لا يصلح العطار ما أفسده الدهر إلا من رواة
- لا يصلح العطار ما أفسده الدهر هو
تعريف نظام تشغيل الويندوز - موضوع
نظام التشغيل
نظام التشغيل هو عبارة عن البرمجيات التي تقوم بإدارة الأجزاء أو المكوّنات الخاصة بالجهاز الموجودة عليه سواء كان حاسبًا آليًا أو هاتفًا أو جهازًا لوحيًا، بالإضافة إلى التحكّم في البرامج المُثبّته على هذه الأجهزة؛ حيث يعمل نظام التشغيل كجسر بين المُستخدم والجهاز الخاص به لتنفيذ الأوامر الخاصة بالمُستخدم، كما يُمكن القول أيضًا أن نظام التشغيل هو البرنامج الأساسي لأي جهاز لكي تعمل باقي البرامج والأجزاء بشكل صحيح.
[٢]
توفير معالجة متوازية (بالإنجليزيّة: parallel processing)، حيث يُشغّل البرنامج على أكثر من معالج واحد في نفس الوقت. [٢]
تصنيفات أنظمة التشغيل
تُصنّف أنظمة التشغيل إلى عدّة أنواع، هي: [٣] [٤]
متعددة المستخدمين (بالإنجليزيّة: Multi-user): وهي تسمح لعدّة مستخدمين بتشغيل البرامج في نفس الوقت، وقد يصل عدد المُستخدمين المتزامنين إلى المئات أو الآلاف. متعددة المعالجة (بالإنجليزيّة: Multiprocessing): و هي تدعم وتستخدام و تُشغّل البرامج على أكثر من معالج. تعريف نظام التشغيل windows. متعددة المهام (بالإنجليزيّة: Multitasking): تسمح بتشغيل أكثر من برنامج أو تطبيق في نفس الوقت. متعددة العمليات (بالإنجليزيّة: Multithreading): تسمح لأجزاء مختلفة من أحد البرامج أن تعمل بشكل متزامن في نفس الوقت. ذات الوقت اللحظيّ (بالإنجليزيّة: Real time): تستجيب للمُدخلات بسرعة لحظة إدخالها.
عبد الغني شهد.. هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟
لا يصلح العطار ما أفسده الدهر إلا من رواة
لا يتفق معظم المراقبين على وصف ما قام به الائتلاف السوري المعارض مؤخرا من إجراءات فصل واستبعاد لبعض الأعضاء والكتل، بأنه يندرج تحت بند الإصلاح كما أعلن القائمون على هذا الائتلاف. واعتبر الكثير منهم ما حدث بأنه أقرب إلى الانقلاب أو تصفية الحسابات في إطار الصراع القائم بين الكتل المكونة لهذه المؤسسة، والتي تستقوي بعضها بقوى خارجية، لتعزيز نفوذها على حساب الكتل الأخرى. الأردن: «القصر» يتحدث للناس مباشرة والاستغناء مؤقتاً عن «حوارات عمان» | القدس العربي. والواقع أن ما يؤيد هذه النظرية أن القرارات المتخذة لم تتم في إطار مؤسساتي برغم زعم أنها جرت لأجل تعزيز العمل المؤسساتي والديمقراطي، حيث صدرت فجأة دون مقدمات وكأن الإصلاح عملية سرية تتم في أجواء تشبه الانقلاب وحياكة المؤامرات، حتى أن المفصولين لم يعلموا بفصلهم إلا عبر وسائل الإعلام، برغم أنهم كانوا قبل يومين ضمن اجتماع للهيئة العامة للائتلاف، ولم تطرح على الهيئة هذه القرارات. ويقول العارفون ببواطن الأمور أن ما جرى باختصار هو أن الكتلة صاحبة القرار والتي تستحوذ على أموال الائتلاف أرادت إعادة هندسة المعادلات لتكون لها الكلمة الفصل في المرحلة المقبلة، عبر إضعاف الكتل الأخرى التي قد تعيق توسيع نفوذها، مع فصل بعض الأسماء الهامشية أيضا و التي لا وزن لها ولا فاعلية مثل علا عباس المقيمة في باريس والتي لم تحضر سوى بضع اجتماعات للائتلاف عبر الانترنيت.
لا يصلح العطار ما أفسده الدهر هو
ولقد سررت عندما علمت بأن الدكتور الصديق علي بن موسى الأمين العام المساعد السابق لـ "مؤسسة الفكر العربي"، قد قام بتأسيس منظمة لرعاية وتطوير التعليم العربي. وهذه المنظمة الذاتية هي الأولى – على حد علمي – في العالم العربي. وقد أخذت بوسائل النشر الحديثة. لا يصلح العطار ما أفسده الدهر فهي تمرمر. فأقامت لها موقعاً على الانترنت تحت عنوان:
تنشرُ فيه كل ما يهمّ المواطن والمتلقي العربي من أمور التعليم. كما أنشأت لها مجلة اليكترونية خاصة بالتعليم تنشر فيه الأخبار والبحوث والمقالات الخاصة بالتعليم. وهذه الجهود جهود شخصية ذاتية، تتطلب أن يبادر رجال الأعمال والقطاع الخاص إلى دعمها دعماً مادياً مجزياً، كما تفعل في الدول المتحضرة. فدعم مثل هذه المنظمة الحضارية، سوف ترتد نتائجه الإيجابية على رجال الأعمال العرب، الذين سيلقون غداً كفاءات من الخريجين هم في أشد الحاجة لها لتنمية أعمالها وزيادة معدلات نجاحهم. إن العطار(التعليم) قادر كل القدرة، على إصلاح ما أفسده الدهر العربي. السلام عليكم.
جعل الله أوقاتكم عِطراً، وسِحْراً،وذِكْراً طيّباً مباركاً. كاتب من المغرب،عضو الأكاديميّة الإسبانيّة- الأمريكيّة للآداب والعلوم – بوغوطا- (كولومبيا)
الكاتب: د. محمّد محمّد خطابي