نبدأ ثانية من البداية في التفريد لأن هناك دائما لغط بين الموسيقيين، هل التفريد هو ارتجال أم يكون سابق التخطيط تماما؟ من المفترض إنه يوجد من الاثنين. مع الأسف التسجيل الذي معنا للشيخ إبراهيم الفران تسجيل أسطوانة، لا نعرف ما كان يفعل في أدائه الحي، لكن حتى هذا يمكننا أن نستنتج منه أشياء، في الوجه الأول لا يخرج عن "ما شممت الورد"، يبقى في الجملة الموسيقية الأولى وهي "ما شممت الورد" حتى آخر الوجه الأول، راجعوا الحلقة السابقة للتأكد من ذلك. في الوجه الثاني تعطي الموس ي قى إيحاءً وكأنه بياتي من السابعة، كأنه بياتي من الحسيني أي سابعة المقام، يدخل في جملة "لست أدري ما قد حل بي من مقلتيك" مباشرة، هذا يعني احتمالين: إما إنه لا ينقلهم بالصوت فيعيدون "ما شممت الورد" وينتقلون مباشرة إلى "لست أدري ما قد حل بي من مقلتيك"، وإما إنه كان ينقلهم بصوته في الأداء الحي لكن استغلوا قلبة الأسطوانة لتوفير هذا الوقت، وأنا أرجح هذا الخيار! وهو إنه كان ينقلهم، والدليل إنه بعد ذلك في الانتقال بين "لست أدري ما الذي" "ورشق القلب بسهم" ينقلهم هو، لا يدع الموسيقى تنقلهم… وهو أيضا الذي ينقلهم من السيكاه في "رشق القلب بسهم قوسه من حاجبيك" إلى الراست في "إن يكن جسمي تناءى"….
ما شممت الورد الا زادني شوقا اليك
كلمات ما شممت الورد إلا زادني شوقاً إليك، من الأناشيد الدينية الذي أخذت شهرة كبيرة في بداية التسعينات الذي نالت على إعجاب كبير من المجتمع في ذلك الوقت يسمع لها الكثير من رجال الدين وأيضا الشباب لما لها من معاني كثير في كلماتها الرائعة، وكان أبرز المنشدين وصاحب الصوت الجميل هو الشيخ طه حسن مرسي القشتي الذي أخذ شهرة واسعة في ذلك الوقت ويعتبر واحد من أجمل الأصوات في الأناشيد في ذلك الوقت، ومن خلال هذ السياق سوف نتعرف على كلمات ما شممت الورد إلا زادني شوقاً إليك.
ما شممت الورد إلا زادني شوقا إليك
مؤسسة التوثيق والبحث في الموسيقى العربية بالتعاون مع مؤسسة الشارقة للفنون تقدم: "سمع". "سمع" برنامج يتناول ما لدينا من إرث موسيقي بالمقارنة والتحليل. فكرة: مصطفى سعيد. طه الفشني
سادتي المستمعين أهلا وسهلا بكم في حلقة جديدة من برنامج "سمع"، نواصل فيها الحديث عن توشيح "ما شممت الورد " ، الكلام لحسن بن عبد الصمد الجبعي، واللحن لزكريا أحمد، وقلنا إن أول تسجيل له كان في أواخر العشرينات الأرجح سنة 29/1928 لشركة أوديون للشيخ إبراهيم الفران، وكنا قد وقفنا في اللقاء السابق عند هذا التفريد…. "يا سلام يا سلام يا شيخ إبراهيم حاجة عظيمة خالص الشيخ إبراهيم واللهي"، أخذ كما قلنا في الحلقة السابقة ديوانين تقريبا في تفريدة واحدة حتى وصل إلى مقر السيكاه، وقلنا إن التفريد يختلف من شخص لآخ. قلنا إن الشيخ إبراهيم الفران في النهاية يقف على الوحدة، بيما الشيخ طه الفشني في الغالب لا، يكسر إيقاع الوحدة ويكون ارتجاله في معظم الأحيان مرسل. هذا يعززه عدم وجود آلة إيقاع، أصلا لا يوجد آلات إيقاع مع الشيخ طه في التسجيلين اللذين معنا، وقلنا إن الأستاذ وديع الصافي حوله إلى أغنية فردية، حول التوشيح الذي هو في الأصل غناء جماعي إلى أغنية فردية على نسق ما كان يغنيه دائما في مرحلته.
ما شممت الورد الا زادني شوقا اليه
وكما سمعنا ينشد "إن ذاتي وصفاتي يا حبيبي بين يديك" وليس "إن دائي ودوائي" كما يفعل الباقون جميل! وبعد ذلك نفس القصة في الخاتمة ينشدون آخر جملتين الرابعة والخامسة مع بعض، "إن يكن جسمي تناءى" "و إن دائي ودوائي"، هذه خطة عمل طه الفشني ولكن هل يعني هذا إنه لا يرتجل؟ لا! هو يرتجل تماما، كل ما ينشده مرتجل، وليد اللحظة والدليل أننا سنسمع ونختم الحلقة مع تسجيل جميل جدا في أواخر الأربعينات، 1950 على الأكثر، المهم إنه قبل أغسطس 1952 في مولد المرسي أبو العباس في الإسكندرية.
عند وديع الصافي تقريبا هو ليس توشيح، أقصد أنه تعامل مع العمل على أنه أغنية عاطفية، طريقة الموسيقى الدارجة في السبعينات والثمانينات، خصوصا في بلاد الشام…. نفس المسألة هذه تنعكس على التفريد، عند الشيخ إبراهيم الفران مثلا هذه أول تفريدة…
الشيخ إبراهيم الفران
"عفرتة وشقاوة ما بهزرش" تقريبا ديوانين، التفريدة الواحدة فيها ديوانين، لننتقل مثلا إلى طه الفشني، هذا تسجيل الإذاعة وهو داخل حجرة تسجيل… جميل! إرتجال منسق ومنمق، الفرق بينه وبين ارتجال إبراهيم الفران إن إبراهيم الفران يتبع دورة إيقاعية ولا يخرج عنها، نبضات التفريد عنده كثير منها ضمن الإيقاع، وعندما يخرج عن الإيقاع يخرج ليعود ثانية، إنما هنا لا هو حر تماما، وأصلا لا يوجد تخت وليس هناك دورة إيقاعية، هو في معظم التفريدات خارج الدورة الإيقاعية أصلا، هناك تسليم وتسلم من البطانة والمنشد كما هي عادة التوشيح، التسجيل أداء حي قبل هذا التسجيل بحوالي خمس عشرة سنة…. عدا عن أن صوته أكثر شبابا هناك تفاعل في التفريد، مع أنها أول تفريدة لكن هناك تفاعل واضح، تشعر أن هناك شيء لا تستطيع وصفه بالكلام، هناك فرق بين الأداء في غرفة مغلقة والأداء وسط الناس، وخصوصا وسط أناس من "السميعة" ليسوا أشخاص عاديين في مولد المرسي أبو العباس في الأربعينات والخمسينات، سميعة من الطراز الأول.
على سبيل المثال ، يمكن أن يصل قطر أنابيب الصرف الصحي PVC الملساء إلى 630 مم ، والأنابيب ذات الطبقتين - حتى 1200 مم. لكن هذه الأبعاد غير مجدية لأصحاب المنازل أو سكان الشقق. في بناء المساكن الخاصة ، يتم استخدام أقطار تصل إلى 100-110 مم بشكل أساسي ، ونادراً ما تصل إلى 160 مم. في بعض الأحيان ، بالنسبة للمنزل الريفي الكبير الذي يحتوي على عدد كبير من تركيبات السباكة ، قد تكون هناك حاجة إلى أنبوب بقطر 200-250 مم. يتم وصف تنظيم نظام الصرف الصحي في الدولة هنا. كيفية اختيار قطر لتوصيل تركيبات السباكة
وفقًا للقواعد ، يجب إجراء عملية حسابية ، يتم توضيحها بالكامل في SNiP 2. 04. 01085. هذه مسألة معقدة ، هناك حاجة إلى الكثير من البيانات ، لذا قلة من الناس يعتقدون أنها صحيحة حقًا. على مر السنين ، جعلت هذه الممارسة من الممكن اشتقاق متوسط أقطار أنابيب الصرف الصحي من البولي إيثيلين لكل من تركيبات السباكة. يمكنك استخدام هذه التطورات بأمان - فعادة ما تنخفض جميع الحسابات إلى هذه الأبعاد. مناسيب و أرتفاعات مخارج السباكة | Plumbing Levels 🔥. اسم تركيبات السباكة قطر أنبوب الصرف الصحي البلاستيكي ميل المسافة بين الصرف المركزي والسيفون
حمام 40 ملم 1:30 100-130 سم
دش 40 ملم 1:48 150-170 سم
الحمام 100 ملم 1:20 يصل إلى 600 سم
مكتب المدير 40 ملم 1:12 من 0 إلى 80 سم
شطاف 30-40 ملم 1:20 70-100 سم
حوض المطبخ 30-40 ملم 1:36 130-150 سم
استنزاف مشترك - حوض استحمام ، حوض ، دش 50 ملم 1:48 170-230 سم
الناهض المركزي 100-110 ملم
منافذ من الناهض المركزي 65-75 سم
كما ترون ، يتم استخدام الأنابيب البلاستيكية لمياه الصرف الصحي التي يبلغ قطرها 30-40 مم بشكل أساسي.
مناسيب و أرتفاعات مخارج السباكة | Plumbing Levels 🔥
أ - مواسير الفخار:
ويعتبر هذا النوع من افضل المواسير الحاملة لمياه الصرف الصحي علي الاطلاق وهي تستخدم في خطوط الانحدار لاعمال الصرف الصحي فقط حيث انها لا تتحمل اي ضغط مائي وتنتج باقطار من 5` الي 50` وتصنع من الفخار الحجري القليل المسام المتماسك الحبيبات ذي الرنين المعدني الحاد. ومن اهم خواص مواسير الفخار:
1- العمر الافتراضي طويل يبلغ عشرات السنين. 2- مقاومة ممتازة للاحماض والغازات المتولدة من مياه الصرف الصحي كما انها تقاوم التربة العدوانية من الخارج لذلك فهي لا تحتاج الي عزل داخلي او خارجى. 3- رخيصة الثمن. 4- سهولة في التركيب والصيانة. 5- يمكن تصنيعها بمصر لوجود المواد الخام. ب – مواسير الخرسانة العادية والمسلحة:
تنتج هذه المواسير بمصر ويستخدم فيها الاسمنت المقاوم للكبريتات وتنتج بوصلات مرنة وتعمل في خطوط الانحدار لمياه الصرف الصحي بالاضافة الي خطوط مياه الشرب وتصنع بطريقة الضغط أو الطرد والمواسير التي يقل قطرها عن 5 بوصات يصعب تسليحها. الخرسانة اللازمة للمواسير تحتوي علي جزء واحد أسمنت و 1. 75 جزء رمل حرش نظيف و2. 5 جزء زلط نظيف مغسول مقاس 0. 5 بوصة لمواسير 20 بوصة فأقل و0. 75 بوصة لمواسير أكثر من 20 بوصة.
يوجد أربعة أنواع من أحواض الحمام..
و الأشهر هو الذى تم ذكره عباره عن حوض و تحته عمود يخفى الصرف من ورائه و يكون فى منتصفه.. يكون منسوب إرتفاع مصدر تغذية المياه الخارج من الحائط على إرتفاع من 50: 52 سم و المسافة الأفقية بين محورى الساخن و البارد من 15: 25 سم و يكون ظاهر وراء عمود الحوض لسهولة الصيانة فيما بعد. حوض النصف ركبة أو نصف عمود.. و هنا يجب التقريب بين مصدر المياه و الصرف لكى توجد كلها فى حيز النصف ركبة ( تثبت بمسمارين) و التى يتم فكها عند الحاجة لعمل صيانة.. و يكون منسوب إرتفاع مصدر التغذية و الصرف من 50: 55 سم.. و المسافة بين محوريهما من 8: 9 سم فقط حتى تكون كل الوصلات فى حيز النصف ركبة و تختفى خلفه.. لذلك يجب تحديد شكل الحوض مسبقاً قبل تأسيس شغل السباكة. النوع الثالث
الحوض الساقط و الملتصق برخامة عن طريق السيليكون.. ترفق مع الحوض ورقة كارتون بها رسمة بمقاس الحوض تسمى " شبلونة ".. تستخدم للقطع فى الرخامة على مقاس الحوض بالظبط من قبل فنى الرخام و ليس السباك.. و لكن بروز أطراف الحوض ( الشفة) فوق منسوب مستوى الرخامة يمنع مسح المياه من على الرخامة فى إتجاه داخل الحوض بالإضافة لحدوث تلف للسيليكون بينهما مع مرور الوقت.. وصلاته كلها تحت الحوض و المسافة بين مصدرى التغذية البارد و الساخن يكون من 20: 25 سم.. يثبت الخلاط بالحوض نفسه.