تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، مقطع فيديو وثقه مواطن لارتفاع درجة الحرارة في محافظة المجمعة بالرياض. وأظهر الفيديو الشاشة الرقمية وهي توضح أن درجة الحرارة 55 درجة مئوية ، وأكد المواطن على الفيديو بذكر تاريخ قبل أمس الأحد 7 شوال 1440 هــ ، وذلك الساعة 2 و 44 دقيقة.
- مشاهد المملكة | يالفيديو: مواطن يوثق درجة الحرارة في المجمعة بالرياض .. هكذا وصلت بشكل صادم!
- المجمعة في سطور
- خمسة مواقف للنبي مع الصغار | المرسال
مشاهد المملكة | يالفيديو: مواطن يوثق درجة الحرارة في المجمعة بالرياض .. هكذا وصلت بشكل صادم!
وقدم الفريق البحثي شكره لرئيس جامعة المجمعة على دعمه للفريق، منوهين بدور الجامعة الفعّال في تطوير الأبحاث العلمية للخروج بنماذج صناعية عملية يمكن تطويرها لتصبح أجهزة طبية معتمدة ومستخدمة في العيادات والمستشفيات، كما أشاد رئيس الجامعة بعمل الفريق البحثي وحثهم على مواصلة الجهود لمزيد من التميز. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
المجمعة في سطور
لجهاز تجفيف وتثبيت الشرائح الطبية المخبرية.. ويعمل بنظام وبآلية التسخين المثالي تمكّن فريق بحثي بكلية العلوم الطبية التطبيقية قسم المختبرات الطبية بجامعة المجمعة وبالشراكة مع مستشفى الملك خالد بمحافظة المجمعة (قسم الأجهزة الطبية) وعدد من الباحثين بجامعة الأميرة نورة وجامعة الملك سعود للعلوم الصحية وكرسي الشيخ عبد الله بن عبد المحسن التويجري للجلطات الدماغية من الحصول على وثيقة براءة اختراع لنموذج صناعي من الهيئة السعودية للملكية الفكرية برقم SA9702 ، وذلك لجهاز تجفيف وتثبيت الشرائح الطبية المخبرية. وكشف عميد كلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة المجمعة الدكتور مساعد بن محمد الزهراني أن الجهاز يعمل بنظام وبآلية التسخين المثالي على الشرائح الطبية المخبرية المثبتة على أنسجة البرافين الشمعي، والتي تتطلب حرارة دقيقة موحدة لغرض تثبيت الأنسجة خلال عمل التجارب المخبرية على الشرائح ومنها عمل الصبغات بعد عملية التثبيت عليها، حيث قام الفريق البحثي بعمل تجارب أولية على اختبار الجهاز ومدى كفاءته.
وأكد "الزهراني" أنه تم دعم الجهاز بمؤقت حتى يضمن وقت التجربة بحيث لا يزيد على المعدل المطلوب، وبذلك يتم تفادي تلف النسيج، وقد صمم الجهاز بهيكل خفيف مصنوع من مادة الفايبر والألمنيوم لضمان عمل التدفئة الحرارية المتوازنة ونقل الحرارة بسرعة وبمعدل متناسق مع نوعية الأنسجة المراد تثبيتها، وهو قابل للتحكم على شكل لوب تسخين بقوة 200 واط يمنح القدرة على التسخين من درجة حرارة الغرفة إلى 75 درجة مئوية (167 درجة فهرنهايت تقريبًا) حتى يُمكّن من نقل الحرارة لتجفيف وتثبت الأنسجة والخلايا بشكل مثالي للاستخدام في جميع التجارب المختصة على الخلايا والأنسجة وعلى جميع الأمراض النسيجية الطبية لتشخيصها. وأشار "الزهراني" إلى أن الجهاز تم تصنيعه بتكلفة اقتصادية تتيح له الدخول في المنافسة للأسواق الصناعية المختصة في مجال الأجهزة الطبية. يُشار إلى أن الفريق البحثي من الجامعة ضم كُلاً من الدكتور مساعد بن علي الزهراني، الأستاذ الدكتور رائد سليم البرادعي، ومن مستشفى الملك خالد: سعود عبد العزيز العتيق، وعيسى عبدالله عبدالمحسن العيسى، وندى محمد الثميري، ومن طلبة الجامعة: جاسر محمد البعيجان، وأحمد عصام الدريويش، وعياد مقحم الشمري، وفهد محمد العنزي، وعبيد سويد السهلي، ومحمد محارب المحارب، وعبدالله عبدالمحسن الشايع، والطالبة سمر محمد العمر، ومن جامعة الملك سعود في الحرس الوطني: غلا بنت عبد العزيز الرشود، ومن وزارة الصحة: فهد ناصر السويد.
كيف تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع اولاده من الأسئلة الهامّة الّتي ينبغي على كلّ مسلمٍ أن يتعرّف على إجابتها، ليقتدي بهدي الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- في معاملته مع أطفاله وأولاده، وليتعلّم كيفيّة تربيتهم على الطّريقة الإسلاميّة السّليمة، وعبر موقع المرجع سنتعرّف على كيف كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يتعامل مع أبنائه والأطفال. أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم
جعل الله تعالى رسوله الكريم عظيم الخلق، فه أشرف الخلق وأفضل المخلوقات عند الله تعالى، وقد فضّله الله تبارك وتعالى على جميع الرّسل والأنبياء عليهم السّلام، وقال الله جلّ وعلا في الذّكر الحكيم: {وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ}. [1] فرسول الله هو أحسن النّاس وأكرمهم خلُقًا وطبعًا، ولقد عُرف بحسن خلقه منذ الجاهليّة فكان ملقّبًا بالصّادق الأمين، وكان كلّ النّاس يحبّون طيبة نفسه وكرم أخلاقه وطباعه الحميدة، فهو صادقٌ أمينٌ يفي بوعده إذا وعد، لا يكذب ولا يشتم ولا يلعن، هادئٌ وقورٌ كريمٌ شجاعٌ مقدامٌ، ليّنٌ سهلٌ لا يغضب، فكان -صلّى الله عليه وسلّم- حسن الخلق مع الله تعالى ومع نفسه، وحسن الخلق مع النّاس الكبير منهم والصّغير، صلّى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين.
خمسة مواقف للنبي مع الصغار | المرسال
في هذا الحديث درس كبير في تربية الأطفال، وتشويقهم، والتودد إليهم بما يحبونه، والاستعانة بذلك لتشجيعهم على أداء واجباتهم الدينية والدنيوية؛ ليكبروا مدركين لحقوقهم وواجباتهم. * تقدير الأطفال واحترامهم ومنحهم حقوقهم ، فالنبي صلى الله عليه كان يقدر الأطفال ويعاملهم معاملة حسنة، ويربيهم على الاحترام، ويعطيهم حقهم، فعن سهل بن سعد رضي الله عنه، قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم بِقَدَح، فشرب منه، وعن يمينه غلام أصغر القوم، والأشياخ عن يساره، فقال: "يا غلام أتأذن لي أن أعطيه الأشياخ"، قال: ما كنت لأوثر بفضلي منك أحدا يا رسول الله، فأعطاه إياه" [5]. والغلام هو ابن عباس رضي الله عنهما [6]. * تحذير النبي صلى الله عليه وسلم من الكذب على الأطفال ، فعن عبد الله بن عامر، أنه قال: دعتني أمي يوما ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد في بيتنا، فقالت: ها تعال أعطيك، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم "وما أردت أن تعطيه" قالت: أعطيه تمرا، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أما إنك لو لم تعطيه شيئا كتبت عليك كذبة" [7]. * تجويز النبي صلى الله عليه وسلم للأطفال اللعب واللهو المباح، وفي هذا ترفيه على نفسيتهم والترويح عليهم، فعن ابن شهاب، قال: أخبرني عروة بن الزبير، أن عائشة رضي الله عنها، قالت: "لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما على باب حجرتي، والحبشة يلعبون في المسجد، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه، أنظر إلى لعبهم" [8].
هـ.