فازت صورة لبائع طعام يعمل أمام شواية لحوم يخرج منها دخان كثيف بالجائزة الكبرى ضمن مسابقة في تصوير الطعام. مواضيع متعلقة
ورُشح ديبداتا تشاكرابورتي للفوز بالجائزة الأولى في مسابقة "بينك ليدي لمصور الطعام لعام 2022" عن صورة بعنوان "كبابيانا"، والتي التقطها في منطقة سريناغار، في كشمير الخاضعة للإدارة الهندية. والتقط المصور الهندي الصورة في شارع مزدحم ليلا، إذ يشعل الباعة أفران الفحم لتحضير الكباب وأنواع أخرى من الأطعمة في الشارع. وتقول كارولين كينيون، مديرة المسابقة: "في عالم اليوم، نشعر بحاجة إلى الراحة والحب، أكثر من أي وقت مضى". وتضيف: "توجد أشياء كثيرة في هذه الصورة تبعث فينا الطمأنينة، احتضان الدخان المتصاعد للبائع بشكل جميل، والضوء الذهبي، وملامح الشخص وهو يعد الطعام لتقديمه". وتقول كارولين: "الشرر يتطاير من الأسياخ حتى نكاد نشم رائحة الشواء. نتخيل الدفء ورائحة الطعام اللذيذ". افضل شاليهات حقل السفانيه. وتضيف: "هذه الصورة الجميلة والقوية في ذات الوقت تغذي أرواحنا". واختارت المسابقة الأعمال من بين آلاف المشاركات التي تلقتها من أكثر من 60 دولة في شتى أرجاء العالم، وأعلنت لجنة التحكيم أسماء المصورين الفائزين من خلال الإنترنت في احتفالية بٌثت على الهواء مباشرة.
- افضل شاليهات حقل السفانيه
- الزي الشعبي الاسباني
افضل شاليهات حقل السفانيه
أعلنت وزارة النفط العراقية، بدء عملية حفر 20 بئرا نفطية جديدة في حقل الناصرية النفطي في محافظة ذي قار. وقال باسم عبدالكريم المدير العام لشركة الحفر العراقية، في بيان صحافي أمس، "إن هذا المشروع يأتي ضمن العقد المبرم مع شركة نفط ذي قار بالتعاون مع شركة وذر فورد العالمية لتقديم الخدمات النفطية"، مشيرا إلى أنه تم البدء في عمليات الحفر باستخدام أجهزة حفر حديثة وأن العمق المخطط للبئر 2200 متر. افضل شاليهات حقل الشيبة. وبحسب "الألمانية"، أوضح أن الشركة خصصت أربعة أجهزة حديثة ذات قدرات محددة لتنفيذ هذا المشروع في فترة زمنية لا تتجاوز 18 شهرا. يأتي ذلك في وقت ذكر فيه علاء الياسري، المدير العام لشركة تسويق النفط العراقية "سومو"، أن السوق الآسيوية هي أفضل أسواق استهلاك النفط الخام العراقي بنسبة 70 في المائة، من إجمالي صادراته النفطية. وقال الياسري في تصريحات أخيرا، "إن متوسط صادرات العراق النفطية للشهر الحالي يراوح بين ثلاثة ملايين و350 ألف برميل، وثلاثة ملايين و400 ألف برميل يوميا". وأفاد بأن السوق الآسيوية هي الأفضل لاستهلاك النفط العراقي والأسواق الأوروبية هي أيضا جيدة، لكن سوق آسيا مستقرة، وجميع المنتجين يتنافسون عليها، والعراق هو مصدر مهم للهند والصين وكوريا، وهناك بوادر للبحث عن أسواق بديلة على خلفية الحرب الروسية - الأوكرانية في كل من ألمانيا وبولندا.
قال موقع أفريكا ريبورت إنه يمكن إعادة فتح حقول النفط الليبية الأيام القادمة بعد أكثر من أسبوع من الاحتجاجات في منطقة "الهلال النفطي"، والتي خفضت الإنتاج إلى النصف تقريبا. وفي تعليق لـ بلومبرغ الأمريكية ذكر وزير النفط محمد عون إن الحقول المغلقة قد يعاد فتحها في غضون أيام. وكانت وزارة النفط والغاز قد ذكرت في بيان على فيسبوك نهاية الأسبوع الماضي، أن أعضاء اللجنة بصدد التوصل إلى اتفاق نهائي ينهي أزمة الإغلاق المتكرر خلال الآونة الأخيرة. وكان عدد من المواطنين أعلنوا وقف إنتاج حقول النفط في 17 أبريل حتى تسليم دبيبة السلطة للحكومة المنتخبة حديثا برئاسة رئيس الوزراء فتحي باشاغا في البرلمان الشرقي. ودعا باشاغا فيما بعد السكان عبر تغريدة في منطقة الهلال النفطي إلى السماح باستئناف تصدير النفط بعد اشتباكات مسلحة أوقفت عمليات أدت إلى أزمة نفطية. افضل شاليهات حقل السفانية. وأكدت المؤسسة الوطنية للنفط أن عدة مواقع في مصفاة الزاوية تضررت بسبب الإقفالات، قائلة إنه لا يزال يعرض حياة العمال للخطر ويهدد سلامة العملية وسلامة الأصول والمنشآت. وأشار الوزير عون إلى أن البلاد تخسر 60 مليون دولار يوميا من إغلاق الحقول النفطية والموانئ ، أي ما يعادل 500 ألف برميل ، بحسب وكالة الأناضول.
يعتبر ارتداء اليوكاتا أمراً يسيراً نسبيّاً، ففضلاً عن أن سعره في متناول الأيدي، فيمكن غسيله في المنزل، وعند مقارنته بالزي الرسمي "كيمونو"، نجد أن اليوكاتا أسهل في ارتدائه. وفي محلات الملابس يمكن شراؤه بما لا يزيد عن ١٠٠٠٠ ين ياباني، ووفقًا لاستبيان استهدف النساء من عمر ٢٠ إلى ٣٩ عاما (٢٠١٣) أجاب نصفهن تقريباً بأنهن يمتلكن اليوكاتا الخاص بهن. وطبقاً لنتيجة استبيان أعدّته وكالة السياحة اليابانية على السياح الأجانب عام ٢٠١٠، احتل "الكيمونو واليوكاتا" المرتبة الثانية في أكثر الأشياء رغبةً في الشراء في اليابان. الزي الشعبي الاسباني. فحتى بالنسبة إلى السائحين يبدو أن اليوكاتا هدية تذكارية في متناول الأيدي. فليت كل من لم يسبق له ارتداء الكيمونو أو اليوكاتا أن يقوم بارتدائه يوم ما. صورة العنوان: كيمونو بكمّ طويل من طراز "فوريسوديه" الصور مقدمة من: طقوس الشاي اليابانية: غريغ فوستر محلات للكيمونو الأنتيك وإعادة تدوريه: fishy+ سيدات يرتدن اليوكاتا: Carol Lin
يوكاتا
كيمونو
الزي الشعبي الاسباني
الشاشية طاقية حمراء توضع فوق الرأس، مكوناتها الصوف الخالص، أحد أقدم الصناعات التقليدية اليدوية التونسية، حيث يتواجد سوق كامل خاص بها بالمدينة العتيقة في تونس يعرف بسوق السواشين. تدخل الشاشية ضمن اللباس التقليدي التونسي وهي متوارثة عند الأجيال، حيث يحملها الكهول والأطفال في المناسبات الدينية والحفلات والأعراس، لكن هناك بعض الرجال ممن يرتدونها يوميا لأنها تقي الرأس من أشعة الشمس صيفا ومن البرد والأمطار شتاء. الخلخال من أدوات الزينة والحلي وهو شبيه بالأساور التي تلبس باليد إلا أنه يلبس بالقدم، تلبسه #العروس لتزيين ساقها مع اللباس التقليدي العربي ويمكن أن تجده مصنعاً من الفضة أو الذهب وهو ثقيل الوزن. القشابية لباس تقليدي شتوي يعد رمزا من رموز الموروث التراثي التونسي، تشتهر خاصة في مناطق الجنوب، تصنع من الوبر والصوف الخالص ويتسلح بها الناس لمقاومة البرد القارس، خصوصا في المناطق العليا التي تنزل بها درجة الحرارة في فصل الشتاء إلى ما دون الصفر. تشتهر مناطق الشمال الغربي بحياكة هذا اللباس الذي استطاع الحفاظ على مكانته رغم تطور وتغير #المجتمع_التونسي ، حيث يلقى رواجا لدى كل الفئات بعد أن أدخل عليها الحرفيون إضافات هامة في الألوان والزينة تماشيا مع الموضة.
ما الذي يخطر في ذهنك عندما تفكر بالثقافة اليابانية؟ السوشي؟ الساموراي؟ ربما الأزياء التقليدية الزاهية بالألوان؟ وعلى وجه الخصوص زيّ الكيمونو الجميل؟
ما هو الكيمونو ومن أين أتى؟
يعود تاريخ زيّ كيمونو أو "الكيمونو" كما يطلق عليه بالعربية، إلى حقبة يابانية تدعى هيئان والتي امتدت من عام 794 وحتى عام 1192 ميلادية، وفي تلك الحقبة تأثرت الثقافة اليابانية بشكلٍ عام والأزياء بشكلٍ خاص بالثقافة الصينية بشدة، بسبب التجارة بين البلدين وهجرة الصينيين إلى اليابان في بعض الأحيان والعكس. ويتكون اسم كيمونو من رمزا كانجي، الأول "كي – 着" ويعني ارتداء أو ارتداء شيء أعلى الجسد، والثاني "مونو – 物" ويعني "شيء"، ومعاً تعني الكلمة ارتداء شيء على الجسد. ومع مرور الزمن أصبحت كلمة "كيمونو – 着物" ترمز للزيّ الياباني التقليدي بشكلٍ عام، وهو زيّ طويل من الرقبة وحتى الكاحلين يحتوي على نقوش، ألوان زاهية أو رموز عديدة. ويربط الزيّ بحزام كبير حول الخصر، يصل طوله لنحو 4 أمتار ونصف يدعى "أوبي – 帯". وبسبب الحقب التاريخية الكثيرة وغزارة الثقافة اليابانية، تعددت أنواع الكيمونو وأشكاله، فهناك كيمونو يرتدى في الزفاف، وهناك أنوع أخرى ترتدى في الجنازات، الاحتفالات، المهرجانات الشعبية وحتى المناسبات الرسمية.