Ahoy frghlyahmd! Nay bad but me wasn't convinced. Give this a sail: خواطر إيمانية [درس فى التفسير] (تفسير سورة البقرة الدرس السابع و الثمانون) ،هيا نستمع معا للتفسير الرائع لسورة البقرة ،ويمتاز هذا التفسير بالبساطة فى التعبير ،والسلاسة فى الاسترسال. لتعُمْ الفائدةعلى الجميع اللهم تقبل اللهم آميــــــــــــــــن وكل عام وحضراتكم بخير (مجموعة دينية)
- تفسير سورة الحديد المختصر في التفسير
- (تفسير سورة البقرة الدرس السابع و الثمانون) : frghlyahmd
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الهمزة - الآية 2
- موقع هدى القرآن الإلكتروني
- الذي جمع مالا وعدده . [ الهُمَزَة: 2]
تفسير سورة الحديد المختصر في التفسير
﴿ مختال فخور ﴾: متكبر متطاول على الناس متفاخرًا بما أوتي. ﴿ ومن يتولَّ ﴾: ومن يعرض عن الإنفاق. ﴿ الحميد ﴾: المحمود في ذاته وصفاته لا تنفعه طاعة الطائعين، ولا تضره معصية العاصين. مضمون الآيات الكريمة من (19) إلى (24) من سورة "الحديد":
1- توازن الآيات بين قيم الدنيا التي تشبه لعب الأطفال ولهوهم، وبين قيم الآخرة التي تستحق كل اهتمام وعناية، وتدعو الناس إلى أن يتسابقوا للعمل من أجل الآخرة. 2- ثم تبيِّن الآيات أن كل شيء من عند الله - سبحانه وتعالى - والمؤمن هو الذي يشكر ربه في السرَّاء، ولا يفرح فرح المغرور المتكبِّر، ويصبر على الضرَّاء والأذى، فلا يحزن حزن اليائس من رحمة الله. تفسير سورة الحديد المختصر في التفسير. دروس مستفادة من الآيات الكريمة من (19) إلى (24) من سورة "الحديد":
1- هذا الدين لا يقوم بغير الإنفاق والجهاد؛ لتأمين العقيدة وحماية أهله من الفتن، والتمكين له في الأرض. 2- عندما نقيس أمور الدنيا بالنسبة إلى الآخرة يجب أن تهون الدنيا - في نظرنا - من أجل الآخرة وما فيها من خلود ونعيم دائم، وليس معنى ذلك عزل المسلمين عن حياة الأرض، أو دعوتهم إلى إهمال عمارتها وعدم الرقي بالحضارة الإنسانية، والزهد فيها، وتركها لغيرهم يتحكمون في مقدراتها.
(تفسير سورة البقرة الدرس السابع و الثمانون) : Frghlyahmd
﴿ فما رعوها حق رعايتها ﴾: فلم يقوموا بها حق القيام، ولم يحافظوا عليها كما ينبغي؛ بل ضيعها من جاؤوا بعدهم وكفروا بدين عيسى - عليه السلام -. ﴿ يؤتكم ﴾: يعطكم. ﴿ كفلين ﴾: نصيبين (أجرين). ﴿ لئلا يعلم ﴾: ليعلم. ﴿ ألا يقدرون ﴾: أنهم لا يقدرون. ﴿ على شيء من فضل الله ﴾: على تخصيص فضل الله بهم دون غيرهم. (تفسير سورة البقرة الدرس السابع و الثمانون) : frghlyahmd. ﴿ الفضل ﴾: أمر النبوة والهداية والإيمان. مضمون الآيات الكريمة من (25) إلى (29) من سورة "الحديد":
تبيِّن هذه الآيات وحدة الرسالات السماوية، ودعوتها إلى الحق، وتحذِّر مما وقع فيه بعض أهل الكتاب من الابتداع، وعدم الالتزام، وتحثُّ على تقوى الله، والإيمان برسوله، وتبيِّن أن فضل الله الواسع ليس مقصورًا على أهل الكتاب كما يزعمون، وأن الفضل بيد الله - سبحانه وتعالى - يعطيه من يشاء من عباده. دروس مستفادة من الآيات الكريمة من (25) إلى (29) من سورة "الحديد":
1- الرسالات السماوية كلها تدعو إلى عبادة الله وحده، كما تحث على العدل في تقدير الأعمال، والأحداث، والأشياء، وفي تقويم الناس، وتقدير جهودهم وأخلاقهم، دون محاباة لأحد، أو خوف من أحد. 2- يزعم بعض أهل الكتاب أنهم شعب الله المختار، وأن الله خصَّهم بالنبوَّات والرسالات من دون الناس.
3- النفس المؤمنة ترضى بقضاء الله وقدره وتعلم يقينًا أن كل شيء يحدث في الدنيا مكتوب في اللوح المحفوظ أزلاً قبل أن يوجده الله على الأرض، ومقدر في علم الله - سبحانه وتعالى - بحساب دقيق وحكمة بالغة؛ لذلك لا يجزع المؤمنون عند نزول الشدائد بل يصبرون، كما أنهم يستقبلون نعم الله - سبحانه وتعالى - وفضله بالشكر فلا يبطرون. معاني مفردات الآيات الكريمة من (25) إلى (29) من سورة "الحديد":
﴿ بالبينات ﴾: بالحجج والمعجزات الواضحة. ﴿ الكتاب ﴾: الكتب السماوية. ﴿ والميزان ﴾: والعدل، وأمر الله به، أو ما يوزن به ويتعامل. ﴿ ليقوم الناس بالقسط ﴾: ليتعامل الناس بالحق والعدل مع بعضهم. ﴿ وأنزلنا الحديد ﴾: وخلق الله الحديد، أو هيأه للناس. ﴿ فيه بأس شديد ﴾: فيه قوة شديدة. ﴿ ومنافع ﴾: وفيه فوائد كثيرة. ﴿ فمنهم ﴾: فمن ذرية نوح وإبراهيم - عليهما السلام. ﴿ قفينا على آثارهم ﴾: أتبعنا وبعثنا بعدهم. ﴿ اتبعوه ﴾: ساروا على دينه الذي أرسل به. ﴿ ورهبانية ﴾: مبالغة في التعبد والتقشف والزهد في متاع الدنيا. ﴿ ابتدعوها ﴾: صنعها القسس والرهبان وأحدثوها من عند أنفسهم زيادة في التقرُّب إلى الله. ﴿ ما كتبناها عليهم ﴾: ما فرضها الله عليهم، ولا أمرهم بها.
هل يظن أن ماله يخلِّده فيما هو فيه من دار واسعة، وأهل وعشيرة وشباب وقوة، ونشاط وصحة، وبسطة في العيش ومتعة، وسلطان ومناصب عالية؟. أفلا يعلم هذا الإنسان أن المال لا يغني عن المرء شيئاً، ولا يدفع عنه مكروهاً، فكم صارت دور الأغنياء إلى الخراب! وكم نزل أرباب الثراء من الأوج إلى الحضيض! فافتقروا من بعد غنى، وذُلُّوا من بعد عز ومنعة، وصاروا إلى المرض من بعد صحة وقوة. تُرى ماذا ردَّ المال عن هؤلاء، هل أخلدهم فيما كانوا فيه، وهل خلَّصهم مما صاروا إليه؟. أيحسب هذا الإنسان الغافل والمرء الجاهل الذي جمع مالاً وعدَّده، أن ماله أخلده في هذه الدنيا وأنه سيبقى على ما هو عليه؟. الذي جمع مالا وعدده . [ الهُمَزَة: 2]. ألم يعلم بأن الدنيا دار ممر، وليست دار مقر وأنها متاع فلا يلبث نعيمها وشبابها أن يفنى، ولا بدَّ لسرورها من أن يحول، وأنه مهما طال العمر وامتد الأجل فلا بد من الزوال والموت. وإذن، فعلامَ يجهد هذا الإنسان ويتعب، ولم يشقى وينصب، أيجمع المال لغيره، ويُغامر في جمعه ثم يتركه ويُخلِّفه وراء ظهره لِيـُحاسب عليه ويُعذَّب؟. إنه سيترك المال وسيتركه أبناؤه من بعده.. ما لهذا جئت أيها الإنسان إلى هذه الدنيا، وما أخرجك الله إليها لتشقي نفسك، وما وهبك الحياة لتكون همزة لُمزة، ولا ممن جمع مالاً وعدَّده.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الهمزة - الآية 2
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: الذي جمع مالا وعدده عربى - التفسير الميسر: الذي كان همُّه جمع المال وتعداده. السعدى: ومن صفة هذا الهماز اللماز، أنه لا هم له سوى جمع المال وتعديده والغبطة به، وليس له رغبة في إنفاقه في طرق الخيرات وصلة الأرحام، ونحو ذلك، الوسيط لطنطاوي: وقوله - سبحانه -: ( الذى جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ) زيادة تشنيع وتقبيح للهمزة اللمزة.. ومعنى " عدده ": جعله عدته وذخيرته ، وأكثر من عده وإحصائه لحرصه عليه ، والجملة الكريمة فى محل نصب على الذم. أى: عذاب وهلاك لكل إنسان مكثر من الطعن فى أعراض الناس ، ومن صفاته الذميمة أنه فعل ذلك بسبب أنه جمع مالا كثيرا ، وأنفق الأوقات الطويلة فى عده مرة بعد أخرى ، حبا له وشغفا به وتوهما منه أن هذا المال الكثير هو مناط التفاضل بين الناس. وقرأ ابن عامر وحمزة والكسائى ( جمَّع) - بتشديد الميم - وهو مبالغة فى ( جمع) بتخفيف الميم. موقع هدى القرآن الإلكتروني. البغوى: ثم وصفه فقال: ( الذي جمع مالا) قرأ أبو جعفر ، وابن عامر ، وحمزة ، والكسائي: " جمع " بتشديد الميم على التكثير ، وقرأ الآخرون بالتخفيف.
موقع هدى القرآن الإلكتروني
وَقَالَ الرَّبِيع بْن أَنَس الْهُمَزَة يَهْمِزهُ فِي وَجْهه وَاللُّمَزَة مِنْ خَلْفه. وَقَالَ قَتَادَة الْهُمَزَة وَاللُّمَزَة لِسَانه وَعَيْنه وَيَأْكُل لُحُوم النَّاس وَيَطْعَن عَلَيْهِمْ. وَقَالَ مَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ هُمَزَة لُحُوم النَّاس ثُمَّ قَالَ بَعْضهمْ الْمُرَاد بِذَلِكَ الْأَخْنَس بْن شَرِيق وَقِيلَ غَيْره وَقَالَ مُجَاهِد هِيَ عَامَّة. هو: الطَّعَّان العيَّاب. كما قال: {هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ} [القلم: 11]، وقال: {وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ} [التوبة: 58]، وقال: {الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [التوبة: 79]، والهمز أشد؛ لأن الهمز الدفع بشدة، ومنه الهمزة من الحروف، وهي نقرة في الحلق، ومنه: {وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ} [المؤمنون: 97]، ومنه قول النبي ﷺ "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، من هَمْزِه، ونفخه، ونفثه" وقال: (همزه: الموُتَةُ) وهي الصرع، فالهَمْزُ: مثل الطعن لفظًا ومعنى. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الهمزة - الآية 2. الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ (2)
الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ
قَوْله تَعَالَى " الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ " أَيْ جَمَعَهُ بَعْضه عَلَى بَعْض وَأَحْصَى عَدَده كَقَوْلِهِ تَعَالَى " وَجَمَعَ فَأَوْعَى " قَالَهُ السُّدِّيّ وَابْن جَرِير وَقَالَ مُحَمَّد بْن كَعْب فِي قَوْله " جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ" أَلْهَاهُ مَالُهُ بِالنَّهَارِ هَذَا إِلَى هَذَا فَإِذَا كَانَ اللَّيْل نَامَ كَأَنَّهُ جِيفَة مُنْتِنَة.
الذي جمع مالا وعدده . [ الهُمَزَة: 2]
ثم فسرها بقوله: {
نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ} التي وقودها الناس والحجارة {
الَّتِي} من شدتها {
تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ} أي: تنفذ من الأجسام إلى القلوب. ومع هذه الحرارة البليغة هم محبوسون فيها، قد أيسوا من الخروج منها،
ولهذا قال: {
إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ} أي: مغلقة {
فِي عَمَدٍ} من خلف الأبواب {
مُمَدَّدَةٍ} لئلا يخرجوا منها {
كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا}. [نعوذ بالله من ذلك، ونسأله العفو والعافية].
وثانيها: عدده أي: أحصاه وجاء التشديد لكثرة المعدود كما يقال: فلان يعدد فضائل فلان ، ولهذا قال السدي: وعدده أي أحصاه يقول: هذا لي وهذا لي يلهيه ماله بالنهار فإذا جاء الليل كان يخفيه. وثالثها: عدده أي كثره يقال: في بني فلان عدد أي كثرة ، وهذان القولان الأخيران راجعان إلى معنى العدد ، والقول الثالث إلى معنى العدة ، وقرأ بعضهم " وعدده " بالتخفيف وفيه وجهان:
أحدهما: أن يكون المعنى: جمع المال وضبط عدده وأحصاه. وثانيهما: جمع ماله وعدد قومه الذين ينصرونه من قولك: فلان ذو عدد وعدد إذا كان له عدد وافر من الأنصار ، والرجل متى كان كذلك كان أدخل في التفاخر.