نظم الدرر في تناسب الآيات والسور
دار النشر: دار الكتاب الإسلامي
حجم الكتاب: 211. 4MB
كتاب نظم الدرر في تناسب الآيات والسور للكاتب البقاعي,
هو كتاب من كتب تفسير القران الكريم بحث في علم المناسبات في القرآن: التناسب المعنوي بين السور القرآنية وغيرها كل هذا نجده في الكتاب بشكل سلس ومنظم
حقوق النشر محفوظه التحميل غير متوفر
التعليقات
لايوجد تعليقات
أبدي رأيك في هذا الكتاب
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور للبقاعي Pdf
10) صرّح البقاعي بجواز استخدام اللفظ في حقيقته ومجازه معًا متابعًا في هذا الإمام الشافعي ((رضي الله عنه)) في هذا الشأن. 11) أشار البقاعي إلى ظاهرة المشترك اللفظي والتضاد في كتابه إذ صادفته ألفاظ تندرج تحت هذه الظاهرة اللغوية، وقد عدّ التضاد ضربًا من المشترك اللفظي، ولم ينكر الترادف وإنّما عدّه قليلًا في اللغة. 12) كشف البقاعي عن الفروق اللغوية الدقيقة بين الألفاظ المتقاربة معتمدًا في كثير من الأحيان على الأصل الاشتقاقي وقد أورد البحث نماذج منها. 13) اعتمد البقاعي على السياق في بيان كثير من الألفاظ وقد عدّ كلًا من صيغه الأمر والنهي ذات معانٍ متعددة لا يمكن الوقوف على معانيها إلاّ من خلال السياق. 14) تطرق البقاعي إلى أسلوب التقديم والتأخير في اللغة، وأبرز الأغراض الدلالية التي يخرج إليها هذا الأسلوب داخل النظم وكذلك أسلوب الذكر. 15) اعتمد البقاعي في كثير من النصوص على أسباب نزولها لبيان معانيها أو الاكتفاء بذكر سبب النزول. والحمد لله ربّ العالمين وصلّى الله على نبيّه الأكرم محمّد الأمين وآله الطيبين الطاهرين. فهرس المحتويات
الموضوع
رقم الصفحة
المقدمة
التمهيد
4
أولًا: حياة البقاعي
أ - اسمه ونسبه
ب - رحلاته العلمية
5
ج- شيوخه
د- تلاميذه
6
هـ- آثاره
ز- وفاته
8
ثانيا- كتاب نظم الدرر:
أ - وصف عام.
كتاب نظم الدرر في تناسب الآيات والسور
كتاب: نظم الدرر في تناسب الآيات والسور (نسخة منقحة)
ملخص عن كتاب: نظم الدرر في تناسب الآيات والسور (نسخة منقحة)
كتاب في التفسير يبحث في علم المناسبات في القرآن: التناسب المعنوي بين السور القرآنية من جهة، وبين الآيات داخل السورة الواحدة من جهة أخرى، مع اهتمامه بمسائل علم المعاني وعنايته بإدراك الوجوه البلاغية، حتى إن كتابه (نظم الدرر) يعتبر دراسة تطبيقية لعلم المعاني، في القرآن الكريم، يقول الشوكاني: (وكثيراً ما يشكل عليَّ شيء في الكتاب العزيز، فأرجع إلى مطولات التفاسير، ومختصـراتها، فلا أجد ما يشفي، وأرجع إلى هذا الكتاب فأجد ما يفيد في الغالب). وقد استفاد منه من جاء بعده، وعوَّلوا عليه في باب المناسبات. ومما يؤخذ عليه: - إبعاده أحياناً في إدراك المعاني إلى أغوار بعيدة، تشتط به عن المعنى الأصلي المراد، ويوصله إلى حدِّ الغموض. - وقع منه تكلف في بعض المواضع في استخراج المناسبة. - النقل من التوراة والإنجيل، مما أثار عليه علماء عصره. التصنيف الفرعي للكتاب:
التفاسير
المؤلفون
برهان الدين البقاعي
إبراهيم بن عمر بن حسن الرُّبَاط بن علي بن أبي بكر البقاعي، برهان الدين، أبو الحسن، مؤرخ أديب، ولد سنة (809هـ)، وأصله من البقاع في سورية، وسكن دمشق ورحل إلى بيت المقدس والقاهرة، وتوفي بدمشق سنة (885هـ).
وأشكر أستاذتي الدكتورة لطيفة عبد الرسول لما قدمته لي من الآراء الناقعة فجزاها الله خير الجزاء، وأشكر الأساتذة الأفاضل أعضاء لجنة المناقشة الذين أنيطت بهم مهمة النظر في هذه الأطروحة؛ لتقويم أودها وإبرازها بما يليق بها، وأشكر زملائي الذين وقفوا بجانبي وساعدوني في الحصول على المصادر المهمة وأخص بالذكر (عباس عبد معلة، وعدنان الجوراني، وصالح كاظم، وحيدر عبد الأمير). وقبل الختام فإنّي لا أدعي أن هذه الأوراق قد بلغت الحد الذي يعصمها من الزلل والوقوع في الخطأ؛ لأن صاحبها في حيثياته وأبعاده ليس بالكامل ولا المعصوم فكيف هي؟ بيد أن ما يثير بي الأمل ويشعل من وهج نشاطي، وقلل من لوم نفسي لنفسي أني ما ادخرت جهدًا وما استبقيت ذخرًا من أجل الوصول إلى المادة العلمية النافعة التي تخدم الدرس الدلالي فإن نجحت فـ((ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم)) وإن كان في البحث هنات وهفوات فمن نفسي وتقصيري والله الهادي إلى طريق الصواب. وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين
الخاتمة:
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنّا لنهتدي لولا أن هدانا الله. بعد هذه الرحلة الممتعة مع كتاب الله عزّ وجلّ، والنظر في متون الكتب، وبطونها مع تيسير الله المنّان لذلك على فصول الرسالة، جرت العادة في نهاية كل دراسة الإشارة إلى أهم النتائج والإشارات التي وقفت عليها الدراسة هي:
1) إن تفسير البقاعي هذا جاء فريدًا من نوعه حيث لم يصنف قبله مثله على نمطه فكان البقاعي هو الرائد الأول في هذا الميدان.
أصحاب الدخل المحدود في ورطة «التقسيط» أو استمرار «القديمة» مصاحبة للورش
تغيرات الاقتصاد
وبيّن «جاسم الربيع» أنّه من غير المعقول أن يشتري سيارة ب(200. 000) ريال ويضعها في الشمس - على حد قوله -، معتبراً أنّ ارتفاع أسعار السيارات أمرٌ طبيعي عطفاً على التغيرات في الاقتصاد العالمي، متمنياً في الوقت نفسه من هيئة المواصفات والمقاييس إعادة النظر في معايير السلامة بالسيارات التي تدخل إلى المملكة، مشيراً إلى أنّ من الملاحظات التي يشاهدها الجميع حدوث تلفيات كبيرة للسيارة مع وقوع أبسط حادث. أقساط ميسرة
وأوضح «عباس العلي» أنّ الأقساط الميسرة التي تقدمها شركات السيارات والبنوك تشجع على اقتناء السيارات الجديدة، واصفاً إياها بالأفضل كونها لا تحتاج للصيانة لعدة سنوات، مبيناً أنّ أبرز عيوب السيارات الجديدة المشاكل في الفرامل والوسادة الهوائية والمحرك، ممتدحاً القديمة التي تتميز بقوتها. حراج الرياض للمستعمل والجديد. صيانة متكررة
ونفى «جميل العيسى» أن يكون هناك توجه لشراء السيارات القديمة، معللاً ذلك بوجود تنافس بين شركات التقسيط، حيث لو لم يكن هناك إقبال لما تنافسوا في تقديم العروض، مبدياً رفضه شراء سيارة قديمة لابنه، كونها تحتاج إلى صيانة متكررة قد تكلفه قيمة سيارة جديدة.
وأيّده في ذلك «علي الموسى» و «عبدالإله السريج» مبدين رفضهم شراء سيارة قديمة لأبنائهم هرباً من الصيانة المنهكة. فارق السعر
وقال «أحمد المبارك» - صاحب معرض سيارات -:"مع التقسيط والعروض المخفضة التي تقدمها وكالات السيارات والبنوك زاد الإقبال بشكل كبير على شراء السيارات الجديدة"، مبيناً أنّ فارق السعر السنوي في أسعار السيارات الجديدة يتراوح ما بين (6-7) آلاف ريال، مستغرباً غياب الرقابة على السيارات المصنعة حديثاً، حيث إنّ بعض السيارات الجديدة وصلت رداءة صناعتها إلى تفكك بعض أجزائها خلال السير بسرعة، وكذلك سقوط الوجه بما فيه «الصدام» بشكل كامل في حال وقوع حادث بسيط، متمنياً من وزارة التجارة تخفيض الرسوم الجمركية لتنعكس على انخفاض الأسعار الجديدة كانت أم القديمة. ولفت «مزعل العنزي» - صاحب معرض - إلى أنّ أسعار السيارات تضاعفت في الخمس سنوات الماضية، حيث إنّ ارتفاع أسعار الجديدة سحبت معها أسعار القديمة والمستخدمة. مواصفات معقدة
وأشار «عبدالله الشقاق» - ميكانيكي - إلى أنّ مواصفات السيارات الحديثة زادت من تعقيدها، وبالتالي زادت من أعطالها، ومن ذلك الديكورات التي تتكسر مع أقل ضربة، مشدداً على ضرورة أن يكون لهيئة المواصفات والمقاييس موقف صارم في الاشتراطات على مصانع السيارات، وأن لا تسمح بدخول السيارات التي بها مشاكل، مبيناً أنّ الخامة التي تصنع منها السيارات اختلفت كلياً؛ ففي السابق كان المحرك من الحديد يقاوم الحرارة العالية، والآن أصبح يصنع من «الألمنيوم»، حيث إنّه حين يتعرض لأقل درجة حرارة يبدأ في إنقاص الزيت.
قيادة متهورة! الحوادث المرورية حصدت أرواح أكثر من (7000) شخص خلال العام المنصرم 2011م، إثر(544. 000) حادث مروري، وحتماً فإنّ هذا العدد المهول من الحوادث مسؤوليته تكون على أسلوب قيادتنا، فليس من المعقول ولا المقبول أن نحمل السيارة -التي نتحكم في مقودها- وقوع (64) حادثاً كل ساعة، بمعدل (20) قتيلاً في اليوم، كما أنّ السيارات ليست مسؤولة عن إصابة ما لا يقل عن (40. 000) شخص خلال عام واحد. علينا أن نحسّن أسلوب قيادتنا للسيارات، إذ لا ينبغي للشاب أن يبرر لنفسه أو لوالده وقوع حادث له بكون السيارة رديئة الصناعة، ولكن عليه أن يحسن القيادة ليضمن حسن العاقبة، في الوقت نفسه نعلّق الجرس للمسؤول على تحديد جودة السيارات، ومن يختم على أوراق اعتمادها، قد تكون هذه الدماء المتناثرة على الطرقات ذنبك أنت.. نعم أنت؛ إذا لم تؤدِ عملك كما يجب عليك، ولم تحرص على سلامة الآخرين، ستكون أنت المسؤول ومَن يحاسب يوم لا ينفع الندم. الحوادث سببها الرئيس القيادة المتهورة
ارتفاع أسعار السيارات الجديدة زاد الطلب على المستخدمة
أحمد المبارك
عباس الحداد
عبدالله الشقاق
مزعل العنزي
جميل العيسى
عباس العلي
القائمة الرئيسية
الصفحات
شاهد مكتب تاجير سيارات شاهد كلمات وصفية في السعودية
ضريبة التقنية
وأرجع «محمد البريه» - ميكانيكي - سبب كثرة الأعطال في السيارات الحديثة إلى التقنيات التي أدخلت عليها؛ مما زاد في تعقيدها، لافتاً إلى أنّ المحركات أصبحت تجميعاً من عدة شركات ومعظم الأجزاء من «الفيبرجلاس»، مشيراً إلى أنّ الفارق كبير في محتوى الماكينة من حيث القوة والصيانة وتكلفة قطع الغيار بين السيارات السابقة والحديثة. قطع تقليد
وكشف «عباس الحداد» - ميكانيكي - أنّ السيارات الجديدة لا يوجد بها «شاصي»، حيث تم استبداله ب «كمر» موضوع في المقدمة ويحمل المحرك والإطارات ويربطها بناقل الحركة و «الدفرنس»، لافتاً إلى أنّ «الكمر» مربوط بأربعة مسامير لا يتجاوز طول الواحد منها سبعة سنتيمتر، وهذا ما يجعل معظم أجزاء السيارة الحديثة سريعة التلف. وأضاف أنّ رأس المحرك «الماكينة» في السيارات الجديدة يتآكل بسرعة، ومن ثم ترميه لكونه مصنوعاً من الألمنيوم، أمّا السيارات القديمة فالرأس من حديد يمكن معه عمل «خراطة» لمرتين أو ثلاث ويعود وكأنه جديد، مبيناً أنّ الكثير من قطع غيار السيارات الموجودة مغشوشة، ومشيراً إلى أنّه ورغم خبرته الطويلة إلاّ أنّه لم يعد يستطيع التمييز بين الأصلي والتقليد، حيث يشتري العميل قطعاً على أنّها أصلية ثم يتبين له مستقبلاً أنّها ليست كذلك.