النشأة:
ولد جلال الدين أكبر في أوماركوت ببلاد السند إحدى محافظات باكستان اليوم ، أصبح حاكمًا للأجزاء الشمالية من الهند بعد وفاة والده كان دائنًا شديد الفخر بأجداده تيمور لينك وجنكيز خان تم تدريبه كقائد عسكري منذ الصغر ولما بلغ عامه العاشر منح القيادة العسكرية ، كان يحب ارتداء الملابس الفخمة. في بداية عهده سعر للتخلص من أمراء آل سور قام باسترداد دلهي ، وتوالت حروبه وقام بانتزاع البنغال في الشرق واقتحم حصون الراجبوت غربًا وكذلك كجرات وقام بتأمين الحدود الشمالية الغربية لبلاده ، وتصدى لثورة أخيه ميرزا حكيم الذي أغار على البنجاب بتشجيع من الأوزبك فقد حاول الأوزبك استغلال وفاة ميرزا للسيطرة على كابول وتم هزيمة قواتهم وأخضع المنطقة له ، وضم إقليم أوريسة وقام بإرسال جيوشه إلى كشمير وزارها وعمل على تنظيم إدارتها ، وخضع له حاكم السند وحاكم بلوجستان ، ثم في الفترة من أعوام 1595-1601م ضم الدكن وزحف لإمارة أحمد نفر. وبلغت سلطته أقصى الجنوب وأخذ غولكندة وبيجابور بذلك بلغت سلطته أكبر وأقصى اتساعها وكانت من أقوى الإمبراطوريات ثراءًا وقوة. السياسة الداخلية:
سعى جلال الدين لتوطيد السياسية الداخلية وعمل على وحدة المجتمع وهدم الفوراق بين الأجناس والديانات ، قرب إليه زعماء الهندوس ووالهم مناصب في الجيش وإدارة الدولة وأصهر إليهم واستبدل النظام الإقطاعي بنظام عسكري بتقسيمات إدارية اتبع سياسات المساواة في كل من التكاليف المالية والمساواة الاجتماعية وألغى الجزية من على الهندوس وألغى ضريبة الحج لأماكن المقدسة وخفف الكثير من الضرائب المفروضة وأعفى جميع الفلاحين من الديون وكان يعارض المستشارين في القيام بفرض ضرائب جديدة.
صور جلال الدين اكبر وزوجته الحقيقي
[9]
يقول عبد الرحمن بدوي: الواضح أن "أعمال" جلال الدين أكبر لا تتنافى مع الإسلام في شيء، وقصارى أمرها أنها أمور تنظيمية فرعية لا تمسّ حقيقة الإسلام في شيء، ولا يمكن أبدًا أن يؤاخذ عليها مسلمٌ حتى في ذلك العهد، فضلاً عن أن يُكفّر بها! وإنما تدلّ على أن أفق أكبر الديني كان واسعًا يتجاوز الحدود الضيقة التي يتوهّم بعض المتزمتين ضرورة وضعها للإسلام.. [10]
انظر أيضًا [ عدل]
جوهار
المراجع [ عدل]
^ Illustration from the Akbarnama: History of Akbar [ وصلة مكسورة] Art Institute of Chicago نسخة محفوظة 29 يونيو 2011 على موقع واي باك مشين. ^ "Akbar's mother travels by the boat to Agra" ، V & A Museum، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2012. ^ "Conservation and Mounting of Leaves from the Akbarnama " ، Conservation Journal ، متحف فكتوريا وألبرت ، يوليو 1997، مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2011. ^ Andrea; Overfield: "A Muslim's Description of Hindu Beliefs and Practices, " "The Human Record, " page 61. ^ Fazl, A: "Akbarnama, " Andrea; Overfield: "The Human Record, " page 62. ^ Fazl, A: "Akbarnama, " Andrea; Overfield: "The Human Record, " page 63.
السلطان"جلال الدين محمد اكبر"الزنديق عليه من الله مايستحق!!!! - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت.
-20%
قيم المنتج عنوان التقييم قهوة كيف الشيوخ 500 جرام (وزن) 5 نموذج التقييم 2 مراجعة جودة المنتج 100% الشحن والتوصيل 100% الجودة والفخامة 100%
نموذج التقييم أحجام أخرى
قهوة كيف الشيوخ 500 جرام (وزن) هذا العرض ينتهي بـ: يوم ساعة دقيقة ثانية 16. 10 ريال 20. 13 ريال السعر بدون ضريبة: 14. 00 ريال الخيارات المتاحة: اللون
تمور الأرياف
تمور الأرياف
تسجيل الدخول
البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
رقم الجوال
في تمور الأرياف بخبرتنا نقدم لك أجود أنواع التمور والشعبيات بفريق متمكن ومدرب
وبجودة عالية وأسعار مميزة لأنك تستحق الأفضل. عرض خاص
نفذت الكمية شكراَ لثقتكم
الشحن
شحن لجميع مدن المملكة
الاسعار
أسعار مميزة
الجودة
نوفر أجود المنتجات
أبرز الآراء
وتقول صحيفة "تلغراف" البريطانية إن لوبان تقاتل من أجل كسب الانتخابات في محاولتها الثالثة منذ انتزاع زعامة حزب التجمع الوطني من والدها عام 2011 وتركز لوبان في حملتها الانتخابية على الأوضاع الداخلية في فرنسا، مع تعهد رئيسي بضخ مزيد من الأموال في جيوب الفرنسيين، وسط مخاوف من التضخم وارتفاع تكاليف مستوى المعيشة، إثر الحرب في أوكرانيا. ويرى منتقدو لوبان أنها حزبها مناهض للهجرة والأجانب، لكن النظرة السلبية تجاهها تراجعت كثيرا، حيث أصبحت الشخصية السياسية الثالثة الأكثر شعبية في فرنسا، بحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية وتضيف "تلغراف" أن خطاب مرشحة اليمين المتطرف لم تغير من خطابها المشكك في أوروبا والمناهض للمهاجرين، لكن رسائلها الأحادية التي تركز على الأوضاع الاجتماعية باتت تؤتي أوكلها وخسرت لوبان في انتخابات الرئاسة عام 2017، في الجولة الثانية حين حصلت على 34 بالمئة من أصوات الناخبين، مقارنة بالوافد الجديد إلى السياسة الفرنسية ماكرون. لكن في هذه الانتخابات يبدو أن الفارق تقلص كثيرا، حيث تظهر الاستطلاعات أن الفارق بين الاثنين محدود وأظهر استطلاع رأي حديث أن 46 بالمئة من الفرنسيين يرون أنها تمثل خطا وطنيا يرتبط بالقيم التقليدية ولم يؤد الموقف الإيجابي لمرشحة اليمين المتطرف في فرنسا تجاه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، إلى إضعاف شعبيتها وأبدت لوبان إعجابها ببوتن، بوصفه قوميا محافظا، لكنها نأت بنفسها عنه مع اندلاع الحرب في أوكرانيا، ويخشى الغرب أن يؤدي وصولها إلى الإليزيه إلى تصدع التحالف المناهض لبوتن على خلفية حرب أوكرانيا.