من أساليب علم المعاني استخدام المجاز، علم المعاني من اهم العلوم التي نتبعها في الوصول الى معاني الكلمات والحروف وايضا تعريف الكثير من المصطلحات التي توجد في حياتنا بشكل كبير ومتكرر، فهنالك الكثير من المصطلحات التي نرددها في حياتنا وايضا نسمع مصطلحات الاخرى قد نواجه صعوبة في معرفة معناها، ومن خلال اتباع اساليب المعاني وعلم المعاني والقاموس العربي ومعجم المعاني نتمكن من الوصول الى معنى هذه الكلمات، ولكن هنالك مجموعة من الاساليب المعينة التي يجب ان يتم استخدامها في علم المعاني، وسنتعرف بشكل كامل على اهم هذه الاساليب التي توجد في اللغة العربية حيث يبحث عنها الكثير منا بشكل متكرر. هنالك مجموعة من الأساليب التي نستخدمها عند استخدام المجاز في الوصول الى معاني الكلمات في اللغة العربية، حيث يوجد مجموعة متنوعة من الكلمات التي نجد صعوبة في المعاني الخاصة بها والتي نلجأ الى استخدام المجاز للوصول الى معانيها، ومن هذه الأساليب هي عبارة خطأ.
- من أساليب علم المعاني استخدام المجاز - منبع الحلول
من أساليب علم المعاني استخدام المجاز - منبع الحلول
تنزيل المنكر منزلة الخالي الذهن: كالقول لمن ينكر أهمية الطب (الطب نافع) فيكون المخاطب لديه دلائل لو تمعن فيها لزال إنكاره لها. تنزيل المنكر منزلة المتردد: مثل التأكيد على من ينكر شرف الأدب بالقول (ليس الجمال بأثواب تزيننا إن الجمال جمال العلم والأدب)
أنواع الأساليب الإنشائية
الإنشاء الطلبي
هو ما يستدعي المطلوب الغير حاصل عند الطلب، ويقسم إلى:
الأمر
يصدر أسلوب الأمر بشكل إلزام واستعلاء من قبل المخاطب، وله معانٍ بلاغية متعددة، وللأمر أربع صيغ، وهي:
فعل الأمر. اسم فعل الأمر. المصدر النائب على فعل الأمر. الفعل المضارع المجزوم بلام الأمر. أما الأغراض البلاغية للأمر فهي كثيرة، منها:
الدعاء. التحقير. النصح. السخرية. التمني. التعجيز. النهي
هو الأسلوب ذو الصورة الواحدة، الذي لا تخلو من حرف الجزم (لا الناهية)، ومن الأغراض البلاغية لهذا الأسلوب:
الدعاء. الالتماس. التهديد. النصح. الاستفهام
يتم في هذا الأسلوب الطلب من المخاطب أن يفهم الطلب، والعلم بالذي يجهله المتكلم، ويستخدم في هذا الأسلوب أدوات الاستفهام، وهي قسمين:
أحرف الاستفهام: وهي الهمزة وهل. أسماء الاستفهام: وهي من، ماذا، متى، كيف، كم. من الأغراض التي تستخدم في هذا الأسلوب:.
الإنشاء: وهو الكلامُ الذي يحمل فكرةً واحدة مع تنوّعِ المعانيّ الخاصّة بكلماته، كما لا يصحُّ وصف قائله بالصّدق أو الكذب وذلك بسبب اعتماده على إنشاء الكلمات بالاعتماد على قول المتكلم.