حبوب أم قوسين أو أبو قوسين هي أحد أبرز أنواع المخدرات وأكثرها انتشاراً بين الشباب في مصر و المملكة العربية السعودية والعديد من الدول العربية الآخرى ، وهي إحدى المنشطات التي تؤثر علي الجهاز العصبي، وتحمل هذه الحبة العديد من الأسماء الآخرى التي تعرف بها وسط متعاطيها والمرويجين لها..
الاسماء الاخري لحبوب الكبتاجون أو ابو القوسين
حيث يطلق على الكبتاجون مجموعة من المصطلحات من بينها أبو ملف ، الأبيض ، أبوداب ، قضوم ،القشطة ، أبو قوسين ، المتخفي، أبو وجه، أبو زهرة، أبو مقص ، أبو شمس، أبو استفهام ، أبو كرسي وحديثاً تسمى الليكزس أو في أكس آر….
- حبوب ام قوسين - مستشفى الوعي الجديد
- حبوب ابو قوسين – لاينز
حبوب ام قوسين - مستشفى الوعي الجديد
2- قلق وتوتر وشعور بالتمرد النفسي والاضطهاد ونفاد الصبر والتشكك في الآخرين مما يؤدي به إلى إثارة الشغب وارتكاب أعمال العنف دون سبب. 3- كثرة حك الأنف لجفاف الغشاء المخاطي. 4- رائحة كريهة من الفم وتبدو الشفاة مشققة أحياناً فيقوم بترطيب اللسان. 5- اتساع حدقة العين والتأثر بالأضواء العاكسة. 6- عدم الميل إلى الطعام واضطرابات في الجهاز الهضمي. 7- زيادة كبيرة في إفراز العرق. 8- البلادة- ضعف الذاكرة- صعوبة التفكير- عدم الثبات. حبوب ام قوسين - مستشفى الوعي الجديد. 9- ميول انتحارية عند التوقف عن التعاطي. 10- عدم القدرة على النوم مع إرهاق وتوتر شديد نتيجة وجود المادة المنبهة في جسمه. 11- حك الاسنان ببعضها والتدخين بشراهه
12-ارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب
13-ضعف الشهيه والغثيان والتقيؤ... ولكن تزداد الشهيه بعد انتهاء المفعول
14-اضطراب الحواس وارتعاش اليدين وسماع اصوات لاوجود لها
ايضا يمكن معرفه المتعاطي من تحليل البول والذي يكون فعالا حتى إلى 3 أو 6 أيام من أخر جرعة يتم تناولها. ومن مضاعفاتها واضرارها:
كما قد يعاني المدمن من الهلوسات السمعية والبصرية وتضطرب حواسة فيتخيل أشياء لا وجود لها, كما يؤدي الاستعمال إلى حدوث حالة من التوهم حيث يشعر المدمن أن حشرات تتحرك على جلده.
حبوب ابو قوسين – لاينز
إن تعاطي الناس لهذه الحبوب يؤدي إلى شعورهم بالاكتئاب أو حتى ميولهم إلى الانتحار عندما لا يتمكنون من تعاطيها. نتيجة لذلك قد تكون الرغبة في الاستمرار في تعاطي حبوب ليكزس ومثيلاته الأخرى قويةً جدًا، وهو ما يجعل مهمة التوقف عن التعاطي أصعب.
مضاعفات وأضرار الأمفيتامينات:
- ذهان الأمفيتامين: الذي وصفه الطبيب النفسي الإنجليزي كونل( connel) لأول مرة سنة 1958 م فيبدأ المدمن بالصرير على أسنانه (حك لسانه على أسنانه) وهو لا يستطيع منع نفسه من ذلك مع حركات مضغ في الفكين لاداعي لها(بعض المدمنين يسمون هذه الحالة بالإضراس فيقال فلان يضرس). ظاهرة باندنج: punding وهي التي وصفها ريلاند سنة1972 بعد 1ــ 9سنوات من سوء الاستعمال, وهو ترديد ذات الأعمال بدون وعي أو ادراك بما يؤديه من عمل, كأن يواصل المدمن تنظيف سيارته عدة مرات في وقت واحد, أو يقوم بفك وتركيب آلة عدة مرات أو تقوم النساء بتصفيف الشعر أو تغيير الملابس عدة مرات لمدة ساعات بدون ملل( يسميها المدمنون التمسيك فيقال مسكت مع فلان على تنظيف سيارته). كما قد يعاني المدمن من الهلوسات السمعية والبصرية وتضطرب حواسة فيتخيل أشياء لا وجود لها(يسميها المدمنون التشفير), كما يؤدي الاستعمال إلى حدوث حالة من التوهم حيث يشعر المدمن أن حشرات تتحرك على جلده. وهناك من تظهر عليه أعراض تشبه حالات مرض الفصام أوجنون العظمة. كذلك الشعور بالاضطهاد والبكاء بدون سبب و الشك في الآخرين فمثلا بعض المتعاطين يشك في أصدقائة بأنهم مخبرون متعاونون مع مكافحة المخدرات وهناك من يشك في زوجته بأن لها علاقات مع غيره مما يسبب مشاكل عائلية واجتماعية للمتعاطي.