تحمل على متنها حِزنه و سلـّـــــــا له
تحدّد هدفها على الليزر و ترسل له.. إشارة الضبط و الــــــمضرب تهيى له
ما تحمله ترفعه مـــــــترين و تهله.. مع ذرة الـــــشمس في قصره تحمى له
تعـــــطيه ضربة تدك القبو بالفيلـّه.. و الشــــــــــــر فاله و فال الله و لا فاله
من سدة الأنفجار أقول بســــم الله.. تهتز الأهواز و الــــــــــــبصرة بزلزاله
في سبّع الأرض تحفر له و تدفن له. من تحت الأنقـــــاض و الإنقاذ ما شاله
يأخذ ســـنه يلتهب قبوه كما الملـّه.. ارهولي من الكيف بانواعه. يذوب سنقل الساعه و ســــــــــــــــلساله
ثم خل غيره يشوف و يعتبر خلـّه.. و اللي يبي مثلها بالــــــــــــحال تثنى له
الضعف ما حطه الطيّب سبيلٍ له.. قد قيل من لا يعيل تجيه عيّــــــــــــــــاله.
ارهولي من الكيف المعالج
صبولي الكيف ورهولي من الدله - YouTube
يلقي المسلسل الضوء على قضية إدمان المخدرات كظاهرة خطيرة في المجتمع العربي عموما والمصري خصوصا، وذلك في قالب اجتماعي، حول انتشار المخدرات بأشكال مختلفة بين الناس، وسهولة الوصول إليها وشرائها بمختلف أنواعها وتسمياتها، كما يناقش العمل أيضا موضوع الغش التجاري والفني والفساد في المجتمع، وانهيار القيم الأخلاقية، وانتشار السلوكيات السلبية في الشارع، وغيرها من الممارسات الخاطئة. ويجسد باسم سمرة شخصية "جمال" أو "المزاجنجي"، وهو شخص فشل في التعليم، ويعتقد أن تحقيق الشهرة والثروة لا يكون إلا من خلال كرة القدم أو الغناء، أو التمثيل والإعلانات، ولهذا اتجه لطريق الغناء الشعبي مع فرقة موسيقية شكلها من كل من (سعد الصغير، بيومي فؤاد، شكري الفار، بالإضافة إلى محمود البزاوي)، والتي تضفي أجواء طريفة على الأحداث". فيما يجسد أحمد رزق شخصية الدكتور "صلاح" في المسلسل، الذي يمر بمراحل تدفعه للظهور بشكلان مختلفان، فنراه بداية صاحب المُثُل والمبادئ الرافض للانحراف في المجتمع، سواء عن طريق المخدرات أو الأغاني الهابطة وما إلى ذلك من ظواهر سلبية، وبعد ذلك يتحول إلى شخص آخر بسبب ظروفه الصعبة والضغوط التي تواجهه وتدفعه إلى الانحراف.