قال مدير عام الإدارة العامة للمرور، اللواء سلمان الجميعي، إن الدولة تتحمل الغرامات المترتبة على من ينقل ملكية مركبته التالفة، وذلك من أجل الوصول إلى بيئة نظيفة خالية من التشوه البصري. وقال اللواء الجميعي، لقناة الإخبارية، إن خدمة إسقاط المركبات لا تحتاج إلى مراجعة إدارات المرور. وأوضح أن خدمة إسقاط المركبات التالفة إلكترونيا تتميز بالسهولة،؛ حيث يتم الإجراء بشكل مباشر ودون الحاجة إلى مراجعة فروع المرور لكل عملية إسقاط، وهو ما يصب في توجه الدولة إلى رقمنة كافة الإجراءات. اللواء عبدالله سعيد القحطاني وأخوانه. كان مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات المشرف على الأمن العامّ، الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني، دشن أمس الخميس، خدمة إسقاط المركبات عبر منصة (أبشر). وتُمكِّنُ الخدمة الجديدة، أصحــاب منشآت بيع المركبات المُلغى تسجيلُها «التشليح» ومكابس الحديد من تسجيل منشآتهم في منصة (أبشر أعمال) لاعتمادها في رفع طلبات إسـقاط المركبات المهملة والتالفة. كما تمكّن الخدمة، الأفراد من المواطنين والمقيمين، من التعرُّف على مراكز هذه المنشآت بكل سهولة. قد يعجبك أيضاً
اللواء عبدالله سعيد القحطاني ندمت على عدم
مضيفًا أن: "العراق ساحة لإمكانية اندلاع تطورات لوجود السُنة والشيعة، ولهذا اختيرت لإجراء هذا الحوار، والسعودية لديها رغبة في تقليل نفوذ إيران الإقليمي، والعراق أبرز نقاط تمركز النفوذ الإيراني في المنطقة، ولذا جاء اختيار العراق ليعكس حرص السعودية على أن تُعيد العراق للحاضنة العربية مجددًا، من خلال توثيق التعاون (السعودي-العراقي)، وتقليل النفوذ الإيراني، ومن هنا جاء الحوار بين إيران والسعودية، بألّا يتحول العراق لساحة للمواجهة أو حرب بالوكالة بين إيران والسعودية". عودة "العراق" للحاضنة العربية..
لافتًا إلى أن: "السعودية حاولت أن تضخ استثمارات ومشروعات، وتفتح مجال للتجارة مع العراق، في محاولة لأن يعرف العراق أن مصالحه بشكل أكبر مع الدول العربية، وأنه لا فائدة من علاقته مع إيران، في ظل تدخل طهران وميليشياتها، التي تعمل على زيادة التوتر في العراق، بينما الدول العربية تضخ استثمارات ومصالح، وبالتالي العراق يعود للحاضنة العربية مجددًا، بدلاً من أن يترك لقمة صائغة لإيران". وأضاف أن: "إيران دائمًا في الحوارات تُطلق الشعارات، ويكون لها حسابات مختلفة، تقوم بالجولات والزيارات والمفاوضات، لكن الذهنية الإيرانية من الصعب إدراك أبعادها، وفي نفس الوقت نجد أن المفاوضات تُفضي إلى لا شيء في النهاية، بدليل أن المفاوضات النووية على سبيل المثال رجعت للمربع رقم: 1، ونفس الأمر مع السعودية، تُعلن إيران أنها تُريد السلام مع السعودية، وتُريد الهدوء والسلام والإبتعاد عن التوترات، لكن في النهاية نجدها لا تصل لشيء، وغالبًا الحوارات والمفاوضات لا تُسفر مع الإيرانيين لنتائج إيجابية ملموسة، بقدر كونها استهلاكًا واستنفاذًا للوقت، فالإيرانيون يُريدون أن يظهروا وكأنهم دعاة سلام".
اللواء عبدالله سعيد القحطاني يتغزل في أصالة
:: المراقب العام::.
اللواء عبدالله سعيد القحطاني يشن هجومًا حادًا
قائد المنطقة الشرقية يقلد "آل عادي" رتبة عميد
الرأي - الدمام
قلَّد قائد المنطقة الشرقية اللواء الركن عبدالله بن سعيد القحطاني، العميد ركن محمد بن علي بن طمسان آل عادي، رتبته الجديدة. جاء ذلك بعد صدور الأمر السامي الكريم بالموافقة على ترقيته لرتبة "عميد". وهنَّأ اللواء "القحطاني" العميد "آل عادي"، مؤكدًا أن هذه الترقية تعد حافزًا لبذل مزيد من الجهد والعطاء في خدمة هذا الوطن ومن يعيش على أرضه
وعبَّر العميد "آل عادي" عن عظيم شكره وامتنانه لولاة الأمر على الثقة الملكية الغالية التي مُنحت له، داعيًا المولى أن تكون هذه الثقة دافعًا لمواصلة العمل والعطاء في خدمة الدين والمليك والوطن. اللواء عبدالله سعيد القحطاني ندمت على عدم. "الرأي" تقدم التهاني والتبريكات للعميد ركن محمد علي آل عادي بمناسبة هذه الترقية، متمنين له التوفيق والسداد. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
أصدر مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات، المشرف على الأمن العام الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني، قراراً بتكليف اللواء ناصر بن سعيد القحطاني مساعداً لمدير الأمن العام لشؤون الأمن. وقد شغل اللواء القحطاني عدة مناصب، منها مدير شرطة منطقة جازان وقبلها مساعداً لمدير شرطة جازان لشؤون الأمن، كما عمل سابقاً مديراً لإدارة العلاقات العامة والإعلام، وناطقاً إعلامياً بشرطة منطقة الرياض. "سبق" تهنئ "القحطاني"، وتتمنى له المزيد من النجاح والتوفيق.