وأكدت «تمارا» إن زوجها يحاول إغلاق الأمر، والضغط عليها للتنازل عن المحضر المقدم، لكنها لايمكن التناول إطلاقًا: «عملت محضر في أهله كلهم باللي حصلي، والتشهير بيا، وهو عاوزني اتنازل وبيكذبني، وباعني واشترى أهله، وجيه هددني أروح ومعملش حاجة، بس أنا مش بعمل شو وهاخد حقي منه ومن أهله». تحرير محاضر بمباحث الإنترنت
ونشرت تمارا، عبر حسابها الرسمي، على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» صور لرقم المحضر التي قامت بتحريره، بإدارة مكافحة جرائم الحاسبات وشبكات المعلومات ، الذي حمل رقم (23)، مؤكدة إنها لن تترك حقها بالقانون.
- هن | «تمارا» تتهم أسرة زوجها بنشر صورها على صفحات مخلة: «جردوني من هدومي وصوروني»
هن | «تمارا» تتهم أسرة زوجها بنشر صورها على صفحات مخلة: «جردوني من هدومي وصوروني»
اللهم اجمع بيني وبين زوجتي بخير وآلف بين قلوبنا وارزقنا الرضا وراحة البال وأبعد عنا الهم والكسل والحزن، اللهم اجعلني لها أباً وأخاً واجعلها لي زوجة وأماً وأختاً وراحة من كل شر، اللهم اشرح صدرها للإيمان. دعاء الزوج لزوجته اللهم إني أسألك أن تجعل زوجتي خير سندًا لي وأن تجعلها متمسكة بعشرتي، وأن تجعلها عوناً لي على طاعتك، وأن تجعلني عوناً لها على طاعتك، واجعلها لي زوجة صالحة. اللهم حببني إلى قلب زوجتي وجمّلني في عينها، واجعلنا هداة مهتدين ومن عبادك الصالحين. اللهم اجمع بيني وبين زوجتي بخير، وآلف بين قلوبنا وارزقنا الرضا وراحة البال وأبعد عنا الهم والكسل والحزن. اللهم اجعلني لها خير الزوج والأب والأخ واجعلها لي خير زوجة وأم وأخت وراحة من كل شر، اللهم اشرح صدر زوجتي للإيمان. اللهم إني أسألك أن ترزق زوجتي مع كل نبضة قلب وطرفة عين أمناً وأماناً وعفواً وسلاماً وصحة وسعادة وثباتاً على الحق والطاعة. اللهم اجعلني لزوجتي أباً في الحنان، وأخاً في الطاعة، واجعلها لي أماً في الحنان، وأختاً في الطاعة. دعاء حب الزوج لزوجته بجنون. اللهم اهدِ زوجتي للإيمان وثبتها عليه، اللهم اجعلها من عبادك الصالحين الملتزمين بطاعتك واتباع سنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم.
تاريخ النشر: الخميس 27 رمضان 1443 هـ - 28-4-2022 م
التقييم:
رقم الفتوى: 457306
37
0
السؤال
هل يجوز دعاء الله أن يرزقني حبا كحب سيدنا محمد -عليه الصلاة والسلام- لسيدتنا خديجة -رضي الله عنها-؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإذا كان المقصود هو: هل يجوز لكِ الدعاء بأن تكون محبة زوجكِ لك مثل محبة النبي -صلى الله عليه وسلم- للسيدة خديجة -رضي الله عنها-؟
فالجواب: أنه لا يظهر لنا مانع شرعا من هذا الدعاء، فليس بممنوع شرعًا، ولا مستحيل عقلًا، ولا يدخل في ضابط الاعتداء في الدعاء الذي سبق بيانه في الفتويين: 430780 ، 411400. وانظري المزيد في الفتوى: 390712. وهي بعنوان "رتبة حديث: إِنِّي قَدْ رُزِقْتُ حُبَّهَا"
والله أعلم.