وأشاد المواطنون في المنطقة الغربية بحرص حكومتنا الرشيدة التي تهتم براحة المواطن وتوفير أفضل سبل الحياة الكريمة له من خلال توفير المسكن المناسب كما أشادوا بدور بلدية المنطقة الغربية والخدمات التي تقدمها انطلاقا من رؤيتها ورسالتها والأهداف المنشودة التي تسعى لتحقيقها. وعلى الصعيد نفسه تنفذ بلدية المنطقة الغربية عددا من مشاريع البنية التحتية على مستوى مدن المنطقة الغربية تتضمن وتتنوع هذه المشاريع مابين خدمات بنية تحتية ومناطق ترفيهية لخدمة المواطن والمقيم تم إنجاز عدد من المشاريع تضمنت إنشاء خدمات البنية التحتية لعدد من الأحواض السكنية في مدينة زايد وإنجاز المرحلة الأولى لتطوير منطقة تل مرعب في ليوا ومشاريع لصيانة المساكن الشعبية على مستوى مدن المنطقة الغربية. وأكد سعادة المهندس عتيق خميس المزروعي مدير عام بلدية المنطقة الغربية بالإنابة أن تنفيذ مشاريع البنية التحتية والمشاريع الخدمية بالمنطقة الغربية جاء بناء على توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ودعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية وحرص سموهم على تنمية وتطوير المنطقة الغربية.
- مدن المنطقة الغربية
- مدن المنطقه الغربيه السعودية
مدن المنطقة الغربية
مرفة ، 14, 503 نسمة. السلعة ، 7, 900 نسمة. دلما ، 4, 811 نسمة. الاقتصاد
توكد في المنطقة الغربية أكبر مصافي وحقول واحتياطي النفط في دولة الإمارات إلى جانب نشاط زراعي متطور مدعوم بتواجد أكثر مزارع الدولة خصوبةً في أرجائها. وتساهم الغربية بشكل رئيسي في اقتصاد إمارة أبوظبي، وقد بلغت مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي للإمارة أكثر من 243 مليار درهم خلال عام 2010. وفي ظل الوتيرة المتسارعة التي ينمو بها اقتصاد الغربية، ضُخّت حتى الآن استثمارات هائلة بإجمالي 98 مليار درهم إماراتي في الصناعات الرئيسية بالغربية مثل النفط والغاز بحصة 74 مليار درهم، وتوليد الكهرباء بحصة 6. 55 مليار درهماً، والبنية التحتية بحصة 0. 97 مليار درهم، والشوارع والطرق السريعة بحصة 4. 37 مليار درهم، والسياحة والترفيه بحصة 12. المنطقة الغربية، أبوظبي - المعرفة. 20 مليار درهم، لتساعد جميعها ليس فقط في بناء اقتصاد الغربية بل أيضاً في تعزيز إنتاجية القطاعات المُستَثمَر بها وبالتالي تعزيز ازدهار المنطقة الغربية ككل. لطالما عرفت الغربية بكونها موطناً للثروات، فقد أضيف النفط والغاز إلى النخيل واللآلئ لتأتي السياحة والطاقة لاحقاً وتكًمل موارد الغربية الثمينة. وبالرغم من أن المنشآت الصناعية تشكل قسماً كبيراً من موارد الغربية إلا أن تعداد سكانها لا يزال أقل من 10% من إجمالي سكان إمارة أبوظبي.
مدن المنطقه الغربيه السعودية
2- السمارة مدينة السمارة بناها الشيخ ماء العينين في نهاية القرن سنة 1896 ، وتقول بعض الروايات إن المدينة سميت بهذا الاسم لكثرة وجود نبات فيها اسمه "السمار". أسس الشيخ ماء العينين فيها زاوية فحولها إلى مركز حضري وديني وعلمي، إذ كانت مكتبتها تحوي نحو خمسة آلاف كتاب. واشتهرت هذه الزاوية بقيادة المقاومة ضد الاحتلال الإسباني والفرنسي في المنطقة وحتى شمال موريتانيا. مدن المنطقه الغربيه السعودية. كما تضم المدينة زوايا أخرى لعلماء مروا بها أمثال سيدي أحمد الركيبي وسيدي أحمد العروسي. تبعد السمارة -الواقعة ضمن المنطقة الصحراوية الخاضعة للمغرب- عن مدينة العيون بنحو 220 كيلومترا، ويقطنها نحو خمسين ألف نسمة (حسب الإحصاء الذي أجرته الحكومة المغربية عام 2004). توجد في ضواحيها وبعض البلدات المجاورة لها العديد من النقوش الصخرية التي يعود تاريخ بعضها إلى ثمانية آلاف سنة قبل الميلاد. كما تشتهر بما يعرف بسياحة المغامرة والاستكشاف بسبب وجودها في عمق الصحراء. 3- بوجدور مدينة بوجدور كانت في الأصل مجرد منارة بحرية تسترشد بها السفن، ثم أصبحت قرية للصيادين ، ولم يبدأ تشييد مدينة فيها فعليا إلا عام 1976، ويبلغ عدد سكانها حوالي 37 ألف نسمة (حسب الإحصاء الذي أجرته الحكومة المغربية عام 2004).
وفي ١٤ نوفمبر/تشرين الثاني ١٩٧٥ وقعت إسبانيا والمغرب وموريتانيا اتفاقا في العاصمة الإسبانية مدريد ، تم بموجبه نقل سلطة تسيير الصحراء إلى إدارة مؤقتة مشتركة بين الدول الثلاث. وفي ٢٦ فبراير/شباط ١٩٧٦ أبلغت إسبانيا الأمم المتحدة أنها ألغت وجودها العسكري والإداري في الصحراء الغربية وتنازلت نهائيا عن مسؤولياتها فيها. تركت إسبانيا الأراضي الصحراوية تحت إدارة المغرب وموريتانيا، كل منهما في المناطق التي تسيطر عليها: الساقية الحمراء للمغرب ووادي الذهب لموريتانيا. مدن المنطقة العربية العربية. وفي المقابل، أعلنت جبهة البوليساريو منذ 1976 قيام ما سمتها "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" على الجزء الذي تسيطر عليه من الصحراء، معتبرة أن المغرب قوة احتلالية في الصحراء، ودعت -مدعومة من الجزائر التي تستضيف قيادة البوليساريو في مخيمات بتيندوف جنوبيها- إلى إعطاء سكانها "حق تقرير المصير " طبقا لمبادئ الأمم المتحدة في "تصفية الاستعمار". وهكذا اندلعت منذ نهاية سنة 1975 معارك ضارية بين الأطراف المتصارعة في الصحراء الغربية ، دار معظمها في الجزء الموريتاني من الصحراء متجاوزا نطاق الأراضي الصحراوية أحيانا، مما فرض على الطرف الموريتاني الانسحاب من الصراع سنة 1979 بعد أن أطاح جيش البلاد بنظام الحكم المدني فيها بقيادة المختار ولد داداه.