افضل ذكر الله افضل دعاء فوايد دعاء - YouTube
- ما هو فضل ليلة القدر ومتى موعدها؟ - ثقفني
- فضل الله: المطلوب يقظة ضمير عند المسؤولين
- الذكر الذى افضل و اكثر من ذكرك باليل و النهار....روووووووعه - منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي
ما هو فضل ليلة القدر ومتى موعدها؟ - ثقفني
فإن ذكر الله نعمة كبرى ومنحة عظمى به تستجلب النعم وبمثله تستدفع النقم وهو قوت القلوب وقرة العيون. أفضل ذكر في ليلة القدر. أفضل طريقة لذكر الله. كل الأعمال ما شرعت إلا فقط لذكر الله سبحانه وتعالى. أحب الأذكار لله عز وجل. فضل الله: المطلوب يقظة ضمير عند المسؤولين. أفضل الذكر بعد صلاة الفجر. الغافلين عن ذكر الله قوم قد سيطر الشيطان على قلوبهم وعقولهم ومن ثم فإن طرد الشياطين والتخلص من وسوساتهم والفرار من شراكهم والنجاة من حزبهم -كل ذلك- يكون بذكر الله.
فضل الله: المطلوب يقظة ضمير عند المسؤولين
فقد جاءت نصوص كثيرة من الكتاب والسنة تفيد أن أفضل أهل كل عبادة أكثرهم لله ذكرًا، فأفضل المصلين أكثرهم لله ذكرًا، وأفضل المتصدقين أكثرهم لله ذكرًا، وأفضل الصوام أكثرهم لله ذكرًا، وأفضل الحجاج أكثرهم لله ذكرًا، وأفضل المجاهدين أكثرهم لله ذكرًا، فهكذا أفضل الدعاة والآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر أكثرهم لله تعالى ذكرًا. ومما ورد صريحًا في ذلك ما رواه البيهقي مرسلًا أن النبي صلى الله عليه وسلم سُئل: أي أهل المسجد خير؟ قال: « أكثرهم لله ذكرًا عز وجل ». قيل: فأي أهل الجنازة خير؟ قال: « أكثرهم لله ذكرًا عز وجل ». قيل: فأي المجاهدين خير؟ قال: « أكثرهم لله ذكرًا عز وجل ». قيل: فأي الحجاج خير؟ قال: « أكثرهم لله ذكرًا عز وجل » [8] الحديث، وفيه: قال أبو بكر رضي الله عنه: ذهب الذاكرون بالخير كله. الذكر الذى افضل و اكثر من ذكرك باليل و النهار....روووووووعه - منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي. قلت: ومما يؤيد ذلك أن الله تعالى شرع الذكر وأمر به ورغب فيه مع وبعد هذه العبادات وغيرها، وذلك - والله أعلم - لأن ذكر الله تعالى يُرغّب الذاكر في العبادة، ويُنشّطه ويقويه عليها، ويدعوه على تكميلها والإحسان فيها، ويكمل نقصها ويسد خللها، ويحض على المداومة عليها والاستزادة مما شرع من جنسها، ويطرد الشيطان عن العابد حتى لا يفسد عليه عبادته وسائر عمله.
الذكر الذى افضل و اكثر من ذكرك باليل و النهار....روووووووعه - منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي
بسم الله الرحمن الرحيم
- بأيِّ شيءٍ تحرِّكُ شفَتَيكَ يا أبا أمامةَ ؟. فقلتُ: أذكرُ اللهَ يا رسولَ اللهِ! ما هو فضل ليلة القدر ومتى موعدها؟ - ثقفني. فقال: ألا أُخبرُكَ بأكثرَ وأفضلَ من ذِكرِك باللَّيلِ والنَّهارِ ؟. قلتُ: بلى يا رسولَ اللهِ! قال: تقولُ: ( سبحان اللهِ عدَدَ ما خلق ، سبحان اللهِ مِلْءَ ما خلَق ، سبحان اللهِ عدَدَ ما في الأرضِ [والسماءِ] سبحان اللهِ مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ ، سبحان اللهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه ، سبحان اللهِ مِلْءَ ما أحصى كتابُه ، سبحان اللهِ عددَ كلِّ شيءٍ ، سبحانَ اللهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ ، الحمدُ للهِ عددَ ما خلق ، والحمدُ لله مِلْءَ ما خلَق ، والحمدُ لله عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ ، والحمدُ لله مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ ، والحمدُ للهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه ، والحمدُ لله مِلْءَ ما أحصى كتابُه ، والحمدُ للهِ عدَدَ كلِّ شيءٍ ، والحمدُ للهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ). خلاصة حكم المحدث: صحيح
فينبغي للدعاة إلى الله تعالى أن يكثروا من ذكر الله عز وجل، عبادةً له وتقربًا إليه، ومحبة له، وإجلالًا له، وتلذذًا بذكره، ورغبةً فيما وعد الله الذاكرين المكثرين من كريم الثواب وحسن المآب، واستعانة به على عبادة الله وطاعته والدعوة إليه ومواجهة المدعوين والتحصن به من أذاهم وشرهم وفتنهم ومن شر كل ذي شر من الخلق، وأسوتهم في ذلك نبي الهدى محمد صلى الله عليه وسلم في كمال ذكره لربه، وكثرته وتنويعه، وتحري جوامعه وأشرف أوقاته وأحسن هيئاته. قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (كان النبي صلى الله عليه وسلم أكمل الخلق ذكرًا لله عز وجل، بل كان كلامه كله في ذكر الله تعالى وما والاه، وكان أمره ونهيه وتشريعه للأمة ذكرًا لله، وإخباره عن أسماء الر ب وصفاته وأحكامه وأفعاله ووعده ووعيده ذكرًا منه لله، وثناؤه عليه بآلائه وتمجيده وحمده وتسبيحه ذكرًا منه له، وسؤاله ودعاؤه إياه ورغبته ورهبته ذكرًا منه له بقلبه، فكان ذاكرًا لله في كل أحيانه وعلى جميع أحواله. وكان ذكره لله يجري مع أنفاسه قائمًا وقاعدًا، وعلى جنبه وفي مشيه وركوبه ومسيره ونزوله وظعنه وإقامته) [7].