ممارسه التمارين الرياضيه بانتظام. رفع الساقين عند الامكان لتحسين الدوره الدمويه. عدم الجلوس والوقوف لفتره طويله. الاستيقاظ والمشي بانتظام عند السفر. تجنب درجات الحراره القصوي مثل الحمامات الساخنه والاستحمام والسونا. ازاله السوائل عن طريق عن طريق التدليك بقوه في اتجاه القلب. ارتداء شرابات داعمه. ارتداء الملابس الضاغطه. علاج الوذمة واحتباس السوائل في الساقين وأهم أسبابها – همسة سماء الثقافة لتنمية المرأة والطفل. قد يكون الاكسجين مفيد لعلاج بعض انواع الوذمه مثل قد يحتاج الشخص المصاب بالوذمه الرئويه القلبيه الي اكسجين اضافي اذا كان لديه صعوبه في التنفس. قد يؤدي الاكسجين التي يتم توصيله عبر الانف الي تحسين الرؤيه الضعيفه المرتبطه بالوذمه البقعيه السكريه. مدررات البول هي نوع من الادويه تساعد في التخلص من السوائل الزائده عن طريق زياده معدل افرازات الكلي للبول.
علاج الوذمة واحتباس السوائل في الساقين وأهم أسبابها – همسة سماء الثقافة لتنمية المرأة والطفل
الأدوية: بعض الأدوية تؤدي إلى تكون الوذمة واحتباس السوائل في الساقين كأدوية السكري والعلاج الكيميائي والأدوية التي تعمل على توسيع الأوعية الدموية ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية وأدوية هرمون الإستروجين وحاصرات قنوات الكالسيوم. الحمل: أثناء الحمل تزيد الهرمونات التي تعمل على الاحتفاظ بالماء والصوديوم أكثر من المعتاد، وبالتالي تؤدي إلى احتباس السوائل، قد تتورم الساقين بالإضافة إلى الوجه واليدين، وأيضًا يؤدي نوم الحامل على أحد الجنبين بضغط الرحم على الوريد الأجوف السفلي، والذي يعيق عروق الفخذ مسببًا الوذمة، كما يمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم أو الجلطات الوريدية العميقة احتباس السوائل في الساقين. علاج الوذمة واحتباس السوائل في الساقين. العوامل الغذائية: تؤثر العديد من العوامل الغذائية على إمكانية الإصابة بالوذمة كاستهلاك الكثير من الملح وسوء التغذية وانخفاض البروتين في الدم نقص فيتامينات B1 وB6 وB5. مرض السكري: يمكن أن تؤدي مضاعفات مرض السكري إلى زيادة فرصة الإصابة بالوذمة واحتباس السوائل في الساقين، وتشمل المضاعفات على كل من: أمراض القلب وأمراض الأوعية الدموية أو الفشل الكلوي الحاد أو اعتلال الأمعاء الذي يتم من خلاله فقدان البروتين، كما يمكن أن يؤدي تناول أدوية السكري إلى الإصابة بالوذمة.
علاج الوذمة واحتباس السوائل في الساقين
نمط الحياة والعلاجات المنزلية
قد تساعد الطرق التالية في تخفيف الوذمة ومنع ظهورها مرة أخرى. قبل تجربة طرق الرعاية الذاتية المذكورة، تحدث مع طبيبك حول الطريقة التي تناسبك. الحركة ربما يساعد تحريك واستخدام العضلات في الجزء المصاب بالوذمة من جسمك، لا سيما الساقين، في ضخ السائل الزائد مرة أخرى باتجاه القلب. اسأل طبيبك عن التمارين التي يمكنك القيام بها والتي ربما تؤدي إلى الحد من التورم. الارتفاع. ثبت الجزء المتورم من جسمك في مستوى أعلى من مستوى القلب عدة مرات في اليوم. في بعض الحالات، ربما يكون رفع الجزء المصاب من الجسم في أثناء النوم مفيدًا. التدليك. ربما يساعد تدليك الجزء المصاب باتجاه القلب بحركات ضاغطة قوية ولكن غير مؤلمة في تحريك السائل الزائد خارج تلك المنطقة. الانضغاط. في حالة إصابة أحد أطرافك بالوذمة، ربما يوصي طبيبك بارتداء جوارب أو أكمام أو قفازات ضاغطة، والتي يتم ارتداؤها عادةً بعد اختفاء التورم، لتجنب الإصابة بالتورم مرة أخرى. تحافظ الملابس المذكورة على الضغط على أطرافك لمنع تجمع السائل في النسيج. الوقاية. حافظ على نظافة المنطقة المصابة، وترطيبها وخلوها من الإصابات. يكون الجلد الجاف، المتشقق أكثر عرضة للإصابة بالخدوش، والجروح والعدوى.
مشاكل الأطراف: يمكن أن تؤدي مشاكل الأطراف إلى تكون الوذمة واحتباس السوائل في الساقين، وهذه المشاكل تشمل على كل من: الجلطة الدموية والدوالي والوذمة الليمفاوية ونمو كيس أو ورم بالقرب من القنوات الليمفاوية.