مقارنة بين خواص الفلزات واللافلزات
- سابع مقارنة بين الفلزات واللافلزات - تصنيف المجموعات
سابع مقارنة بين الفلزات واللافلزات - تصنيف المجموعات
موضوع عن الفلزات واللافلزات ، نعيش في الطبيعة والكون الفسيح ونتساءل دوماً ما الذي يحيط بنا، وبعد دراسة قوية من قبل العلماء وجدوا عناصر لها خواص معينة تعرف باسم العناصر الفلزية التي توجد بها إلكترونات وتكون جيدة التوصيل للحرارة والكهرباء، والبعض الآخر يعرف باسم العناصر اللافلزية وهي في الغالب رديئة التوصيل للكهرباء والحرارة، وفيما يلي سوف نقوم بتوضيح خصائص كل منهما على حدا. مقارنة بين الفلزات واللافلزات
نستخدم في حياتنا اليومية مجموعة من الأدوات والأواني المنزلية ووسائل النقل والمواصلات المختلفة. سابع مقارنة بين الفلزات واللافلزات - تصنيف المجموعات. ونسير فوق الكباري الحديدية، ولكننا لم نسأل أنفسنا يوماً هل هذه العناصر الذي نلمسها بأيدينا ونراها كل يوم فلزات أم لافلزات. تعرف الفلزات على أنها العنصر الكيميائي حيث يفقد إلكترونياً كي يكون قادراً على تكوين الأيونات الموجبة. وتحتوي كل من الفلزات على خصائص مختلفة عن اللافلزات، وعلى الرغم من أهمية الفلزات في حياتنا اليومية إلا أن استخدامها لا يقل أهمية عن استخدام العناصر اللافلزية. ومن أمثلة الفلزات الحديد، الألمنيوم، الذهب، الفضة، الزنك، النحاس وغيرها. أما بالنسبة للافلزات وأمثلتها كثيرة مثل الخشب، الورق، الكبريت، الكربون، الأكسجين وغيرها
خواص الفلزات واللافلزات
تحتل الفلزات المرتبة الأولى من حيث العناصر في الجدول الدوري، كما تحتوي على مجموعة من الخصائص الفريدة بها وهي كالتالي:
تتميز الفلزات بأنها جيدة التوصيل للكهرباء.
يعتبر درجة غليانها وأيضاً انصهارها منخفضة جداَ مع مقارنتها بالفلزات، وغير جيدة التوصيل الحراري والكهربائي. قادرة على جذب الإلكترونيات بفضل احتوائها على طاقة تأين عالية. بريقها المعدني ضعيف جداً، يكاد يكون بريقها المعدني معدوم. غير قابلة للسحب والطرق والثني أو حتى التشكيل، ولكن تتميز بقدرتها على الاتحاد مع عنصر الأكسجين كي تكون أكاسيد حمضية. تختلف حالاتها الموجودة في الطبيعة ما بين غازية وسائل وصلبة، حيث توجد في الحالة الصلبة مثل عنصر الكربون، وتوجد في الحالة السائلة مثل عنصر البروم. كما يوجد بها في الحالة الغازية مثل النيتروجين والأكسجين والهيدروجين. لا تتفاعل اللافلزات مع الأحماض المخففة، لا تمتلك رنين. تشكل رابطة تساهمية؛ لعدم استقرارها كيميائياً، لأنها تحتاج دائماً إلى ملء جميع مداراتها بالإلكترونات. من أمثلة اللافلزات (الهليوم، الكلور، الكبريت، الهيدروجين وغيرها).