سبق- مكة المكرمة: احتفل مركز صحي الشرائع 7 باليوم العالمي للصحة، بفعالية تحت عنوان "السلامة الغذائية" وذلك تحت رعاية مدير شؤون المراكز والقطاعات، الدكتور خالد المسعودي، ونائب مدير شؤون المراكز ومشرف قطاع العدل، الدكتور خالد المالكي ومشرف قطاع الشرائع، محمد الفضلي. واشتمل الحفل على إقامة معرض داخل المركز يحتوي على عدة أركان مثل ركن العناية بآلام الحامل، والتغذية السليمة، وركن العناية بالطفل السليم والتغذية السليمة، وركن الأمراض المزمنة والذي يحتوي على نصائح وإرشاد عن القدم السكري وغذاء مريض السكر والضغط، وركن عن مرض "كورونا" والوقاية منه، وركن سلامة الأسنان. وألقى المسؤول الفني بالمركز الدكتور عبدالفتاح علي، محاضرة عن السلامة الغذائية نالت إعجاب الجميع، كما ألقى مدير شؤون المراكز والقطاعات، الدكتور خالد المسعودي، كلمة شكر فيها جميع القائمين على الاحتفال وعلى رأسهم مدير المركز فيصل محمد الزهراني. وأشاد "المسعودي" بالاحتفال وبالمعرض، لافتاً أنه عمل ومجهود جبار يُسجل لمنسوبي ومنسوبات مركز الرعاية بمخططات الشرائع 7.
- مركز صحي الشرائع يواسي “العلي” في
- مركز صحي الشرائع الاتحاد يتأهب لزيادة
مركز صحي الشرائع يواسي “العلي” في
(مكة) – هاني قفاص
حددت وزارة الصحة، ممثلة بالمديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة مكة المكرمة ، مراكز الرعاية الصحية العاملة خلال فترة احازة عيد الفطر ، وفترة عملها ، اضافة لمراكز الرعاية الصحية المغلقة في ذات الفترة. حيث حددت إدارة شئون المراكز الصحية ، عدد 8 مراكز رعاية صحية تعمل خلال فترة اجازة عيد الفطر ، على مدار 24 ساعة، وهي مراكز الرعاية العاجلة UCC وهي:
1. مركز صحي كدي والهجرة. 2. مركز صحي العزيزية. 3. مركز صحي النوارية. 4. مركز صحي الشرائع 7. 5. مركز صحي المعابدة. 6. مركز صحي الزاهر. 7. مركز صحي الجموم. 8. مركز صحي بحرة. فيما حددت ايضا 4 مراكز صحية محددة لسحب عينات فايروس 19-COVID, وهي تعمل على مدار 16 ساعة، وهي:
1. مركز صحي المنصور. 24ساعة
2. مركز صحي الخالدية. 3. مركز صحي شرائع المجاهدين. 4. مركز صحي حدا. وكما حددت45مركز رعاية صحية ايضا ، المراكز الصحية التي تعمل خلال فترة اجازة عيد الفطر ، بنظام فترة واحدة تعمل بنظام 8 ساعات،وهي:
1. الإلسكان، 2. جرول 3. ام الجرم
4. الكعكيه، 5. التخصصي، 6. الطلعه،7. بطحاء قريش، 8. العوالي، 9. غران،10. الهجلة، 11. الكر شداد ،12. البرزة،
13. ام الراكه، 14.
مركز صحي الشرائع الاتحاد يتأهب لزيادة
★ ★ ★ ★ ★
جولة تفقدية للوقوف على التجهيز الطبي والإنشائي والإداري لخدمة المراجعين
أعلن التجمع الصحي بمكة المكرمة، عن البدء التدريجي في تشغيل مركز صحي الشرائع 2؛ وذلك ضمن مبادرات التحول المؤسسي ومتابعة لخطط تحسين مراكز الرعاية الصحية وتطويرها بما يتواءم مع رؤية وزارة الصحة 2030؛ للقيام بدورها البنّاء في تقديم رعاية صحية ترقى لتطلعات المواطنين والمقيمين. وقام المدير التنفيذي للمراكز الصحية في التجمع الصحي الدكتور محمد بن حمزة مليباري، بجولة تفقدية للوقوف على التجهيزات الطبية والإنشائية، والتأكد من كل الترتيبات اللازمة طبيًّا وإداريًّا لاستقبال المراجعين، والذي سيخفف الضغط على المراكز الصحية في نطاقها؛ خاصة مركز صحي الشرائع 7 الذي يُعد واحدًا من أكثر المراكز على مستوى المنطقة استقبالًا للمراجعين. وتم استقبال الحالات من أول يوم تشغيل عبر حجز المواعيد عن طريق تطبيق موعد، بالإضافة إلى توفير اللقاحات للأطفال؛ حيث توافد عدد المواطنين للمركز الذي سيسهم في تحسين الرعاية الصحية في المنطقة. يُذكر أن الإدارة التنفيذية للمراكز الصحية بالتجمع الصحي بمكة المكرمة، قد أعلنت سابقًا أنها بصدد تطوير وتحسين 5 مراكز للرعاية الصحية لتغطية نطاقات وأحياء جديدة في مكة المكرمة، بالإضافة إلى توفير كوادر مؤهلة (أطباء أخصائيين) لتوفير الرعاية الصحية للمستفيدين بكفاءة عالية وفق أفضل الممارسات الصحية؛ وذلك في طور الرؤية الطموحة لتطوير المراكز بما يكفل تحسين تجربة المستفيد بما يتواءم مع مرحلة التحول في الرعاية الصحية.
عصام السفياني- سبق- عدن: علمت " سبق " من مصادر عسكرية مقربة من الرئيس "عبد ربه منصور هادي"؛ أن مجموعة من القادة العسكريين تقدموا بمقترحات لتشكيل وحدات عسكرية جديدة من عناصر المقاومة الشعبية وأبناء القبائل المدافعة عن الشرعية؛ لتكون هذه الوحدات نواة لإعادة بناء الجيش اليمني على أسس غير مناطقية وذات ولاء وطني. وقالت المصادر: إن الوحدات العسكرية التي تقاتل الميليشيات الحوثية والجيش المتمرد في مناطق المواجهات، سواء كانوا أفراداً أو تشكيلات نظامية سيكونون جزءاً أساسياً من التكوين الجديد. وأضافت المصادر أن الوحدات التي سيتم تشكيلها ستحصل على دعم وتدريب وتسليح حديث يتناسب مع مهامها العسكرية. وكشفت المصادر ذاتها أن الرئيس "هادي" سيعمل على رفع مستحقات الجيش بنسبة تزيد على "٣٠ ٪" كخطوة أولى وصولاً إلى رفعها بنسبة "٥٠ ٪" ضمن برنامج مدروس لإعادة بناء وتطوير الجيش اليمني. وأكدت المصادر أن انحياز غالبية قوات الجيش للقتال إلى جانب الميليشيات الحوثية؛ جاء نتيجة للبناء المختل وغير المهني للجيش اليمني منذ السبعينيات، مروراً بعملية التهجير القسري للجنوبيين من جيش دولة الوحدة بعد حرب صيف ١٩٩٤م. وأشارت المصادر إلى أن الجيش الذي يوالي "علي صالح" ويقاتل إلى جانب الميليشيات الحوثية هو في الأساس جزء من هذه الميليشيات بسبب انتماء الطرفين إلى مناطق بعينها.