يساعد في الحد من الإصابة بنوبات صرع أو الإصابة بالتشنجات التابعة لنوبات الصرع. يعمل على الشعور بالاسترخاء ويساعد في ارتخاء العضلات. يساعد في التخلص من القيء أو الشعور بالغثيان. يساعد في علاج ضغط الدم المرتفع. يعمل على خفض مستوى الكوليسترول الضار الموجود بالجسم. يعمل على حماية الكبد من الإصابة بتليفات ويساعد فيه تحسين وظائف. يحتوي على مضادات الأكسدة التي تعمل على حماية الجسم من جميع الأضرار التي يمكن أن تلحق به. يعمل على مساعدة المرضى المصابين بداء السكري حيث يساعد في تخفيض مستوى السكر في الدم. يساعد في زيادة الدورة الشهرية عند النساء ويعمل على تحفيز تدفق الدم. يساعد على إدرار الحليب عند النساء المرضعات. شكل نبات السعد عند العطار
يطلق على نبات السعد العديد من الأسماء من أهمها السعادي، السعيط، سعدة زبل المعيز، وغيرها من الأسماء المختلفة، أما الدرنات يطلق عليها حب العزيز. نبات السعد عبارة عن ريزوم حرفشي في الشكل وطويل يشمل العديد من العقد التي تبدو كانتفاخات لونها أسود، تحتوي بداخلها مواد كيميائية تعرف برائحتها المميزة وتوجد أوراق شريطية تنتشر فوق الريزوم وهذه الأوراق هوائية، وتوجد فوق قمة السيقان بعض السنابل الزهرية التي تكون مجمعة وتحيط بها ثلاث وريقات.
نبات السعد للشعر الخفيف
لدى العديد من النساء و الرجال مشكلة نمو الشعر في أجسادهم، ودائماً ما يبحثون عن الحلول الأفضل لتلك المشكلة، ويٌعتبر أستخدام النباتات الطبيعية لإزالة الشعر من أسلم الحلول التي يجب أتباعها وذلك لعدم إحداثها أي أضرار بالجسم، ومن أشهر هذه النباتات هو نبات السعد الذي تحدث عنه الدكتور جابر القحطاني. مواصفات نبات السعد:
يُعرف هذا النبات بإسم (Cyperus rotundus) ويتشكل من ريزوم طويل حرشفي يضم مجموعة من العقد التي تظهر على هيئة انتفاخات أو درنات سوداء اللون بها مواد كيميائية ذات رائحة مميزة، كما ينتشر على الريزوم أوراق شريطية هوائية، بينما توجد سنابل زهرية مجمعة ومحاطة بثلاث وريقات على قمة السيقان. يشتهر نبات السعد بالعديد من الأسماء الأخرى مثل: السعادي، سعدة زبل المعيز، المجصة، السعيط، سعدي الحمار، كما تُعرف الدرنة بأسم حب العزيز، أما الدرنات الجزئية المتميزة برائحتها العطرية هي التي يتم استخدامها، وعلى الرغم من أن نبات السعد من أكثر الأعشاب الضارة بسبب ما تفرزه جذوره من مواد مدمرة للنباتات الأخرى، إلا أنه يحتوي على الكثير من الخصائص المفيدة غدائياً وطبياً. الأماكن التي ينبُت بها نبات السعد:
ينبُت نبات السعد في البلدان المدارية والمعتدلة مثل: إفريقيا الجنوبية، جنوب آسيا، وأجزاء من وسط أوروبا، ويكثر وجوده في المملكة حيث يقوم الناس بجمعه وتجفيفه وبيعه في الأسواق، كما أن النساء تقوم بإستخدامه في تبخير الملابس الخاصة بالأطفال الرضع.
نبات السعد للشعر الكيرلي
[١٢]
وينمو نبات السعد على شكل أعشابٍ لارتفاعٍ يصل إلى ما بين 10. 16-76. 2 سنتيمتراً، ويمتلك انتفاخاتٍ كثيفةٍ تحت الأرض، وجذوراً ليفية، بالإضافة إلى جذامير شبكية، ودرناتٍ تبعد ما بين 5-25. 4 سنتيمترٍ عن بعضها البعض، أوراقها خضراء اللون، وذات سمكٍ يتراوح ما بين 0. 254-0. 635 سنتيمتر، ومُدبّبة من الأطراف، [١٣] وتجدر الإشارة إلى أنّ درنات نبات السعد تُعدّ مصدراً للنشويات. [٩]
المراجع
↑ Chutwadee Krisanapun, Yuvadee Wongkrajang, Rungravi Temsiririrkkul, and others (1-4-2012), "Anti‐diabetic effect and acute toxicity of the water extract of Cyperus rotundus L. in rats", THE FASEB JOURNAL, Issue S1, Folder 26, Page 686. 8-686. 8. Edited. ^ أ ب "PURPLE NUT SEDGE",, 17-9-2019، Retrieved 13-3-2021. Edited. ↑ Hyeon-Hee Yu, Da-Hong Lee, Se-Jeong Seo, and others (2-2007), "Anticariogenic Properties of the Extract of Cyperus rotundus", The American Journal of Chinese Medicine, Issue 3, Folder 35, Page 497-505. Edited. ↑ S. Uddin, K. Mondal, J. Shilpi, and others (2-2006), "Antidiarrhoeal activity of Cyperus rotundus", Fitoterapia, Issue 2, Folder 77, Page 134-136.
نبات السعد للشعر السعودي المعاصر
ذات صلة طريقة استخدام نبات السعد لمنع ظهور الشعر فوائد نبات السعد
فوائد نبات السعد
لنبات السعد العديد من الأنواع، إلاّ أنّ أبرز الدراسات هي حول نوعٍ من نبات السعد يُسمّى السعد المُستدير (الاسم العلميّ:. Cyperus rotundus L)، وسيقتصر هذا المقال على ذكر فوائد هذا النوع. لا توجد أدلة كافية على فعاليته (Insufficient Evidence)
تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الفوائد غير مؤكدة، وبحاجة إلى مزيدٍ من الدراسات لإثبات فعاليتها؛ وهي:
خفض مستويات السكر في الدم: أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة THE FASEB JOURNAL عام 2012، والتي أُجريت على الفئران إلى امتلاك مُستخلص عشبة السعد تأثيراً خافضاً لسكر الدم ومضاداً للسكري؛ وذلك من خلال تثبيط امتصاص الجلوكوز في الأمعاء، وتحفيز استهلاكه، وقد دعمت جامعة ماهيدول في تايلند هذه الدراسة، ولكن تجدر الإشارة إلى ضرورة مراقبة مستويات سكر الدم لدى مرضى السكري عند استخدام نبات السعد، إضافةً إلى ضرورة استشارة الطبيب قبل استخدامه. [١] [٢]
التقليل من خطر تراكم البكتيريا في الفم: تبيّن في إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة The American Journal of Chinese Medicine عام 2007 أنّ مُستخلص عشبة السعد يُقلّل من إنتاج الحمض اعتماداً على الجرعة المُعطاة، كما أنّه يُثبّط من التصاق بكتيريا العقدية الطافرة (بالإنجليزيّة: Streptococcus mutans) في الفم.
وتستخدم هذه الخلطة لمدة 6 أيام بعد إزالة الشعر، مما يساعد على وقف نمو الشعر الزائد. مقالات مرتبطة