4. لم يعد أزرقاً. (2020). صدر عن دار (تشكيل). [5]
الجوائز والتقدير
حاز محمد عبد الباري على عدة جوائز هامة في مجال الشعر العربي من أبرزها:
جائزة الأمير عبد الله الفيصل العالمية لعام 2019 في دورتها الأولى في مجال الشعر العربي الفصيح. [6] [7]
جائزة الشباب العربي الأفريقي "أفرابيا" لعام 2016 في دورتها الثانية في مجال الشعر، وهي جائزة يشترك في الإشراف عليها الاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية. [8]
جائزة السنوسي الشعرية من المملكة العربية السعودية لعام 2016 في دورتها الرابعة. [9]
جائزة الشارقة للإبداع العربي بالإمارات العربية المتحدة في دورتها السادسة عشرة عام 2013م. [10]
جائزة مهرجان ليالي الشعراء بالمملكة العربية السعودية لعام 2012. جائزة النادي الأدبي في الرياض 2010.
- محمد عبد الباري ويكيبيديا
- عبد الباري عطوان محمد حسنين هيكل
- عبد الباري محمد mp3
- الشيخ عبد الباري محمد
- محمد عبد الباري ما لم تقله زرقاء اليمامة
محمد عبد الباري ويكيبيديا
محمد عبد الباري
( بالبنغالية: মুহাম্মাদ আব্দুল বারি)
معلومات شخصية
الميلاد
2 أكتوبر 1953 (69 سنة)
مواطنة
بنغلاديش باكستان
الحياة العملية
المدرسة الأم
الجامعة المفتوحة [لغات أخرى] كلية كينغز لندن كلية رويال هولواي، جامعة لندن
المهنة
فيزيائي ، وكاتب
اللغة الأم
البنغالية
اللغات
الإنجليزية
الجوائز
عضو رتبة الإمبراطورية البريطانية [لغات أخرى] زمالة الجمعية العلمية للفنون [لغات أخرى]
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
محمد عبد الباري ( بالإنجليزية: Muhammad Abdul Bari) هو فيزيائي وكاتب بنغلاديشي وباكستاني ، ولد في 2 أكتوبر 1953 في Tangail [لغات أخرى] في بنغلاديش. [1] [2] [3]
مراجع [ عدل]
^ "The Good List 2006" ، The Independent ، London، 22 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2019. ^ "Profile: Dr. Muhammad Abdul Bari" ، BBC News ، 05 يونيو 2006، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2009 ، اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2008. ^ "London Gazette – Supplement 56797" ، 31 ديسمبر 2002، ص. 13، مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أكتوبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2008. ضبط استنادي
WorldCat
ISNI: 0000 0000 3953 8300
LCCN: nb2003083563
VIAF: 75828247
بوابة بنغلاديش
بوابة باكستان
بوابة أعلام
هذه بذرة مقالة عن كاتب بنغلاديشي بحاجة للتوسيع.
عبد الباري عطوان محمد حسنين هيكل
قصيدة النسخة الثانية من الغريب دراسة أسلوبية للشاعر محمد عبد الباري What a useful library we hope to continue Support us by making a small donation Post a review on "قصيدة النسخة الثانية من الغريب دراسة أسلوبية للشاعر محمد عبد الباري" Post a quote from "قصيدة النسخة الثانية من الغريب دراسة أسلوبية للشاعر محمد عبد الباري" The Author: Muhammad Alhabib Muhammad Hamid Yunus The quote is the literal transfer from the source and no more than ten lines Rate "قصيدة النسخة الثانية من الغريب دراسة أسلوبية للشاعر محمد عبد الباري" Report Type Report Details
عبد الباري محمد Mp3
نحن، بتعبير آخر إزاء نصوص شعرية تسعى إلى قطع نصف المسافة مع أي قراءة نقدية لها، فهي ما بعد حداثية من زاوية الوعي الحاد بالذات على النحو الذي يكسر الجدار الرابع ويعلن أن القصائد تدرك ماذا تفعل فنيًا. فحين يتضمن عنوان قصيدة ما كلمة «تناص» فإن الشاعر يتحول إلى ناقد، يكشف هو، قبل القارئ الناقد، ما تفعله قصيدته فيلغي الحاجز الوهمي، حاجز استغراق العمل الفني في طبيعته الشعرية وانتظاره لمن يقرأه ويكشف أسراره. هو هنا عمل يبدو وكأنه ينظر إلى نفسه في المرآة أو يطل على نفسه من الخارج فيقوم بالتفحص والتصنيف وإن توقف دون الحكم. غير أن هذا الشعور أو هذا الاعتقاد الذي تبلور بعد قراءتي لمجموعة عبد الباري المشار إليها لم يستطع ثني عنان القراءة عن أن تبحث عما لم يقله التناص المعلن أو العتبات المنتشرة طوال قصائد المجموعة، فليس من السهل الاستسلام لرغبة شاعر أن يسلب الناقد أدواته. وأظنني بعد ذلك سعيت إلى إخضاع هذا كله لتأمل لا بد أن يكون سريعًا ومختزلاً لأسباب ليس أقلها المساحة المتاحة في صحيفة سيارة. تبدأ مجموعة «كأنك لم» بعبارة لم تنسب إلى أحد، فهي للشاعر نفسه، عبارة تحل محل الإهداء التقليدي لتتلو ذلك القصائد بعبارات هي في الواقع اقتباسات من آخرين بعضهم شعراء وبعضهم حكماء وبعضهم غير ذلك.
الشيخ عبد الباري محمد
إنه يقترح علينا طريقين متناقضين ولنا أن نختار أحدهما.
محمد عبد الباري ما لم تقله زرقاء اليمامة
من دون حرية ليست لنا أسماء ' ميلتون أكوردا راهنتُ قالَ لي الرهانُ: ستربحُ فلمحتُ في الأنواءِ ما لا يُلمحُ سفرٌ وجوديٌ، و(موسى) طاعنٌ في البحرِ و(الخضرُ) البعيدُ يلوّحُ سفرٌ شفاهيٌ، تقولُ نبوءةٌ (للنفرّي): إذا كتبتَ ستشطحُ سفرٌ ولا معنى، فكيفَ تدفقتْ هذي الشروحُ وأنتِ ما لا يُشرحُ ؟! ضاقت بكِ اللغةُ القديمةُ مثلما بالمسرحيةِ قد يضيقُ المسرحُ عيناكِ... ما أرجوحتان ِ على المدى قالتْ لكل المتعبينَ: تأرجحوا ؟! المطلقُ الممتدُ في حُزنيهما من كلِ أعراسِ الفصاحةِ أفصحُ تختارُني الأبوابُ كي أخلو بها والبابُ بعد البابِ باسمكِ يُفتحُ لم اسأل الكُهانَ عنكِ منحتُهم ظلي ورحتُ إلى القداسةِ أسبحُ ودخلتُ للثمر الحرامِ ألمُه والسادنُ الأعمى ورائيَ ينبحُ بايعتُ فيكِ فكيفَ لا يجري دمي ؟! وسكرتُ منكِ فكيف لا أترنحُ ؟! أنا آخرُ الشهداءِ جئتُكِ قطرةً من بعدها هذا الإناءُ سينضحُ مطرُ القرابين استدارَ وقد جرى بدمِ الملائكةِ الصغارِ المذبحُ صعدَ الحواريونَ خلفَ مسيحِهم ورنوا إليكِ من السماء ولوّحوا وتفتحوا في ضوءِ آخر نجمةٍ في العشقِ ما يكفي لكي يتفتحوا جُرحوا فقلتُ: إليّ قالوا: لا تخف. لن يكبرَ العشاقُ حتى يُجرحوا!
سنزحزحُ الليلَ المعلقّ ريثما نغتالُه والليلُ قد يتزحزحُ سنمرُ بالتاريخِ مرَ غمامةٍ سالتْ على الراعي الذي لا يسرحُ سنكونُ أولَ ما نكونُ رصاصةً بيضاءَ تومضُ في الجهاتِ وتمرحُ سنظلُ في (جبلِ الرماةِ) فخلفنا صوتُ النبيّ يُهزُنا: لا تبرحوا