الثقة بالله … تجدها فذلك الذي مشي شامخا معتزا بدينة هامتة فالسماء بين قوم طاطاوا رووسهم يخشون كلام الناس …. الثقة بالله.. نعيم بالحياة.. طمانينة النفس.. قرة العين.. كلام عن الثقة بالله وملائكته. انشودة السعداء.. فيا امة الله اين الثقة بالله؟؟! يامن تريد زوجة صالحة رائعة اين ثقتك بالله يامن تريدين زوجا تقيا يسعدك اين ثقتك بالله يامن يتوق الى الهداية اين ثقتك بالله يامن يريد السعادة اين ثقتك بالله وقال ربكم ادعونى استجب لكم فهل هنالك اصدق من الله ؟! ومن اوفي بعهدة من الله اللهم ثبت محبتك فقلوبنا و قوها و وفقنا لشكرك و ذكرك و ارزقنا التاهب و الاستعداد للقائك و اجعل ختام صحائفنا كلمة التوحيد … لا الة الا الله
الثقة بالله اجمل كلام ثقه في الله صوره ثقه بالله كلام عن الثقة بالله كلمات عن الثقة بالله شعر عن الثقة باالله ما أجمل الثقة بالله اقوي كلام عن الثقه اقوال عن الحياة بعزة اروع كلام ثقه في الله 1٬635 مشاهدة
- كلام عن الثقة بالله وملائكته
- كلام عن الثقة بالله ربا
- كلام عن الثقة بالله واليوم
كلام عن الثقة بالله وملائكته
أجمل كلام عن الثقه بالله - YouTube
أننا نزداد قوة عندما ندرك أن يد العون التي نحتاجها توجد في نهاية ذراعنا.
كلام عن الثقة بالله ربا
ولما فر نبينا -عليه الصلاة والسلام- من الكفار فدخل الغار؛
فحفظ الله نبيه من كيد الكفار، وحرسه بعينه التي لا تنام؛ فعن أنس بن مالك – رضي الله عنه- أن أبا بكر الصديق حدثه، قال:
نظرتُ إلى أقدام المشركين على رءوسنا ونحن في الغار، فقلت:
يا رسول الله لو أن أحدهم نظر إلى قدميه أبصرنا تحت قدميه، فقال: (يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما)[رواه البخاري(3653) ومسلم(2381) وهذا لفظ مسلم]. إنها ثقة الحبيب -صلى الله عليه وسلم- العظيمة بالله، ولذلك خاف أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- على أن يصاب النبي -صلى الله عليه وسلم- بأذى؛
فرد عليه بلسان الواثق بوعد الله: {لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا}[التوبة(40)]، وفعلا كان الله مع نبيه. كلمات وعبارات في الثقة بالله. عليه الصلاة والسلام- فحفظه وأيده ونصره، وجعل العاقبة له ولأتباعه من المؤمنين والمؤمنات. فعن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: "حسبنا الله ونعم الوكيل" قالها إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار. وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حين قالوا: {إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ}[آل عمران(173)][رواه البخاري(4563)].
وهذه مريم العذراء دخل عليها جبريل ، فاستعاذت بالله من أمرٍ قد يسيء إليها: (( قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا (18)))( 8). ودعا إبراهيم عليه السلام قومَه إلى عبادة الله سبحانه وحده ، فأبوا ذلك فخوّفهم عذابه وبطشه: (( فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ))(9). وقيل: إن جبريل عليه السلام نزل على إبراهيم وقومُه يجهّزون لإحراقه فقال له: سل حاجتك ، قال إبراهيم: أما إليك فلا! كلام عن الثقة بالله – لاينز. وأما إليه سبحانه فعلمه بحالي يغني عن سؤالي ، فجاء الفرج من الله تعالى: (( قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ (69)))(10) ، إنها ثقة بالله عظيمة ، يحتاج إليها الدعاة إلى الله في مسيرتهم الدعويّة ليكون الله عوناً له وسنداً. بل إنه عليه السلام يعلنها صراحة معتمداً على الله لاجئاً إليه (( قَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82)))(11).
كلام عن الثقة بالله واليوم
فرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ علمه ربه أن يلجأ إليه ويستعيذَ به من شر خلقه:
(( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَ بَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)))(3) ،
(( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)))(4). وإن حاول الشيطان صرف القلوب عن الحق والذكر ، استعاذ المسلم منه بالله سبحانه: (( وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (36)))(5). وهذا موسى عليه السلام يستعيذ بالله من الكفار المعاندين: (( وَقَالَ مُوسَى إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لَا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابِ (27)))(6). كلام عن الثقة بالله ربا. ويعيش المسلم هادىء النفس حين يلجأ إلى الله من وسوسات الشياطين وفسادهم: (( وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَا طِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98)))(7).
ولما بشرته الملائكة بإسحاق (( قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ (54) قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ (55) قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ (56)))(12). صدق سيدنا إبراهيم ، فالمؤمن لا ييئس من رحمة ربّه أبداً ، فهو يثق بنصره وتأييده ما دام معه. كلام عن الثقة بالله واليوم. وهذا ابنه اسماعيل عليه السلام مؤمنٌ بالله ، راض بقدره ، واثقٌ بحكمته ، فلما أراد أبوه أن يذبحه كان صبرُه في الله مثالاً رائعاً يُحتذى وثقته فيه لاحدود لها: (( فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ ال صَّابِرِينَ (102)))(13). وهذا مؤمن آل فرعون آمن بموسى واجتهد في نصرته ، وبذل جهده ، وناصبوه العداء ، ومكروا به لكنه لجأ إلى ربه ، فكان له الأمن والأمان: (( فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44) فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ (45)))(14).