أي أن عقوبة الجرائم الإلكترونية تتراوح ما بين السجن أو الغرامة المالية. أو كلتا العقوبتين معًا وفقَا لمدى الضرر الذي أصاب به الشخص المتعرض لتلك الجريمة الإلكترونية بمختلف أنواعها. شاهد أيضًا: ظاهرة التشرد في العالم
- عقوبة الجرائم الالكترونية في السعودية | المرسال
- عقوبة مستقلة لمحو تسجيلات جرائم التقاط الصور والابتزاز الإلكترونى
- قصة بائع الزيت وصانع الصابون السائل
- قصة بائع الزيت وصانع الصابون النابلسي
- قصة بائع الزيت وصانع الصابون المغربي
- قصة بائع الزيت وصانع الصابون عربي
عقوبة الجرائم الالكترونية في السعودية | المرسال
اقرأ أيضًا رقم الابتزاز الإلكتروني في مصر والابلاغ عن المُبتز
عقوبة الجرائم الالكترونية وعدم الالتزام بالضوابط
ولكن مع الانتشار المتزايد للجرائم الإلكترونية منها اختراق الحسابات الخاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أو إنشاء الحسابات الغير حقيقية لتركيب الصور التي يتم معالجتها من قبل برامج مختلفة واستخدام تلك الصور في ابتزاز الأخرين، أو ارتكاب أي من جرائم الابتزاز الجنسي، وأوضحت أن عقوبة مثل هذه الجرائم تتمثل في السجن لمدة تبدأ من عام وتصل حتى 3 أعوام، بالإضافة إلى دفع الغرامات المالية التي تكون قيمتها 100 ألف جنيه على الأقل، ولا تتجاوز قيمتها عن 300 ألف جنيه مصري. وأوضحت أن مخالفة القوانين التي أوضحها قانون العقوبات المصري، ومخالفة أي من الضوابط الخاصة بخدمات الإنترنت، فأنه يتعرض إلى الحبس لمدة 6 أشهر على الأقل، ولا تزيد عدد سنوات الحبس عن 5 سنوات، بالإضافة إلى دفع غرامة 50 ألف جنيه على الأقل، وتتراوح قيمة الغرامة حتى 500 ألف جنيه كحد أقصى، أو يتم تطبيق إحدى العقوبتين السابقتين. عقوبة الجرائم الالكترونية في مصر
تتمثل عقوبة كل من يقوم بإرسال أي من البيانات التي تنتهك حرمة الحياة الشخصية، أو من يقوم بالتعدي على أي من الضوابط الأسرية، أو من يقوم باستخدام وسائل تقنية المعلومات بصورة تنتهك الخصوصية في السجن لمدة 6 أشهر كحد أدنى، بالإضافة إلى دفع الغرامة المالية التي تبلغ قيمتها 50 ألف جنيه مصري كحد أدنى، وتصل قيمة الغرامة حتى 100 ألف جنيه مصري كأقصى حد.
عقوبة مستقلة لمحو تسجيلات جرائم التقاط الصور والابتزاز الإلكترونى
وبهذا تصل عقوبة الشخص الذي يقوم باستخدام البرامج المعلوماتية لمعالجة الصور والعمل على ربطها ببعض الأعمال التي تنافي الآداب العامة إلى السجن لمدة عامين على الأقل، والتي تصل إلى الحبس لمدة 5 أعوام، بالإضافة إلى دفع غرامة مالية تقدر قيمتها ب100 ألف جنيه على الأقل، والتي لا تتجاوز 300 ألف جنيه. عقوبة الجرائم الالكترونية العمد
تتمثل عقوبة كل من تسبب عمدًا تعطيل الشبكات المعلوماتية، أو إجراء معالجة عليها، أو التشويش على بعض المعلومات، أو العمل على إعاقتها بالسجن لمدة 6 أشهر، بالإضافة إلى دفع الغرامة المالية التي لا تزيد قيمتها عن 500 ألف جنيه، ولا تقل قيمتها عن 100 ألف جنيه مصري، أو يتم تطبيق أي من العقوبتين. في حالة وقوع الجرائم الالكترونية على أي من الأشخاص الاعتبارية في الدولة، فأنه يتم تطبيق عقوبة السجن المشدد، بالإضافة إلى دفع غرامة مالية لا تزيد عن مليون جنيه، ولا تقل هذه الغرامة المالية عن 500 ألف جنيه مصري. عقوبة استخدام وسائل تقنية المعلومات بدون وجه حق تتمثل في الحبس لمدة 3 أشهر على الأقل، مع دفع غرامة مالية تقدر ب30 ألف جنيه مصري، ولا تزيد الغرامة المالية عن 50 ألف جنيه مصري، أو بتطبيق أي من العقوبتين، بينما في حالة استخدام أي من الوسائل المعلوماتية والوصول إلى أي من المعلومات بهدف الحصول على أموال الغير، فأن العقوبة في هذه الحالة تتمثل في السجن لمدة 6 أشهر على الأقل، مع دفع غرامة مالية قيمتها 50 ألف جنيه كحد أدنى، وتصل قيمة الغرامة حتى 100 ألف جنيه كحد أقصى، أو بتطبيق أي من العقوبتين السابقتين.
عقوبة النصب باستخدام الشبكة المعلوماتية أو إحدى وسائل تقنية المعلومات وتابع الجعفري بان نصت المادة 23 من قانون جرائم المعلومات بشان جرائم الاحتيال والاعتداء على بطاقات البنوك والخدمات وأدوات الدفع الإلكتروني يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر والغرامة التي لا تقل عن ثلاثين ألف جنيه ولا تجاوز خمسين ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من استخدم الشبكة المعلوماتية أو إحدى وسائل تقنية المعلومات، في الوصول دون وجه حق إلى أرقام أو بيانات أو بطاقات البنوك والخدمات أو غيرها من أدوات الدفع الالكترونية. فإن قصد من ذلك استخدامها في الحصول على أموال الغير أو ما تتيحه من خدمات، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين. وتكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة، والغرامة التي لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تجاوز 200 ألف، أو إحدى هاتين العقوبتين، إذا توصل من ذلك إلى الاستيلاء لنفسه أو لغيره على تلك الخدمات أو مال الغير.
استمتعوا معنا الآن اعزائي زوار موقع احلم مع قصة جديدة مسلية واحداثها ممتعة فيها عبرة وفكرة جميلة ننقلها لكم في هذا المقال بقلم: هالة عادل الرباط ونتمني ان تنال إعجابكم من موضوع قصص طويلة واقعية قصة بائع الزيت وصانع الصابون وللمزيد يمكنكم زيارة قسم: قصص واقعية. بائع الزيت وصانع الصابون يحكي أن في يوم من الايام كان هناك بائع زيوت ميسور الحال وكان يكسب قوت يومه من بيع الزيت لأهل مدينته، إلا انه كان غير راضي بحاله، وكان يطمح دائماً الي الثراء والغني، وذات يوم فكر بائع الزيت في نفسه قائلاً: سوف اقوم بخلط كل زيت غالي الثمن بزيت آخر رخيص وهكذا تزيد كمية الزيت لدي وابيعه بسعر أعلي. وبالفعل قام الرجل بتنفيذ خطته الخبيثة وخلط الزيوت وحتي يجذب الناس إليه في البداية خفض السعر قليلاً.. وفي يوم من الايام جاءه رجل يصنع الصابون وقال له: اريد شراء زيت يمكنني استخدامه في صناعة الصابون، فقال له بائع الزيت في ثقة كاذبة: إن لدي افضل واجود انواع الزيوت في المدينة، فخذ منها ما تشاء. اشتري صانع الصابون كمية من الزيوت المخلوطة وهو لا يدري، وعاد الي منزله سعيداً انه اشتري الزيت بسعر منخفض وبدأ بصنع كمية الصابون التي سيقوم ببيعها للناس في اليوم التالي، وبالفعل صنع الرجل كمية كبيرة من الصابون وشعر بالامتنان للتاجر الذي باع الزيوت له بسعر منخفض، حيث قرر أن يكون هو أول من يستخدم هذا الصابون وقال في نفسه: سوف اهدي بائع الزيت بعض القطع من الصابون مقابل اكرامه لي في السعر.
قصة بائع الزيت وصانع الصابون السائل
ذهب بائع الزيوت الي الطبيب يستشيره في امره فأخبره الطبيب أنه مصاب بالتهاب في الجلد بسبب استخدام صابون ردئ النوع، فغضب الرجل بشدة واخذ الصابون الي القاضي وشكا له صانع الصابون فأحضر القاضي صانع الصابون لينظر في تهمة بائع الزيوت إليه، فأنكر الرجل التهمة وقال: إنني اصنع الصابون لجميع اهلي واهل المدينة ولم يشك أحد يوماً من الصابون الذي اصنعه، انا اعرف ان من غشنا فليس منا فكيف لي ان اغش ؟! شعر القاضي بصدق صانع الصابون ولكن مرض بائع الزيت يدل علي عكس ذلك، فقرر أن يقوم بحبس صانع الصابون حتي تظهر الحقيقة، ولكن كان في مجلس القاضي رجل يعرف العطاره وقد شعر أن الرجل مظلوم وبرئ فقال للقاضي: انا اريد ان افحص الادوات التي صنع بها الرجل هذا الصابون، وبالفعل عندما فحصها الرجل عرف أن الزيت المصنوع منه الصابون غريب الرائحة والملمس ففهم أنه مغشوش وانه سبب ما اصاب جلد الرجل. صاح صانع الصابون علي الفور: لقد اشتريت هذا الزيت من ذلك الرجل يا سيدي القاضي، وأشار إلى الشاکی انظر الجميع إلى بائع الزيت وقد اتضحت الصورة للجميع فحاول الرجل أن يدافع عن نفسه، سيدي القاضي… أنا… أعني… لم يستطع الرجل الدفاع عن نفسه وبدأ يتلعثم في الكلام فعرف الجميع الحقيقة وقال له القاضي أرى أنك لا تجد ما تبرر به فعلتك.. لقد بعث الرجل زيتا مغشوشا فصنع منه صابونا سيئا وكنت أنت أول من تأذي منه، إنه جزاء فعلتك.
قصة بائع الزيت وصانع الصابون النابلسي
اتجه صانع الصابون إلى بائع الزيوت وقدم له الصابون هدية،
فرح الرجل كثيراً بالهدية وذهب إلى منزله واستخدم الصابون قبل أن ينام، وفي الصباح شعر بحكة شديدة في يده، وقد لاحظ أن جلده قد أصبح خشناً وجافاً، صرخ الرجل: ما هذا ؟ إن جلدي يكاد يحترق، واخذ يبكي من الألم. ذهب بائع الزيوت إلى الطبيب يستشيره في أمره فأخبره الطبيب أنه مصاب بالتهاب في الجلد بسبب استخدام صابون رديء النوع، فغضب الرجل بشدة وأخذ الصابون إلى القاضي وشكا له صانع الصابون. ثم فأحضر القاضي صانع الصابون لينظر في تهمة بائع الزيوت إليه،
فأنكر الرجل التهمة وقال: إنني أصنع الصابون لجميع أهلي
وأهل المدينة وسمعتي معروفة بين الناس ولم يشك أحد يوماً من الصابون الذي أصنعه، أنا أعرف أن من غشنا فليس منا فكيف لي أن أغش ؟! شعر القاضي بصدق صانع الصابون ولكن مرض الذي أصاب
بائع الزيت يدل على عكس ذلك، فقرر أن يقوم بحبس صانع الصابون
حتى تظهر الحقيقة. ولكن كان في مجلس القاضي رجل يعرف العطارة وقد شعر أن الرجل مظلوم وبريء. فقال للقاضي:
هلا سمحت لي ياسيدي القاضي. فقال القاضي: قل ما عندك. فقال: أني أريد أن أفحص الأدوات التي صنع بها الرجل هذا الصابون. وبالفعل عندما فحصها الرجل عرف أن الزيت المصنوع منه الصابون غريب الرائحة
والملمس ففهم أنه مغشوش وأنه سبب ما أصاب جلد الرجل.
قصة بائع الزيت وصانع الصابون المغربي
ذهب بائع الزيوت إلى الطبيب يستشيره في أمره فأخبره الطبيب أنه مصاب بالتهاب في الجلد بسبب استخدام صابون رديء النوع، فغضب الرجل بشدة وأخذ الصابون إلى القاضي وشكا له صانع الصابون. فأحضر القاضي صانع الصابون لينظر في تهمة بائع الزيوت إليه، فأنكر الرجل التهمة وقال: إنني أصنع الصابون لجميع أهلي وأهل المدينة وسمعتي معروفة بين الناس ولم يشك أحد يوماً من الصابون الذي أصنعه، أنا أعرف أن من غشنا فليس منا فكيف لي أن أغش ؟! شعر القاضي بصدق صانع الصابون ولكن مرض الذي أصاب بائع الزيت يدل على عكس ذلك، فقرر أن يقوم بحبس صانع الصابون حتى تظهر الحقيقة. ولكن كان في مجلس القاضي رجل يعرف العطارة وقد شعر أن الرجل مظلوم وبريء. فقال للقاضي: هلا سمحت لي ياسيدي القاضي. فقال القاضي: قل ما عندك. فقال: أني أريد أن أفحص الأدوات التي صنع بها الرجل هذا الصابون. وبالفعل عندما فحصها الرجل عرف أن الزيت المصنوع منه الصابون غريب الرائحة والملمس ففهم أنه مغشوش وأنه سبب ما أصاب جلد الرجل. صاح صانع الصابون على الفور: لقد اشتريت هذا الزيت من ذلك الرجل يا سيدي القاضي، وأشار إلى الشاكي. نظر الجميع إلى بائع الزيت وقد اتضحت الصورة للجميع فحاول الرجل أن يدافع عن نفسه.
قصة بائع الزيت وصانع الصابون عربي
يحكي أن في يوم من الايام كان هناك بائع زيوت ميسور الحال وكان يكسب قوت يومه من بيع الزيت لأهل مدينته، إلا انه كان غير راضي بحاله، وكان يطمح دائماً الي الثراء والغني، وذات يوم فكر بائع الزيت في نفسه قائلاً: سوف اقوم بخلط كل زيت غالي الثمن بزيت آخر رخيص وهكذا تزيد كمية الزيت لدي وابيعه بسعر أعلي. وبالفعل قام الرجل بتنفيذ خطته الخبيثة وخلط الزيوت وحتي يجذب الناس إليه في البداية خفض السعر قليلاً.. وفي يوم من الايام جاءه رجل يصنع الصابون وقال له: اريد شراء زيت يمكنني استخدامه في صناعة الصابون، فقال له بائع الزيت في ثقة كاذبة: إن لدي افضل واجود انواع الزيوت في المدينة، فخذ منها ما تشاء. اشتري صانع الصابون كمية من الزيوت المخلوطة وهو لا يدري، وعاد الي منزله سعيداً انه اشتري الزيت بسعر منخفض وبدأ بصنع كمية الصابون التي سيقوم ببيعها للناس في اليوم التالي، وبالفعل صنع الرجل كمية كبيرة من الصابون وشعر بالامتنان للتاجر الذي باع الزيوت له بسعر منخفض، حيث قرر أن يكون هو أول من يستخدم هذا الصابون وقال في نفسه: سوف اهدي بائع الزيت بعض القطع من الصابون مقابل اكرامه لي في السعر. اتجه صانع الصابون الي بائع الزيوت وقد له الصابون هدية، فرح الرجل كثيراً بالهدية وذهب الي منزله واستخدم الصابون قبل أن ينام، وفي الصباح شعر بحكة شديدة في يده، وقد لاحظ أن جلده قد اصبح خشناً وجافاً، صرخ الرجل: ما هذا ؟ ان جلدي يكاد يحترق، واخذ يبكي من الالم.
شعر القاضي بصدق صانع الصابون ولكن مرض بائع الزيت
يدل علي عكس ذلك، فقرر أن يقوم بحبس صانع الصابون
حتي تظهر الحقيقة، ولكن كان في مجلس القاضي رجل
يعرف العطاره وقد شعر أن الرجل مظلوم وبرئ فقال للقاضي:
انا اريد ان افحص الادوات التي صنع بها الرجل هذا الصابون،
وبالفعل عندما فحصها الرجل عرف أن الزيت المصنوع منه الصابون غريب الرائحة والملمس ففهم أنه مغشوش وانه سبب ما اصاب جلد الرجل. ثم صاح صانع الصابون علي الفور: لقد اشتريت هذا الزيت من ذلك الرجل يا سيدي القاضي، وأشار إلى الشاکی انظر الجميع إلى بائع الزيت وقد اتضحت الصورة للجميع فحاول الرجل أن يدافع عن نفسه، سيدي القاضي… أنا… أعني… لم يستطع الرجل الدفاع عن نفسه وبدأ يتلعثم في الكلام فعرف الجميع الحقيقة وقال له القاضي أرى أنك لا تجد ما تبرر به فعلتك.. لقد بعث الرجل زيتا مغشوشا فصنع منه صابونا سيئا كما وكنت أنت أول من تأذي منه، إنه جزاء فعلتك.
🌸 🌸 🌸
كان هناك بائع زيوتٍ يكسبُ قوتَ يومه من بيع الزيت، وكان رجلاً ميسور
الحال، إلّا أنّه كان غير راضٍ بحاله، وكان يطمح دائماً إلى الثراء والغنى، وذات
يوم أخ يُفكر قائلاً: "سوف أخلط الزيت غالي الثمن بزيت آخرٍ رخيص؛ كي
تزيد كمية الزيت لديّ وأبيعه بسعرٍ أعلى". وبالفعل نَفّذ الرجل خطته الخبيثة،
وخلط الزيوت ذات الجودة العالية بذات الجودة المنخفضة، وحتى يجذب
الناس إليه في البداية فقد قلل السعر قليلاً. وفي أحد الأيام جاءه رجلٌ يصنع
الصابون، وقال له: "أريد شراء زيتٍ يمكنني استخدامه في صناعة الصابون"،
فقال له بائع الزيت بثقة كاذبة: "إنّ لديّ أفضل وأجود أنواع الزيوت في
المدينة، فخذ منها ما تشاء". اشترى صانع الصابون كميّةً من الزيت المغشوش
وهو لا يدري بذلك، وعاد إلى منزله تملؤه السعادة لأنّه استطاع شراء الزيت
بسعرٍ منخفض، فبدأ بصنع الصابون باستخدام الزيت المغشوش. وبالفعل صنع
الرجل كميّةً كبيرةً من الصابون، وشعر بالامتنان للتاجر الذي باعه الزيوت بسعرٍ
منخفض، فقرر أن يكون بائع الزيوت أول من يستخدم هذا الصابون، وقال في
نفسه: "سأعطي بائع الزيت بعض القطع من الصابون كهديةٍ لأنّه خفض لي
سعر الزيت".