من أبرز استخدامات العروض التقديمية، العرض التقديمي هي نافذة يمكن من خلالها فتح وعرض اكثر من ملف فيها، ويستخدم لعرض برامج مثل باور بينت، واوبن اوفس، وتحتوي العروض التقديمية على خاتمة وموضوع ومقدمة، وتكون بتسلسل منظم، حيث يتم استخدام شرائح لهذه العروض كي تفي بالغرض اكثر، ويجب ان تكون وسائل العرض على اكمل جهازية ووفق معايير معينة، من أبرز استخدامات العروض التقديمية. الإجابة هي: من أبرز استخدامات العروض التقديمية، التعليم والتدريب، والدعاية والاعلان، والمؤتمرات والحفلات.
من أبرز استخدامات العروض التقديمية - جيل التعليم
من أبرز استخدامات العروض التقديمية... ،جهاز الحاسوب هو أحد الأجهزة الإلكترونية التي تمت صناعتها وتطويرها في العصر الحديث وهو جهاز يحتوي على العديد من البرامج التي تساعد في تسهيل عمليات الادخال والإخراج في جهاز الحاسوب، فالحاسوب احدث نقلة نوعية تم من خلالها تطوير المجتمعات وتحديثها، فالحاسوب وفر لنا العديد من الوظائف التي كانت قديما لابد من القيام بها بواسطة الإنسان. تعد التكنولوجيا علم من العلوم التي تتميز بأنها لانهاية لها لأنه يوميا يظهر شيئ جديد متطور في التكنولوجيا، لذالك قاموا العلماء بتسميتها بالشبكة العنكبوتية لأنها علمها ضخم واسع بشكل كبير فهي تتميز بتطور تقنياتها وأنظمتها، التي تتحكم بالأجهزة لذالك يشهد عصرنا الحالي اليوم تتطور في الرقعة التكنولوجية. حل سؤال:من أبرز استخدامات العروض التقديمية... التعليم التدريب الدعاية والإعلان المحاضرات
من الجيد استخدام الكثير من الألوان في العرض التقديمي – سكوب الاخباري
من ابرز استخدامات العروض التقديمية الدعاية والإعلان ؟، إذ تظهر أهمية هذا النوع من العروض في كونه وسيط مرئي ووسيلة اتصال فعالة تسمح بنقل الرسالة أو المعلومات بشكل منظم ومنسق وديناميكي يسمح بإضافة الوسائط المتعددة. تعريف العروض التقديمية
العروض التقديمية هي طريقة حديثة تسمح بعرض المعلومات والبيانات ومختلف نتائج الأبحاث والدراسات أمام جمهور أو من خلال مشاركته عبر الإنترنت بشكل فعال وديناميكي، وتعتمد هذه العروض على برامج و تطبيقات مثل برنامج powerpoint، وkeynote. من ابرز استخدامات العروض التقديمية
تستخدم العروض التقديمية في العديد من المجالات ومن بين أبرز استخداماتها:
المبيعات والتسويق. الدعاية والإعلان. التعليم و التعليم عن بعد. الأبحاث والدراسات الأكاديمية. المشاريع المهنية. أهمية العروض التقديمية
تعد العروض التقديمية من الوسائل الحديثة والضرورية والتي غيرت من طريقة عرض المعلومات وتقديمها، وتظهر أهميتها في كونها:
تتيح عرض ملموس وبسيط ولكنه في نفس الوقت ممتع وإبداعي، وذلك من خلال مزج النصوص والصور والجداول والرسومات البيانية وحتى المقاطع الصوتية والفيديو. تجعل عملية التواصل أكثر واقعية وحيوية.
[1]
من مزايا برامج العروض التقديمية
هناك العديد من برامج تتصميم شرائح العروض التقديمية ومن أشهر تلك البرامج برنامج باور بوينت وهو أحد برامج مايكروسوفت أوفيس، لذلك يمكن أن تجده تقريبًا في أي جهاز كمبيوتر يعمل بنظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز. ومن مزايا هذا البرنامج وبرامج العروض التقديمية الأخرى والتي تجعلها أفضل من برامج تحرير النصوص ما يلي:
وجود واجهة بسيطة للبرنامج. تمكن المستخدم من الاستفادة من الإمكانيات الموجودة في البرنامج بكل سهول سواء صور أو رسومات أو مؤثرات صوتية. تتميز بسهولة أي محتوى في العرض التقديمي سواء محتوي نصي أو غيره كما أن التعديل على المحتوى وتحريره يتم بكل سهولة. يمكن إضافة أصوات أو مقاطع فيديو من مصادر خارجية لتسهيل عرض الفكرة. إضافة تأثيرات حركية على الشرائح لجذب الانتباه، وهذه الميزة لا توجد في برامج تحرير النصوص العادية. يمكن التحكم في توقيت العرض حيث يمكن وضع توقيت لكل شريحة في العرض التقديمي
توفر الكثير من الوقت والجهد حيث يمكن إعداد عروض بسرعة فائقة. مواصفات العروض التقديمية الجيدة
الإعداد الجيد للمادة العلمية التي تقدم. استخدام قالب أو تصميم واحد لجميع الشرائح داخل العرض.
وفي حال أصبح من الاستحالة إكمال تنفيذ العقوبة البديلة أو استحال استبدالها، فيكمل المحكوم عليه عقوبة السجن بعد إسقاط المدة التي مضت بحسب المادة «19»، وإذا كان صغيراً فيجب أخذ رأي اللجنة المعنية بدرس مثل هذه الحالات والتي تشكل بقرار من وزير العدل وهي تضم أعضاء من مختصين بعلم الشريعة والأنظمة وعلم النفس والخدمة الاجتماعية بجانب طبيب نفسي كما نصت المادة «28». العقوبات البديلة في المملكة العربية السعودية | محامين جدة السعودية. خلاصة القول إن إيجاد عقوبة بديلة متناسبة مع حجم الجريمة ينعكس في شكل إيجابي على الجاني لانعدام أثر العقوبة في العقوبات الأصلية، وكذلك على المجتمع من نواح كثيرة، والدراسات التي أجريت تؤكد أن استخدام البدائل لا يؤدي إلى زيادة في الجريمة في أميركا وأوروبا، كما يجب الاستفادة من تجربة هذه الدول. إن استخدام العقوبات البديلة يقلص من نسبة سلبيات السجون التي لخصها أحد الباحثين بإرهاق موازنة الدولة، وتكدس السجون وما ينتج من العلاقات الجديدة داخلها وتعارف المجرمين واكتساب خبرات جديدة في عالم الإجرام، وتعطيل الإنتاج وعدم استثمار هذه الطاقات في ما يخدم الوطن ويحميها في شكل صحي، وتكرار العود للجريمة. إعادة نشر بواسطة محاماة نت تكلم هذا المقال عن: قراءة في نظام العقوبات البديلة السعودي شارك المقالة
قراءة في نظام العقوبات البديلة السعودي - استشارات قانونية مجانية
العقوبات البديلة زامل شبيب الركاض* لاشك أنه من علامات صلاحية الشريعة الإسلامية وخلودها أنها تركت بعض التفصيلات لولي الأمر ليقرر من التعزيرات ما يناسب العصر والبيئة، فالجرائم لن تحصر في وقائع محددة، لذا فإن مرونة العقوبة وتنوعها تتحدد تبعا لطبيعة وزمان ومكان الجريمة، والعقوبات البديلة ليست مصطلحا جديدا، وإنما هي موجودة في الفقه الإسلامي ومعمول بها قديما وحديثا ففي مذهب الحنابلة مثلا يكلف المعسر بالعمل حتى يسدد ما في ذمته. والمتأمل لأدلة الشريعة فيما يتعلق بباب العقوبات يقف جلياً على المقصد الشرعي من تشريع العقوبات وهو إصلاح النفس وتهذيبها، بمعنى أن هذه العقوبات ليست مقصودة لذاتها بل هي وسيلة شرعية لتحقيق الإصلاح والتهذيب مثل قوله تعالى ( إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم) وكذلك نجد أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يحرص على تطبيق العقوبة على من اقترف بعض الذنوب إذا جاءه الجاني وهو تائبٌ، فلم يعد هناك حاجة للعقوبة بعد تحقق الإصلاح والتهذيب. ونعتقد أنه بالرغم من وجود مؤيدين للتوسع في العقوبات البديلة إلا أن هناك من يقلل من فاعليتها أو يرى أنه قد يعتري بعض تطبيقاتها المعاصرة شيء من النقص والخلل، وهذا غير صحيح فالعقوبات البديلة أحكام شرعية تهدف إلى تحقيق الردع العام وتهذيب وإصلاح الجاني وتحقيق النفع العام كعقوبة بديلة للسجن والجلد وتخفف من حجم إنفاق الدولة على السجون من توفير الإقامة والإعاشة والخدمات الصحية والاجتماعية والحراسات وهو ما قد يشجع على المكوث في السجون نظرا لتوفر سبل الحياة السهلة دون جهد أو تعب، وسيقلل من تعطيل قدرات أيد عاملة وعقول مفكرة كان من المفترض أن يكون لهم مساهمات في بناء وتنمية الوطن.
العقوبات البديلة في المملكة العربية السعودية | محامين جدة السعودية
وقد يحكم بعض القضاة بإعلان الجلد في أمر تعزيري يسير، أو على ألفاظ لا تصل لحد القذف، فلا تتوازن العقوبة مع الجناية، كما يمتد أثرها على أسرة الجالي، ويلحق بعضهم العار، في أمر لم ينص عليه الشرع الحكيم.
جريدة الرياض | سن نظام للعقوبات وتقنين أحكام الجرائم التعزيرية
انطلاقا من موجبات العدالة والمسؤولية والمصلحة تتجه الأنظمة العدلية في الكثير من دول العالم إلى تطبيق العقوبات البديلة أو ما يعرف بعقوبة النفع العام لأسباب وطنية واقتصادية واجتماعية وإنسانية خاصة في الجرائم التي تقع لأول مرة أو من الفئات العمرية الصغيرة التي تعاني من مشكلات نتيجة ضعف التنشئة وسوء التكّيف الاجتماعي وقلة الوعي، من خلال فتح نافذة نحو المستقبل أمامهم للخروج من دائرة الضياع وذلك بالتوسع في الأخذ ببدائل العقوبات البدنية والسالبة للحرية وإعطاء القضاء سلطات أوسع في تطبيق العقوبات البديلة لتحقيق النفع العام وإصلاح الفرد والمجتمع. واعتقد أن العقوبات البديلة أصبحت وسيلة تأديبية حضارية بديلة لعقوبة السجن في الجرائم التعزيرية التي يجوز للقاضي أن يجتهد فيها نظرا لتغير طبيعة الجريمة والبيئة التي وقعت فيها، بخلاف جرائم الحدود التي لا مجال للاجتهاد فيها لأنها مقدرة شرعا، والعقوبة البديلة تنعكس إيجابيا على سلوك الجاني وتشجع على الأعمال التطوعية والخيرية المتعلقة بالنفع العام وتؤهل الشباب الجانح والمتهور ضمن برامج متخصصة تسهم في رفع مستوى الوعي الوطني والثقافي وتمنع الاختلاط بين الجانحين من الشباب في المخالفات البسيطة مع فئات المجرمين حيث أثبتت التجارب أن البدء بعقوبة السجن يؤدي إلى كسر الحاجز النفسي عند الشاب.
الجمعه 8 جمادى الأولى 1428هـ - 25 مايو 2007م - العدد 14214
تشهد المملكة في السنوات الأخيرة ما يمكن أن نطلق عليه بالطفرة التشريعية، حيث توسعت السلطة التشريعية (ممثلة في مجلس الشورى ومجلس الوزراء) في إصدار العديد من الأنظمة المنظمة لمجالات عدة والتي جاءت منسجمة مع مصالح المجتمع المتجددة، وكنتيجة طبيعية لتسارع وتيرة الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في المجتمع السعودي. والسلطة القضائية بدورها لم تكن بعيدة عن هذه التطورات فقد صدرت العديد من الأنظمة المتعلقة بها مثل نظام المرافعات الشرعية ونظام المحاماة ونظام الإجراءات الجزائية وهي ما يطلق عليها "الأنظمة العدلية"، كما صدرت الموافقة السامية على إجراء الترتيبات الجديدة للقضاء من إعادة تشكيل جهاز القضاء ودرجاته وإقرار محاكم جديدة، ويعكف حالياً مجلس الشورى على دراسة مشروعي نظامي القضاء وديوان المظالم. نظام العقوبات السعودي. ويوجد في وزارة العدل الآن لجان لدراسة تقنين أحكام الأحوال الشخصية والمعاملات (القانون المدني) في مواد قانونية. وفي خضم هذه الإصلاحات والتطوير المستمر تتعالى الأصوات المطالبة بتقنين أحكام الشريعة الإسلامية المتعلقة بالعقوبات وبعبارة أخرى إصدار نظام للعقوبات وخاصة فيما يتعلق بجرائم التعزير.