محمد حمود الحارثي - قال يا خلي بقاك | Mohammed Hammoud Al-Harthy - Qal Ya Khalia Biqak - YouTube
الفنان محمد حمود الحارثي
محمد حمود الحارثي - مقاطع مختاره من اجمل ماغنى - YouTube
For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for محمد حمود الحارثي. Connected to:
{{}}
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
يفتقر محتوى إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)
محمد حمود الحارثي
معلومات شخصية
اسم الولادة
الميلاد
1935 كوكبان ، اليمن
الوفاة
5 يوليو 2007 (72 سنة) صنعاء ، اليمن
الجنسية
اليمن
الحياة الفنية
النوع
موسيقى عربية
نوع الصوت
طرب
الآلات الموسيقية
العود
المهنة
الغناء والتلحين
تعديل مصدري - تعديل
فنان يمني مشهور (مغني وملحن)، يعتبر من فناني اليمن الأكثر شهرة. حياته المبكرة
وُلد في عام 1355 هـ / 1935 م في مدينة كوكبان في محافظة المحويت ، و فيها نشأ في حجر عمه ( علي يحيى)،لأنّ أباه كان مسافرًا في بلاد الحبشة ، فالتحق ببعض الكتاتيب، ثم انتقل إلى المدرسة العلمية في مدينة كوكبان ،فدرس فيها علوم الفقه و اللغة العربية ، و من مشائخه: العلامة (يحيى حسين علي شرف الدين)، و (محمد قاسم الشامي) ، واشتهر في هذه المدرسة بجمال صوته، وجودة ترتيله للقرآن الكريم. البداية
عمل بعد تخرّجه في زراعة الأرض، ثم انتقل إلى مدينة صنعاء عام 1377هـ/ 1957م ، فتعيّن عضوًا في الفرقة الموسيقية التي تشكّلت بعد قيام الثورة الجمهورية عام 1382هـ/ 1962م بأسابيع قليلة، ثم عمل أمينًا للمكتبة الفنية في إذاعة صنعاء ، ثم أحيل إلى التقاعد.
ذات صلة حكم قراءة الفنجان الحيوانات التي أمر الله بقتلها
حكم الذبح لغير الله
من ذبَحَ لغير الله -تعالى- فقد جاء بمنكرٍ عظيمٍ، وهو الشرك الأكبر، سواء كان الذبح لنبيٍّ، أو لجنيّ، أو كوكبٍ، أو صنمٍ، أو غيره، وهو كمن اتجه في صلاته لغير الله عزّ وجلّ، إذ أنّ الذبح عبادةٌ، والعبادة حقٌّ لله تعالى، والصلاة والاستغاثة من العبادة، فليس لأحدٍ أن يذبح لغير الله، والواجب عليه أن يترك ذلك، [١] والأكل من لحوم ما ذُبِح لغير الله محرّمٌ، كونه أُهِلّ لغير الله به، وما ذُبح لغير الله، أو ذبح على النصب يحرّم أكله.
حكم الذبح لغير الله
وذكر الغزالي في الوسيط أنه لا يجوز أن يقول: باسم الله ومحمد رسول الله ، لأنه تشريك " 8/384. وسئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين: عن حكم الذبح لغير الله، وهل يجوز الأكل من تلك الذبيحة ؟
فأجاب قائلا:
الذبح لغير الله شرك أكبر لأن الذبح عبادة كما أمر الله به في قوله: { فصل لربك وانحر}. وقوله سبحانه: { قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين.
الذبح لله في مكان يذبح فيه لغير الله
حكم الذبح لغير الله
الذبح من أجل العبادات، وصرفه لغير الله شرك أكبر؛ كمن يذبح لولي، أو جني، أو قبر، أو مَلَك، أو غيره. ومن الأدلة على أن الذبح عبادة لا يجوز صرفها لغير الله سبحانه وتعالى:
قول الله تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162، 163]. ونسكي: أي وذبحي [1]. وقول الله تعالى: ﴿ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ﴾ [الكوثر: 2]. أي اجعل صلاتك كلها لربك خالصاً دون ما سواه من الأنداد والآلهة، وكذلك نحرك اجعله له دون الأوثان، شكراً له على ما أعطاك من الكرامة والخير الذي لا كفء له، وخصك به، من إعطائه إياك الكوثر [2]. وقال ابن كثير في تفسير الآية: «أي كما أعطيناك الخير الكثير في الدنيا والآخرة، ومن ذلك النهر الذي تقدم صفته - فأخلص لربك صلاتك المكتوبة والنافلة ونحرك، فاعبده وحده لا شريك له، وانحر على اسمه وحده لا شريك له» [3]. وعن عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قَال: قالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «لَعَنَ اللهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ» [4]. والمراد بهذا الحديث: أن يذبح باسم غير الله تعالى كمن ذبح للصنم، أو الصليب، أو لموسى، أو لعيسى صلى الله عليهما، أو للكعبة ونحو ذلك، فكل هذا حرام، ولا تحل هذه الذبيحة سواء كان الذابح مسلماً أو نصرانياً أو يهودياً، نص عليه الشافعي، فإن قصد مع ذلك تعظيم المذبوح له غير الله تعالى والعبادة له كان ذلك كفراً، فإن كان الذابح مسلماً قبل ذلك صار بالذبح مرتدًّا [5].
حكم الذبح لله بمكان يذبح فيه لغير الله
يعجب المرء مما آل إليه حال كثير من المسلمين ممن جعلوا المشاهد والقبور والأضرحة قبلة قلوبهم ومهوى أفئدتهم، يتقربون لها بسائر القربات، ويبذلون لنيل رضاها الغالي والنفيس، ويقطعون الفيافي والقفار طلباً لوصلها وعشقا لقربها. حتى إنك تجد الرجل الفقير الذي ربما لم يأكل اللحم في سنته إلا قليلاً، يذبح لهذه الأضرحة وينذر لها رغبة ورهبة، ما يدل على عظم تعلقه بها، وقوة اعتقاده فيها. فكيف وصل حال المسلمين إلى مثل هذه المهاوي السحيقة، وكيف وجدت تلك الانحرافات العقدية الخطيرة موطناً في قلوبهم وسلوكياتهم، فغدت دينا يتعبدون به، ويدافعون عنه، ويوالون ويعادون في سبيله!! الذبح لغير الله
الذبح من أعظم العبادات التي شرعها الله عز وجل، واعتنى بجانب الإخلاص فيها، وأولاه أهمية كبيرة، وقد وقف الإسلام موقفاً حاسماً في هذه القضية منذ أول يوم، فأعلن النكير على ممارسات الجاهليين الذين كانوا يعبدون الأصنام ويذبحون لها من دون الله، وأمر الله نبيه بمخالفتهم وتحقيق الإخلاص له وحده في الذبح كما في الصلاة على حد سواء، فقال تعالى:{ قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين}(الأنعام:162)، وقال تعالى:{ فصل لربك وانحر}(الكوثر:2)، ولعظم ذنب الذبح لغير الله، لعن النبي - صلى الله عليه وسلم - من ذبح لغير الله.
الذبح لغير ه
وكان المشركون يذبحون لأصنامهم ويتقربون إليها بالذبائح فحذر الله من ذلك ومنع من جميع أنواع الشرك، كما قال جل وعلا: إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ [المائدة:72]، وقال تعالى: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ [لقمان:13] وقال تعالى: وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88] وقال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]. وفي الحديث الصحيح يقول ﷺ: لعن الله من ذبح لغير الله، لعن الله من لعن والديه، لعن الله من آوى محدثًا، لعن الله من غير منار الأرض رواه مسلم في الصحيح من حديث علي رضي الله عنه، والشاهد فيه قوله: لعن الله من ذبح لغير الله فدل على أن الذبح لغير الله من أعظم الكبائر وأن صاحبه ملعون لأنه شرك أكبر فالذي يتقربون للبدوي أو الشيخ عبدالقادر الجيلاني أو إلى الرسول أو إلى زيد أو عمرو من الأموات أو للجن أو للأصنام هذا من الشرك الأكبر. أما الذبيحة للضيف للأكل ما هي من هذا الباب كونه يذبح للضيف يكرم الضيف، يذبح لحاجة أهله يذبح للتوزيع بين الفقراء هذا قربة وطاعة وليس به بأس، فالمقصود الذبح ليتقرب لملك أو جني أو صنم أو ميت أو غير هذا.
الذبح لغير الله من أمثلة
النذر لغير الله
الوفاء بنذر الطاعة من العبادات التي شرعها الله، ومدح أهلها في آيات كثيرة، فبيَّن أن من خصال الخير في المؤمنين أنهم:{ يوفون بالنذر}(الإنسان:7) وأنه يجازي الموفين به أوفر الجزاء فقال تعالى:{ وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه}(البقرة: 270)، وأثنى على امرأة عمران حين نذرت ما في بطنها خالصا لله لخدمة بيته، فقال سبحانه:{ إذ قالت امرأة عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محرراً فتقبل مني إنك أنت السميع العليم}(آل عمران: 35). وإذا كان النذر بهذه المنزلة من الشريعة فإن صرفه لغير الله من الشرك الأكبر المخرج من الإسلام، كمن نذر ذبيحةً أو صلاةً أو صوماً أو صدقةً بقصد العبادة والقربة لقبر أو ضريح، يقول العلامة ابن الأمير الصنعاني:" وأما النذور المعروفة في هذه الأزمنة على القبور والمشاهد والأموات فلا كلام في تحريمها؛ لأن الناذر يعتقد في صاحب القبر أنه ينفع ويضر, ويجلب الخير ويدفع الشر, ويعافي الأليم, ويشفي السقيم. وهذا هو الذي كان يفعله عباد الأوثان بعينه، فيحرم – النذر للقبر - كما يحرم النذر على الوثن، ويحرم قبضه لأنه تقرير على الشرك, ويجب النهي عنه، وإبانة أنه من أعظم المحرمات، وأنه الذي كان يفعله عباد الأصنام ".
والثالثة: من آوى محدثا ومعناه: الذي يؤوي أهل البدع وأهل المعاصي، وينصرهم يكون ملعونا، نعوذ بالله، فالذي يؤوي المحدثين ويحميهم، أو يحميهم عن إقامة الحق، كالذي يمنع أن يقام الحد على الزاني أو السارق أو اللائط أو ما أشبه ذلك يكون ملعونا، وهكذا من آوى البدع ونصرها وأيدها يكون ملعونا نعوذ بالله. والرابع: من غير منار الأرض ، المنار المراسيم، سميت منارا لأنها تنير الحق للناس، توضح الحق تنير يعني توضحه وتدل عليه، فإذا كان بين الإنسان وبين جيرانه مراسيم في الأراضي فالذي يغيرها ملعون، نعوذ بالله؛ لأنه يوقع الناس في مشاكل، وربما أفضى إلى القتال بين الناس عند تغيير المراسيم كما قد وقع كثيرا؛ فالذي يغير المراسيم ملعون، وهذه كبيرة من الكبائر، نعوذ بالله. وهكذا ألحق بذلك ما يكون على الطرقات التي تهدي إلى البلدان، وإلى المياه، لا يجوز تغييرها، هناك معالم ترشد إلى بلد معين أو إلى ماء معين لا يغير.