تدوين الملحوظات من إستراتيجيات القراءة
المتعمقة
حدد صحة أو خطأ الجملة / الفقرةالتالية. صواب
خطأ
الاختيار الصحيح هو
{{أهلا وسهلا بكم زوارنا الأعزاء طلاب المدارس السعودية في موقعنا المختصر التعليمي يسرنا أن نقدم لكم حلول اسألة جميع المواد والواجبات والامتحانات الدراسية للجميع المراحل والصفوف وشكرا}}
&&&&&
*إسألنا عن أي شيء من خلال التعليقات والإجابات نعطيك الإجابة النموذجية وشكرا*
ا&&&&&&&&
{{{ نقدم لكم حل السؤال التالي}}}}
الإجابة النموذجية هي
خطأ
تدوين الملحوظات من استراتيجيات القراءة المتعمقة &Ndash; أفكارك
تدوين الملحوظات من إستراتيجيات القراءة المتعمقة. تدوين الملحوظات من إستراتيجيات القراءة المتعمقة.. إن الاستراتيجيات للقراءة الخمسة هي ظهرت من أجل مساعدة الطالب على الوصول إلى أبسط الطرق الممكنة من أجل الحصول على قراءة فعالة واستخدام أساليب مبسطة لترسيخ المعانى في عقول الطلاب. إن تدوين الملاحظات لا يعد من استراتيجيات القراءة المتعمقة لأنها تعتمد على تدوين الملاحظات والرجوع لها عند الحاجة والمراجعة وتلخيص القراءة بسورة سريعة والعودة لها دون التعمق والتدقيق في المعنى. حل سؤال:تدوين الملحوظات من إستراتيجيات القراءة المتعمقة.. القراءة المتعمقة هى التى تعتمد على القراءة المدروسة من خلال التمعن والتدقيق للحصول على أكبر قدر من الفهم وهو على العكس من القراءة البطيئة لذلك نحن من نتحكم بالقراءة وكيفية التعامل معها الجواب:عبارة خاطئة.
تدوين الملحوظات من إستراتيجيات القراءة المتعمقة
تدوين الملحوظات من إستراتيجيات القراءة
المتعمقة ؟
(1 نقطة)
( موقع الـمتـصــدر الــثـقـافـي). - تعليمي - يشمل المنهج الدراسي السعودي والحلول الصحيحة ✓✓✓✓:*{{نماذج✓واجبات✓اختبارت✓ ملخصات دروس ✓ تحضيرات}}✓ مبدعين بدعم فريق تعليمي متميز مختص لكافة المواد الدراسية لجميع المراحل الدراسية... تدوين الملحوظات من استراتيجيات القراءة المتعمقة – بطولات. ↡↡↡... عن بعد ↡↡↡....
( في طرح تسائلاتكم والإجابة عنها بأسرع وقت ممكن). إجابة السؤال: تدوين الملحوظات من إستراتيجيات القراءة المتعمقة *
الإجابة الصحيحة هي: خطأ.
تدوين الملحوظات من إستراتيجيات القراءة المتعمقة.
مرحلة القراءة المتعمقة: وتتمثّل في خمسة محاور، وهي: تصفّح، واسأل، واقرأ، وسمّع، وراجعْ. مرحلة ما بعد القراءة: وفيها يُجاب عن خمس أسئلة هي: هل أحتاج إلى المزيد من المعلومات من هذا الموضوع؟، هل استطعت أن أُجيب عن كلّ الأسئلة التي وضعتها أثناء القراءة؟، هل كانت إجابات تلك الأسئلة مُقنعة؟، هل كان مُلخّص البحث كافيًا؟، تحديد موعد للمراجعة اللاحقة. مرحلة التركيز وزيادة الفهم: وتتمثّل تلك المرحلة في خمس استراتيجيات، وهي: الأسئلة، وتتمحور في أسئلة ما قبل القراءة، وما بعد القراءة، وما بعد القراءة المتأنّية، والاستراتيجية الثانية: التسميع، وفيها يتمّ حفظ الأرقام المهمّة، والمعلومات الأساسية التي تخدم القارئ، والثالثة: الرسوم والجداول، والرابعة: التلخيص، والخامسة: تدوين الملاحظات والتعليقات. نص مطبق عليه خطوات القراءة المتعمقة
تكثُر النّصوص التي من خلالها يُمكن للطالب أن يُطبّق عليها خطوات القراءة المتعمقة، ويُمكن معالجة ذلك كالآتي:
النص
تُعدّ اللغة العربية من اللغات السّامية، وهي أفضل اللغات وأشرفها؛ لأنها نزل بها كتاب الله -عز وجلّ-؛ فاكتسبت شرفها من ذلك، كما أنها أكثر اللغات في المفردات، فقد تُساوي عدد مفرداتها أضعاف مفردات اللغات الأخرى، وأنها أكثر لغات العالم انتشارًا؛ لأنها لغة المُسلمين، والمسلمون أكثر عددًا من أصحاب الديانات الأُخرى، وقد عرّف ابن جنّي اللغة بأنها:" أصوات يُعبّر بها كلّ قومٍ عن أغراضهم"، فاللغة العربية أصوات يُعبّر بها العرب عن حوائجهم التي يُريدونها.
شاهد أيضًا: خطوات القراءة المتعمقة واهم استراتيجيات القراءة
الخطوات الخمس للقراءة المتعمقة
للقراءة المتعمقة خمس خطوات أساسية وهي كالتالي:-
أولًا التصفح: وهي الاستطلاع على المادة التي تريد قراءتها، أو المراد مسحها، وذلك مثل رؤية العنوان الرئيسي وقراءة خلاصة أو نتائج الموضوع في البداية، ثم بعد ذلك بدأ القراءة من الفقرة الأولى ولكن بالتركيز مع أهم الكلمات وأهم المصطلحات الموجودة، وهذه العملية تأخذ وقت كبير، لكن يجب تهيئة النفس لكي تستمر على القراءة، فهي تعطي فكرة عامة عن الموضوع. ثانيًا السؤال: وتأتي هذه الخطوة بعد أن كان الشخص كون فكرة عامة عن الموضوع، فيبدأ بعد ذلك بوضع تساؤلات حول الموضوع، أو عنوان الموضوع، أو حول العنوان الفرعي للموضوع وما يحتويه من أفكار، وتهدف وضع الأسئلة لوجود حافز للقارئ لكي يستكمل القراءة، وأيضًا لكي يتم تذكر موضوع القراءة وأهم النقط التي كان يحتويها. ثالثًا القراءة: وتبدأ هذه المرحلة عندما يبدأ الشخص بالقراءة بتركيز عالي، وتهدف هذه المرحلة إلى توضيح إجابة التساؤلات التي يريد القارئ معرفتها، وبنهاية هذه المرحلة سيكون القارئ قد تلقى جميع الاجابات على الأسئلة التي تم طرحها قبل ذلك.
تدوين الملحوظات من استراتيجيات القراءة المتعمقة – بطولات
الخاتمة
الحمد لله وكفى، وصلاةً وسلامًا على عباده الذين اصطفى، أما بعد؛ فقد خلُص البحث إلى النتائج الآتية:
مرحلة القراءة المتأنية أهم خطوة من خطوات القراءة المتعمّقة. لا بُد أن تكون مرحلة المراجعة بدقةٍ عالية؛ حتى يُقوّم ما لم يكُن صوابًا. خطوة الأسئلة أكثر خطوة تنُمّ على سُرعة بديهة القارئ وحُسن فهمه للموضوع. خطوة التصفّح لا بد أن يخرُج منها القارئ بنسبة من فهم المقروء ولو كان قليلًا. شاهد أيضًا: كيف خدمت الثورة المعلوماتية اللغة العربية. علميات القراءة المركزة
تتمحور عمليات القراءة المركزة في خمس محاور، وهي كالآتي:
مرحلة ما قبل القراءة: ولا بد للقارئ أن يُجيب عن خمس تساؤلات في تلك المرحلة وهي: ما هو هدفي من القراءة؟، وماذا أعرف عن هذا الموضوع؟، وأين سأجد ما يُمكنه خدمتي في الموضوع؟، وما الذي أحتاج إلى استيعابه بصورة أفضل؟، وكيف سيُأكّد عندي فَهم الموضوع؟. مرحلة القراءة السريعة: وتتمثل في خمس عمليات هي: قراءة بدايات فقرات الكتاب، وقراءة العناوين الرئيسة والعناوين الجانبيّة، وفحص الرسوم والجداول الذي يحويها الكتاب، وتجميع فكرة عن بنية الكتاب، وما هي الأدوات التي من الممكن أن تستفيد بها من خلال المؤلف.
التسميع
تتمثّل تلك الخطوة في القدرة على استرجاع المعلومات التي استُنبطت من الخطوات الثلاث السابقة، فهي بمثابة تثبيت للمعلومات التي استفادها من القراءة المتعمّقة، وتحتلّ تلك الخطوة أهميةً كبيرة؛ وذلك لأنها مرحلة التخزين التي متى أراد القارئ أن يفيد غيره أو يتحدّث عن ما قرأه؛ يُفعّل تلك الخطوة. المراجعة
تقوم تلك الخطوة على النظرة الثاقبة السريعة التي يتصفّح فيها القارئ الكتاب؛ ليُراجع ما فقد، أو يُعيد النّظر في ما طرحه من أسئلة، أو في الإجابات التي أجاب بها على الأسئلة، وتقييمها هل تلك أفضل إجابات أم أنها مجرّد إشارات، وتستغرق تلك الخطوة وقتًا أقل، ولكنّها تحتاج إلى تركيزٍ عالٍ، وذكاء حادٍّ؛ حتى يستطيع القارئ أن يُثقل معلوماته عن ما قرأ لا أن يُقلّل منها. شاهد أيضًا: شرح استراتيجيات التعلم النشط الجديدة.
فاسألوا اللهَ أيها المؤمنون، واطلبوا منه كلَّ حاجاتِكم، دقيقَها وجليلَها، قريبَها وبعيدَها، فإن الأمرَ كله بيدِ اللهِ، لا مانعَ لما أعطى ولا معطيَ لما منعَ، قال تعالى: ﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِه ِ ﴾ ( [5]) قالت أمُّ المؤمنين عائشةُ رضي الله عنها: " سلوا اللهَ كلَّ شيء، حتى الشسعَ – أي: حتى سيرَ النعلِ - فإن اللهَ لو لم ييسرْه لم يتيسرْ " ( [6]). فسلوا اللهَ عبادَ اللهِ كلَّ شيءٍ، فإن اللهَ يحبُّ عبدَه الذي يسألُه ويتملَّقُه، ويُنزِلُ به حوائجَه، ويلحُّ في سؤالِه وطلبِه، فإنه سبحانه جوادٌ كريمٌ، يداه مبسوطتان، ينفقُ كيف يشاءُ، فتباركَ اللهُ رب العالمين، بيده الملكُ وهو على كل شيء قدير. إن من تمامِ جودِ اللهِ تعالى وكرَمِه، ومن كمالِ غناه وقيُّوميَّتِه، أنه سبحانه وتعالى يعرِضُ على عبادِه مسألتَه وطلبَه، ففي "الصحيحين"عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «ينزلُ ربُّنا تباركَ وتعالى كلَّ ليلةٍ إلى السماءِ الدُّنيا حينَ يبقى ثلُثُُ الليلِ الآخرُ، فيقول: من يدعوني فأستجيبَ له؟ من يسألني فأعطيَه؟ من يستغفرني فأغفرَ له؟» ( [7]).
استقبلوا القبلةَ حالَ الدعاء، احمدوا الله تعالى وأثنوا عليه بكلِّ خيرٍ، صَلُّوا في دعائِكم على رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، وأحسِنوا الظنَّ باللهِ تعالى، وأمِّلوا منه الخيرَ، ثم اعلموا بارك الله فيكم أن دعاءً، توفرت فيه هذه الصفاتُ، لا يكاد يُردُّ أبداً. ( [1]) أخرجه أبو داود ( 1479)، والترمذي(2969)، من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنه ، وصححه الترمذي. ( [2]) سورة غافر (14). ( [3]) سورة غافر (60). ( [4]) أخرجه الترمذي ( 3373) ، والبخاري في "الأدب المفرد " (2 / 114)، وابن ماجه ( 3827) ، وأحمد (2 / 443 ، 477) وقال الترمذي: ( لا نعرفه إلا من هذا الوجه). ( [5]) سورة يونس (107). ( [6]) أخرجه أبو يعلى 4/312. ( [7])" صحيح البخاري" (1145)، ومسلم(758). ( [8]) حلية الأولياء 4/43. ( [9]) أخرجه أحمد (3/18) ، والحاكم (1/670 ، رقم 1816) وقال: صحيح الإسناد". ( [10]) أخرجه الترمذي (2139)،والطبرانى (6/251)، والبزار (6/502)،وقال الترمذي:" حسن غريب". ( [11]) سورة الجن (18). ( [12]) سورة الرعد (14). ( [13]) سورة الأعراف (180). ( [14]) أخرجه الترمذي (486)، قال الحافظ في "نتائج الأفكار":"أخرجه موقوفاً، وفي وسنده أبو قرة الأسدي لا يعرف اسمه ولا حاله، وليس له عند الترمذي ولا أصحاب السنن إلا هذا الموقوف، وهو من رواية النضر بن شميل عنه، وقد رواه معاذ بن الحارث عن أبي قرة مرفوعاً، أخرجه الواحدي، ومن طريقه عبد القادر الرهاوي في الأربعين، وفي سنده أيضاً من لا يعرف".
فيا عبد الله، أي غبنٍ، وأي خسارةٍ، في تَرْكِ سُؤالِ ربٍّ جوادٍ كريمٍ، بيدِهِ الخيرُ كُلُّه، وإليه يرجعُ الأمرُ كلُّه؟! ربٌّ بلغَ جودُه وغناه أنه يستدعِي عبادَه ليسألوه من كلِّ ما يريدون، قال وهب بن منبه رحمه الله لرجلٍ كان يأتي بعضَ الأغنياءِ ليعطوه: ويحَك، تأتي من يغلقُ عنك بابه، ويظهرُ لك فقرَه، ويواري عنك غناه، وتتركُ من يفتحُ لك بابَه، ويظهر لك غناه، ويدعوك إلى مسألتِه: ادعني أستجب لك؟!! ( [8])
فاجتهدوا عباد الله في سؤالِ مولاكم جلَّ وعلا من كلِّ ما تشاؤون، فإنكم لا تَعدِمُون خيراً ما سألتموه ورجوتموه، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما من مسلمٍ يدعو ليس بإثمٍ ولا قطيعةِ رحمٍ، إلا أعطاه اللهُ إحدى ثلاثٍ: إما أن يعجلَ له دعوتَه، وإما أن يدَّخِرَها له في الآخرةِ، وإما أن يدفعَ عنه من السوءِ مثلَها) فقال أحدُ الصحابةِ: إذاً نكثِرُ يا رسولَ الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (اللهُ أكثرُ) ( [9]). إن دعاءَ اللهِ تعالى وسؤالَه والتضرُّعَ والشكوى إليه من أنفعِ الأدويةِ، فالدُّعاءُ عدوُّ البلاءِ، يدافعُه ويعالجُه ويمنعُ نزولَه ويرفعُه ويخفِّفُه، فـلا يهمك مع الدعـاءِ والتضرعِ أحدٌ، فعن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يردُّ القضاءَ إلا الدعاءُ» ( [10]).