نأخذ كميّة مُناسبة من العجينة ونضعها في الصينيّة، ونُكرر العملية حتى تنتهي الكميّة مع إبقاء مسافات كافية بين كل عجينة وأخرى. نُدخل الصينيّة إلى الفرن ونتركها حتى تنضج ونُقدمها. حلوى بسكويت السِّمسم والنوتيلا المكوّنات علبة نوتيلا أو أي نوع من الشكولاته الدهن. جبنة قشدية مثل جبنة كيري. علبة من الحليب مُكثَّف كبيرة الحجم. بسكويت سِّمسم دائري ومفتوح من المُنتصف. قوالب وورق الكب كيك. ' طريقة التحضير نضع ورق الكب كيك في كل فتحة من القالب، ونضع في كلٍ منها مقدار ملعقة كبيرة من النوتيلا. نُحضر حبّتان من بسكويت السِّمسم ونضع بينهما القليل من الحليب المُكثَّف حتى تتماسكا ونضعهما فوق النوتيلا. في الخلاط نضع الحليب المُكثَّف مع عشر حبّات من جبنة كيري ونخلط. نضع الخليط السابق فوق البسكويت ونُدخل القوالب في المُجمدة لمدة يوم أو أكثر حتى تجمد وتتماسك ومن ثُمَّ نُقدمها باردة. حلوى بسكويت السِّمسم مع الأوريو المكوّنات اثنتي عشرة حبّة من بسكويت السَّمسم الدائري والمفتوح من المُنتصف. ثمانية حبّات من بسكويت الأوريو. علبة من كيك الشكولاته. طريقة حلى بسكوت السمسم - موضوع. حليب سائل. حبّتان من شكولاتة التويكس. علبة من الكريم كراميل. علبة من القشطة.
- حلى بسكوت السمسم من كتاب النخبه مترجم
- لماذا قال الله تعالى "لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر" وليس العكس - أجيب
- د. فاضل السامرائي - لا الشمس ينبغى لها أن تدرك القمر - YouTube
- لماذا قال الله تعالى لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر وليس العكس؟
حلى بسكوت السمسم من كتاب النخبه مترجم
[center] بسم الله الرحمن الرحيم
هذا طظ"ظˆظٹط§طھ من كتاب ( كتاب النخبه)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
حلى الـتـاوهـ ( القصيميه)
المقادير:
2 كاس دقيق بر كاس لبن كاس دقيق ابيض 2 ملعقه خميره فوريه بيضه ملعقه من الحبه السوداء بياله زيت فنجال سكر ذره ملح
الطريقه: – تعجن المقادير ببعضها وإن احسست ان العجينه بحاجه لمزيد من الماء للعجن فأضيفي القليل حتى تتكون لديك عجينه متماسكه ثم تترك مدة ساعه – تقطع الى كرات صغيره ثم تفرد مثل المطازيز وتقلى في الزيت ملاحظه: ضغط كل واحده بالقوه داخل الزيت حتى تنتفخ وتتحمر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ياحلوين عندي لكم حلى روعه ويشرف لو عندك ضيوف
وبصراحه الحلى هذا انا حافظته عندي من فتــــــــــرة طويله والآن سويته وبشكرصاحبه الحلى الي للأسف مااعرف اسمها ولا اعرف في اي منتدى اخذته لكن الله يسعدها ويوفقها ….
وأما القمر، فقدره منازل، يطلع في أول ليلة من الشهر ضئيلا قليل النور، ثم يزداد نورا في الليلة الثانية، ويرتفع منزلة، ثم كلما ارتفع ازداد ضياء، وإن كان مقتبسا من الشمس، حتى يتكامل نوره في الليلة الرابعة عشرة، ثم يشرع في النقص إلى آخر الشهر، حتى يصير كالعرجون القديم. وقوله: (لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر): قال مجاهد: لكل منهما حد لا يعدوه ولا يقصر دونه، إذا جاء سلطان هذا ، ذهب هذا، وإذا ذهب سلطان هذا ، جاء سلطان هذا " انتهى من "تفسير ابن كثير"(6/ 578). وأما الطاهر ابن عاشور رحمه الله ، فقد ذكر أن المعنى: نفي الاصطدام، فالشمس لا ينبغي لها أن تصطدم بالقمر، ولا العكس. قال: " والمعنى: نفي أن تصطدم الشمس بالقمر، خلافا لما يبدو من قرب منازلهما " انتهى من "التحرير والتنوير"(23/ 24). وعلى أي من التقديرين: فلا تعارض بين رؤية القمر نهارا، في بعض الأوقات، وبين الآية الكريمة. لماذا قال الله تعالى "لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر" وليس العكس - أجيب. وينظر الجواب رقم: ( 267450). والله أعلم.
لماذا قال الله تعالى &Quot;لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر&Quot; وليس العكس - أجيب
المسألة الثانية: ما الفائدة في قوله تعالى: ( لا الشمس ينبغي لها أن تدرك) بصيغة الفعل ، وقوله: ( ولا الليل سابق النهار) بصيغة اسم الفاعل ، ولم يقل: ولا الليل يسبق ، ولا قال: مدركة القمر ؟ نقول: الحركة الأولية التي للشمس ، ولا يدرك بها القمر مختصة بالشمس ، فجعلها كالصادرة منها ، وذكر بصيغة الفعل لأن صيغة الفعل لا تطلق على من لا يصدر منه الفعل ، فلا يقال: هو يخيط ، ولا يكون يصدر منه الخياطة. والحركة الثانية ليست مختصة بكوكب من الكواكب ، بل الكل فيها مشتركة بسبب حركة فلك فليس ذلك فلكا لكوكب من الكواكب ، فالحركة ليست كالصادرة منه ، فأطلق اسم الفاعل ؛ لأنه لا يستلزم صدور الفعل ، يقال: فلان خياط وإن لم يكن خياطا ، فإن قيل قوله تعالى: ( يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا) ( الأعراف: 54) يدل على خلاف ما ذكرتم ، لأن النهار إذا كان يطلب الليل فالليل سابقه ، وقلتم إن قوله: ( ولا الليل سابق النهار) معناه ما ذكرتم فيكون الليل سابقا ولا يكون سابقا.
د. فاضل السامرائي - لا الشمس ينبغى لها أن تدرك القمر - Youtube
نفي الإعجاز العلمي عن قوله تعالى:) لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ( ( *)
مضمون الشبهة:
ينفي بعض المغالطين إعجاز القرآن العلمي في قوله تعالى:) لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ( (يس: ٤٠) ، قائلين: إنه لكي يمكن -فرضًا- للشمس أن تدرك القمر ينبغي منطقيًّا أن يكونا -أولاً- متحركين، وثانيًا: أن يكون تحركهما -على الأقل- في مدارين متقاربين، بحيث يمكن تصوُّر إمكانية حدوث هذا الإدراك الذي تنفيه الآية، أما إذا كان هذا الإدراك أمرًا مستحيل الحدوث؛ فإن الآية تصبح لا معنى لها وتعدُّ ضربًا من الهذيان؛ لأنها في هذه الحالة تنفي وقوع ما لا يمكن وقوعه. لماذا قال الله تعالى لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر وليس العكس؟. وجوه إبطال الشبهة:
1) أثبت العلم الحديث -بما لا يدع مجالاً للشك- أن الشمس والقمر متحركان. ومن ثم؛ فإن إمكانية التصادم أو إدراك أحدهما للآخر قائمة، وعندما نفت الآية هذا التصادم وذاك الإدراك، فإنها تنفي شيئًا ممكن الحدوث. 2) نفى القرآن إمكانية التصادم بين الشمس والقمر في زمن لم يكن لأحد علم بهذا الأمر، ولم يتوصل إليه العلم إلا حديثًا، وإن كان هذا النفي؛ لأن كل واحد منهما يسبح في فلكه الخاص، فإن الله سبحانه وتعالى هو الذي خلق هذا التوازن وقدره. 3) سرعة القمر أكبر من سرعة الشمس؛ فسرعة جريان القمر 18كم/ ث، بينما سرعة جريان الشمس 12 كم/ ث، وهذا ما أشار الله سبحانه وتعالى إليه في قوله:) لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ( (يس: ٤٠).
لماذا قال الله تعالى لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر وليس العكس؟
يقول صاحب الظلال -رحمه الله تعالى:.... ولكل نجم أو كوكب فلك أو مدار، لا يتجاوزه في جريانه أو دورانه، والمسافات بين الكواكب مسافات هائلة...
وقد قدر الله عز وجل خالق هذا الكون الهائل أن تقوم هذه المسافات الهائلة بين مدارات النجوم والكواكب، ووضع تصميم الكون على هذا النحو ليحفظه بمعرفته من التصادم والتصدع حتى يأتي الأجل المعلوم، فالشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر، والليل لا يسبق النهار ولا يزحمه في طريقه، لأن الدورة التي تجيء بالليل والنهار لا تختل أبداً، ولا يسبق أحدهما الآخر أو يزحمه في الجريان "وكل في فلك يسبحون". وحركة الأجرام في الفضاء الهائل أشبه بحركة السفين في الخضم الفسيح، فهي في ضخامتها لا تزيد على أن تكون نقطا سابحة في ذلك الفضاء المرهوب...
والحاصل أن الله عز وجل نظم سير الشمس والقمر على نظام يستحيل معه اتصال أحدهما بالآخر لشدة البعد بين مداريهما... ولأن كل الكواكب تسبح في فلك فسيح هائل. والله أعلم.
إعراب الآية 40 من سورة يس - إعراب القرآن الكريم - سورة يس: عدد الآيات 83 - - الصفحة 442 - الجزء 23. (لَا الشَّمْسُ) لا نافية والشمس مبتدأ (يَنْبَغِي) مضارع مرفوع والجملة خبر المبتدأ والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها (لَها) متعلقان بينبغي (أَنْ تُدْرِكَ) مضارع منصوب بأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل رفع فاعل ينبغي (الْقَمَرَ) مفعول به (وَلَا اللَّيْلُ) الواو حرف عطف ولا نافية والليل مبتدأ (سابِقُ) خبر (النَّهارِ) مضاف إليه والجملة معطوفة على ما قبلها لا محل لها (وَكُلٌّ) الواو استئنافية ومبتدأ (فِي فَلَكٍ) متعلقان بيسبحون (يَسْبَحُونَ) فعل مضارع مرفوع والواو فاعل والجملة خبر والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها.
الآية المقصودة هي قوله تعالى في سورة يس ( لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)). قد تكون الحكمة من ذلك هي الإشارة إلى أن سرعة جريان القمر ودورانه أعلى من سرعة دوران الشمس، وبالتالي فإن الشمس تعتبر كأنها وراءه وهي التي يتصور أن تدركه، فنفى الله إمكانية إدراك المتأخر - وهي الشمس- للمتقدم - وهو القمر -. فإنه لا يقال عن الشيء أنه أدرك غيره إلا إذا كان وراءه، أما السابق والمساوي للشيء فإنه لا يقال له مدرك. وقد أشار إلى ذلك الزمخشري في تفسيره حيث قال: (فإن قلت: لم جعلت الشمس غير مدركة، والقمر غير سابق؟ قلت: لأنّ الشمس لا تقطع فلكها إلا في سنة، والقمر يقطع فلكه في شهر، ف كانت الشمس جديرة بأن توصف بالإدراك لتباطؤ سيرها عن سير القمر ، {والقمر} خليقاً بأن يوصف بالسبق لسرعة سيره.. ). وقد أثبت العلم المعاصر ذلك حيث إن سرعة جريان القمر أكبر من سرعة جريان الشمس: - فسرعة جريان القمر هي 18 كم في الثانية. - بينما سرعة جريان الشمس هي 12 كم في الثانية. فنفي الإدراك عن الشمس للقمر وليس العكس فيه إشارة إلى أن الشمس أقل سرعة من القمر.