12- حللت أهلا ووطئت سهلا أهلا بك بين إخوتك وأخواتك إن شاء الله تسعد تسعدنا معك وأتمنى إن تستفيد وتفيدنا بمشاركتك وابدعاتك سعداء بوجود معانا حياك الله. قد يهمك أيضًا: الرد على عاشت الاسامي ، اذا احد قالك عاشت الاسامي وش ترد عليه الرد على كفو, ماهو الرد المناسب على كلمة كفو لا بد من التعرف على ردود بعض الكلمات التي تتردد على لسان أفراد المجتمع من أجل تفادي الوقوع بالمواقف المحرجة، رد على ترحيب بالقروب ، رد على الترحيب الحار ، مما سبق نكون قد تعرفنا رد على من يرحب بك ؟ اذا احد قال من يرحب بك وش اقول ؟ التي تنتشر بين صفوف المواطنين داخل دول الخليج.
اذا احد قال ارحبي وش اقول - موقع المرجع
الرد على كلمة ارحب وش ارد على كلمة ارحب او اذا احد قال ارحب وش ارد او ارحب كيف ارد عليه يمكنك الرد على ارحب بهذه العبارات التالية: الله يحيي قدرك ارحب مليون يابو فلان يامرحبا مليون حياك يابو فلان الله يبقيك ابقاك الله يمكنكم المشاركة اكثر من خلال التعليقات والاجابات حول هذا السؤال والاجابة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضن
اخونا الغالي ابو عبدالله
الله يوفقك شوف لنا وضع السهم موجيا وين بيروح
الله يغليك ويخليك لعينٍ ترجيك. وأبشر إن شاء الله غداً مساءاً أحدث الشارت. ووالله ثم والله ثم والله ، أني كنت مشغول جداً ، وتوني راجع من سفر الليلة. واعتذر للجميع عن الترحيب بهم الليلة ، وإن شاء الله مساء الغد أرحب بالجميع. دمتم بخير.
تاريخ النشر: 2021-09-12 03:25:31
المجيب: د. محمد عبد العليم
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمي مصطفى وبعمر 18 سنة، منذ بداية التزامي في عمر 17 كنت قد أصبت بوسواس في العقيدة، إلا أنه بفضل الله قد شفيت من بعضه لكنه ما زال لدي. الوسواس القهري والكلام النفسي في الصلاة - فقه. الآن مع الوسواس في العقيدة زاد عندي وسواس آخر، وهو وسواس النية وسواس الوضوء، والمشكلة أن هذا الوسواس كان السبب في ترك بعض الصلوات ربما تهاونا أو مشقة، وسبباً في الإسراف من الماء. المهم سأشرح لكم حالتي مفصلة، وأريد منكم أن تحيلوني إلى الخطوات التي يجب علي اتباعها، فعند الأذان أذهب لأتوضأ ومن ثم أنوي بهذا الوضوء الصلاة، لكن أثناء الوضوء كأنه أقول في نفسي حتى إن كان باطلاً لا مشكلة، أو أنت تلعب لا تتوضأ، أو أنت ترددت في النية وفي الصلاة. أثناء التكبير أحس كأني ترددت في النية، أو كأني ألعب، وأقول في نفسي سأقطع لا لن أقطع، والمشكلة العويصة أنه في الصلاة يكون أشد، فعندما أبدأ الصلاة تأتي في بالي وساوس شركية شديدة، وساوس قطع النية، أو أنك لا تصلي لله والعياذ بالله، وخصوصاً وأنه كلما ذكرت الله أتى في بالي خيال، والعياذ بالله، وأنا لا أعتقد هذه الخيالات، لكنني لا أريدها، لأنه يوسوس لي الشيطان بأني أصلي لهذا الخيال، والعياذ بالله.
أعاني من الوسواس الشديد في الصلاة وغيرها - موقع الاستشارات - إسلام ويب
في آخر أسئلته يقول سماحة الشيخ: عند الميقات قمت بالاغتسال والتطيب ولبست ملابس الإحرام ورشيت بعض الطيب على ملابس الإحرام وذلك قبل أن أعقد النية بالإحرام وذلك لجهل مني، فما الحكم؟
الوسواس القهري والكلام النفسي في الصلاة - فقه
الجواب: الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ. أمَّا بعدُ:
فإن التفات القلب في الصلاة بالوساوس لم يَسْلم منه أحد، وما أَصعبَ معالجتَها! وأقلَّ السالم منها! علاج الوسواس في الصلاة والطهارة. وهو اختلاسٌ يَختلسه الشيطان من صلاة العبد، وقد أرشدَنا النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - للدواء الناجع، في أحاديث نبوية ، منها:
أولاً: ما رواه مسلمٌ أن عثمان بن أبي العاص أتى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: يا رسول الله، إنَّ الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي، وقراءتي يلبسها عليَّ، فقال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ذاك شيطان يقال له: خَنْزَبٌ، فإذا أحسستَهُ، فَتَعَوَّذْ بالله منه، واتْفُلْ على يسارك ثلاثًا))، قال: ففعلتُ ذلكَ؛ فَأَذْهَبَهُ الله عني. فَجاهِدْ نفسك في صرف تلك الوساوس بِحَزم، كلما أحسستَها، مع العمل بهذا الحديث: من التعوُّذ من الشيطان، والتَّفل عن يسارك، وقطع الاستِرسال مع الخطَرات، واستعِن بالله - تعالى - ولا تعجِز. وفي " الصحيحين " عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((يأتي الشيطانُ أحدَكُم فيقول: مَن خلَقَ كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول: مَن خلق ربَّكَ؟ فإذَا بَلغَه، فَلْيَستعِذْ بالله، ولْيَنْتهِ)) ؛ أي: كُفَّ عن الاسترسال، والجأ إلى الله في دفعه، واجتهد في ذلك، واشتغل بغيرها.
سادسًا: أكثِرْ من تلاوة القرآن، وخاصَّة المعوذتين، وآية الكرسيِّ، والفاتحة، وتلاوة سورة البقرة في البيت؛ فإنَّ قراءتها تطرد الشيطان من البيت؛ كما صحَّ عن الصادق المصدوق، وكذلك عليك بالمحافظة على أذكار الصَّباح والمساء، وأذكار النوم، وغيرها، مع الإكثار من التضرُّع، والالتجاء لله - تعالى - أن يصرف عنك الشيطان، وأن يُتِمَّ عليك صلاتك وإيمانك، فلن يُخَيِّبَ رجاءَك، واحذر من اليأس من رحمة الله ولطفِه بك؛ فإنَّه أرحم الراحمين: ﴿ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ﴾ [يوسف: 100]. سابعًا: التوبة النصوح، وكثرة الاستغفار؛ فرُبَّما تكون تلك الوساوس بسبب بعض الذُّنوب. ثامنًا: احرص على إفراغ قلبك قبل الإحرام بالصَّلاة من الشواغل الدُّنيوية، والحاجات البدَنيَّة، وكل ما يَهُمُّك، مع المُجاهدة لكلِّ ما يرِدُ على قلبك، وقطع الطريق على الأسباب الشاغلة التي هي أصل الدواء، فلا تترك لنفسك شُغْلاً يلتفت إليه خاطرُك؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى": "وأمَّا زوال العارض فهو الاجتهاد في دفع ما يُشغِل القلب من تفكُّر الإنسان فيما لا يُعِينُه، وَتَدَبُّر الجواذب التي تجذب القلب عن مقصود الصَّلاة، وهذا كل عبد بِحَسبه؛ فإنَّ كثرة الوسواس بحسب كثرة الشبهات والشهوات، وتعليق القلب بالمحبوبات التي ينصرف القلب إلى طلبها، والمكروهات التي ينصرف القلب إلى دفعها".