أسباب حدوث سرطان الثدي من وجهة النظر العلمية من أكثر العوامل المُؤدية للوفاة بين المصريين بعد سرطان الرِئة، ويعتبر الكشف المبكر عن سرطان الثدي من أهم الأسباب التي تقلل من معدلات الوفاة وهو عبارة عن ورم خبيث يصيب أنسجة الثدي وخاصةً قنوات الحليب.
اسباب حدوث سرطان الثدي من وجهة النظر العلمية - بحر
من بين عوامل الإصابة بسرطان الثدي الأسباب التالية:
خطر الإصابة بالمرض أكبر عند النساء منه عند الرجال. كلما قل عدد دورات الطمث لدى المرأة ، قل خطر الإصابة بسرطان الثدي. خلل في الهرمونات. إذا حملت في سن متأخرة. تناول المزيد من الأطعمة المليئة بالدهون والزيوت. يمكن أن تحدث الإصابة بالمرض نتيجة الإصابة بالفيروس. وجود أورام حميدة في منطقة الثدي
تأخر وصول المرأة إلى سن اليأس. تعرض الثدي للإشعاع أو للإشعاع المستخدم في علاج الأمراض السرطانية ، وهذا مبرر كاف للإصابة بسرطان الثدي. السمنة والوزن الزائد من بين أسباب احتمالية الإصابة بسرطان الثدي. يمكن أن تؤدي ممارسة بعض العادات السيئة مثل الإفراط في التدخين إلى الإصابة بسرطان الثدي. سرطان الثدي الموجود مسبقًا. اسباب حدوث سرطان الثدي من وجهة النظر العلمية - بحر. إن استخدام الرضاعة الصناعية وعدم الرضاعة الطبيعية يؤدي بطبيعة الحال إلى الإصابة بسرطان الثدي. تزداد مخاطر الإصابة بسرطان الثدي بسبب عوامل وراثية ووجود آخرين في الأسرة ، وهو من أهم أسباب الإصابة بسرطان الثدي من الناحية العلمية. أنسجة الثدي كثيفة. ارتفاع نسبة السكر في الدم. الإفراط في شرب الكحول. يعد العلاج الهرموني أحد أكبر العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بسرطان الثدي.
اسباب حدوث سرطان الثدي من وجهة النظر العلمية | صدي القاهرة
كما عرضنا وجهة النظر العلمية وطرق العلاج والوقاية من سرطان الثدي، آملين الله أن نكون قد وفرنا عليكم عناء البحث الطويل وأجبناكم بشكل بسيط ومفصل عن سؤالكم.
طرق الوقاية من الإصابة بسرطان الثدي
من أبرز طرق الوقاية من الإصابة بسرطان الثدي ما يلي: [2]
تغييرات في نمط الحياة: يمكن أن تؤثر التغييرات في نمط الحياة على خطر الإصابة بسرطان الثدي، حيث تعد النساء البدينات أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي، ويساعد اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن وممارسة المزيد من التمارين على إنقاص الوزن وتقليل خطر الإصابة بالعدوى وتجنب المشروبات الكحولية. اسباب حدوث سرطان الثدي من وجهة النظر العلمية | صدي القاهرة. الفحص المنتظم: لا يمكن للتصوير الشعاعي للثدي أن يمنع الإصابة بسرطان الثدي، ولكنه يمكن أن يقلل من فرص عدم اكتشافه، حيث تقدّم الكلية الأمريكية للأطباء الإرشادات العامة التالية للنساء المعرضات لخطر الإصابة بسرطان الثدي:
النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 40 و 49 عامًا: لا يُنصح بإجراء التصوير الشعاعي للثدي سنويًا، ولكن ينبغي مناقشة الأساليب المناسبة مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك. النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 50 و 74 عامًا: يوصى بإجراء تصوير الثدي بالأشعة كل عامين
النساء 75 وما فوق: لا ينصح بتصوير الثدي الشعاعي. العلاج الوقائي: بعض النساء أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي بسبب عوامل وراثية، وعلى سبيل المثال إذا كان والدك أو والدتك يحملان طفرة جينية BRCA1 أو BRCA2 على التوالي، ففي هذه الحالة يكون الشخص أكثر عرضة لتطوير هذه الطفرة، وإذا كنت معرضًا لخطر هذه الطفرة، فيجب التحدث إلى الطبيب حول خيارات العلاج التشخيصية والوقائية.
- كن راضياً
وشاكراً لما أنت عليه الآن. - تخيل
أن المكان حولك أصبح مشعاً ومنيراً، تخيل هذا النور يتحول لماسة زرقاء 💎 ويتمركز بين حاجبيك. الجزء 3 : شاكرا الحلق والعين الثالثة والتاج. - لقد
ازداد إشعاعه لأنك استمديته من القمر والنجوم، تخيل روعة الموقف لقد منحك النور والطاقة
وأصبحت أكثر إدراكاً لكل شيء حولك بصورة نورانية وصحيحة. - تخيل
تنفسك وكيف تجلس وتنظر إلى المواقف بموضوعية تامة، بدلاً من أن يجرفك التيار. - سوف
نغادر اليوم عالم الحقيقة ، الآن كيانك كله يتوسع ، هذه اللحظة وكأن لا شيء يشغلك في
العالم كله. - استشعر بالطاقة والأفكار السلبية تخرج من جسدك ومنتصف
جبينك لتأتي مكانها الطاقة الإيجابية وتملأ جسدك كله.
الجزء 3 : شاكرا الحلق والعين الثالثة والتاج
تسمى الحالة الافتراضية التي يفتقر فيها الشخص إلى العين الذهنية باسم "aphantasia". تم اقتراح المصطلح لأول مرة في دراسة عام 2015. [9]
الغدد الصنوبرية [ عدل]
في الثيوصوفية ترتبط العين الذهنية بالغدة الصنوبرية. وفقاً لهذا المعتقد كان للبشر في الأزمنة البعيدة جدًا عينٌ ثالثة فعلية في الجزء الخلفي من الرأس مع وظيفة جسدية وروحية. ولكن مع مرور الوقت وتطور البشر، انحصرت هذه العين وغاصت في ما يعرف اليوم باسم الغدة الصنوبرية. وقد افترض الدكتور ريك ستراسمان أن الغدة الصنوبرية التي تحافظ على حساسية الضوء هي المسؤولة عن إنتاج وإطلاق DMT (داي ميثيل تريبتامين) ، والذي يُعتقد أنه يمكن أن يتم إفرازه بكمياتٍ كبيرة في لحظات الولادة والوفاة. [10]
وقد اقترح أتباع الروحانية الثيوصوفية هيلينا بتروفنا بلافاتسكي [11] أن العين الثالثة هي في الواقع الغدة الصنوبرية الساكنة جزئياً والتي تكمن بين نصفي الكرة المخّيّيْن في الدماغ. تستشعر الزواحف و البرمائيات الضوء عن طريق عين داخلية ثالثة، وهي تركيبة مرتبطة بالغدة الصنوبرية تعمل على تنظيم الساعة البيولوجية وللملاحة، حيث يمكنها الإحساس باستقطاب الضوء. زعم تشارلز وبستر ليدبيتر أنه عن طريق تمدّيد "أنابيب إيثيريّة" من العين الثالثة، فإنه يمكننا تطوير رؤية مجهريّة وتلسكوبيّة.
يشعر الإنسان الذي لدية العين الـ3 مفتوحة أنه يُعاني من فرط الحساسية من الضوء، حيثُ أن الضوء يكون مزعج لعينه إلى حد كبير، مما يدل على أن العين الـ3 مفتوحة عنده، وهذا أمر طبيعي للغاية وليس لأصابته بمرض ما. عندما يتم فتح العين الـ3 عند الإنسان يشعر بألم شديد في الدماغ وصداع قوي، حيثُ أن فتح العين يسبب حدوث ضغط كبير على الرأس والعين فيسبب ألم. شعور الشخص بأنه مختلف في شئ ما لا يمكنه إدراكه، سواء كان هذا الشعور شعر به على فترات، أو بشكل مفاجئ، ويشعر بالعديد من الاضطرابات، كأن يحب شئ كان يكرهه، أو العكس، وهذه التغيرات أمر طبيعي لمن تكون عنده شاكرة العين مفتوحة، ولا يستدعي الأمر القلق. يستطيع الإنسان أن يقرأ ما خلف وجوه الناس بكل سهولة، ولا ينخدع بما يدعيه الإنسان على غيره مثل الكثير من الناس، فهو يمتلك نظرة مختلفة عن الناس، تمكنه هذه النظرة من الإطلاع على الأمور العميقة والمخفية عن عيون الناس العادية المجردة. الشعور بالتغيير المفاجئ أو المدرج على فترات مختلفة، حيثُ أن الإنسان يتغير في أرئه، وفي أشياءه وأشخاصه المفضلين، وهذا أمر طبيعي وجيد، حيثُ أن العين الـ3 عنده تقوم بالنشاط الذي يجعل نظرة الشخص للحياة تتغير بين الحين والآخر.