في سن الخامسة عشر بدأتُ أتنقل بين أبواب الشقق في البنايات لأسال سكانها إذا كانوا بحاجةٍ لأجمع قمامتهم، كنتُ أجمع القمامة هنا وهناك بهذه الطريقة وجعلني ذلك أجمع قطع القماش والبلاستيك وأبيعها ليُعاد تدويرها، كنتُ دائمًا ألقى استقبالًا حسنًا من قبل الناس الذين يدعونني ب " الحلوة " أو يعطونني الحلوى لأنني لم أكن أشكو، بعضهم منحوني مهامًا أكبر مثل تنظيف كامل بيوتهم، ولم أجد مشكلة في ذلك لأنني أعرف أن عائلتي بحاجةٍ ماسةٍ للمال. بعد سنواتٍ قليلةٍ أصبحتُ أم، تساءلتُ حينها " كيف سأقول لأطفالي أن هذه هي الطريقة التي أكسب فيها المال؟ " فقررت أن أنتظر حتى يكونوا في سنٍ مناسب، وكل مخاوفي بدأت تختفي عندما حان الوقت لإرسالهم إلى المدرسة، أدركتُ أنه إذا لم يكن هناك ١٠ الاف روبية أكسبها كل شهر فلن يكون هناك تعليم، كنتُ أشكر الله في كل وقت والدموع متحجرة في عيناي. قصص واقعية مؤثرة. رائحة قمامة كريهة، أيام تنظيف صعبة من الباب إلى الباب، منازل مختلفة أنظّفها. كنت خائفةً من ردة فعل أبنائي حول عملي، لكنهم كانوا متفهمين وداعمين جدًا، لم يحرجوني، ابني الأصغر كتب مؤخرًا مقالةً عني لفصله عنونّها قائلًا: " أمي تحافظ على الهند نظيفةً ".
قصص واقعية مؤثرة جدا للفتيات
كثير ما تصدمنا الحياة ببعض الابتلاءات التي لم نكن لنتخيل يوما أننا من الممكن أن نوضع بمثلها. كل منا يجزى بما قدمت يداه، والأهم من كل شيء هو الثبات على المبادئ والقيم، والأكثر أهمية من ذلك وذاك هو تعلمنا من أخطائنا ومن الابتلاءات التي نراها ومن قصص الآخرين من حولنا. إن دار الدنيا مهما عمرنا بها فهي تبقى بالنهاية دار اختبار وابتلاء وليس أكثر من ذلك، لذا علينا ألا نعطيها أكثر من قيمتها. قصص واقعية مؤثرة جدا للفتيات. قصـــــة حزينة ومؤثرة للغاية
صمت وحزن
قصة فتاة لم تهتم طوال حياتها إلا بالمظاهر العامة، لم تبحث يوما إلا على مظاهر الدنيا الخادعة، على مستوى عالي ومرموق للغاية، تدرس بأرقى الجامعات، لم تدخلها إلا من دافع أن تكون هي الأفضل، منذ صغرها لم تتعود وتلاقي إلا الأفضل، الأفضل بكل شيء. دوما امتلكت الأرقى والفريد من الملابس والحلي من مجوهرات وما إلى ذلك، كان والدها من رجال الأعمال المشهورين، كان يحضر إليها كل ما رغبت به، لم يكن لديها أحلام من الأساس كبقية فتيات جيلها، بل أن معظم الفتيات من عمرها كن يحسدنها على النعم التي تتمتع بها، لم تكن لترتدي ثوبا مرتين وملابسها من أرقى الماركات عالميا، علاوة على سيارتها. وبيوم لم يكن بالحسبان وخاصة للفتاة، خسر والدها كل أعماله بالأسواق الداخلية والخارجية، لم تتحمل الفتاة الصدمة نهائيا، وبدلا من أن تخفف عن والدها لصدمة حملته وأثقلت كاهله بطلباتها المتزايدة، لم تحمل الوالد معاملة ابنته الوحيدة التي لا تحوي شيئا سوى القسوة.
قصص واقعية مؤثرة جداً للفتيات مكتوبة
كانت كلماته كفيلةً بجعلي أسعد أم! " راحت هذه تكتب: "أنا سائقة باص لأطفالٍ في الابتدائية وأعمل كذلك على حياكة الكروشيه. أراد الأطفال الذين أقلهم يوميًا أن يتحدوني في هذا الأمر. بدأ الأمر بدمية واحدة، ولكن انتهى بي لأجهز ٣٤ دمية لهم. كان على الطلاب فقط أن يختاروا ما يريدون وقمت أنا بحياكته لهم. أحبوها جميعًا. قصص واقعية مؤثرة جداً للفتيات مكتوبة. وعرفتُ لاحقًا من الآباء أن بعض الأبناء صاروا يأخذون هذه الدمى معهم إلى فراشهم وبعضهم إلى الكنيسة. البعض الآخر أخذوها معهم في رحلاتهم. ينشرح قلبي حين يرى كيف أن هذه الدمى قد صارت تعني الكثير لهؤلاء الأطفال الرائعين". في معنى أن تترك أثرًا طيبًا دون أن يكلفك ذلك الكثير! أرفقتْ صورتين لها وراحتْ تكتبْ: " أعتقد أنني أبدو جميلة بهذه الصورة، كنتُ حقًا حزينة حين بدأ شعري يتساقط بفعل العلاج الكيماوي للسرطان، ومع ذلك أحبُ شكلي هذا جدًا". إرادة هذه الفتاة في حُب الحياة مطلوبة! وهذه تكتُب: " اليوم هو حفلة عيد ميلاد أختي الصغيرة، واحدة من صديقاتها فقط التي جاءت، تقفان معًا على الشباك ينتظرن أحدًا ليأتي! ". وهذه تروي موقفًا بالقول: "أنا حامل ومُتعبة من الحمل، كنتُ متأخرةً عن موعد الطائرة في الرحلة الأولى لأنني كنتُ أبحث عن بطاقة تعريفي لمدة ٤٥ دقيقة ولم أجدها في النهاية سوى خارج المحفظة.
أصيبت والدها بالإعياء الشديد لكثرة التوتر والحزن، لم يتحمل المرض والذي أودى بحياته، لم تبكه ابنته ولكنها بكت الثراء الذي حرمت منه، اضطرت لبيع مجوهراتها لتكمل تعليمها لا لأن تكون السند لوالدتها بعد وفاة والدها، ولكنها أكملته لكي لا تخسر احترامها والصورة التي تعودت عليها أمام الآخرين. تحميل كتاب قصص التائبين قصص واقعية مؤثرة جدا جدا PDF - مكتبة نور. وبمجرد أن دفعت الرسوم الجامعية الباهظة تقدم لخطبتها شابان، كان أحدهما زميلا لها بالدراسة والذي كان مستواه المادي يقارب مستواها قبل إعلان إفلاس والدها، والشاب الثاني كان ابن لجارتهما والذي لديه أعمال بالبلاد الأوربية. رأت أنه من الأنسب لها أن تتزوج من الشاب الثاني والذي لديه أعماله الخاصة، ولديه الكثير من الأموال، وبالفعل رفضت الشاب الذي كان يكن لها حبا صادقا بقلبه منذ اللحظات الأولى التي رآها بالجامعة، أحبها لدرجة أنه لم يتأثر بانخفاض مستواها المادي، لقد أحبها لشخصها وليس لما يملكه والدها حيث أنه ليس في حاجة إليه من الأساس. أما الشاب الأول فلم يحب بها شيئا سوى جمالها الخلاب، أراد الزواج بها لجمالها، وهي اختارته ورضيت به زوجا لها من أمواله ليس إلا. أيقنت الفتاة أن اختيارها كان صائبا، لقد جعلها تختار المجوهرات بأموال طائلة، كما جعل لها حسابا بكثير من الأموال بالبنك قبل مغادرتهما البلاد، كان حفل زفافها بأرقى الأماكن، قامت بدعوة كل أصدقائها لتخبرهم بشيء واحد أنها لم تتأثر بإفلاس والدها ولا برحيله، وأنها اختارت شابا سيجعلهم جميعا يندمون على ما فعلوه بها يوما، وأنها ستندمهم جميعا على تغير معاملتهم لها يوما.
اجمل زفة منى علي ساعة الرحمن ذلحين - YouTube
زفه مني علي ساخن فيديو
زفة منى علي القديمة || أجمل زفه يمنيه على الاطلاق - YouTube
زفة منى عليه السلام
بامكانكم الدفع عبر البطاقات البنكيه
👆شارك الزفه وأحصل على خصم
👇 تقييم وتعليق
There are no reviews yet.
لبّت الإعلامية منى أبو حمزة دعوة تلقتها من إذاعة "ميلودي أف أم" سوريا، لإجراء مقابلة مباشرة عبر أثيرها ضمن خيمتها الرمضانية في فندق "شيراتون" دمشق. استقبلت منى بالزفة
إستقبال حافل على إيقاع الزفة السورية حظيت به منى لحظة وصولها الفندق استعداداً للمقابلة، وكان في انتظارها صاحب الإذاعة، كما فوجئت ببعض المحبين الذين أتوا خصيصاً لرؤيتها مما عكس على مدى جماهيريتها في سوريا. في اليوم التالي، استغلت منى فرصة وجودها في دمشق وقامت بزيارة إلى أسواق "الشام القديمة". اجمل زفة منى علي ساعة الرحمن ذلحين - YouTube. لبّت الإعلامية منى أبو حمزة دعوة تلقتها من إذاعة ميلودي أف أم سوريا
كما قصدت برفقة فريق عمل "ميلودي" مقر إحدى الجمعيات الخيرية وشاركتهم في إعداد وجبات الإفطار بمناسبة الشهر الفضيل. ونشرت منى بعد عودتها عبر حسابها الخاص على موقع "إنستقرام" صوراً من زيارتها، معربة عن سعادتها بحفاوة الإستقبال والضيافة التي قوبلت بها.