اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر وش اسوي
الاجابه
عليك بالترتيب صلِ الظهر ثم صلِ العصر، وإذا دخلت المسجد ووجدت الجماعة تصلي العصر فصلِ معهم ولكن بنية الظهر وبعد انقضاء الجماعة صلِ العصر بمفردك ". وأضاف جمعة قضاء الفوائت يجب أن يكون على الفَوْرِ، وأن تكون مُرَتَّبَةً؛ كما فَرَضَها الله عز وجل: - قال تعالى: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا
- اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر في
- اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر جده
- اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر الحجري
- اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر للاطفال
- اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر العباسي
- احذر لا تقبل في هذين الوقتين.. شروط قبول التوبة
- شروط قبول التوبة \ الدكتور عبدلله بركات - YouTube
اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر في
الحمد لله. ينبغي على المسلم المحافظة
على أداء الصلاة في وقتها ، وقد امتدح الله عز وجل المؤمنين فقال: ( وَالَّذِينَ
هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ) المعارج/34
فإذا حصل للإنسان عذر وفاتته صلاة فإن عليه
أن يقضيها لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ نَسِيَ صَلاةً أَوْ
نَامَ عَنْهَا فَكَفَّارَتُهَا أَنْ يُصَلِّيَهَا إِذَا ذَكَرَهَا) رواه
مسلم (المساجد ومواضع الصلاة / 1103)
فإذا فاتتك صلاة فإنك " تصلِّيها
أولاً ثم تُصلي الصلاة الحاضرة ولا يجوز التأخير.
اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر جده
يُكبّر ويأتي بالسُّجود ويقول في سجوده ثلاث مرات: سبحان ربِّيَ الأعلى، مع الحرص على أن يكون سجوده سجوداً صحيحاً بحيث يسجد على أعضائه السبعة، بحيث تكون جبهته وأنفه على الأرض، وكذلك راحتي اليدين والركبتين، بالإضافة لباطن أصابع القدمين، إذ يجعل رؤوس أصابعه متَّجهة نحو القبلة، مع إبعاد العضدين عن الجنبين، وعدم ملامسة الذراعين والمرفقين للأرض. يُكبِّر ويجلس بين السّجدتين على قدمِه اليسرى، وينصب قدمَه اليمنى، ويضع يده اليمنى على فخذه الأيمن، واليد اليسرى على فخذه الأيسر وتكون أصابع يديْه مبسوطتين، ويدعو ربه قائلاً:(ربِّ اغفرْ لي وارحمْني واجبرْني وارفعْني وارزُقْني واهدِني) [٤] ، ومن ثُمَّ يعود ويسجد السَّجدة الثانية ويفعل كما فعل في الأولى. يقوم ويُكبِّر للرّكعة الثّانية، ويفعل فيها كما فعل في الرّكعة الأولى من غير دعاء الاستفتاح. حكم من فاتته صلاة العصر وأُقيمت المغرب. بعد انتهاء الرّكعة الثّانية، يجلس ويقرأ التشهد الأوسط، فيقول: (التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ، والصَّلَوَاتُ، والطَّيِّبَاتُ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أيُّها النبيُّ ورَحْمَةُ اللَّهِ وبَرَكَاتُهُ، السَّلَامُ عَلَيْنَا وعلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ، فإنَّه إذَا قالَ ذلكَ أصَابَ كُلَّ عَبْدٍ صَالِحٍ في السَّمَاءِ والأرْضِ، أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ)، [٥] (اللَّهمَّ صَلِّ على مُحمَّدٍ وعلى آلِ مُحمَّدٍ كما صلَّيْتَ على آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ اللَّهمَّ بارِكْ على مُحمَّدٍ وعلى آلِ مُحمَّدٍ كما بارَكْتَ على آلِ إبراهيمَ إنَّك حميدٌ مجيدٌ).
اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر الحجري
والثالثة: الجهل، فلو أخل بالترتيب بين الصلوات جاهلاً بالحكم، أو ظناً منه بعدم وجوبه، فلا شيء عليه وصلواته صحيحة. ولا يترك الترتيب بين الصلوات لأجل الجماعة، بل يدخل مع الجماعة بنية الأولى، فلو أقيمت صلاة العصر، وهو لم يصل الظهر فيدخل مع الإمام بنية الظهر ثم يصلي بعدها العصر، ولو أقيمت العشاء وهو لم يصل المغرب، فيدخل معه بنية المغرب، وإذا قام الإمام إلى الرابعة جلس ولم يقم معه، وأتم صلاته وحده، ثم يقوم ويدخل مع الإمام في ركعته الأخيرة بنية العشاء ليدرك معه ركعة، ثم يتم بقية صلاته. والله أعلم. الأفضل لمن فاتته صلاة وأقيمت الصلاة لصلاةً أخرى - إسلام ويب - مركز الفتوى. أستغفر الله الذي لا إله إلا هو عليه توكلت وإليه أتوب وشكرا
اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر للاطفال
السلام عليكم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فمن فاتته صلاة أو صلوات فإنه يقضيها فوراً مرتبة، ولا يجوز تأخيرها، فمن فاتته الظهر ودخل وقت العصر فيصلي الظهر ثم العصر، ومن فاتته الظهر والعصر حتى دخل وقت المغرب فيبدأ بالظهر ثم العصر ثم المغرب، وهكذا، ومن عليه قضاء صلوات كثيرة فيقضيها مرتبة، يبدأ بأول صلاة ثم التي تليها، ولا يلزم أن يقضي الصلاة في مثل وقتها من الغد أو في اليوم الذي تذكر فيه، بل يبادر بقضائها من حين تذكره، ويسقط وجوب الترتيب بين الصلوات في عدة حالات: الأولى: النسيان، فلو نسي صلاة الظهر ولم يذكرها إلا بعد أن صلى العصر فيقضي الظهر وحدها ولا شيء عليه. وكذلك لو لم يتذكر الظهر إلا بعد أن كبر لصلاة العصر، فيتم صلاة العصر، ثم يصلي بعدها الظهر، ولا يجوز أن يقلب نيته أثناء الصلاة، فإن فعل بطلت صلاته، ولم تصح لا ظهراً ولا عصرا؛ لأن الصلاة عبادة واحة فلا يصح أن يكون أولها بنية وآخرها بنية أخرى. والثانية: إذا خشي فوات وقت الحاضرة، كما لو لم يتذكر صلاة الظهر إلا في آخر وقت العصر وهو لم يصل العصر، ويخشى إن بدأ بالظهر أن يخرج وقت العصر قبل أن يصليها، ففي هذه الحال يبدأ بالعصر حتى تكون في وقتها ثم يصلي الظهر.
اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر العباسي
السؤال:
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى عن رجل فاتته صلاة العصر فجاء إلى المسجد فوجد المغرب قد أقيمت فهل يصلي الفائتة قبل المغرب أم لا؟
فقال رحمه الله: بل يصلي المغرب مع الإمام ثم يصلي العصر باتفاق العلماء، ثم ذكر رحمه الله خلاف العلماء في إعادة المغرب بعد صلاة العصر، فهل جواب شيخ الإسلام صحيح أم لا؟
فإذا كان صحيحًا فكيف يُخَرَّج؟ فمعلوم أن ترتيب الصلوات واجب؟
الجواب:
مراده رحمه الله أنه يصلي مع الإمام نافلة المغرب؛ لقول النبي ﷺ: فإن أقيمت وأنت في المسجد فصل معهم، فلا تقل صليت فلا أصلي، صَلِّ معهم. فبعض أهل العلم قال: تجزئ ولو قدمتها على العصر، وقال بعضهم: لا، يصليها تكون نافلة، لا يجلس والناس يصلون، ثم يصلي بعد ذلك المغرب إذا صلى العصر؛ حتى يحصل الترتيب وهذا هو الصواب: يصلي العصر ثم يصلي المغرب، فإذا جاء وهم في المغرب صلى معهم نافلة حتى لا يجلس والناس يصلون، وإن صلاها بنية العصر وزاد واحدة فالظاهر أنها تجزئه؛ لأن النية لا تؤثر ما دام تم من الفعل فالحمد لله. لكن كونه يصلي معهم نافلة ثم يصلي العصر ثم يصلي بعدها المغرب؛ فهذا هو الواجب؛ لأن الله رتبها هكذا، وإن صلى العصر وحده ثم دخل معهم في المغرب وأمْداه فلا بأس.
تاريخ النشر: الخميس 24 ذو القعدة 1427 هـ - 14-12-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 79719
77138
0
302
السؤال
أرجو من حضرتكم معرفة كيفية قضاء ما فاتني من الصلاة وذلك بالتفصيل، فأنا أدخل إلى المنزل قبل موعد صلاة العشاء بقليل فأصلي صلاة المغرب مخافة خروج الوقت وعندما يؤذن للعشاء أصلي الظهر ثم العصر ثم العشاء لأن الترتيب ضروري فهل ما أقوم به صحيح، أرجوكم أن تجيبوا على هذا الاستفسار من فضلكم. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن مما يجدر التنبيه عليه قبل كل شيء هو أن تأخير الصلاة عن وقتها بحيث تكون قضاء من غير عذر كنسيان أو نوم أمر محرم، وهو مخالفة صريحة لما أمر الله به المؤمنين من إقامة الصلاة في وقتها. اذا فاتتني صلاة الظهر ودخل وقت العصر جده. قال الله تعالى: إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً {النساء: 103}. حيث إن للصلاة مواقيت محددة حددها القرآن الكريم إجمالا وبينها النبي صلى الله عليه وسلم قولا وعملا. والذي يؤخر الصلاة عن وقتها من غير عذر معتبر شرعا داخل تحت عموم قوله تعالى: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ. { الماعون: 4-5}، أي الذين يؤخرونها عن أوقاتها.
تابع ايضا.. دعاء الرياح والأتربة.. احذر لا تقبل في هذين الوقتين.. شروط قبول التوبة. 5 أدعية مستحبة عند الرياح الشديدة والعواصف الترابية
ولكن على العبد ألا يقنط من رحمة الله، وكلما وقع في ذنب ما يجب عليه أن يتوب ويعود مرة آخرى إلى طريق الله الطريق المستقيم وطريق الصلاح والفلاح، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيدِهِ، لو لم تُذنِبُوا لذَهَبَ اللهُ بكم، ولَجَاءَ بقُومٍ يُذنِبون فيستغفِرون اللهَ، فيغْفِر لهم". شروط التوبة
لكي يقبل الله توبة التائب يجب أن تكون التوبة نصوحة، ولكي تكون التوبة نصوحة وصادقة يجب على التائب أن يلتزم بالشروط الآتية:
1. أن يكون التائب مخلص في توبته، وأن تكون نيته لوجه الله فقط، لا يريد من توبته شئ إلا رضا الله ورحمته، والإخلاص من الشروط الرئيسية والهامة في كل الأعمال الدينية، وبدونها لا يصلح العمل، فيجب أن يبتعد التائب عن الرياء وعن كافة أمور الدنيا لكي تصلح توبته. 2. يجب أن يكون التائب نادم على فعلته وعازم ألا يتكرر هذا الفعل مرة آخرى، فالشعور بالندم والحزن لقيامه بمعصية الله تدل على إخلاصه في التوبة وتدل على رغبته الجارفة بعدم تكرار مثل هذا الفعل مرة آخرى، ويجب أن يشعر بالألم لمخالفته أوامر الله سبحانه وتعالى.
احذر لا تقبل في هذين الوقتين.. شروط قبول التوبة
3. يجب أن يبتعد التائب عن المعصية على الفور، وأن يقرر ألا يعود إليها مرة آخرى، وأن يترك الأفعال المحرمة كلها، وأن يجد لها بديلًا إذا كان لها بديل، وأن يكف عنها ويبتعد عنها إذا لم يكن لها بديل، وإذا تسببت معصيته بأي ضرر يجب أن يعمل على إصلاح هذا الضرر، فإذا سرق أو اعتدى على أحد عليه أن يرد ما أخذه أو يسعى لكي يتأكد أن الشخص الذي تأذى بسببه قد عفى عنه، فالله يسامح في حق نفسه ولا يسامح في حق عباده. 4. هناك فرق كبير بين توبة العاجز وتوبة النصوح، فتوبة العاجز تكون توبة مؤقتة يمكن أن يعود بعدها الشخص إلى الذنب إذا سنحت له الفرصة، أما توبة النصوح فيشترط فيها نية صادقة بعدم العودة مرة آخرى إلى هذا الذنب مهما حدث ومهما زادت مغريات الحياة. 5. شروط قبول التوبة \ الدكتور عبدلله بركات - YouTube. تقبل التوبة في أي وقت قبل وقوع الساعة وقبل أن يأتي أجل التائب، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تنقطع الهجرة حتى تنقطع التوبة ولا تنقطع التوبة حتى تخرج الشمس من مغربها"، فلا يمكن أن يظل الرجل على ذنوبه ويتوب فقط حين يأتيه الموت، فقد قال الله تعالى "وَلَيْسَتْ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ".
شروط قبول التوبة \ الدكتور عبدلله بركات - Youtube
قال ابن القيم: "إن الهداية التامة إلى الصراط المستقيم لا تكون مع الجهل بالذنوب، ولا مع الإصرار عليها، فإن الأول جهل ينافي معرفة الهدى، والثاني: غي ينافي قصده وإرادته، فلذلك لا تصح التوبة إلا من بعد معرفة الذنب والاعتراف به وطلب التخلص من سوء عاقبته أولاً وآخراً". الشرط الرابع: الإقلاع عن الذنب:
الإقلاع عن الذنب شرط أساسي للتوبة المقبولة، فالذي يرجع إلى الله وهو مقيم على الذنب لا يعد تائباً، وفي قوله تعالى {وتوبوا} إشارة إلى معنى الإقلاع عن المعصية؛ لأن النفس المتعلقة بالمعصية قلما تخلص في إقبالها على عمل الخير؛ لذلك كان على التائب أن يجاهد نفسه فيقتلع جذور المعاصي من قلبه، حتى تصبح نفسه قوية على الخير مقبلة عليه نافرة عن الشر متغلبة عليه بإذن الله. الشرط الخامس: الندم:
الندم ركن من أركان التوبة لا تتم إلا به، وهو في اللغة: التحسر من تغير رأي في أمر فائت. وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى قيمة الندم فقال: ((الندم توبة)). ومعنى أنه توبة: أي عمدة أركان التوبة كقوله عليه السلام: ((الحج عرفة)). الشرط السادس: العزم على التوبة:
العزم مترتب على الندم، وهو يعني الإصرار على عدم العود إلى الذنوب ثانية، والعزم في اللغة: عقد القلب على إمضاء الأمر.
وقال تعالى: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ {البقرة: 222}. وقد تضافرت دلائل الكتاب والسنة على وجوب التوبة، ولزوم المبادرة إليها، وأجمع على ذلك أئمة الإسلام ـ رحمهم الله تعالى. والتائب لا يكون تائبا حقا إلا إذا توفرت في توبته خمسة شروط: الشرط الأول: الإخلاص ـ وهو أن يقصد بتوبته وجه الله عز وجل. الثاني: الإقلاع عن الذنب. الثالث: الندم على فعله. الرابع: العزم على عدم الرجوع إليه. الخامس: أن تكون التوبة قبل أن يصل العبد إلى حال الغرغرة عند الموت. قال النووي في شرح مسلم: وللتوبة شرط آخر وهو أن يتوب قبل الغرغرة كما جاء في الحديث الصحيح، وأما في حالة الغرغرة وهي حالة النزع فلا تقبل التوبة. فهذه الشروط فيما إذا كان الذنب بين العبد وربه، كترك الصلاة والصيام مثلا. وأما إذا كان الذنب يدخل فيه حق العباد، فلا بد من إبراء الذمة من هذا الحق. فإن كان مظلمة استحلها منه، أو حقا رده إليه، بالإضافة إلى الشروط الخمسة الآنفة الذكر. وعليه، فالمال الذي كنت قد أخذته من تلك الفتيات عن طريق التحايل، فلا بد من رده إليهن، لأنه لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه ، أخرجه الدار قطني وأحمد والبيهقي وغيرهم، وصححه الألباني.