برمائي يشبه السحلية لغز 178
برمائي يشبه السحلية فطحل
برمائي يشبه السحلية فطحل لغز 178
برمائي يشبه السحلية فطحل من 6 حروف
برمائي يشبه السحلية فطحل العرب - أفضل إجابة
برمائي يشبه السحلية فطحل العرب مكونة من 6 حروف حل لغز 178 فطحل
برمائي يشبه السحلية فطحل العرب مكونة من 6 حروف
برمائي يشبه السحلية فطحل العرب
سُئل
يونيو 1، 2016
بواسطة
مجهول
ما هو البرمائي الذي يشبه السحليه مكون 6 حروف لعبة فطحل العرب
برمائي
يشبه
السحليه
4 إجابة
0 تصويتات
تم الرد عليه
hmsaatyemen
سلمندر
يوليو 13، 2016
حيوان ال ( سلمندر)
تم التعليق عليه
أغسطس 1، 2016
صح الصح
مايو 26، 2018
خطأ
أغسطس 31، 2016
الإجابة سلمندر
أكتوبر 14، 2016
الإجابة هي سلمندر
أكتوبر 31، 2016
اياد تونس
صح
يناير 29، 2017
يوليو 18، 2017
السلام عليكم شلونكم اخباركم شصاير عدكم
تاريخ النشر: الأربعاء 17 ذو القعدة 1438 هـ - 9-8-2017 م
التقييم:
رقم الفتوى: 357700
29722
0
118
السؤال
في حد زنا البكر تغريب عام، فما معنى: تغريب عام؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمعنى التغريب هو النفي من البلد، فالواجب في حد الزاني البكر أن يجلد مائة، وينفى من بلده إلى بلد آخر، يبعد عن بلده مسافة قصر فأكثر، لمدة سنة. وللعلماء في هذا التغريب خلاف، وتفصيله كما في الموسوعة الفقهية: اتفق الفقهاء على أن حد البكر الزاني مائة جلدة؛ للآية: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ـ واختلفوا في نفيه الوارد في قوله صلى الله عليه وسلم لرجل زنى ابنه: وعلى ابنك جلد مائة، وتغريب عام ـ ولهم في ذلك ثلاثة أقوال:
القول الأول: أن التغريب جزء من حد الزنى، وهو واجب في الرجل والمرأة، فيبعدان عن بلد الجريمة إلى مسافة القصر، وهذا مذهب الشافعية، والحنابلة، وزاد الشافعية: أنه إذا خيف إفساد المغرب غيره، قيد، وحبس في منفاه. القول الثاني: إن التغريب جزء من حد الزنى أيضًا، وهو واجب في الرجل دون المرأة، فلا تغرب خشية عليها، وينبغي حبس الرجل وجوبًا في منفاه، وهذا مذهب المالكية، والأوزاعي؛ للمنقول عن علي ـ رضي الله عنه ـ وقال اللخمي من أصحاب مالك: إذا تعذر تغريب المرأة، سجنت بموضعها عامًا، لكن المعتمد الأول.
ص2426 - كتاب الأحكام الفقهية التي قيل فيها بالنسخ وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء - المطلب الثالث التغريب في حد الزنا - المكتبة الشاملة
يجلد الزاني البكر كم جلدة التخرج في تقنين عقوبة الزنا فقد كان الزنا في البداية اللوم على الذكر وزجرهم ، وسجن النساء ، وقد جاء في كلام الله تعالى: من أوطانها أنتم فاذوهاكم التابا وأصلحوا فواردوا منها أن الله كان عائدا ، رحيم} ،[3] وقول الله تعالى: {واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا}. [4] حكم الزواج ممن يخاف الزنا حكم الزنا نهى الله تعالى عن الزنا وجعله من كبائر الذنوب ، ونهى عن كل ما يؤدي إليه دون آية من القرآن الكريم ، وفيما يلي ذكر هذه المواضع: قال الله تعالى: {لا تقتربوا من الزنا ، فهي فاحشة ومفسدة}. حد الزاني البكر بيت العلم. [5] قال الله تعالى: {قل للمؤمنين أن يغضوا بصرهم ويحفظوا عورهم}. [6] حكم الزنا لغير المتزوج شروط إثبات عقوبة الزنا هناك عدد من الشروط التي يجب مراعاتها لإقرار حد الزنا ، وقد ذكرت هذه الشروط:[7] يشترط في الزاني أن يكون راشدا عاقلا حرا طليقا وعالما بالتحريم. لتبديد شبهات الزنا ؛ لا حد لمن جامع امرأة يظن أنها زوجته. غياب حشفة الذكر في فرج المرأة. وثبوت الزنا ، والزنا بشروط هي: الاعتراف ، وهو اعتراف الزاني بفعلته.
لقدْ حرّمَ الله تعالى المعاصي على المسلمِ لما لها منْ آثارٍ تعودُ عليه وعلى المجتمعِ، وشدّد التّحريمَ على كثيرٍ منها، وجعلَ لصاحبّها حدّاً دنيوياً كي لا يطغى، ومنَ المعاصي الّتي تستحقُّ الحدَّ الزّنا، وحدُّ الزّنا يختلفُ منَ الزّاني المحصنِ إلى غيرِ المحصنِ، وسنعرضُ حديثاً في حدّ الزّاني غير المحصنِ. الحديث أوردَ الإمامُ البخاريُّ يرحمهُ اللهً في الصّحيح: ((حدّثنا يحيى بنُ بُكيرٍ، حدّثنا اللّيثُ، عنْ عُقَيْلٍ، عنِ ابنِ شهابٍ، عنْ سعيدِ بنِ المسيّبِ، عنْ أبي هريرةَ رضيَ اللهُ عنه، أنّ رسولَ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ قضى فيمنْ زنى ولمْ يُحْصنْ بنفيِ عامٍ، بإقامةَ الحدِّ عليه)). رقمُ الحديث: 6833. ص2426 - كتاب الأحكام الفقهية التي قيل فيها بالنسخ وأثر ذلك في اختلاف الفقهاء - المطلب الثالث التغريب في حد الزنا - المكتبة الشاملة. ترجمة رجال الحديث الحديثُ المذكورُ أوردهُ الإمامُ محمّدُ بنُ إسماعيلَ البخاريُّ في الصّحيحِ في كتابِ المحاربينَ منْ أهلِ الكفرِ والرّدّةِ، بابُ: (البكرانِ يُجْلدانِ وينفيانِ)، والحديثُ قدْ جاءَ منْ طريقِ الصّحابيِّ الجليلِ أبي هريرةَ رضيَ اللهُ عنهُ، وهوَ عبدُ الرّحمنِ بنُ صخرٍ الدّوسيُّ، منَ أكثرِ الصّحابةِ روايةً للحديثِ النّبويِّ، أمّا رجالُ السّندِ البقيّة: يحيى بنُ بكيرٍ: وهوَ أبو أبو زكريا، يحيى بنُ عبدِ اللهِ بنِ بُكيْرٍ المخزوميُّ (155ـ231هـ)، وهوَ منْ تبعِ أتباعِ التّابعينَ الثّقاتِ في رواية الحديث.