"اللهمَّ زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تُهِنا، وأعطنا ولا تحرمنا، وآثرنا ولا تُؤثر علينا، وارضَ عنا". "اللهمَّ إنّي أسألك بخوفي من عظمتك، وطمعي برحمتك، أن ترزقني ما كان خيراً لي في ديني ودُنياي ومعاشي وعاقبة أمري عاجله وآجله". "اللهمَّ إنّي أسألك يا مَن لا تغلطه المسائل، يا مَن لا يشغله سمعٌ عن سمعٍ، يا مَن لا يبرمه إلحاح الملحّين، اللهمَّ إنّي أعوذ بك من جَهْد البلاء ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء، اللهمَّ اكشف عنّي وعن كلّ المسلمين كلّ شدةٍ وضيقٍ وكربٍ، اللهمَّ أسألك فرجاً قريباً، اللهمَّ كفّ عنّي ما أطيق، وما لا أطيق، اللهمَّ فرّج عنّي وعن كل المسلمين كلّ همٍّ وغمٍّ، وأخرجني والمسلمين من كلّ كربٍ وحزنٍ". دعاء التوتر والقلق - مستجاب. "يا خالقي إنّي وكّلتك أمري، واستودعتك همّي، فبشّرني بما يفتح مداخل السعادة في قلبي". "اللهمَّ طهّر قلبي من كلّ ضيقٍ، ويسّر أمري في كلّ طريقٍ، ربّ إنك أعلم بما يحمله قلبي فارزقني بما تقسمه لي من خيرٍ". "اللهمَّ اكفني ما أهمّني، وما لا أهتم له، اللهمَّ زودّني بالتقوى، واغفر لي ذنبي، ووجهّني للخير أينما توجّهت، اللهمّ يسرني لليسرى، وجنّبني العسرى، اللهمَّ اجعل لي من كلّ ما أهمّني وكربني من أمر دنياي وآخرتي فرجاً ومخرجاً، وارزقني من حيث لا أحتسب، واغفر لي ذنوبي، وثبّت رجاك في قلبي، واقطعه ممّن سِواك، حتى لا أرجو أحداً غيرك".
- دعاء التوتر والقلق - مستجاب
- ما معنى أبيات الشعر المنسوبة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: 'دواؤك فيك وما تبصر، وداؤك منك وما تشعر وتحسب أنك جرم صغير، وفيك انطوى العالم الأكبر'؟ - Quora
- دواؤك فيك.. وما تُبصِر
- في مجاهل النفس الإنسانية وأسرارها - tanwair نقد وتنوير، مقاربات نقدية في التربية والمجتمع.
دعاء التوتر والقلق - مستجاب
السكينة والطمأنينة يجدر بالعبد المسلم أن يُوقن تماماً في قلبه أنّ الله -عزّ وجلّ- خلق الخَلق، وأنّه المدبّر لأمورهم، الميسّر لعباده الخير في حياتهم، وأنّه المالك لخزائن السماوات والأرض، وأنّه المنجّي من الكُرب إلى الأمن، قال -تعالى-: "قُل مَن يُنَجّيكُم مِن ظُلُماتِ البَرِّ وَالبَحرِ تَدعونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفيَةً لَئِن أَنجانا مِن هـذِهِ لَنَكونَنَّ مِنَ الشّاكِرينَ*قُلِ اللَّـهُ يُنَجّيكُم مِنها وَمِن كُلِّ كَربٍ ثُمَّ أَنتُم تُشرِكونَ". [١] [٢] دعاء للتوتر أدعيةٌ من القرآن والسنة للتوتر "حَسبِيَ اللَّـهُ لا إِلـهَ إِلّا هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرشِ العَظيمِ". [مرجع]
"رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا". [مرجع]
"حَسْبُنَا اللَّـهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ". [مرجع]
"رَبِّ اشرَح لي صَدري*وَيَسِّر لي أَمري*وَاحلُل عُقدَةً مِن لِساني*يَفقَهوا قَولي". [مرجع]
"اللهمَّ إني عبدُك ابنُ عبدِك ابنُ أمَتِك ناصيَتي بيدِك ماضٍ فيَّ حُكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أوْ علَّمْتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو أنزلته في كتابِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزني وذهابَ هَمِّي".
اللهم إني استودعتك كبائر أحلامي، و صغائر أمنياتي، فأحفظهم في علم الإعجاز عندك، ثم بشرني بها من غير حول مني ولا قوة، يا حيّ يا قيوم بك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين. دعاء الاختيار بين شيئين مختلفين
من منا يختار بين شيئين مهمين في الحياة بدون قلق وحيرة فبعض الأدعية التالية تقال في هذه الحالات، التي منها نتعلم قول دعاء الحيرة في اتخاذ القرار لكي يرشدنا الله تعالي الاختيار الأفضل. اللّهم إنك تعلم ما بحياتي كله الظاهر والباطن ما اعلمه وما أنت اعلم به مني استغفرك وأتوب إليك اللّهم خذ بيدي إلى الهداية واستر على وعلى جميع المسلمين، اللّهم إنّي أسالك إيماناً دائماً، وأسألك علماً نافعاً، وأسألك يقيناً صادقاً، وأسالك ديناً قيّماً، وأسألك العافية من كل بليّلة، وأسألك تمام العافية، وأسألك دوام العافية. أسالك اللّهم بقدرتك التي حفظت بها يونس في بطن الحوت، ورحمتك التي شفيت بها أيوب بعد الابتلاء أن لا تبقِ لي هما ولا حزناً ولا ضيقاً ولا سقماً إلّا فرجته، وإن أصبحت بحزن فأمسيني بفرح، وإن نمت على ضيق فأيقظني على فرج، وإن كنت بحاجه فلا تكلني إلى سواك، وأن تحفظني لمن يحبني وتحفظ لي أحبتي.
بمعنى شفائك أيا كان داؤك روحيا أم جسديا يتأثر ببرمجتك وأحساسيك. لتعرف كيف تعمل هذه النظرية قم باسترجاع حدث جيد وآخر غير جيد وتذكر ماذا كانت معتقداتك ومشاعرك تجاه الهدف أولا، وما هي الأفكار التي كانت تدور في مخيلتك. وعلى هذا الأساس فإن السلوك ناتج أفكارك اللاواعية، قد نسميها مجازيا لتبسيط الفكرة (هواجيسك). في أبيات شعر للإمام علي رضي الله اختصرت هذه النظرية وكيفية التطبيق. دواؤك فيك.. وما تُبصِر. دَواؤُكَ فيكَ وَما تُبصِرُ وَدَاؤُكَ مِنكَ وَما تَشعُرُ أَتَزعُمُ أَنَّكَ جُرمٌ صَغير وَفيكَ اِنطَوى العالَمُ الأَكبَرُ فَأَنتَ الكِتابُ المُبينُ الَّذي بِأَحرُفِهِ يَظهَرُ المُضَمَرُ وَما حاجَةٌ لَكَ مِن خارِجٍ وَفِكرُكَ فيكَ وَما تُصدِرُ الحل الذي هو الدواء مصدره أنت وما تعتقده من أفكار في عقلك. وأيضا في الذي تبصره والذي تحيط نفسك به من أفكار وبرمجة لا واعية، وهنا يظهر أهمية أن تتواجد في البيئة الداعمة والمكان المناسب المتناغم مع أهدافك. وتركز دائما بأن تتخيل وترى الذي تريد الحصول عليه قبل أن يتحقق من باب التحفيز للعقل والمشاعر تجاه ما تنوي الحصول عليه. والمشكلة التي هي الداء منك ومما تحمل من أحاسيس التي هي في الأصل نتاج الفكرة المسبقة المبرمج عليه عقلك، لذلك ابدأ من الداخل لينعكس في الخارج في أي تغير تريد القيام به، حتى لمعالجة أي مرض راجع أفكارك ومتعقداتك تجاه فعالية الدواء أو تجاه الشفاء من المرض، وفي الأبيات أيضا إشارة إلى عظمة الإنسان إنه انطوى فيك عالم كوني بأكمله، ومن خلال أفكارك أنت تتفاعل مع الوجود والكون وهذه من قوانين وأسرار الخالق وإبداعه في جعلك أيها الإنسان تتفاعل مع عالمك عن طريق ما تؤمن به، وهذا سر من أسرار الوجود والحياة.
ما معنى أبيات الشعر المنسوبة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: 'دواؤك فيك وما تبصر، وداؤك منك وما تشعر وتحسب أنك جرم صغير، وفيك انطوى العالم الأكبر'؟ - Quora
يحدث كثيرًا أن يذهب أحدهم - عافاك الله - للطبيب، لمرضٍ ما قد آلم بجسده ولا يعلم له سببًا، يظن أن به مرضًا ويتساءل عن المشكلة التي أصابته؛ فيقرر أن يذهب لمشفى أو عيادة لعله يحظى بما يطمئن نفسه ويُهدّئ شكوكه. وعندما يسأله الطبيب عدة أسئلة ليُجري فحوصاته وتحليلاته للأعراض الظاهرة عليه، يكون الرد عليها بالإنكار؛ فتذهب عن الطبيب شكوكه في بعض الأمراض المحتملة لتلك الأعراض، وفي النهاية يصل الطبيب لنهاية واحدة لا يستطيع أن يرد عليها المريض إلا بالإيجاب، ويقول: هل تقوم بمجهود كبير يؤدي بك للإجهاد الشديد؟ هل لديك أيَّة مشاكل نفسية كالتوتر والضغط والاكتئاب؟
هنا يتوقّف قليلًا.. ما معنى أبيات الشعر المنسوبة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: 'دواؤك فيك وما تبصر، وداؤك منك وما تشعر وتحسب أنك جرم صغير، وفيك انطوى العالم الأكبر'؟ - Quora. ويستفتِ نفسه، وإذا به بنظرةٍ فاترة يجيب: ربّما..
الكثير والكثير من الأعراض المرضية لا يكون السبب فيها إلا هذه المشكلات التي تتحكّم أنت فيها، وتنسَى أن تنتشل نفسك منها حتى تظهر عليك أعراض إعراضك عن حماية ذاتك. أحيانا لا تكون الظروف متيسرة بشكل كافٍ لتمتنع عما قد يؤذيك نفسيًّا وبدنيًّا، لكن أولًا وأخيرًا أنت المتحكم! وبإمكانك أن تنقذها دون الالتفات للعواقب التي ربّما لا تسرك بعد أن تقرر أن تحافظ على نفسك وأن تقف ضد أي شيء يمنعك من ذلك.
دواؤك فيك.. وما تُبصِر
فيكتشف الإنسان فجأة أنه محاط بعدد كبير من الممثلين البارعين، همهم الأول والأخير أن لا تصبح أفضل منهم يوما، فيلبسون قناع الحب والود فتتسم في مخيلتهم بأقصى درجات السذاجة. الاعتقاد والايمان أن الحب، والصداقة، والإخلاص، والاحترام والورع وغيرها من المصطلحات راسخة في الأشخاص، فيدركون تماما قيمتها ومعانيها الواضحة والخفية، أصبح ضربا من الكماليات والتخيلات الأفلاطونية، فليس لها أثر في حياتنا اليومية الحقيقية؛ لأن الحياة تظهر لنا يوما بعد يوم ما يجبرنا على أن نستفيق من هذه الهلوسات. في مجاهل النفس الإنسانية وأسرارها - tanwair نقد وتنوير، مقاربات نقدية في التربية والمجتمع.. في الحقيقة، لا نعي درس الحياة من الوهلة الأولى، فكلما نصدم بحقيقة أفراد معينين، نتعذر بأننا أخطئنا الاختيار…للأسف لا نحاول الاعتراف بأن العلة فينا، فما نحن بمبصرين. دائما ما نلتزم بالصدق والوفاء، فنصبح إذن ذلك الكتاب المفتوح أمام الكل، ونبدي مشاعرنا بكل صدق دون تصنع أو افتراء. مما يجعل ردات فعلنا حادة في اغلب الأحيان. يجدر بالإنسان أن يوقن بأن الثقة توزن ذهبا، فلا نعطيها لمن نشاء، لكن الثقة في الحقيقة تكتسب، وأن الصفح أو الاعتذار يتقاسم ولا يأتي دائما من طرف واحد فتميل الكفة، وبالتالي تضيع قيمة الشخص مهما كان صادقا أو مميزا.
في مجاهل النفس الإنسانية وأسرارها - Tanwair نقد وتنوير، مقاربات نقدية في التربية والمجتمع.
ولعلك تمنيت يومًا.. ألا تُوضَع في هذا الاختيار أبدًا، وقلت: ماذا لو أن باستطاعتي أن أُكمِل حياتي بشكلٍ طبيعي حتى لو تطلّبت مني ظروفي في بعض الأحيان أن أبذل مجهودًا بدنيًّا وعقليًّا ونفسيًّا أكثر من المعتاد؟
ولكنها الحكمة الإلهية، والطبيعة التي خُلِقت عليها تطلَّبت ذلك.. فكانَ الذي نحنُ عليه. إنَّ أجسادنا وأجهزتنا العصبية صُنع الخالق - عزّ وجل -، الذي أحسن خلق كل شيء، وما من شيء على هذه الأرض إلا وتتجلّى فيه عظمة الخالق وحكمته الواسعة، فإنَّ هذا الألم المُصاحَب بالإرهاق الجسدي والنفسي الشديد لهو والله عين الرحمة! هو بمثابة إشارة وتنبيه لك لتتوقف عن الاقتراب من كل ما يؤذيك، لتراجع حساباتك مع نفسك فتمتنع عن مطالبتها بما لا تتحمله، وتصالحها وتصلح ما أهمَلته فيها. دائمًا ما ستجد أنه لا يمكنك التعدي على حقوق نفسك دون أن تدفع ضريبة هذا التعدي. قال تعالى: ﴿ إنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ ﴾ [الحجر:٨٦]. تأمَّل الآية قليلًا.. نعم لم تُخلَق عبثًا! بل إبداع الخالق وعلمه بطبيعتك البشرية التي قد تودي بك للهلاك يتمثّلان فيك، ورحمته بك وَسِعت كل خلاياك الجسدية والعصبية التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بين ما تمر به، وما تشعر به؛ لتذكّرك بحق نفسك عليك، فتعزّها وتكرمها، وتتعلم أن تهتم بها أكثر، وتحبها أكثر، وتدرك أن كثيرًا ما سيكون الدواء فيك ولكنَّك قد لا تشعر!
لكن الله يحب العبد الدؤوب المتقن لعمله فلا نجاح دون عمل. فالروح التي كانت غائصة في التفكير، واللوم والعيش في الماضي تحتاج التحرر من هذه القيود الظالمة. فلا أحد عاش متميزا، متفردا، إلا وكان له أعداء. فالبقاء مكتوف اليدين وانتظار بوابة زمنية تعيدك لأيام أحببتها…هو الجنون بعينه. ومن أرادك حقا لم يكن بتاركك تلوم نفسك على خطا لم ترتكبه. يجب للشخص أن ينهض ويعي بأنه في سباق لتحقيق أحلامه، فالعمر يمضي بسرعة، فلا تتركن نفسك في بئر مظلمة تمضي الأيام كالساعات والشهور كالأيام دون تقدم. هناك من يدعمك منذ ولادتك، وتعي تماما مدى حبهم لك دون مقابل، ولك رفاق درب يعرفون معدنك تمام المعرفة، فما حاجتك بمن يقللون من قيمتك، ويزيدك التفكير فيهم شؤما، ليس كثرة الأصحاب الدليل على نجاحنا اجتماعيا وتفردنا، فحقيقة تلك العلاقات وما تجلبه لنا ودوامها، فلا يستمر إلا الصحيح. فهم كل هذه الأمور يجعلك تحس بأنك بدأت تتجاوز المحنة رويدا رويدا، فاكتساب الشخصية القوية هو شيء ليس بالسهل يأتي بالتمرس، وبالصبر وعلاج تلك الندوب التي أصابتك بها الحياة مع مرور الوقت. فقل لكل هذه الخطوب شكرا لأنك علمتني من أكون حقا، فدفعت بي لإبصار الدواء في وخلق سعادة حقيقية جوهرها فهم ماهيتي وأن أتصالح مع ذاتي، والأهم أن أرضى بقدري.
فأي نوع من العلاقات، تحتم التشارك الذي يضمن الاستمرارية. وأبسط الأشياء التي تقوم عليها العلاقات بين الأفراد، وأبرزها هو الاهتمام، لا يطلب بل هو من الأساسيات التي لا غنى عنها، لأنك إن قمت بطلب حقك البديهي تصبح وضيعا والطرف الأضعف. إننا نكون علاقات لنحيا بسعادة ونقوي أنفسنا لمواجهة الخطوب، لكن تحملك عبء إساءة الطرف (أو الأطراف) الٱخر (الأخرى)، يجعل من هذه العلاقات علة تنخر سعادتك وصحتك العقلانية وكذا الروحية. مقالات مرتبطة
قلائل هم من يستحقون قطع صلة كانت تربطهم بأشخاص احتراما لعدد من الأسس التي لا يعيها الكثيرون، مع أنه مستاء. لكن يجب أن نسائل ذواتنا "أإذا كان فلان مكاني، هل سيقوم بما أنا فاعله الٱن، ويلاقاني بنفس إحساني؟" لا أظن. مجتمعنا اليوم، على الأقل بنسبة كبيرة، يحب المنافقين والمفترين، يعز المتكبرين، يتسابق للحصول على أصحاب المظاهر الخادعة، يضرب كل أنواع العلاقات مهما طال أمدها عرض الحائط دون مراعاة، فكثر هم من ينطبق عليهم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلاثٌ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ)) رواه البخاري، ومسلم. ويصفون كل شيء ب ''العادي''، فبهت معنى مصطلحات أصيبت بكل أنواع التدليس وأصبحت تستعمل دون إدراك لثقلها.