ايات الرقية من العين والحسد
نقدم لكم في هذا المقال ايات الشفاء من الحسد والعين مكتوبة من القرآن الكريم لها أهمية كبيرة في الشفاء من كل عين حاسدة او كل عين معجبة نظرت فلم تذكر اسم الله، لأن الإنسان قد يعين نفسه أي يحسد نفسه كما يحسد غيره.
ايات الرقية من العين والفتح في كأس
ايات الشفاء من العين و الحسد مكتوبة من القرآن الكريم لها اهمية كبيرة، لأن الإنسان ربما يحسد نفسه
نفسة كما يحسد غيره؛ لأن العائن او الحاسد حسب اعتقاد بعض المتخصصين يعجبة الشيء الذي يراة من لباس
أو متاع او جمال بشيء ما فتتمناة النفس بشدة، وعلاج ذلك الأمر من العين و الحسد لا يصبح الا عن طريق قراءه القران و
ايات الشفاء من العين و الحسد مكتوبة من القرآن الكريم فضلا عن الرقيه الشرعيه و ترديد دعاء التحصين و الحسد
الوارد عن رسول الله صلى الله عليه و سلم و ما علمنا من التبريك: اي ان يقول من يري ما يعجبة من نفسة او غيره
بسم الله ما شاء الله لا قوه الا بالله اللهم بارك له فيما اعطيتة و ارزقنى خيرا منه. 123 مشاهدة
ايات الرقية من العين يا أبا سراج
أعيذك بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامه. اللهم رب الناس أذهب البأس ، واشف أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما. بسم الله أرقيك ، من كل شيء يؤذيك ، من شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك ، بسم الله أرقيك.
" لا إلهَ إلاَّ اللهُ العَظيمُ الحليمُ ، لا إلهَ إلاّ اللهُ ربُّ العرْشِ العظيمُ ، لا إلهَ إلاّ اللهُ ربُّ السمواتِ وربُّ الأرْضِ ، وربُّ العرْشِ الكريم "
" بِسَّمِ اللهِ الَّذِي لا يَضُرُّ مَعَ اسمِهِ شَيءٌ في الأرْضِ ولا في السَّماءِ وهُوَ السَّمِيعُ العَلِيم " ثلاثاً
" أعوذُ بكلِمَاتِ اللهِ التامَّاتِ مِنْ شرِّ مَا خَلقَ "
" أعُوذُ بِكَلِمَاتِ الله التّامات مِنْ غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ وشَرّ عِبَادِهِ ، ومِنْ هَمَزَاتِ الشّيَاطِينِ وأَنْ يَحْضُرُونِ "
" أعـوذُ بكلماتِ اللهِ التامّةِ, من كلِّ شيطانٍ وهـامّةِ, ومن كلِّ عينٍ لامّـة.
" أعوذُ بِكلِمَاتِ اللهِ التامَّاتِ الَّتِي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فاجِرٌ ، مِنْ شرِّ ما خَلقَ وبَرَأَ وذرَأَ ومِنْ شَرِّ ما يَنزِلُ مِنْ السَّماءِ ، ومِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا ، ومِنْ شَرِّ ما ذَرأَ في الأرَضِ ومِنْ شَرِّ ما يَخْرُجُ مِنْهَا ، ومِنْ شرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ والنَّهَارِ ، ومِنْ شرِّ كلِّ طَارقٍ إلاّ طَارقاً يَطرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَن "
تقرأ الرقية على المصاب مباشرة ، وتقرأها على الماء ليغتسل به المصاب على أن يسكب الماء على بدنه مرة واحدة من خلفه بحيث يعم جميع بدنه ، أو أن يضعه في حوض ويضيف عليه من الماء ما يعم جميع بدنه ويجلس فيه لمدة ربع ساعة أو نحوها.
New Page 2
15-07-2007, 10:59 AM
# 11
معلومات العضو
إحصائية العضو
آخـر
مواضيعي
بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية:
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
17-08-2007, 07:56 AM
# 12
الله يجعلها في ميزان حسناتك
الحمدالله القرآن كله خير (الم) تجعلني كالمصعوق بالكهرباء بعد مي اي كهرباء ((الحمدلله)) 1-الفاتحه أبكي وأقول ((الله))
2-أول 5 آيات من البقرة. أخاف.. أتعذب
3-آية الكرسي............. أفح وأتعرق مع حركات التهديد
4-آخر آيتين من البقرة وكذلك آخر ثلاث آيات........................................ تشرح صدري وأحس أني متحرر من قيد
5-سورة الإخلاص و الناس وسورة الفلق مع تكرار الآية الأخيرة...................... الله لا يوريكم كل العذاب أحس أني من زمن بعيد ويعذبني جلاد(القارء) بسوط من نار وأبغى أطيعه لأني أخطيت بشي بس مادري وشهو!! 6-قوله تعالى(أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله.. ايات رقية العين - الطير الأبابيل. الآية)).................. شي في يقول أنا خليته كذا ؟!! 7-((ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسدا من عند أنفسهم.. الآية).... من أنفسهم, فقدأتيناء ال ابراهيم الكتاب والحكمه وأتيناهم ملكا عظيما فهي تدمر أعصابي (ملكا عظيما) أحس أنها كحجرمن الفولاذعلى راسي
8-(ولولا إذ دخلت جنتك قلت ماشاء الله لا قوة إلا بالله.. الآية)........................ في هذه لا أحرك ساكنا وأقول مثل ما يقول الراقي اي تنهار قواي
9-(وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر.. ).................... تعمي بصري وأضع يدي عليها وأبعدها عن أتجاه الراقي الى اي مكان!!
ووقت الوتر وقيام الليل من بعد صلاة العشاء... كلُّها وقت، في أوَّل الليل، وسط الليل، تقول عائشة: "من كلِّ الليلِ أوتر النبيُّ –عليه الصلاة والسلام-" من كلِّ الليل، تارةً يوتر أولَ الليل وتارةً وسط الليل وتارةً آخر الليل، وانتهى وتره، تقول: وانتهى وتره إلى السحر، خلاص قبيل الفجر، هذا آخر الوقت. قال عليه الصلاة والسلام: «صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى» ، يعني ثنتين ثنتين ما تُقرَنُ أربعا، لا، إلَّا الوتر يمكن وصله ثلاث متصلة بسلامٍ، أو خمس بسلامٍ، أو سبع بسلامٍ، كلُّ هذا جاء عن النبيِّ –عليه الصلاة والسلام-، فكلُّ الليل وقتٌ لقيام الليل، والوتر أوَّل الليل وسط الليل آخر الليل، وأفضله آخر الليل، آخر الليل هذا هو وقت النزول الإلهيِّ، ولهذا أخبر عليه الصلاة والسلام عن ربِّه حيث يقول: "ينزلُ ربُّنا إلى السماءِ الدُّنيا كلَّ ليلةٍ" كلّ ليلة، كلَّ ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: "من يدعوني؟ من يسألُني؟ من يستغفرُني؟" يعني فآخر الليل وقت من أوقات الإجابة، من أوقات الإجابة. فضل قيام الليل وأحكامه. والله ينزل إلى السماء الدُّنيا كيفَ شاء، ما يُكيَّف، ولا يُفكَّرُ، ما يجوز أن تفكِّر كيف ينزل الربُّ تعالى؟ نؤمن به ونعلم ونؤمن هذا هو منهج أهل السُّنَّةِ، أهل السُّنَّة يؤمنون بما أخبر الله به عن نفسه، وأخبر به عنه رسوله –عليه الصلاة والسلام-، لكن لا يُكيِّفون، لا يقولون: "كيف"، ولا يفكرون في الكيفيَّة، لا تفكِّرْ كيف ينزل الربُّ، كيف هو مستوٍ على العرش، كيف، كلُّ هذا ممنوعٌ.
فضل صلاة الوتر وقيام الليل ــس المفضل
[٨] وقد أوصى -عليه السلام- أمّته بأن يقوموا الليل لتتحقق لهم فضائل قيامه. فضل قيام الثُّلث الأخير من الليل
قيام الليل فيه خير وفضل للمؤمن في أيّ وقت من أوقات الليل، إلّا أنّ الثُّلث الأخير من الليل هو أفضل الأوقات وأشرفها؛ إذ يتجلّى الله -سبحانه وتعالى- في هذا الوقت على السماء الدُّنيا. 6 فضائل لصلاة قيام الليل وأفضل أوقاتها. قال -عليه الصلاة والسلام-: (يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يقولُ: مَن يَدْعُونِي، فأسْتَجِيبَ له مَن يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَن يَسْتَغْفِرُنِي فأغْفِرَ له. )، [٩] وقيام هذه الساعة فيه خير كثير. [١٠]
فضل قيام رمضان وليلة القدر
وعد الله -سبحانه وتعالى- مَن قام ليل رمضان ؛ إخلاصاً له، واحتساباً للأجر من عنده، وإيماناً به، بالتوبة والمغفرة؛ قال -عليه الصلاة والسلام-: (مَن قَامَ رَمَضَانَ إيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ له ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِهِ) ، [١١] ومَن قام مع الإمام مُصلِّياً في ليلة، وبَقِي حتى فرغَ الإمام من الصلاة، ثمّ انصرف، كتبَ الله له أجر تلك الليلة قِياماً. كما أنّ إحياء ليالي رمضان بالقيام، وخصوصاً العَشر الأخيرة منها، من سُنّة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وأخصُّ الخير أن يُوفَّق المُسلم إلى قيام ليلة القَدر؛ فإن قامها مُؤمناً، مُحتسباً، راجياً رحمة الله، فقد غفر الله -تعالى- له ما تقدَّم من ذَنبه.
فإذا أراد الشخص أن يصلّيها، يجب عليه أن يكون طاهرًا، وأن يستقبل القبلة، ويستحضر النيّة، ويستر العورة، وأن يكون موعد الصلاة قد حان، فلا يجب أن تصلّى في غير موعدها، ثم يقرأ في الركعة الأولى سورة الأعلى وهذا ما ورد في السنّة، وفي الركعة الثانية سورة الكافرون، وفي الركعة الثالثة سورة الإخلاص، وإذا صلّى المسلم الوتر يتشهد مرّة واحدة في آخره ثم يسلم. إن أوتر المسلم بتسع ركعات يتشهّد مرّتين، مرة بعد الركعة الثامنة ولا يسلم، ثم يقوم للركعة التاسعة ويتشهد ويسلم، ومن الأفضل أن يوتر المصلي بركعة واحدة مستقلة، ثم يقول بعد السلام:( سبحان الملك القدوس)، ثلاث مرات ويمد صوته في الثالثة، ويصلي الوتر بعد صلاة التهجد، فإن خاف ألا يقوم أوتر قبل نومه، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( من خاف أن لا يقومَ من آخرِ اللَّيلِ فلْيوتِرْ أولَه. ومن طمع أن يقومَ آخرَه فلْيوتِرْ آخرَ الليلِ.