أثار فيديو تم تداوله صباح اليوم الخميس 22 أبريل الجاري، يُوثق لتعرض امرأة للضرب بوحشية على يد زوجها، سخطا عارما وسيلا من التنديدات على مواقع التواصل الاجتماعي، معيدا بذلك نقاش قضايا العنف ضد المرأة إلى الواجهة. ويكشف الفيديو الذي سجل مئات الآلاف من المشاهدات بشكل متسارع، بعد ساعات قليلة من تداوله، تعرض امرأة للضرب المبرح أمام صرخات طفل صغير، على يد رجل قيل أنه زوجها، بحسب المعلومات المتداولة. وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الفيديو المتداول، مشيرين أن المرأة تنحدر من نواحي منطقة مزوضة إمنتانوت، المتواجدة غرب مدينة مراكش، ومطالبين السلطات المختصة بالتدخل بشكل سريع للعمل على محاسبة الزوج على ضربه المبرح، وللكشف عن ملابسات وخلفيات هذا الفيديو. فيديو تعنيف زوج لزوجته وسط صراخ أبنائهما يهز الفيسبوك - موقع ألوانكم TV. وجاء الفيديو بعد ساعات قليلة من كشف المندوبية السامية للتخطيط في مذكرة عممتها صباح يوم أمس الأربعاء 21 أبريل الجاري، أن 25% من الرجال يؤكدون على حقهم في تعنيف الزوجة إذا خرجت بدون إذن، و6. 5% إذا رفضت ممارسة الجنس معه، و14. 7% إذا أهمت رعاية أطفالها. ولا يزال ملف العنف ضد المرأة يعود إلى النقاش في المغرب بين كل فترة زمنية وأخرى بالرغم من كل البرامج والحملات التوعوية التي تعمل عليها الجهات المختصة من قبيل وزارة الأسرة وجمعيات المجتمع المدني التي تُعنى بقضايا النساء، وبالرغم من توفر قانون 103-13 المتعلق بمحاربة العنف ضد النساء.
فيديو تعنيف زوج لزوجته وسط صراخ أبنائهما يهز الفيسبوك - موقع ألوانكم Tv
وترفع صوتها عليه وتستفزه
بالكلمات غير اللائقة".. فهل تخلو نساء اليوم من هذه الأمور ليتحمّل
الزوج وحده تبعيّة هذه الأسباب؟! ؟
ولعل الجميع يعرف أن المرأة تمرض في كل شهر مرة وفي هذه الفترة تصبح
عصبية المزاج وحساسة إلى درجة كبيرة فقد تفسّر نظرةً بطريقة خاطئة وقد
تسيء فهم موقف أو إشارة من الزوج وتعتبر ما يحدث عنفاً من الزوج بينما
هي المسؤولة عن سوء التفاهم ذاك! ونعود لنقول أن علماء الاجتماع أوضحوا أن العنف بأغلبه سلوك مكتسب
فهلا فكرنا قبل إقرار قوانين لزج الرجال في السجون نتيجة هذا العنف
"النفسي أو الجسدي أو الجنسي" أن نجد حلولاً للأسباب التي تحوِّل
الرجل إلى معنِّف؟! فلطالما سمعنا أن الوقاية خير من العلاج.. فأين
هذه المبادرات التي تحمي الأسرة بحماية أركانها من الانزلاق إلى حفرة
العنف؟! شقيقة معنفة جدة تكشف التفاصيل: أختي فقدت بصرها وزوجها حاول التستر على فعلته. في الحقيقة لقد مررت على الكثير من الدراسات التي تتناول موضوع العنف
الأُسريّ وتحديداً تعنيف الزوج لزوجته.. ووجدتُ حلولاً كثيرة يمكن أن
تساعد في التخلص من هذه المعضلة إلا أنني لم ألحظ في أي منها طروحات
غريبة كتلك التي يريدون إقرارها في القانون والتي تتمثّل بسجن الرجل
عند أول خطأ أو "تعنيف" بقصد أو بغير قصد!
وحدد الحقوق والواجبات لكلّ من الزوجين فلا يتعدى أحدهما ولا يتجاوز. وأرسى مفاهيم القِوامة والشورى والقيادة في البيت فإن ظلم الرجل يُحاسب! والمؤمن لا يعاني من مشاكل نفسية لأنه سلّم الأمر كله لله جل وعلا فيعيش راضياً مرْضياً متفائلاً متوكلاً على ربه. وهو لا يتأثّر بالغزو الفكري الغربي لأنه يستطيع التمييز بين الغث والسمين. ويعلم ما يُكاد من أعداء الدِّين. فيلفظ كل فكر مستورد وسلوك دخيل! والمؤمن يرتقي بنفسه وروحه من خلال إيمانه بالله تعالى. تعنيف الزوجة أسبابه ونتائجه. وهو يرجو الله تعالى والدار الآخرة ويعلم أن هذه الدنيا دار مرور وفناء فلا يلتصق بالماديات على حساب الروح! وإني لأتساءل لِم كان أقصى ما فكرت به الجمعيات العلمانية هو إقرار قانون بدأوا بالعمل عليه منذ سنوات ذوات عدد؟! ما الخطوات الإيجابية التي انتهجوها من جهة مراقبة الإعلام الفاسد الذي ينشر ثقافة العنف. ومن جهة نشر التوعية الإرشادية للمقبلين على الزواج. أو نشر القِيَم وترسيخ المبادئ. أو إطلاق حملات توعوية في كل مكان. ألم يكن من الأجدى إشعال هذه الشموع بدل اللجوء إلى المخافر والسجون؟! ؟ سؤال يرسم لجنة المرأة في الأمم المتحدة ومَن ينعق باسمها في البلدان العربية.
شقيقة معنفة جدة تكشف التفاصيل: أختي فقدت بصرها وزوجها حاول التستر على فعلته
في شهر فبراير الماضي رفضت المحكمة الاتحادية العراقية الطعن المقدم اليها بخصوص المادة 41 من قانون العقوبات العراقي والتي تنص على:
– لا جريمة إذا وقع الفعل استعمالاً لحق مقرر بمقتضى القانون ويعتبر استعمالاً للحق، تأديب الزوج لزوجته وتأديب الآباء والمعلمين ومن في حكمهم الاولاد القصر في حدود ما هو مقرر شرعاً او قانوناً او عرفاً". كالعادة يتجاهل المشرع العراقي كمية التعنيف الذي تعاني منه المرأة والطفل العراقيين ويعلل رفضه لالغاء القانون بكلمة (ان التأديب وتقويم المرأة من الاعوجاج هو حق مشروع للرجل) ، كما وتم تحديد التقويم بما يناسب الشرع ثم القانون ثم العرف! وبهذه الطريقة هو لا يخالف الدستور الذي نص على (لايجوز سن قانون يتعارض مع الحقوق والحريات الاساسية الواردة في هذا الدستور) باعتبار ان (تأديب الزوجة) هو حق من حقوق الزوج! السؤال المطروح قبل مناقشة (ما يبيحه الشرع لنعرف ما يبيحه القانون والعرف على التوالي) هو: كيف يتم تحديد اعوجاج المرأة ووجوب تقويمها ؟ هل هناك معايير نستطيع الاعتماد عليها وتعميمها على الازواج والطلب منهم (تقويم نسائهم) اذا خرجن عن هذه المعايير ؟
كيف سيتم السيطرة على قانون مطاطي لا يحمل بين طياته اي شروط للتعنيف الجسدي ؟ بل على العكس ، فهو قانون يبيح اهانة المرأة والطفل بالاعتماد على معايير مزاجية من قبل الزوج والاب يقوم تحديدها حسب خلفيته الاسرية وطريقة تربيته والعرف السائد في عشيرته.
عنف. وظلم. وضرب. وصفع. ولَكْم. واضطهاد. واستغلال. واحتقار. وعصبية. ولعن. وشتم. ألفاظٌ تشمئز منها النفوس بمجرد النطق بها. فكيف بمن عاشها حقيقة مرّة في حياته؟! ومَن يجرؤ على القول بأنه يرضى أن يُعنِّف فضلاً عن أن يقبل ذلك على أي كائن من البشر؟! لا شك حينها أن الضباب سيكون قد أعمى بصيرته قبل بصره. أو أنه حاقد يريد أن يغرِّر الناس من حوله لتمرير ما يريد فيستجيب له حاقد مثله. أو جاهلٌ. أو متكبّر! في غمرة الحملة المحمومة لإقرار قانون العنف الأسريّ خرجت ادّعاءات أن ملايين النساء في العالم العربي يتعرّضن للعنف ولو مرة في حياتهنّ. راودني سؤالٌ ولا يزال! ما السبب الذي جعل عصبةً من أبناء الصحراء الذين خرجوا للتو من جاهلية جهلاء والتزموا بشريعة الإسلام السمحة يعاملون نساءهم برقيّ لم يستطع الغرب "الحضاري" أن يلتزم ذلك الاحترام والرقي في التعامل معها؟! ولِم لَم يسجّل على الحبيب عليه الصلاة والسلام وهو قدوة المسلمين أجمعين حادثة ضرب واحدة في حق نسائه؟! بل على العكس تماماً. كان هذا الأمر مستهجناً. فحين أتت فاطمة بنت قيس لتستشير الحبيب عليه الصلاة والسلام فيمن تتزوج، قال عليه الصلاة والسلام: "وأما أبو جهم فرجل ضرّاب للنساء".
تعنيف الزوجة أسبابه ونتائجه
ما الخطوات الإيجابية
التي انتهجوها من جهة مراقبة الإعلام الفاسد الذي ينشر ثقافة العنف..
ومن جهة نشر التوعية الإرشادية للمقبلين على الزواج.. أو نشر القِيَم
وترسيخ المبادئ.. أو إطلاق حملات توعوية في كل مكان.. ألم يكن من
الأجدى إشعال هذه الشموع بدل اللجوء إلى المخافر والسجون؟! ؟
سؤال يرسم لجنة المرأة في الأمم المتحدة ومَن ينعق باسمها في البلدان
العربية..! المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
8
2
18, 190
وبهذا نصل الى ان ما يلي كلمة الشرع وهي كلمة قانونا وعرفا لا تتعارض لا مع التعنيف الجسدي ولا مع قتل الاولاد من قبل ابائهم وهنا سنفهم ايضا لماذا تم الحكم بالاعدام على الام قاتلة اولادها في مدة لا تتجاوز ال3 اسابيع ولم يتم ولا حكم اعدام واحد بحق الرجال الذين قتلوا زوجاتهم واطفالهم في العراق. ان ما يثير الحزن والحنق اننا نتحدث عن قوانين سارية المفعول في العام 2022 اذ نقوم بتطبيق احكام الاعدام بتمييز جندري فاضح و تسري العقوبات فقط على النساء! ايناس الربيعي
تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
الأسئلة الجيدة والشاملة متحولة من ،نسعد بزيارتكم في موقع جــولــة نـيـوز الـثـقـافـيـة الموقع التعليمي الأول في الوطن العربي الذي يقوم بحل أسئلتكم التعليمية بكل شفافية واتقان،حيث نعمل على مدار24 ساعة لتوفير الإجابات الصحيحة لكم وسوف نستمر بتوفير حل الأسئلة التعليمية طوال العام الدراسي حتى تصل إلى قمة النجاح والتفوق. الأسئلة الجيدة والشاملة متحولة من نحن في موقع جــولــة نـيـوز الـثـقـافـيـة نملك طاقم من المعلمين الخبراء في عملهم حيث يعملون يوميا لتوفير الحلول الصحيحة لكم ويمكنكم معرفة جواب أي سؤال تريدونه من خلال البحث في موقعنا تابعوا معنا لتتعرفوا على الجواب الصحيح لسؤالكم. والجواب الصحيح هو / الأفكار الرئيسة
الأسئلة الجيدة والشاملة متحولة منبع
الأسئلة الجيدة والشاملة متحولة من
نرحب بكم زوارنا الأحبة والمميزين على موقعنا الحلول السريعة لنقدم لكم أفضل الحلول والإجابات النموذجية لاسئلة المناهج الدراسية، واليوم في هذا المقال سوف نتناول حل سؤال:
يسعدنا ويشرفنا ان نقدم لكم جميع المعلومات الصحيحة في موقعنا الحلول السريعة عالم الانترنت، ومن ضمنها المعلومات التعليمية المُفيدة، والآن سنوضح لكم من خلال موقعنا الذي يُقدم للطلاب والطالبات أفضل المعلومات والحلول النموذجية لهذا السؤال:
الخيارات هي
الأفكار الرئيسة
ما يدور في عقل الكاتب
قراءات متنوعة
الإجابة هي
الأفكار الرئيسة
الأسئلة الجيدة والشاملة متحولة منتدى
بقلم: نور ياسين – آخر تحديث: 9 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020 3:37 مساءً تم تحويل الأسئلة الجيدة الشاملة عن. هناك العديد من الأسئلة التي جاءت في الكتب المدرسية المعتمدة من وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية ، والفصل الدراسي الأول لعام 1442 هـ ، حيث نجد أن هناك العديد من الأسئلة التربوية التي يتم طرحها باستمرار عبر المواقع الإلكترونية بحثًا عن الإجابات الصحيحة والنموذجية لها ، وهناك العديد من الطلاب الذين يجدون صعوبة في التعرف على هذه الإجابات ، ومن بين الأسئلة المهمة التي يتم طرحها عبر المواقع والبحث عن إجاباتهم بشكل متكرر سؤال الأسئلة الجيدة الشاملة التي يتم تحويلها من والتي سنتناولها خلال هذه السطور لنوضح لك هذه الإجابة الصحيحة والنموذجية. الأسئلة الجيدة الشاملة تحيد عنها
سؤال جديد واختيار الإجابة الصحيحة كالتالي: أسئلة جيدة وشاملة تنتقل من:
افكار رئيسية. ما يدور في ذهن الكاتب. قراءات مختلفة. الإجابة الصحيحة على هذا السؤال التي نعرفها الآن هي الأفكار التالية / الرئيسية..
3- تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية. 4- على جميع الطلاب مراعاة الزمن المخصص للإجابة لكل مادة. 5- تلحق المدارس غير المجهزة تكنولوجيا سواء (حكومية / خاصة) بالمدارس المجهزة تكنولوجيا ويعقد بها امتحان فترة مسائية. الثانوية العامة 1- تبدأ الامتحانات 26 يونيو 2- ممنوع دخول التابلت أو الكتاب 3- الامتحان فى بابل شيت مطور 4- امتحانات المواد غير المضافة للمجموع فى لجان قبل الامتحانات الرسمية 5- سوف تقوم اللجنة بتوزيع ورقة مفاهيم على الطلاب امتحانات أبنائنا في الخارج 1- مواد الهوية القومية فى المدارس القومية ستكون داخل المدارس وليس المنزل وورقي تحت إشراف الإدارة التعليمية 2- امتحانات أبنائنا فى الخارج ستكون على منصة إلكترونية وستكون الامتحانات إلكترونيا من خلال منصة خاصة بالوزارة.