بيانات اضافيه [
+]
رقم العضوية: 273
تاريخ التسجيل: Mar 2011
أخر زيارة: 16-05-2021 (08:37 PM)
المشاركات:
157, 374 [
التقييم: 95478
الجنس ~
مزاجي
MMS ~
SMS ~
عشقت صمتي
و صمتي عشقني
اوسمتي
لوني المفضل: Darkmagenta
شكراً: 2, 077
تم شكره 1, 140 مرة في 1, 080 مشاركة
قصة الحب المصدر/المؤلف: بدر بن نادر المشاري
قصة الحب المصدر/المؤلف: بدر بن نادر المشاري الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده؛ ؛ ؛
الحب كلمة ذو معنى كبير لها مفهموها ودلالتها وحدودها في ظل الشرع المطهر. والحب له قصته في عالم الحياة
لكن العجيب والمحزن حينما يستغل الحب والعاطفة استغلالاً سيئًا حتى ارتبط بأساطير وخرافات وأعياد لا يقبلها العقل السوي ومن ذلك أن ترى في منتصف شهر فبراير (شباط) من كل عام من يحتفل احتفالاً كبيراً ويسمونه عيد الحب وقصة هذا العيد (الحب) من أعياد الرومان الوثنيين. وهو عبارة عن تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان وعند ورثتهم من النصارى ومن سائدها وأكثرها رواجًا وانتشارًا أن الرومان يعتقدون أن (رومليوس) مؤسس مدينة (روما) أرضعته ذات يوم ذئبه فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر فكانوا يحتفلون بهذه الحادثة كل عام وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة ويدهن شابان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنزة ثم يغسلان الدم باللبن وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوفان الطرقات ومعهما قطعتان من الجلد يُلطخان بهما كل من صادفهما والنساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه.
- بدر بن نادر المشاري - مكتبة نور
- الكفار كانوا يقرون: - الفكر الواعي
- الكفار كانوا يقرون: – الحج
بدر بن نادر المشاري - مكتبة نور
الموسم
تقييم المادة:
بدر بن نادر المشاري
معلومات: ---
ملحوظة: ---
المستمعين: 1612
التنزيل: 9385
الرسائل: 0
المقيميّن: 0
في خزائن: 6
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
له (2) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (692) غير متوفر وصف له.
الكفار في عهد النبي يقرون الاجابة هى: إن المشركين كانوا يقرون بالربوبية -على خلل في ذلك كما سيأتي-، ومن ذلك إيمانهم بالخلق؛ كما قال تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ {لقمان:25}. ولكن هذا الإيمان بالربوبية لم يكن كاملًا؛ بل كان عندهم شك في قدرة الله تعالى، ولذا أنكروا البعث، وكانوا يئدون البنات، وينسبون الأمطار لبعض الأنواء.
الكفار كانوا يقرون: - الفكر الواعي
حيث إ الكفار يُقرون بأن الله هو الخالق لكافة الدواب والسموات والأرض ومالك كل شيء ومليكه سُبحانه، ولكنهم لا يوحدونه ولا يعبدونه، لذلك يرى العلماء بأن هذا النوع من التوحيد غير كافٍ لإدخال المُشركين الجنة. توحيد الألوهية
أما عن توحيد الألوهية؛ فهو هذا النوع من التوحيد الذي يجعل المؤمن يتمسك بأوامر الله والامتناع عن نواهيه، فضلاً عن عبادة الله الواحد الأحد والتوكل عليه، ولكن لم يُقر الكفار بهذا النوع من التوحيد، كما قال الله تعالى في القرآن في سورة النحل الآية 36 " وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ ۚ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ". توحيد الأسماء والصفات
هو هذا النوع من التوحيد الكامل الذي يؤمن فيه المسلم بما ورد في القرآن والسنة النبوية الشريفة، فضلاً عن الأسماء التي تحمل صفات الله تعالى" أسماء الله الحُسنى" والإقرار بكمال الله تعالى، فقد ورد في القرآن الكريم ما يدل على أن الله تعالى مُنزه عن كل شيء ولا يُضاهيه أحد، كما جاء في سورة الشورى في الآية 11″ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ".
الكفار كانوا يقرون: – الحج
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 27/6/2015 ميلادي - 11/9/1436 هجري
الزيارات: 214703
إقرار المشركين بالرُّبوبية دون الألوهية
توحيد الرُّبوبية أمر مركوز في الفِطَر لا يحتاج إلى تقرير، وإنما يحتاج إلى تذكير؛ وذلك لقوله تعالى في الحديث القدسي: ((خلقتُ عبادي حنفاء، فجاءتهم الشياطين فاجتالتهم عن دِينهم))، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((ما من مولود إلا يولد على الفطرة؛ فأبواه يهوِّدانه، أو ينصِّرانه، أو يمجِّسانه))، ولم يقل: يسلمانه؛ أي: يجعلانه مسلمًا؛ لأنه مسلمٌ بالأصالة. والمشركون يقرون بهذا التوحيد، بل لم يُعرَف عن أحد إنكاره باطنًا أبدًا، أما ظاهرًا فيعرف إنكاره عن:
فرعون: فإنه أنكر الرُّبوبية، لكن فضحه الله بقوله: ﴿ وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ﴾ [النمل: 14]؛ أي: أقروا بها باطنًا، وتيقنوا أنها الحق، لكن جحدوها في الظاهر ظلمًا وعلوًّا. وكذلك الدهرية: الذين يَصرفون الموت والحياة للدهر، وقد قال الله تعالى عنهم: ﴿ وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ ﴾ [الجاثية: 24]. الكفار كانوا يقرون: - الفكر الواعي. وكذلك الثَّنويَّة: الذين يقولون: إن العالم له صانعان؛ إله الخير، وإله الشر.
فهذا نموذج من الحديث عن بعض أفعال الله سبحانه وتعالى، وهو من جملة معاني توحيد الربوبية، فأفعال الله سبحانه وتعالى من خلقه لهذا الكون وتدبيره وإنشائه بعض ما يتضمنه توحيد الربوبية.