18 أبريل، 2021
جديد السيارات
3, 415 زيارة
سفاري نت – متابعات
أطلقت التوكيلات العالمية للسيارات الفاخرة، احدي الشركة الرائدة في سوق السيارات السعودي، العلامة التجارية هونشي بالتزامن مع افتتاحها فرع هونشي الجديد في مدينة جدة على مساحة إجمالية تبلغ 9300 مترا مربعا، والذي يضم صالة عرض ومركزاً للصيانة وقطع الغيار. التوكيلات العالمية للسيارات الفاخرة تطلق العلامة التجارية «هونشي» في السعودية | الشرق الأوسط. كما كشفت عن وصول مجموعة من طرازات هونشي الفاخرة للمملكة. وسيكون هذا المركز الأول من أصل أربعة مراكز ستقوم الشركة بإفتتاحها خلال شهري أبريل/مايو 2021 في كل من الرياض والمدينة المنورة والخبر. وفي تعليقه على إطلاق علامة هونشي وإفتتاح الفرع الجديد، صرح سعادة المهندس/ محمد صلاح الدين عبد الجواد، رئيس مجلس الإدارة للتوكيلات العالمية للسيارات قائلا " أود أن أشكر شركة فاو جروب كوربوريشن على ثقتها بنا، والتي تكللت بهذه الخطوة التي تمثل استمراراً لاستراتيجيتنا القائمة على طرح أفضل فئات السيارات الفاخرة. وبدورنا، سوف نعمل على حشد كامل طاقتنا لتعزيز وجود الشركة في المملكة لتصبح هونشي واحدة من أهم العلامات التجارية التي تقوم التوكيلات العالمية للسيارات الفاخرة ببيعها "
بدوره نوه السيد/ يانغ دايونغ، رئيس شركة فاو جروب إمبورت آند إكسبورت كومباني ليميتد قائلا " لدى التوكيلات العالمية للسيارات تاريخ ممتد لأكثر من سبعين عاما في بيع وخدمة السيارات وشبكة فروعها المنتشرة عبر مختلف مدن المملكة.
التوكيلات العالمية للسيارات الفاخرة تطلق العلامة التجارية «هونشي» في السعودية | الشرق الأوسط
والخدمات المتصلة بها والطاقم العالي التدريب والتأثير الواسع النطاق في الشرق الأوسط. وقد جاءت هذه الشراكة بيننا لتمهيد الطريق نحو طرح الفئة الجديدة من هذه السيارات تحقيقاً لشعار (فئة السيارات الصينية الفاخرة في المملكة العربية السعودية)».
كما يتصف هذا الموديل بأنه مزيج مابين التقنية والراحة في القيادة على الطريق بفضل المواصفات المتقدمة والدفع الرباعي المطور. شاهد أيضاً
تويوتا هايلكس جي آر سبورت الجديدة تصل إلى أسواق الإمارات
سفاري نت – متابعات أطلقت شركة الفطيم تويوتا، الموزع الحصري لسيارات تويوتا في الإمارات، النسخة …
التزام الصمت
وبيّن "فهد عبد الكريم" أنه يلتزم الصمت أمام أي خطأ أو تجاوز يقع فيه السائق الذي يضع لافتة على زجاج السيارة تفيد أنه تحت التدريب، مضيفاً:"غالباً ما يكون من بداخل السيارة عائلة، وقد تكون اللافتة من باب الحصانة"، مشيراً إلى أنهم كثيراً ما يتسببون في ازدحام لا يجيدون فن الفكاك منه والخروج دون أذى للسيارات الأخرى، بل قد يتسبب في اصطدام أكثر من سيارة دون مبالاة، ولسان حال السائق السائق تقول "إقرأ اللافتة"!. ربكة الزحام
وأوضحت "سهى مبارك" أن لافتة "سائق تحت التدريب" تسبب لهن ربكة خصوصاً عند الجامعات أو المدارس، حيث يكون عندها زحمة أثناء الخروج، وقد لا يستطيع السائق الخروج من الزحام بسهولة، مما يسبب ربكة لدى الطالبات بسبب عدم قدرته على اجتياز ذلك، مضيفةً:"ما إن يحاول الكل مساعدته لتجاوز الزحام، إلاّ وقد تسبب في كثير من المشاكل، إما بالاحتكاك أو بالصدام مع سيارة أخرى، ثم يخرج منها بكل يسر دون حساب أو عقاب. إحساس بالمسؤولية
وأشادت "هدى السهلي" بتلك الخطوة التي وصفتها بالإيجابية كونها نابعة من الإحساس بالمسؤولية الاجتماعية، حيث إن كل سائق يقود سيارته، ينتبه أن السائق الذي أمامه غير متقن للقيادة، فيكون في حذر بمجرد رؤية لافتة "السائق تحت التدريب"، مشيرة إلى أنها ستكون وسيلة للفت انتباه السائقين بخفض السرعة وعدم الاقتراب من السائق غير المتقن للقيادة، مبينة أن فيها احتراماً للطريق بإعطائه حقه تجاه الشعور بحقوق الآخرين، وهذا يدل على السلوك الواعي والحضاري.
السائق سيظل تحت التدريب – شبوه نت
أتمنى أن يُجري أحد الصحفيين تحقيقاً مع قائدي المركبات عن شعوره حين تكون أمامه سيارة ملصق على زجاجها عبارة السائق تحت التدريب، هل يتجاوزه بحذر، أم يشاغبه بلؤم، أم يتعامل معه بلا مبالاة؟ وما معنى هذه العبارة؟ هل يضعها الكفيل حفاظاً على سيارته؟ أم حفاظاً على أرواح أسرته؟ ولماذا يضحي بأفراد أسرته وهو يرسلهم مع سائق لا يتقن القيادة، وما زال تحت التدريب؟ والسؤال الأكثر أهمية، هل هذا السائق يحمل رخصة قيادة؟ والإجابة غالباً: نعم يحمل رخصة قيادة معتمدة من مدرسة القيادة (دلة) مما يثير أسئلة حول مصداقية التدريب والاختبارات التي تقوم بها هذه المدرسة.
«السائق تحت التدريب» .. شعار للتهرب من مسؤولية الحوادث | صحيفة الاقتصادية
حينما تتجول في شوارع العاصمة الرياض، تلفت نظرك عبارة مكتوبة على السيارات "السائق تحت التدريب" خاصة في الطرق التي يغلب عليها زحام السير, وقد انتشرت أخيراً هذه الظاهرة, علماً بأن العبارات تكتب على سيارات يقودها سائقون غير سعوديين, وأن هذا الشعار يستخدم في الدول الأوروبية بعد حصول السائق على رخصة القيادة, أما هؤلاء فيستخدم الواحد منهم الشعار وهو لم يتعلم القيادة بعد. وقال لـ"الاقتصادية" قاسم بن مسعد خلال جولة عمل بها في شوارع الرياض: إن هناك ضررا وأخطارا على المواطنين والمقيمين؛ لأن الطريق ليس مكانا للتدريب؛ لأن التدريب والتعليم يكونان تحت إشراف, وفي أماكن مخصصة لتعلم قيادة السيارات, مبيناً أن السائقين الذين يملكون "رخصة قيادة" في السعودية يتعرضون للحوادث، فكيف بمن لا يعرف القيادة ويتعلم في الشوارع السريعة المليئة بالسيارات. ودعا أبو غلا الجهات المختصة وخاصة المرور إلى إيقاف تلك السيارات, أو وضع حلول لهذه المشكلة, موضحاً "أنه ليس بالإمكان أن تأتي بسائق تحت التدريب ولا يعرف ممارسة قيادة السيارة وترمي به وسط الزحام وفي الطرق السريعة, كأنك ترمي طفلاً في المسبح وتقول له تعلم". وأضاف: «أن هناك أماكن كثيرة متخصصة في تدريب من لا يعرف القيادة, أو على الأقل في الأماكن التي لا يوجد فيها زحام, مثل المتنزهات البرية أو الطرق التي لا يوجد فيها سيارات كثيفة, أما أن تأتي في وسط العاصمة فهذا غير مقبول.
جريدة الرياض | «انتبه السائق تحت التدريب» !
من الضروري على الجهات المختصة النظر في شأن موضوع السائقين عديمي الخبرة، فمن الواجب أن يخضع كل منهم لتدريب مكثف لإتقان القيادة قبل النزول إلى الشوارع
من الظواهر الملحوظة في شوارعنا، والتي أصبحت في ازدياد لا أعلم نهايتها، ظاهرةٌ معتادة وقضية مسلّمة كغيرها من الأمور المخالفة للقانون -إن صح التعبير- ألا وهي ظاهرة وضع لافتات «السائق تحت التدريب» على الزجاج الخلفي لبعض السيارات، لتحذير وتنبيه السائقين الآخرين. وعند التدقيق على سائقي تلك السيارات، تجد أن غالبيتهم من العمالة غير المدربة، تظهر عليهم علامات التوتر وعدم الاتزان خلال القيادة، إضافة إلى الارتباك الذي يتخلل المشاوير. امرأة تحاول الوصول إلى المكان المطلوب، فتُضّيع الطريق تارة، وتعكس المسار تارة أخرى، ولسان حالها يقول «مجبر أخاك لا بطل»! ، فيزداد السائق ارتباكا ويربك الشارع بأكمله. من هنا، تولد عدة تساؤلات أبرزها: أليست تأشيرة من يقود هذه السيارة تندرج تحت تأشيرة سائق؟ أليس من المفترض أن يكون هذا الجالس خلف المقود، مارس مهنة قيادة السيارات في بلده قبل قدومه؟. أشك في ذلك، فقد تسبب وجود هذه النوعيات من السائقين بسيارات تضع مثل هذه اللافتات في إرباك الطرقات، نتيجة الوقوف المفاجئ، والبطء الشديد في القيادة من جهة، وجهل أصول وتعليمات القيادة من جهة أخرى، والنتيجة كثير من الزحام ووقوع حوادث بالهبل.
قادة تحت التدريب !؟
كثيرا ما نقرأ عبارة "السائق تحت التدريب" ملصقة على زجاج سيارات عائلية يقودها سائقون جدد، والواقع أنني لا أدري أهذا أمر يدل على تحضرنا، حيث ننبه الآخرين إلى أن يتوخوا الحذر في التعامل مع هذا السائق، أم هو أمر يدل على تخلفنا، حيث التقطنا العبارة من إحدى السيارات في البلدان المتقدمة مروريا، وقمنا بتقليد ذلك بطريقة بدائية. فلو رجعنا إلى أصل هذا التقليد لوجدنا أن مدارس تعليم القيادة تكتب مثل تلك العبارات على سياراتها التي يتعلم عليها عملاؤها، فتحذر الناس من هذا السائق بهدف عدم تعريض السائق تحت التدريب إلى مواقف غريبة وغير تقليدية؛ لأن السائقين الآخرين سيتعاملون بحذر معه، مما يقلل بنسبة كبيرة احتمال تعرضه لمواقف صعبة تحتاج إلى سائق متمرس للتعامل معها. إننا في واقعنا الحالي نقوم بتدريب أولادنا على القيادة بأنفسنا، فنجعلهم يكتسبون عاداتنا السيئة بالقيادة، فنقوم بالبداية بتدريبهم على القيادة في الصحراء، حيث المساحات الواسعة التي تستوعب أخطاءهم فينعدم احتمال اصطدامهم بحائط أو مبنى أو سيارة أخرى، وبعد هذه المرحلة نجعلهم يقودون السيارات في شوارع الحي بأوقات تكون فيها الشوارع خالية، ولا يخرجون في هذه المرحلة إلى الشوارع العمومية، وبعد ذلك نسمح لهم بالخروج إلى الشوارع العمومية، وبعدها نسلمهم سيارات مستعملة يقودونها إلى أن يتعلموا القيادة بشكل جيد، ثم نشتري لهم سيارات جديدة، هذه هي طقوسنا في تعليم أبنائنا القيادة.
ماهو موقف الإدارة العامة للمرور من هذه الفوضى التي أصبحت تعم الشوارع التي شهدت الكثير من الوقوعات والحوادث المرورية فيها ممن يجيدون القيادة ويستهترون بأرواحهم وأرواح الناس ناهيك عن من لا يزالوا في مرحلة التدريب! نقطة نظام: عبارة ( تحت التدريب) لن تحمينا أو تحمي من نُحب ، أتمنى أن تُستبدل بحلول اخرى قد تُغني النساء عن السائق (بشحمه ولحمه) ، وبما أن الذكرى تنفع المؤمنين أغلب النساء في بلادي بحاجة إلى سائقين ، يأتي الآن السؤال المُستهلك والذي لطالما انتظرنا الإجابة عليه ، متى ستقود المرأة في بلادي سيارتها دون الحاجة إلى سائقين "غير متدربين" ليقودوا بها وبأسرتها ويصبح بإمكانها الإستغناء عن سائق تحت أو فوق التدريب ؟ يا روح ما بعدك روح ياجماعة الخير وارجوكم يا معشر النساء (لحد) يصفق والله مصدعة لأني أكتب لكم من داخل سيارة يقودها سائق (بنغالي) هو ايضاً تحت التدريب! التصنيف: تصفّح المقالات