اكتشاف درجة حرارة الجسم بالمسافة من 30 إلى 50 سم (من 1 إلى 1. 64 قدم)، ونطاق القياس من 34 درجة مئوية إلى 45 درجة مئوية، ودرجة حرارة Accureacy+0. 3 بوصة مئوية 5. وضع الاتصال: TCP/IP، RS232، RS485، Wiegand in/out وWifi 6) التحقق المتعدد: كلمة مرور بصمة الإصبع 1 للوجه 1 للبصمة 1 7. مصباح إضافي مع سطوع قابل للضبط 8) برامج احترافية على شبكة الإنترنت للتحكم في الوصول وإدارة درجة الحرارة 9. مسافة التعرف على الوجه: 0.
درجة الحرارة في الوجه الإنسان
كشف تحليل علمي حديث حول اتجاهات قياس درجة حرارة الإنسان إلى انخفاض متوسط درجات الحرارة منذ القرن التاسع عشر بسبب التغيرات الفسيولوجية. ويسلط واضعو الدراسة الضوء أيضا على الأسباب المحتملة لهذه التغيرات، بحسب ما نشره موقع Medical News Today. ويقيس الكثيرون درجات الحرارة فقط عند الشعور بالقلق من وجود حمى، نتيجة للعدوى أو البرد، على سبيل المثال، لكن يمكن أن تشير درجة حرارة الجسم إلى العديد من العوامل الأخرى وتتأثر بها. ويمكن لعادات نمط الحياة، والعمر، ودرجة الحرارة المحيطة أن تؤثر جميعًا على كيفية انتشار الحرارة في الجسم. كما تعد درجة حرارة الجسم مؤشرا على صحة التمثيل الغذائي، وعلى وجه التحديد، بحسب ما أعلنه الفريق البحثي، فإن درجة حرارة جسم الإنسان تشير إلى معدل الأيض، الذي يرتبط جزء منه بطول العمر وحجم الجسم. أدوات القياس
في عام 1851، قام طبيب ألماني يدعى كارل رينهولد أوغست وندليتش بمسح 25000 شخص في مدينة واحدة ووجد أن 37 درجة مئوية هي درجة الحرارة القياسية لجسم الإنسان، فيما تشير التحليلات وعمليات المسح الحديثة إلى أن متوسط درجة حرارة الجسم أصبح أقل حاليا. ووجدت دراسة أجريت على أكثر من 35, 000 شخص في المملكة المتحدة، وقرابة 250, 000 قياس لدرجات الحرارة أن 36.
وتقول كريستينا دال، كبيرة علماء المناخ في اتحاد العلماء المهتمين، والتي لم تشارك هي الأخرى في الدراسة: "يُمكِن لهذا النوع من الأحداث المناخية أن يصبح منتظمًا مع عدم ارتفاع درجة الحرارة بصورة أكثر بكثير مما شهدناه". يُبرِز ذلك التوقع حاجتنا إلى خفض انبعاثات غازات الدفيئة على وجه السرعة، وذلك للحد من الاحترار العالمي قدر الإمكان، الأمر الذي سيحد بدوره من عدد مرات وقوع مثل هذه الأحداث في المستقبل. كما أنه يطرح العديد من الأسئلة، ومنها السياسات التي ستحتاج الحكومات إلى وضعها لحماية الفئات المُعَرَّضة للتضرُّر، مثل إنشاء مراكز لتخفيف درجات الحرارة مخصصة للسكان المسنين أو إرسال تحذيرات قبيل موجات الحر. وقد تحتاج الصناعات التي يكد عمالها في الهواء الطلق –مثل الزراعة والبناء– إلى تغيير جداول مواعيد عملها إلى أوقات يكون فيها الطقس أكثر برودةً خلال اليوم. فحتى في الولايات المتحدة التي تنتشر فيها مُكيِّفات الهواء بوفرة، يقتل ارتفاع الحرارة حاليًّا عددًا أكبر من الأشخاص مقارنةً بالبرودة أو الفيضانات أو الأعاصير. عن الكتّاب أندريا طومسون هي محررة مساعدة بمجلة «ساينتفك أمريكان» Scientific American، حيث تعمل على تغطية الموضوعات المتعلقة بالاستدامة البيئية.
*** قطرة ماء طائشة على زجاج غرفتك كفيلة لإعلان وقف إطلاق النّار، الاستسلام فوريّ محسوم، لا وقت للمزايدات، إيقاف سيولك الجارفة مهمّة عسكرية رفيعة المستوى، مزاجيتك الثّملة تتمختر مترقّبة نزول القطرة المناسبة، مَن قال إنّها ستُرمى أمامك وليس داخلك؟ المطر في الخارج جميل وفي الدّاخل مُرّ. *** أخاف اشتداد العواصف فتزداد السّيول وتفيض المجارير، لستُ مستعدًا لرؤية أحلامي تتشمّس على الأرصفة وإسفلت الطّرقات الفرعيّة، كما أنّني لستُ مجبرًا على اشتمام رائحة التطمينات الحميمة والآمال الكافرة، أستطيع محاباة أوساخي طالما التصقتْ عليّ، أغطّيها بقطعة قماش أو بجلد كخدعة بالية، لكن أن تفاجئني بفوران جارف فهذه نهايتي، المجارير تحمل أسرارًا وفضائحَ واعترافات تهزّ دولًا بأسرها، مشاعررومنسيّة مهرطقة وغراميّات مضحكة قد تتورّط فيها أكثر من شخصيّة بارزة على الرّصيف، فلنصلِّ كيلا تمطر بغزارة هذه السّنة، لأنّ الشّتاء فضيحة العصر. *** كأنّ المرايا في منازلنا الضّيقة لا تكفينا، فتأتي بقع الماء الحافية لتنهي المهمّة، ترى وجهك من جديد، التجاعيد نفسها لكن بعد تنقيح سريع، لتتذكّر دومًا أنّ تلك الضمادة لا تقشرها الأمطار، تبقى دومًا رهينة يديك ولسانك المشتاق.
قصائد في المطر عود
صهيلُ الرّيحِ يُغازِلُ الأشجارَ، ووقعُ المطرِ الهاطلِ فجرا؛ تراتيلُ صلاةٍ وَنُسُك. المطر؛ انعام كمونة
المطر عيون سحابة مبللة بدموع الفراق, تشتاق لوجع الأرض صمتا, تحتضن الحقول ريعان عطاء, فيكون اللقاء زغب ربيع. قابعة بحنايا الضفاف؛ همهمات انتظار. حُنُوُّ المَطَرِ؛ فٰارِس الرَّوّاف
عِنْدَمٰا يَتَدَفَّأُ الشِّتٰاءُ بِمَوٰاقِدِ الحَرْبِ وتَقْتَلِعُ نَفَخٰاتُ هَوْجٰائِها سُقُوُفَ المُتَعَفِّفِينَ،. تَعْتَصِرُ الغَيْمَةُ الحٰانِيَةُ فُؤادَهٰا نِثٰاراً لِتُبَلِّلَ قَلْبٰاً مُعْتَصَراً لَمْ تَعُدْ زَخّاتُ مَآقِيهِ كٰافِيَةً لِإسْكٰاتِ دَوِيِّ إهْتِضٰامِهِ. قصائد في المطر عود. المطر؛ أحمد أسد صادق
بينما تبدد الدموع كل ما تراكم في القلب، تبكي السماء بحرقة لتزيل كل ما ارتسم على وجه الأرض من آثامٍ تفنن الإنسان في تشكيلها بفرشاة خشنة والوان قاتمةٍ. حبات مطر؛ خديجة حراق
هل تكفي حبات مطر. تشققت الشفاه وتطاير الغبار. وحده الصبار يحفر مجرى ينتظر الشتاء القادم ليخرج مخالبه؛ يحرس حبات رمل تبني مدن السراب. المطر؛ أوهام جياد
المطر يجبّ المدينة بلا ريح، والابواب اقفلت. الشبابيك طرزها الحزن، والغيم محمل بعشق. القمر بات ساهرا كعرجون الروح.
قصائد في المطر في
عاد المطرُ ، يا حبيبة َ المطرْ.. كالمجنون أخرج إلى الشرفة لأستقبلهْوكالمجنون ، أتركه يبلل وجهي.. وثيابي.. ويحولني إلى اسفنجة بحرية..
المطر.. يعني عودة الضباب ، والقراميد المبللةوالمواعيد المبللة.. يعني عودتك.. وعودة الشعرأيلول.. يعني عودة يدينا إلى الالتصاقْفطوال أشهر الصيف.. كانت يدكِ مسافرة.. أيلول.. يعني عودةَ فمك ، وشـَعْركومعاطفك ، قفازاتكوعطركِ الهندي الذي يخترقني كالسيفْ. المطر.. يتساقط كأغنية متوحشةومطركِ.. يتساقط في داخليكقرع الطبول الإفريقيةيتساقط.. كسهام الهنود الحُمرْ.. قصيدة Twelfth Song of Thunder – e3arabi – إي عربي. حبي لكِ على صوت المطرْ.. يأخذ شكلاً آخر.. يصير سنجاباً. يصير مهراً عربياً.. يصير بجعة ً تسبح في ضوء القمرْ.. كلما اشتدَّ صوتُ المطرْ.. وصارت السماء ستارة ً من القطيفة الرمادية.
قصائد في المطر غزيرًا خبر ليس
في كُلِّ قَطْرَةٍ مِنَ المَطَر
حَمْرَاءُ أَوْ صَفْرَاءُ مِنْ أَجِنَّـةِ الزَّهَـرْ. وَكُلّ دَمْعَةٍ مِنَ الجيَاعِ وَالعُرَاة
وَكُلّ قَطْرَةٍ تُرَاقُ مِنْ دَمِ العَبِيدْ
فَهيَ ابْتِسَامٌ في انْتِظَارِ مَبْسَمٍ جَدِيد
أوْ حُلْمَةٌ تَوَرَّدَتْ عَلَى فَمِ الوَلِيــدْ
في عَالَمِ الغَدِ الفَتِيِّ ، وَاهِب الحَيَاة! مجلة تجديد: قصائد قصيرة عن المطر؛ مجموعة من الشعراء العرب. مَطَر … مَطَر … مَطَر …
سيُعْشِبُ العِرَاقُ بِالمَطَر … "
أصِيحُ بالخليج: " يا خَلِيجْ …
كأنَّـهُ النشيجْ:
" يا خليجْ
يا واهبَ المحارِ والردى. " وينثر الخليجُ من هِبَاتِـهِ الكِثَارْ ،
عَلَى الرِّمَالِ ،: رغوه الأُجَاجَ ، والمحار
وما تبقَّى من عظام بائسٍ غريق
من المهاجرين ظلّ يشرب الردى
من لُجَّـة الخليج والقرار ،
وفي العراق ألف أفعى تشرب الرحيقْ
من زهرة يربُّها الرفاتُ بالندى. وأسمعُ الصَّدَى
يرنُّ في الخليج
" مطر. مطر.. مطر …
في كلِّ قطرةٍ من المطرْ
قصائد في المطر الجزء الثاني
تأرجح حرّ، جواد زيني
حبّة المطر تشبهك في جفاء النزول الرتيب, تعشق التأرجح في اضطراب الريح! تخلف ندبة أكبر في قلب الجدب حين تهوي مائلة. هطل؛ جميلة عطوي
تتسلّل بين جدائل الشمس تلك المزنة الشّاردة. ماعاد وطابها قادرا على كبح الشّوق المتحفّز. ها هي تمدّ يد الودّ إلى الرّيح؛ تركبها براقا؛ تروم حضن جدب تصبّ فيه هطل المآقي. مطر، علي البيروتي
في سباته مُلقا أسود َّ رداءه ُ مثل صيّب لم يهطل. كان لزاما عليه نفض جلدة َ السبات ليمضي حرّا ؛ قطرة مطر تعانق الارض فيشم ُّ نصره. تك تك تك؛ العامرية سعدالله
مطرٌ يطرقُ نافذةَ قلبي، يُبلّلُ زغبَ الأمنياتِ. تتداعى لهُ كلُّ أوجاعِ الوطنِ. ألملمُ شتاتَ نبضِه و أنثرُها حبًا فتنمُو رشاشات ٌ. قصائد في المطر في. المطر: صلاح حسنية
المطر ماء السماء، بحبور يقبل وجه الأرض. يعجز أن يخترق صلادة فلبها, فينحت بأزميله الطري أجراس العودة. الغريب أن برقعها يتبدل بأستمرار. المطر. عمر فهد
يهطل مطراً. يجرف صخراً، يلتم في المجرى فيشكل ساقيةً. تبحث عن مجراها تصافح نهرا؛ يرحل الى البحر. المطر؛ نائلة أبوطاحون
زمجرةُ الرّعدِ تَعِدُ بشتاءٍ يُشَتّتُ هدوءَ الليل، يُرْهِبُ النّجمات، فتلتَحِفُ الغيم وتومِضُ سِرّا.
المطر العاصي؛ حسن المهدي
هل تكفي دمعة لتفضّ بكارة المطر وتنثر الزغب بوجه الشمس فيندلق الوكر فوق خاصرة للأرض عجفاء كالانين. لا سقف للطين في قلب الحجر. والمطر العاصي لا يبل سوى شعور نسائهم. المطر؛ أمين جياد
سالني هذا الطيف الغريب، لم تعذبني، و أنا أمور تحت سمائك وبريقك الذي لا ينتهي. هل ستكتبني آية بعد انتهاء المطر. المطر؛ سناء السعيدي
ممطرة غيوم روحي بلاهوادة حتى امتلأت وديان آهاتي. امد يدي لتلامس المطر وأحتضن قلبي بالأخرى. مازلت أجهل اينا أشد حزنا أنا أم السماء ؟! فكلانا نعتصم به حينما يخذلنا التصبر. معزوفة المطر؛ خلود فوزات فرحات
أَ مِنْ دموع القمر على العاشقين أَمْ من ضحكة الشمس السافرة تحت ظل الله، يأتي المطر ليدغدغ مسافات الحنين و يصلب اللقاء على غيمة شكّ دائمة التورّد؟
المطر؛ هدى الصيني
حبات المطر تنقر نوافذ ذاكرة الحقول الخاملة، ما أن تلثم التراب حتى يفوح عطر الأجداد. قصائد في المطر الجزء الثاني. يا لهدية السماء المنتظرة! وابل محبة على جمر الحياة. يقطينةُ الأسْئِلة، عادل قاسم
الجَدلِ المخْــبوءِ بيــنَ غيمتين إحتَرَقَ كوَرَقـة رخيــصةٍ في رِوايـــــة مهملةٍ تنزفُ غُــباراً شــــاخَ كيقطينـــةٍ َتَرْقِصُ علــى رؤوسِ أَصابِعها مطراَ خَلْفَ الهِضابِ المَيِّتــــةِ.
عَيْنَاكِ حِينَ تَبْسُمَانِ تُورِقُ الكُرُومْ
وَتَرْقُصُ الأَضْوَاءُ …كَالأَقْمَارِ في نَهَرْ
يَرُجُّهُ المِجْدَافُ وَهْنَاً سَاعَةَ السَّحَرْ
كَأَنَّمَا تَنْبُضُ في غَوْرَيْهِمَا ، النُّجُومْ …
وَتَغْرَقَانِ في ضَبَابٍ مِنْ أَسَىً شَفِيفْ
كَالبَحْرِ سَرَّحَ اليَدَيْنِ فَوْقَـهُ المَسَاء ،
دِفءُ الشِّتَاءِ فِيـهِ وَارْتِعَاشَةُ الخَرِيف ،
وَالمَوْتُ ، وَالميلادُ ، والظلامُ ، وَالضِّيَاء ؛
فَتَسْتَفِيق مِلء رُوحِي ، رَعْشَةُ البُكَاء
كنشوةِ الطفلِ إذا خَافَ مِنَ القَمَر! كَأَنَّ أَقْوَاسَ السَّحَابِ تَشْرَبُ الغُيُومْ
وَقَطْرَةً فَقَطْرَةً تَذُوبُ في المَطَر …
وَكَرْكَرَ الأَطْفَالُ في عَرَائِشِ الكُرُوم ،
وَدَغْدَغَتْ صَمْتَ العَصَافِيرِ عَلَى الشَّجَر
أُنْشُودَةُ المَطَر …
مَطَر …
مَطَر…
تَثَاءَبَ الْمَسَاءُ ، وَالغُيُومُ مَا تَزَال
تَسِحُّ مَا تَسِحّ من دُمُوعِهَا الثِّقَالْ. كَأَنَّ طِفَلاً بَاتَ يَهْذِي قَبْلَ أنْ يَنَام
بِأنَّ أمَّـهُ – التي أَفَاقَ مُنْذُ عَامْ
فَلَمْ يَجِدْهَا ، ثُمَّ حِينَ لَجَّ في السُّؤَال
قَالوا لَهُ: " بَعْدَ غَدٍ تَعُودْ.. " –
لا بدَّ أنْ تَعُودْ
وَإنْ تَهَامَسَ الرِّفَاقُ أنَّـها هُنَاكْ
في جَانِبِ التَّلِّ تَنَامُ نَوْمَةَ اللُّحُودْ
تَسفُّ مِنْ تُرَابِـهَا وَتَشْرَبُ المَطَر ؛
كَأنَّ صَيَّادَاً حَزِينَاً يَجْمَعُ الشِّبَاك
وَيَنْثُرُ الغِنَاءَ حَيْثُ يَأْفلُ القَمَرْ.