سلس البول
وجد أن النساء المصابات بالقولون العصبي أكثر عرضة للإصابة بسلس البول والذي يتضمن: كثرة التبول، والتبول المفرط في الليل، وألم أثناء التبول. تدلي أعضاء الحوض
تصاب بعض النساء بتدلي أعضاء الحوض بسبب القولون العصبي، ومن أبرز الأمثلة: هبوط المهبل أو هبوط الرحم أو هبوط المستقيم أو تدلي الإحليل ويحدث هذا بسبب ضعف العضلات والأنسجة التي تحمل أعضاء الحوض والتي تؤدي لسقوط الأعضاء من مكانها. ألم أثناء ممارسة الجنس
يعد الألم أثناء الجماع من الأعراض الجسدية الشائعة للقولون العصبي حيث أن الألم يحدث في الغالب أثناء الإيلاج العميق، كما أنه قد تصاب بعض النساء من انخفاض الرغبة الجنسية وصعوبة الإثارة. زيادة أعراض الدورة الشهرية سُوءًا
وجد أن النساء المصابات بالقولون العصبي قد يعانين من أعراض شديدة أثناء الدورة الشهرية بسبب التقلبات الهرمونية، حيث أن بعض أعراض القولون العصبي قد تجعل الدورة الشهرية أكثر غزارة وألمًا. أعراض أخرى
وتشمل:
الألم وعدم الراحة أثناء حركة الأمعاء. تغيير ثابت في وتيرة أو تناسق حركات الأمعاء. وجود مخاط واضح أو أبيض في البراز. آلام الحوض المزمنة. طرق تشخيص أعراض القولون العصبي النفسي عند النساء
لمتابعة أهم المعلومات حول أعراض القولون العصبي النفسي عند النساء، نقدم لك طرق التشخيص المتبعة حيث أنه يقوم الطبيب بسؤال المريضة حول الأعراض التي تعاني منها، ثم يقوم بإجراء بعض الفحوصات، مثل:
فحص المستقيم: للتأكد من أعراض القولون العصبي التي تعاني منها المريضة ولاستبعاد الحالات الطبية الأخرى.
أطعمة ومشروبات ممنوعة لمريض القولون العصبي
القلق يحفز القولون العصبي الشعور بالقلق خاصة قبل وقوع الأحداث، ويفتقر الشخص إلى القدرة على التنبؤ بالعواقب السلبية التي قد يتعرض لها، مما يسبب حدوث ضيق عاطفي، وتوتر وقلق. التعب والإجهاد من أعراض القولون العصبي النفسية الشعور بالإجهاد الشديد والتعب، خاصة إذا كانت الإصابة بمرض القولون ناتجة عن التعرض لمشكلات كبيرة خلال مرحلة الطفولة أو البلوغ، وهنا قد يوصي الطبيب بإحالة المريض إلى معالج نفسي متخصص يحسن من الأعراض التي يعاني منها الشخص. أعراض القولون العصبي الجسدية يعاني مرضى القولون العصبي من بعض الأعراض الجسدية المتمثلة فيما يلي: نوبات عنيفة من الإسهال أو الإمساك أو التناوب بينهما. آلام أو تقلصات في المعدة خاصة الجزء السفلي. غازات وانتفاخ شديد. براز صلب أو رخو. بروز البطن. الشعور برغبة مستمرة في التبرز. عدم القدرة على تحمل الطعام. الحموضة المعوية. عسر الهضم. الصداع القوي. الرغبة في التبول معظم الوقت. تعرف ايضا علي: حقائق سريعة حول البوليميا و5 خطوات تساعدك فى علاجه تعرف عليها ما هي اسباب حدوث القولون العصبي يصيب القولون العصبي نسبة تتراوح بين 25 و 45 مليون شخص أمريكي أغلبهم من النساء، وعلى الرغم من وجود عوامل عديدة تسبب الإصابة بالقولون العصبي، إلا أنه ليس هناك سببًا محددًا يمكن الجزم به، وتزداد فرص الإصابة بالقولون العصبي في أواخر سن المراهقة حتى بداية الأربعينيات.
الاسترخاء
تساعد تمارين الاسترخاء ، مثل: اليوغا، والتأمل، والتنفس في تخفيف القلق والإجهاد الذي يشعر به المريض. السيطرة على التوتر
يمكن الحصول على العديد من الدورات التي تساعد على كيفية السيطرة التوتر، ويتم الاعتماد في ذلك على تغيير طريقة التفكير للتعامل مع الأمور بطريقة أكثر حكمة. تعديل نمط الحياة
يساعد الحصول على قسط جيد من النوم، وتناول نظام غذائي جيد غني بالألياف في التخفيف من نوبات القولون العصبي المزعجة. مضاعفات القولون العصبي الأخرى
بالإضافة إلى القولون العصبي والأوهام قد يسبب العديد من المضاعفات الأخرى، وتشمل ما يأتي:
اضطرابات الجهاز الهضمي
يزيد القولون العصبي من نوبات الإسهال والإمساك المتكررة، كما يزيد من احتمالية الإصابة بالبواسير. الجفاف
يعد الأشخاص المصابون بالقولون العصبي أكثر عرضة للجفاف ، خاصة إذا كان المريض يعاني من الإسهال المزمن ولا يتناول كمية كافية من السوائل. تردي نوعية الحياة
يعاني الأشخاص المصابون بمتلازمة القولون العصبي من تردي نوعية الحياة، حيث يضطرون إلى إلغاء الارتباطات الاجتماعية بسبب الحاجة إلى استخدام الحمام بشكل متكرر، كما أنهم قد يضطرون للغياب عن عملهم بشكل متكرر.
انسداد مستمر في مسالك المرارة. يحاول الكبد كل مرة تجديد خلاياه وإصلاح ما تضرر، ولكن مع استمرار عملية الإصلاح الكبدي تتكون نُدب (نسيج ليفي)، وكلما زاد التندب زادت صعوبة أداء الكبد بوظائفه. يأتي النزيف بسبب:
فرط ضغط الدم في الأوردة التي تغذي الكبد (فرط ضغط الدم البابي) بسبب تليف الكبد مما يؤدي إلى تغيير مسار الدم إلى الأوردة الصغيرة؛ فيزداد ضغط الدم بها مؤديًا إلى انفجارها، وحدوث نزيف شديد. زيادة ضغط الدم البابي يسبب تضخم في الأوردة في المرئ أو المعدة؛ وحدوث نزيف خطير. صعوبة الكبد في تكوين البروتينات اللازمة لتجلط الدم مع وجود فيتامين K إلى استمرار النزيف. أعراض سيولة الدم
الأعراض المصاحبة لسيولة الدم هي:
– نزيف بعد الإصابة بجروح يستمر لفترة طويلة. نزيف من الأنف متكرر. – نزيف من اللثة. – وجود كدمات على الجلد. أسباب سيولة الدم. – تيبس وألم حول المفاصل الذي قد يشير إلى نزيف داخلي. – هبوط شديد في الدورة الدموية. وجود دم في البول أو البراز. – ضعف عام في الجسم. – ضيق وتهيج في الأطفال. – ألم في البطن مما يدل على وجود نزيف داخلي. علاج سيولة الدم
يختلف علاج سيولة الدم على حسب سبب الإصابة، فإذا كان السبب نقص الصفائح الدموية يكون العلاج عن طريق نقل دم للمريض لتعويضه بالصفائح الدموية اللازمة، أما إذا كان السبب نقص في عوامل التجلط أو فيتامين k المسؤول عن وقف النزيف، حينئذ يستخدم الطبيب حقن بروتينات التجلط أو معاملات التجلط في الوريد أو العلاج بالجينات أو أخذ فيتامين k، مع ضرورة إيقاف النزيف بوضع ثلج على المكان المصاب.
أسباب سيولة الدم
الهيموفيليا ب(B)، يحدث بسبب نقص عامل التخثر التاسع، ويسمى أيضًا بمرض عيد الميلاد، أو نقص العامل التاسع. الهيموفيليا سي (C)، يستخدم الأطباء اسم الهيموفيليا سي في الإشارة إلى نقص عامل التخثر الحادي عشر، ويعد هذا النوع من الهيموفيليا غير شائع مثل النوعين أ و ب. أسباب مرض سيلان الدم
يوجد لدى كل إنسان كرموسومان جنسيان واحد موروث من الأم، والثاني موروث من الأب، وترث الأنثى كروموسوم إكس(X) من الأب وكرموسوم إكس من الأم(X)، بينما يرث الذكر كروموسوم إكس(X) من الأم وكرموسوم واي(Y) من الأب، وتوجد الطفرة الجينية لمرض الهيموفيليا على الكرموسوم إكس(X) الموروث من الأم، وهذا يعني أن الذكور الأكثر عرضة للإصابة بالهيموفيليا لوجود كرموسوم إكس( X) واحد لديهم. وتعد الأم حاملة فقط لجين سيلان الدم، وعند تمرير هذا الجين إلى الأطفال الذكور يصابون بالمرض وتظهر عليهم الأعراض، أما عند تمرير الجين إلى الإناث فإنه لن تظهر عليهن أعراض المرض، لكن تصبحن حاملات للطفرة الجينية المسببة لمرض الهيموفيليا، ويمكن أن تنقلن المرض إلى أبنائهن في المستقبل، وتعد الوراثة العامل الأكثر شيوعًا لمرض الهيموفيليا بنسبة 50% من حالات الإصابة به، وعادًة ما يكون لدى الإناث الحاملات لجين الهيموفيليا مستويات طبيعية من عوامل تخثر الدم، لكنهنّ تصبن بنزيف أكثر في العمليات الجراحية، وتعانين من نزيف الأنف بشكل متكرر، أو النزيف المفرط أثناء الدورة الشهرية.
آخر تحديث: يناير 12, 2022
خطورة سيولة الدم على الحامل والجنين
خطورة سيولة الدم على الحامل والجنين تشعر العديد من النساء في فترة الحمل بالعديد من التغيرات الجسدية، التي قد تؤثر على حالتهم الصحية، كما نعرف أن مرض سيولة الدم يعد من الأمراض النادرة التي قد يصاب بها الإنسان. وخصوصاً السيدات في فترة الحمل، ولذلك في هذا المقال سوف نتعرف على كل ما يخص موضوع سيولة الدم وخطورته على السيدة الحامل والجنين. ما هو المقصود بمرض سيولة الدم؟
يعرف مرض سيولة الدم باسم الهيموفيليا أو مرض نزيف الدم الوراثي. لأن هذا المرض في هذه الحالة، يعتبر عدم تخثر الدم بالشكل الطبيعي الجيد في جسم الإنسان. وتحدث سيولة الدم هذه بسبب النقص في بروتينات تجلط الدم في جسم الإنسان. فعندما يصاب الإنسان تطول فترة النزيف عن غيره إذا تعرض لحادث أو الإصابة أو لجروح. ويعد مرض الهيموفيليا من الأمراض التي تمثل خطورة كبيرة على صحة المرأة الحامل وجنينها أثناء فترة الحمل. ويمكن تشخيص مرض سيولة الدم، من خلال تحاليل الدم في أحد المختبرات الطبية. وذلك حتى يتم التعرف على نسبة تجلط الدم، وأسباب الإصابة به، ثم يتم بعد ذلك تحديد طرق علاجه. اقرا المزيد: سيولة الدم وعلاجها
ما هي أسباب الإصابة بمرض سيولة الدم؟
يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي للإصابة بمرض سيولة الدم في جسم الإنسان، وتتمثل هذه الأسباب فيما يلي:
قلة في عوامل التجلط، التي تساهم في سرعة إيقاف النزيف.