11#. الصفحة 138 - الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم -ماهر المعيقلي- مكررة 10 مرات - YouTube
- معنى الظلم في قوله تعالى الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون - موقع فكرة
- القران الكريم |قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَىٰ
- الشيخ رعد محمد الكردي (قال فمن ربكما يا موسىٰ) - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - الآية 49
- إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة طه - قوله تعالى قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى- الجزء رقم3
معنى الظلم في قوله تعالى الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون - موقع فكرة
(فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ): بريٌ مما تعبدون. معنى الظلم في قوله تعالى الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون - موقع فكرة. (إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفاً وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ)، الذي يُدبر هذه الأفلاك، وهذه الكواكب هو الذي يستحق العبادة، لأنه مالك الملك القادرعلى كل شيء، هذا هو الربَّ الذي يستحق العبادة، أما الذي يُدبر ويُسير من المشرق إلى المغرب فهذا مخلوق، المخلوق لا يكون إلهًا، بل يكون عبدًا. (فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ* إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفاً وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ)، وجهت وجهي للخالق الباريء المصور الذي خلق هذه الأفلاك، ودبرها وسيرها بقدرته وتدبيره -سُبْحَانَهُ- وبعلمه، هذا هو الربَّ المستحق للعبادة. (فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ) من عبادة الكواكب وكل ما عُبد من دون الله -عَزَّ وَجَلَّ-. (وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ) جادلوه في هذا؛)وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِي فِي اللَّهِ(: أي -سُبْحَانَهُ وَتَعَالى- الذي خلق السماوات والأرض،)وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِي فِي اللَّهِ(: انخصموا عند هذه المجادلة، ولم يكن لهم دليلٌ يقابلونه به حُجَج إِبْرَاهِيمَ -عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ- فأظهر-عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ- بُطلان هذه الكواكب، وبُطلان ملة هؤلاء القوم الذين يعبدونها.
– وهناك الهدم المشهود للجهاز القضائي ، وتحويله إلى سيف للاستنساب والتزوير بأيد معروفة. – وهناك الهدم الفظيع لعلاقات لبنان العربية والدولية ، وقبل ذلك وبعده ، محاولات بائسة للتعرض لهوية لبنان وانتمائه. – وهناك العدوان المستمر على الدستور ، وعلى شرعيات لبنان الوطنية والعربية والدولية. – وهناك هدم مبدأ الفصل بين السلطات، بحيث ضاعت المعالم بين الرئاسة والسلطة التنفيذية ، والسلطة القضائية ولصالح حزازات شخصية ومصالح سياسية بائسة. – وهناك الإسقاط الفظيع لحرمات المؤسسة العسكرية وصلاحياتها والأجهزة المسلحة لصالح ميليشيا ، بل ميليشيات خاصة ، تأتمر بأوامر الخارج. – وهناك الانتهاك المستمر بالفساد والاستئثار لموارد الدولة وسلطاتها في المطار والمرفأ ، والمعابر الحدودية. وهي ممارسات تتردد جيوش محتلة في ارتكابها. إن هذه الأمور كلها ، التي تستمر كأنما لا نهاية لها ، أوقعت الشعب اللبناني، الذي يزداد احتياجا ومجاعة بين خيارين أحلاهما مر: الهجرة إلى أي مكان ، ولو كان ثمن ذلك الموت في البحار ، أو مصنع المصائب النازلة والمتفاقمة في عزلته عن أشقائه ، وعن العالم حتى الموت الزؤام. أيها المسلمون، أيها المواطنون: هذه رسالة رمضان ، وقد كان رمضان على الدوام داعية رجاء وأمل وغوث.
قال بعض العلماء: إنما نص الله تعالى على صفة الخلق دون غيرها من الصفات، لأن المشركين كانوا يعترفون أن الله خالقهم، كما قال تعالى (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ) وقال تعالى (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ). وقيل: ليذكرهم بذلك نعمته عليهم. (فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) أي ليقتل بعضكم بعضاً، وإنما عبر بقتل النفس، لأن المؤمن أخو المؤمن فكأنه هو نفسه، فالأمة الواحدة المجتمعة على شيء ينزلون منزلة النفس الواحدة. كقوله تعالى (فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ) أي: على من في البيت. وقوله تعالى (وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ) أي: لا يلمز بعضكم بعضاً. وقوله تعالى (لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً) أي: ظنوا بإخوانهِم خيراً. وقوله تعالى (ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ) أي: إخوانكم. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - الآية 49. عن ابن عباس ( … فقال الله تبارك وتعالى إن توبتهم أن يقتل كل رجل منهم كل من لقي من والد أو ولدٍ فيقتله بالسيف ولا يبالي من قتل في ذلك الموطن، فتاب أولئك الذين كان قد خفي على موسى وهارون ما اطلع الله من ذنوبهم فاعترفوا بها وفعلوا ما أمروا به فغفر الله للقاتل والمقتول.
القران الكريم |قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَىٰ
قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى [ ص: 406] قال فما بال القرون الأولى قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى
قوله تعالى: ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى فيه ثلاثة تأويلات: أحدها: أعطى كل شيء زوجه من جنسه ، ثم هداه لنكاحه، قاله ابن عباس والسدي. الثاني: أعطى كل شيء صورته ، ثم هداه إلى معيشته ومطعمه ومشربه ، قاله مجاهد ، قال الشاعر: وله في كل شيء خلقة وكذاك الله ما شاء فعل
يعني بالخلقة الصورة. الثالث: أعطى كلا ما يصلحه ، ثم هداه له ، قاله قتادة. ويحتمل رابعا: أعطى كل شيء ما ألهمه من علم أو صناعة وهداه إلى معرفته. قوله تعالى: فما بال القرون الأولى وهي جمع قرن ، والقرن أهل كل عصر مأخوذ من قرانهم فيه. وقال الزجاج: القرن أهل كل عصر وفيه نبي أو طبقة عالية في العلم ، فجعله من اقتران أهل العصر بأهل العلم ، فإذا كان زمان فيه فترة وغلبة جهل لم يكن قرنا. واختلف في سؤال فرعون عن القرون على أربعة أوجه: أحدها: أنه سأله عنها فيما دعاه إليه من الإيمان ، هل كانوا على مثل ما يدعو إليه أو بخلافه. الشيخ رعد محمد الكردي (قال فمن ربكما يا موسىٰ) - YouTube. الثاني: أنه قال ذلك له قطعا للاستدعاء ودفعا عن الجواب. [ ص: 407] الثالث: أنه سأله عن ذنبهم ومجازاتهم.
الشيخ رعد محمد الكردي (قال فمن ربكما يا موسىٰ) - Youtube
(51) ولهذا لما لم يمكن فرعون أن يعاند هذا الدليل القاطع عدل إلى المشاغبة، وحاد عن المقصود فقال لموسى: فما بال القرون الأولى ؛ أي: ما شأنهم، وما خبرهم؟ وكيف وصلت بهم الحال، وقد سبقونا إلى الإنكار والكفر، والظلم، والعناد، ولنا فيهم أسوة؟ (52) فقال موسى: علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى ؛ أي: قد أحصى أعمالهم من خير وشر، وكتبه في كتابه، وهو اللوح المحفوظ، وأحاط به علما وخبرا، فلا يضل عن شيء منها، ولا ينسى ما علمه منها.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة طه - الآية 49
وقيل إلى عندك. وقال مقاتل { إلى} بمعنى مع أي مع جناحك. { تخرج بيضاء من غير سوء} من غير برص نورا ساطعا، يضيء بالليل والنهار كضوء الشمس والقمر وأشد ضوءا. عن ابن عباس وغيره: فخرجت نورا مخالفة للونه. و { بيضاء} نصب على الحال، ولا ينصرف لأن فيها ألفي التأنيث لا يزايلانها فكأن لزومهما علة ثانية، فلم ينصرف في النكرة، وخالفتا الهاء لأن الهاء تفارق الاسم. و { من غير سوء} { من} صلة { بيضاء} كما تقول: ابيضت من غير سوء. { آية أخرى} سوى العصا. فأخرج يده من مدرعة له مصرية لها شعاع مثل شعاع الشمس يعشي البصر. و { آية} منصوبة على البدل من بيضاء؛ قاله الأخفش. النحاس: وهو قول حسن. وقال الزجاج: المعنى آتيناك آية أخرى أو نؤتيك؛ لأنه لما قال { تخرج بيضاء من غير سوء} دل على أنه قد آتاه آية أخرى. { لنريك من آياتنا الكبرى} يريد العظمى. وكان حقه أن يقول الكبيرة وإنما قال { الكبرى} لوفاق رؤوس الآي. وقيل: فيه إضمار؛ معناه لنريك من آياتنا الآية الكبرى دليله قول ابن عباس يد موسى أكبر آياته. الشيخ الشعراوي - فيديو سورة طه الايات 18 - 39
تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي ارْم بها على الأرض، وهو هنا إلقاء الدُّرْبة والتمرين على لقاء فرعون، وهنا خرجت العصا عن ناموسها الذي يعلمه موسى عليه السلام، لم تعد للتوكؤ والهش على الغنم، ولكنها تنتقل من جنس الخشب إلى جنس الحيوان فتصير حية، قال الحق سبحانه: { فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ}
إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة طه - قوله تعالى قال فمن ربكما يا موسى قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى- الجزء رقم3
[ ص: 19] وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة: قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى [ 20 \ 50] فيه للعلماء أوجه لا يكذب بعضها بعضا ، وكلها حق ، ولا مانع من شمول الآية لجميعها. منها أن معنى أعطى كل شيء خلقه ثم هدى أنه أعطى كل شيء نظير خلقه في الصورة ، والهيئة ، كالذكور من بني آدم أعطاهم نظير خلقهم من الإناث أزواجا. وكالذكور من البهائم أعطاها نظير خلقها في صورتها وهيئتها من الإناث أزواجا. فلم يعط الإنسان خلاف خلقه فيزوجه بالإناث من البهائم ، ولا البهائم بالإناث من الإنس ، ثم هدى الجميع لطريق المنكح الذي منه النسل ، والنماء ، كيف يأتيه ، وهدى الجميع لسائر منافعهم من المطاعم ، والمشارب ، وغير ذلك. وهذا القول مروي عن ابن عباس رضي الله عنهما من طريق علي بن أبي طلحة ، وعن السدي وسعيد بن جبير ، وعن ابن عباس أيضا: ثم هدى أي هداه إلى الألفة ، والاجتماع ، والمناكحة. وقال بعض أهل العلم أعطى كل شيء خلقه ثم هدى أي: أعطى كل شيء صلاحه ثم هداه إلى ما يصلحه ، وهذا مروي عن الحسن وقتادة. وقال بعض أهل العلم: أعطى كل شيء خلقه ثم هدى: أي أعطى كل شيء صورته المناسبة له. فلم يجعل الإنسان في صورة البهيمة ، ولا البهيمة في صورة الإنسان ، ولكنه خلق كل شيء على الشكل المناسب له فقدره تقديرا ، كما قال الشاعر: وله في كل شيء خلقة وكذاك الله ما شاء فعل
يعني بالخلقة: الصورة ، وهذا القول مروي عن مجاهد ومقاتل ، وعطية وسعيد بن جبير ثم هدى كل صنف إلى رزقه وإلى زوجه.
قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا يَا مُوسَىٰ (49) يقول تعالى مخبرا عن فرعون أنه قال لموسى منكرا وجود الصانع الخالق ، إله كل شيء وربه ومليكه ، قال: ( فمن ربكما يا موسى) أي: الذي بعثك وأرسلك من هو ؟ فإني لا أعرفه ، وما علمت لكم من إله غيري
وَقَالَ آخَرُونَ: مَعْنَى ذَلكَ: أَعْطَى كُلّ شَيْء صُورَته, وَهيَ خَلْقه الَّذي خَلَقَهُ به, ثُمَّ هَدَاهُ لمَا يُصْلحهُ منْ الاحْتيَال للْغذَاء وَالْمَعَاش. ذكْر مَنْ قَالَ ذَلكَ: 18215 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب وَأَبُو السَّائب, قَالَا: ثنا ابْن إدْريس, عَنْ لَيْث, عَنْ مُجَاهد, في قَوْله: { أَعْطَى كُلّ شَيْء خَلْقه ثُمَّ هَدَى} قَالَ: أَعْطَى كُلّ شَيْء صُورَته ثُمَّ هَدَى كُلّ شَيْء إلَى مَعيشَته. * - حَدَّثَني مُحَمَّد بْن عَمْرو, قَالَ: ثنا أَبُو عَاصم, قَالَ: ثنا عيسَى; وَحَدَّثَني الْحَارث, قَالَ: ثنا الْحَسَن, قَالَ: ثنا وَرْقَاء, عَنْ ابْن أَبي نَجيح, عَنْ مُجَاهد, في قَوْل اللَّه: { أَعْطَى كُلّ شَيْء خَلْقه ثُمَّ هَدَى} قَالَ: سَوَّى خَلْق كُلّ دَابَّة, ثُمَّ هَدَاهَا لمَا يُصْلحهَا, فَعَلَّمَهَا إيَّاهُ. * - حَدَّثَنَا الْقَاسم, قَالَ: ثنا الْحُسَيْن, قَالَ: ثني حَجَّاج, عَنْ ابْن جُرَيْج, عَنْ مُجَاهد, قَوْله: { رَبّنَا الَّذي أَعْطَى كُلّ شَيْء خَلْقه ثُمَّ هَدَى} قَالَ: سَوَّى خَلْق كُلّ دَابَّة ثُمَّ هَدَاهَا لمَا يُصْلحهَا وَعَلَّمَهَا إيَّاهُ, وَلَمْ يَجْعَل النَّاس في خَلْق الْبَهَائم, وَلَا خَلْق الْبَهَائم في خَلْق النَّاس, وَلَكنْ خَلَقَ كُلّ شَيْء فَقَدَّرَهُ تَقْديرًا.