1 إجابة واحدة
القائل لقد ظلمك بسؤال نعجتك الى نعاجة
هو سيدنا داوود علية السلام
قال الله تعالى
لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِ ۖ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ ۗ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ۩ (24)
سورة ص
تم الرد عليه
نوفمبر 29، 2020
بواسطة
mohamedamahmoud
✦ متالق
( 608ألف نقاط)
- من القائل لقد ظلمك بسؤال نعجتك الى نعاجه - موقع موسوعتى
- لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه - تعلم
- الإسلام يدعو إلى العلم
من القائل لقد ظلمك بسؤال نعجتك الى نعاجه - موقع موسوعتى
[1]
شاهد أيضًا: من القائل لم اشرك بربي احدا
لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه في القرآن الكريم
وقد ورد ذلك في القرآن الكريم، وتفسيره من خلال ما يأتي: [2]
قال الله تعالى: "لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ". [3]
قال داود لقد ظلمك بسؤاله نعجتك ليضمها إلى نعاجه، وإن كثيرا من الشركاء، يظلم بعضهم بعضًا، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات، فإنهم لا يظلمون أحدا، وهم قليلون، فلما قضى بينهما داود نظر أحدهما إلى صاحبه فضحك وصعد إلى السماء ، فعلم داود أن الله تعالى ابتلاه. إن أحدهما لما قال: هذا أخي، قال داود للآخر: ما تقول، فقال: إن لي تسعا وتسعين نعجة ولأخي نعجة واحدة وأنا أريد أن آخذها منه فأكمل نعاجي مائة، قال: وهو كاره، إذا لا ندعك وإن رمت ذلك ضربت منك هذا وهذا وهذا، يعني: طرف الأنف وأصله والجبهة، فقال: يا داود أنت أحق بذلك حيث لم يكن لأوريا إلا امرأة واحدة ولك تسع وتسعون امرأة، فلم تزل تعرضه للقتل حتى قتل وتزوجت امرأته، فنظر داود فلم ير أحدا فعرف ما وقع فيه.
لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه - تعلم
من القائل لقد ظلمك بسؤال نعجتك الى نعاجه الاجابة هى: قال تعالى: قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَىٰ نِعَاجِهِ ۖ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ ۗ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ ۩ (24) سورة ص ( قال) داود ( لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه) أي: بسؤاله نعجتك ليضمها إلى نعاجه. فإن قيل: كيف قال لقد ظلمك ولم يكن سمع قول صاحبه ؟ قيل: معناه إن كان الأمر كما تقول فقد ظلمك ، وقيل: قال ذلك بعد اعتراف صاحبه بما يقول. ( وإن كثيرا من الخلطاء) الشركاء ، ( ليبغي بعضهم على بعض) يظلم بعضهم بعضا ، ( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات) فإنهم لا يظلمون أحدا. ( وقليل ما هم) أي: قليل هم ، و " ما " صلة يعني: الصالحين الذين لا يظلمون قليل. قالوا: فلما قضى بينهما داود نظر أحدهما إلى صاحبه فضحك وصعد إلى السماء ، فعلم داود أن الله تعالى ابتلاه ، وذلك قوله: ( وظن داود) أيقن وعلم ، ( أنما فتناه) أنما ابتليناه.
من القائل لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه ؟
من قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه؟
من قائل لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه؟
اهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام نتمنى أن تجدوا ما تبحثون عنه في موقع المتقدم ، ويسعدنا ان نقدم لكم حل سؤال:
الإجابة هي
داوود عليه السلام. قائل لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه نبي الله داوود عليه السلام. قال داود: لقد ظلمك أخوك بسؤاله ضم نعجتك إلى نعاجه، وإن كثيرًا من الشركاء ليعتدي بعضهم على بعض، ويظلمه بأخذ حقه وعدم إنصافه مِن نفسه إلا المؤمنين الصالحين، فلا يبغي بعضهم على بعض، وهم قليل. وأيقن داود أننا فتنَّاه بهذه الخصومة، فاستغفر ربه، وسجد تقربًا لله، ورجع إليه وتاب.
الإسلام يدعو إلى مخالطة النّاس؛ فهو دين محبة وألفة ونزعة التعرف إلى الناس. ؟ أسعد الله أوقاتكم بكل خير طلابنا الأعزاء في موقع رمز الثقافة ، والذي نعمل به جاهدا حتى نوافيكم بكل ما هو جديد من الإجابات النموذجية لأسئلة الكتب الدراسية في جميع المراحل، وسنقدم لكم الآن سؤال الإسلام يدعو إلى مخالطة النّاس؛ فهو دين محبة وألفة ونزعة التعرف إلى الناس. بكم نرتقي وبكم نستمر، لذا فإن ما يهمنا هو مصلحتكم، كما يهمنا الرقي بسمتواكم العلمي والتعليمي، حيث اننا وعبر هذا السؤال المقدم لكم من موقع رمز الثقافة نقدم لكم الاجابة الصحيحة لهذا السؤال، والتي تكون على النحو التالي: الاجابة الصحيحة هي: العبارة صحيحة.
الإسلام يدعو إلى العلم
وبذلك وقَفت في المسلمين حركة التفكير والعمل، واستخدام ما سُخِّر للإنسان في هذا الكون، كما أُسيئ إلى فَهم المبادئ الإسلامية الصحيحة، فانتابهم الضَّعف، وأُصيبوا بالشلل، وهيَّؤوا للناس أن ينالوهم بما أرادوا، وأن يرموا دينهم بما شاؤوا، وبذلك أساؤوا إلى أنفسهم، وأساؤوا إلى دينهم.
لاحظت عند كثير من المسلمين في قضية التعامل مع غير المسلمين أنه يؤثر الابتعاد عنهم وعدم مخالطتهم ومصاحبتهم وحتى عدم تناول الطعام معهم ومشاركتهم في أفراحهم وأحزانهم بل قد يختار الانعزال التام عنهم ويرى في هذا تقربا إلى الله وتدينا له. الإسلام يدعو إلى العلم. ربما السبب في هذا الفهم الذي يفضي إلى هذا الشعور الانعزالي هو كثرة الفتاوى التي تصب في هذا الاتجاه بقصد أحيانا وبغير قصد أحيانا أخرى، وأظن أن الإشكال هنا مرجعه إلى عدة أمور:
– الخلط بين نصوص وأحكام متعلقة بحالة الحرب –وهي الحالة الاستثنائية- مع نصوص متعلقة بحالة السلم وهي الحالة الطبيعية. – سوء فهم لقضية خيرية وأفضلية هذه الأمة وقضية الاعتزاز والعزة في قوله تعالى: "كنتم خير أمة أخرجت للناس"، وقوله: "وكذلك جعلناكم أمة وسطا"، وقوله: "أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين"، وقوله: "ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين". – سوء فهم لعدة أحاديث وردت في مخالفة اليهود والنصارى في قضايا إعفاء اللحى وصبغ الشعر وغيرها، والتي في مجملها ربما تصب في قضية التمايز "الشكلي". لن أعالج القضية من جانب شرعي بحت، فلست من أهل الاختصاص، ولا هذا المقال يتسع لذلك، ولكن أريد فقط إثارة بعض التساؤلات والملاحظات، فأمامي نصوص محكمة وأسئلة منطقية تحتاج إلى إجابات منطقية -طبعا استنادا لنصوص الشريعة ومقاصدها الكبرى-، وسأطرح بعض هذه التساؤلات والملاحظات فيما يلي:
1- إذا كان طعام أهل الكتاب حلا لنا والزواج منهم مباحا بنصوص القران أليس هذا اختلاطا بهم بل مصاهرة معهم؟ تخيل أن يتزوج رجل بنصرانية، ألن يكون لأطفاله أعمام مسلمون وأخوال غير مسلمين، ويكون له جد مسلم وجد غير مسلم، وهذا سيؤدي للمحبة الفطرية التي تكون بين الإنسان ورحمه وأقاربه.