↑ ابن خلدون ، تاريخ ابن خلدون ، صفحة 204. ↑ ابن خلدون ، تاريخ ابن خلدون ، صفحة 407. ↑ ابن خلدون، تاريخ ابن خلدون ، صفحة 611.
- كتاب مقدمه ابن خلدون
- جزاء النظر إلى المحرمات في الدنيا والآخرة - إسلام ويب - مركز الفتوى
كتاب مقدمه ابن خلدون
– كما أن هناك مؤلفات أخرى قام بذكرها في كتابه (كشف الظنون) ، وهي ملخص ل فخر الدين الرازي ، شرح الرجز لابن الخطيب في الأصول ، شرح قصيدة البردي ، قصيدة بن عبدون ، وطبيعية العمران. العبر PDF لـ ابن خلدون ( المؤرخ و عالم الاجتماع الفذ ) - موقع يور بوك الثقافي. كتب ابن خلدون
– مقدمة بن خلدون
أشار ابن خلدون في هذه المقدمة إلى العمران البشري ، الذي شمل التعاون بين البشر ، كما تضمنت الحديث عن الاحتباس الحراري ، الطقس ، الطعام وتأثيره على الأخلاق ، أخلاق السكان ، الأحلام ، أصول المدنية الإنسانية التي شملت التدرج في بناء الحضارة ، الترف ، الحكم الديني الأكثر مناسبة للعرب ، الحكم العصبي القبلي. – رحلة بن خلدون
يتحدث فيه بن خلدون عن رحلته إلى الأندلس ، وعودته إلى المغرب الأقصى ، الإقامة عند أولاد عريف ، رحلته إلى المشرق ، ولاية القضاء في مصر ، سفره لقضاء الحج ، سفر السلطان إلى الشام ، ولقاء الأمير نفر سلطان التتر والمغول ، ومواضيع اخرى. – الخبر عن دولة التتر
تحدث بن خلدون في هذا الكتاب عن احد ملوك التتار ( جنكيز خان) ، وعن أمير من بني جقطاي (تيمور) ، ودولة بني ودوشي هان ، كما تحدث حول الأسطورة في تاريخ المغول ، كيفية استيلاء التتر على ممالك (خوارزم شاه) ، خراسان وفيما وراء النهر ، بالإضافة إلى أخبار جلال الدين ، رجوعه إلى الهند واستيلائه على العراق.
مساعدة
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
صفحات تصنيف «كتب ابن خلدون»
يشتمل هذا التصنيف على 4 صفحات، من أصل 4. ا
العبر وديوان المبتدأ والخبر ش
شفاء السائل وتهذيب المسائل ل
لباب المحصل في أصول الدين (كتاب) م
مقدمة ابن خلدون
مجلوبة من « صنيف:كتب_ابن_خلدون&oldid=14767156 »
تصنيف: كتب حسب المؤلف
تاريخ النشر: 2015-01-05 01:59:27
المجيب: الشيخ / موافي عزب
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
مشكلتي التي أعاني منها كثيرا: للأسف ابتليت بالنظر إلى المحرمات، كلما تابعتها في ذات اليوم أقول: سأتوب، ولكن أرجع من جديد لها، رغم أني وعدت ربي أني لن أكررها. أريد شيئا يجعلني أمتنع عن النظر إلى المحرمات، صرت ملطخة بالذنوب، وأريد أن أرجع إلى الله من جديد، حتى صلاتي صرت أصليها متأخرة، أريد حلا لمشكلتي. وجزاكم الله كل خير. جزاء النظر إلى المحرمات في الدنيا والآخرة - إسلام ويب - مركز الفتوى. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ سارا.. حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
يسرنا أن نرحب بك في موقعك إسلام ويب، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأل الله العلي الأعلى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يغفر ذنبك، وأن يستر عيبك، وأن يتجاوز عن سيئاتك، وأن يُجنبك الفواحش والفتن ما ظهر منها وما بطن، كما نسأله تبارك وتعالى أن يُعينك على ذكره وشكره وحسن عبادته، وأن يعينك على غض بصرك وتحصين فرجك، وأن يطهر قلبك، إنه جواد كريم. وبخصوص ما ورد برسالتك -ابنتي الكريمة الفاضلة-: إنه مما لا شك فيه أن هذه المعصية من المعاصي التي تقض مضجع كل مسلمٍ ومسلمة؛ لأن العين هي مفتاح المعاصي كلها، والنظر بريد الزنى – كما ورد – ولذلك ما إن يفتح الإنسان عينه على الحرام إلا ويدخل هذا السهم المسموم إلى قلب الإنسان فيشغله ويشتهي ويتمنَّى ويقع فيما يُغضب الله تبارك وتعالى، ولذلك قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (العين تزني وزناها النظر).
جزاء النظر إلى المحرمات في الدنيا والآخرة - إسلام ويب - مركز الفتوى
24-10-2010, 20:24
#1
باحث
إنا الآن
رقم العضوية:
23373
تاريخ التسجيل:
Jan 2010
المشاركات:
227
عقوبات النظر إلى المحرمات
أخي المسلم:
اعلم أن النظر إلى المحرمات يورث الحسرات والزفرات، والألم الشديد، فيرى العبد ما ليس قادرا عليه ولا صابرا عنه، وهذا من أعظم العذاب كما قيل:
يا راميا بسـهام اللحظ مجتهدا *** أنت القتيل بما ترمي فـلا تصب
وباعث الطرف يرتاد الشفاء له *** احبس رسولك لا يأتيك بالعطب
فمن عقوبات النظر إلى المحرمات:
1- فساد القلب: فالنظرة تفعل في القلب ما يفعل السهم في الرمية، فإن لم تقتله جرحته، فهي بمنزلة الشرارة من النار ترمى في الحشيش اليابس، فإن لم تحرقه كله أحرقت بعضه. 2- نسيان العلم
3- نزول البلاء: قال عمرو بن مرة: نظرت إلى امرأة فأعجبتني فكف بصري، فأرجو أن يكون ذلك جزائي. 4- إبطال الطاعات: فعن حذيفة قال: من تأمل خلق امرأة من وراء الثياب فقد أبطل صومه!! 5- الغفلة عن الله والدار الآخرة: فإن القلب إذا شغل بالمحرمات أورثه ذلك كسلا عن ذكر الله وملازمة الطاعات. 6- إهدار الشارع عين من تعمد النظر في بيوت الناس متجسسا: فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله: { الو اطلع أحد في بيتك ولم تأذن له، فخذفته بحصاة ففقأت عينه، ما كان عليك جناح} [متفق عليه].
فهذا زنى العين من الأنواع الشديدة التي تُؤثر تأثيرًا شديدًا على إيمان الإنسان، بل وعلى نفسيته ومشاعره، ولذلك أمرنا الله تبارك وتعالى رجالاً ونساءً بغض البصر، فقال: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم} وقال: {وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهنَّ ويحفظنَ فروجهنَّ}؛ لأن الله الذي خلق الإنسان يعلم خطورة النظر المحرم عليه، والنبي -صلى الله عليه وسلم- في حجة الوداع لَوىَ عنق ابن عمِّه الفضل ابن عباس حين رآه ينظر إلى فتاة، فسأله عمَّه: لِمَ لَويت عنق ابن عمك يا رسول الله؟ قال: (رَأَيْتُ شَابًّا وَشَابَّةً فَلَمْ آمَنْ الشَّيْطَانَ عَلَيْهِمَا). وبما أن هذه المعصية معصية ذاتية سِرِّيَّة لا يمكن لأحد أن يطلع عليها سوى صاحبها، جعل الله قرار غض البصر قرارا شخصيا ذاتيا أيضًا، فكل إنسانٍ منا هو الوحيد القادر على أن يترك هذه المعصية إذا عقد العزم على ذلك وكان جادًا صادقًا. ومن هنا فإني أقول: إن حل مشكلتك – ابنتِي سارا – في يدك أنت وحدك؛ لأنك أنت التي تأخذين قرار النظر المحرم، وبالتالي أنت أيضًا التي تأخذين قرار غض النظر عن الحرام، هذا أمر يحتاج أولاً منك إلى أخذ قرار بالتوقف بداية، أن تأخذي قرارًا بينك وبين نفسك أنك لن تنظري مرة أخرى إلى الحرام مهما كانت الأسباب والدواعي.