اذا بلغ الفطام - YouTube
اذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابر
اذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابر - لعبة الكلمات متقاطعة - YouTube
اذا بلغ الفطام لنا رضيع تخر له الجبابرة
ولا يسعنا هنا إلا ان نذكر القراء بأبيات من المعلقة الجاهلية المشهورة:
وأنا المانعون لما أردنا وأنا النازلون بحيث شينا ونشرب ان وردنا الماء صفواً ويشرب غيرنا كدراً وطيناً وأنا التاركون إذا سخطنا وأنا الآخذون إذا رضينا إذا بلغ الفطام لناصبي تخر له الجبابر ساجدينا
وهناك مشكلة ثالثة في تفكيرنا وفي حواراتنا الفكرية والثقافية وهي اننا لا نفرق بين الإنسان وبين فكرته او اطروحته, فإذا رفضنا الشخص او كرهناه نرفض فكرته المطروحة حتى لو كانت (فكرة ذهبية) وبغض النظر عن حكمتها, أما إذا رضينا على الشخص فنحاول دائما تلميع افكاره حتى لو كانت لا تعني شيئاً أو ركيكة جدا. بروح رياضية. حوار هادىء
لقد أسعدني الرد المنشور بقلم السيد فيصل الحربي في عدد يوم الاثنين 24 ربيع الأول، ومنبع هذه السعادة أنني أؤمن بالرأي الآخر. فإن ساءني أن مسني بمساءة لقد سرني أني خطرت بباله
ويسرني أن اختصر الرد عليه بالنقاط التالية:
كان هناك انفعالية في الرد ومحاولة للتقليل من قيمة الكاتب وأفكاره والموضوع له علاقة مباشرة وواضحة في موضوع سوق الحمام. من شاب شعره متخصص تخصصاً دقيقاً في الاجتماع الرياضي والذي يشمل الاقتصاد السياسي للرياضة والاحتراف الرياضي وهو عضو في الجمعيات التالية:
الاتحاد الدولي للاجتماع الرياضي ISSA, الجمعية البريطانية للقانون الرياضي BASL.
اذا بلغ الفطام لنا صبي
وفي ايطاليا تصدت الصحف الايطالية للزعم الانجليزي والذي يقول بأن مؤسس نادي ميلان الايطالي كان انجليزيا واسمه الفرد ادواردز وقال احد احفاد هيربرت كيلبن - صاحب المقهى الذي انطلق منه النادي - بأن الانجليزي الفِرد كان لاعباً في الفريق الذي اسسه جدي ولم يكن مؤسسا للنادي.
اذا بلغ الفطام لنا صبيا تخر له الجبابر
أضيف بواسطة نجم رضوان في مواضيع متجددة
إذا بلغ الفطام لهم رضيعٌ
نَخرُّ له ونقبعُ ساجدينا
*
ويشربُ ماءَنا صفواً زلالاً
ونشربُ بعدهُ كدراً وطينا
رضينا بالمهانةِ بعد عزٍ
وخُنــَّـا السابقينَ ومن يلينا
طواحينُ الهوانِ ونحن قمحٌ
فلا عجبٌ إذا صرنا طحينا
وصِرنا كالبضاعةِ في كسادٍ
يبيعُ بنا الجميعُ ويشترينا
__________
رسل راكان
إن ما عرضته في البداية من شعر (المنْفَخَة) الحماسي كأنموذجات يتضمن كلاماً كبيراً جداً يقابله فعل متواضع للغاية، وهو كلام يجعل نعطي أنفسنا حجماً ضخماً زائفاً ليس لنا، في حين أعطى غيرنا أنفسهم واقعاً مطابقاً أو مقارباً لإمكاناتهم الحقيقية، ولهذا تأخرنا وتقدموا في جميع الأوقات وفي كل المجالات.
قال: ورواه جعفر بن ربيعة وغيره عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة موقوفاً " انتهى. وقال الحافظ ابن حجر: " أخرجه ابن ماجة وأحمد ورجاله ثقات، لكن اختلف في رفعه ووقفه، والموقوف أشبه بالصواب. قاله الطحاوي وغيره ، ومع ذلك ليس صريحاً في الإيجاب " انتهى من "فتح الباري" (12/98). ورجح الوقف ابن عبد البر وعبد الحق في "أحكامه الوسطى" 4/ 127، والمنذري في "الترغيب والترهيب"، وابن عبد الهادي في "التنقيح" 2/498" ينظر "حاشية محققي سنن ابن ماجة" (4/303). والحديث الثاني: حديث أبي رملة عن مخنف بن سليم مرفوعا ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ عَلَى كُلِّ أَهْلِ بَيْتٍ فِي كُلِّ عَامٍ أُضْحِيَّةً وَعَتِيرَةً) رواه أبو داود (2788) والترمذي (1596) ، وابن ماجة (3125). والعتيرة: ذبيحة كانوا يذبحونها في رجب ، وتسمى أيضا: "الرجبية". أقوال العلماء في حكم الأضحية - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقد ضعفه جمع من أهل العلم رحمهم الله ؛ لجهالة أبي رملة ، واسمه عامر. قال الخطابي: " هذا الحديث ضعيف المخرج ، وأبو رملة مجهول " انتهى من " معالم السنن " (2/226). وقال الزيلعي: " وقال عبد الحق: إسناده ضعيف. قال ابن القطان: وعلته الجهل بحال أبي رملة، واسمه عامر، فإنه لا يعرف إلا بهذا يرويه عنه ابن عون" انتهى من " نصب الراية " (4/211).
أدلة مشروعية الأضحية ، وهل تدل على الإيجاب أو الاستحباب ؟ - الإسلام سؤال وجواب
وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "مَن كان له سَعةٌ"، أي: مَن كان لَديهِ القُدرةُ والاستطاعةُ على شِراءِ أُضحيَّةٍ، وقيلَ: المُرادُ بالسَّعةِ هي أنْ يكونَ صاحبَ نِصابِ الزَّكاةِ، "ولم يُضَحِّ"، أي: ولم يَذْبَحْ أُضحيةً في العِيدِ، "فلا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانا"، أي: فليس بأهلٍ أنْ يَحضُرَ مُصَلَّى المسلِمين في العيدِ؛ زَجرًا وعُقوبةً لِبُخلِه، وبذلك يَفوتُه حُضورُ فَرحتِهم ودُعائِهم، وهذا مِن الحثِّ الأكيدِ على الأُضحيَّةِ والإتيانِ بها لِمَن قَدَرَ عليها، وليس المرادُ أنَّ صِحَّةَ الصَّلاةِ تتوقَّفُ على الأُضحيَّةِ().
أقوال العلماء في حكم الأضحية - إسلام ويب - مركز الفتوى
السؤال: ثبت عن أبي بكر وعمر أنهما كانا أحياناً لا يضحيان، لئلا يظن الناس
أنها واجبة، وقال صلى الله عليه وسلم: {من وجد سعة ولم يضحي فلا يقربن
مصلانا}، فما الراجح من حيث وجوبها على المستطيع؟
الإجابة: الراجح أن الأضحية واجبة على المستطيع، فالنبي صلى الله عليه وسلم أمر
من ضحى قبل الوقت أن يعيد أضحيته، وربنا يقول: { فصل لربك وانحر}، ويقول النبي أيضاً:
" من وجد سعة ولم يضح فلا يقربن
مصلانا " وهذا مذهب أبي حنيفة والأوزاعي والليث بن سعد، وابن
تيمية، وجمع من المحققين. وأما فعل أبي بكر وعمر فإنهما لما رأيا الناس يتباهون في الأضاحي كانا
يكتمان ولا يظهران، فليس المقصود بالترك الترك بالكلية،إنما كانا
يتركان الإظهار، وأبو بكر وعمر، وغيرهم ممن ذكر عنهم ذلك، هم أقرب
الناس للسنة، وأحرص الناس عليها، فهم ما كانوا يظهرون الأضحية فحسب. 44
15
1, 776, 363
جزء في تخريج حديث: &Quot;من كان له سعة ولم يضح فلا يقربن مصلانا&Quot; - للشيخ هيثم الحمري | منابر البحرين السلفية
وَلَنَا مَا رَوَى الدَّارَقُطْنِيّ، بِإِسْنَادِهِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (ثَلَاثٌ كُتِبَتْ عَلَيَّ، وَهُنَّ لَكُمْ تَطَوُّعٌ). وَفِي رِوَايَةٍ: (الْوِتْرُ، وَالنَّحْرُ، وَرَكْعَتَا الْفَجْرِ). وَلِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَنْ أَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ، فَدَخَلَ الْعَشْرُ، فَلَا يَأْخُذْ مِنْ شَعْرِهِ وَلَا بَشَرَتِهِ شَيْئًا). رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، عَلَّقَهُ عَلَى الْإِرَادَةِ، وَالْوَاجِبُ لَا يُعَلَّقُ عَلَى الْإِرَادَةِ " انتهى من " المغني " (11/95). ثانيا:
استدل كل فريق من العلماء بعدة أدلة ، ولكنها لا تخلو من مقال في أسانيدها ، أو من نزاع في الاستدلال بها ، وسنقتصر على أهم الأحاديث المرفوعة:
فأما الحديث الأول للقائلين بالوجوب:
فحديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( مَنْ كَانَ لَهُ سَعَةٌ، وَلَمْ يُضَحِّ، فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا) رواه ابن ماجة (3123). فلم يسلّم جمع من أئمة الحديث برفعه ، وحكموا عليه بأنه من قول أبي هريرة ؛ لا من قول النبي صلى الله عليه وسلم. قال البيهقي في سننه (9/260): "بلغني عن أبي عيسى الترمذي أنه قال: الصحيح عن أبي هريرة أنه موقوف.
الحمد لله. أولا:
في هذه المسألة خلاف مشهور بين أهل العلم رحمهم الله ، وأكثر العلماء يرون سنية الأضحية ، وعدم وجوبها. وذهب الحنفية ، والإمام أحمد في رواية اختارها شيخ الإسلام ابن تيمية: إلى وجوبها على الموسر. قال ابن قدامة رحمه الله:
" أَكْثَرُ أَهْلِ الْعِلْمِ يَرَوْنَ الْأُضْحِيَّةَ سُنَّةً مُؤَكَّدَةً غَيْرَ وَاجِبَة. رُوِيَ ذَلِكَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَبِلَالٍ وَأَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ - ، وَبِهِ قَالَ سُوَيْد بْنُ غَفَلَةَ وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ وَعَلْقَمَةُ وَالْأَسْوَدُ وَعَطَاءٌ وَالشَّافِعِيُّ وَإِسْحَاقُ وَأَبُو ثَوْرٍ وَابْنُ الْمُنْذِرِ. وَقَالَ رَبِيعَةُ وَمَالِكٌ وَالثَّوْرِيُّ وَالْأَوْزَاعِيُّ وَاللَّيْثُ وَأَبُو حَنِيفَةَ: هِيَ وَاجِبَةٌ؛ لِمَا رَوَى أَبُو هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( مَنْ كَانَ لَهُ سَعَةٌ، وَلَمْ يُضَحِّ، فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا) ، وَعَنْ مِخْنَفِ بْنِ سُلَيْمٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ، إنَّ عَلَى كُلِّ أَهْلِ بَيْتٍ، فِي كُلِّ عَامٍ، أَضْحَاةً وَعَتِيرَةً).