٢ - أن طاعة الله ورسوله سبب للرحمة. الأحد ٨/ ١٠/ ١٤٣٣ هـ
اول من امن بالرسول من الصبيان
أول من آمن بالرسول ﷺ من الرجال والنساء؟ الشيخ صالح الفوزان - YouTube
من اول من امن بالرسول من الرجال
اهـ. والله أعلم.
اول من امن بالرسول من الرجال
[8]
مناقب السيدة خديجة
اتسمت شخصية السيدة خديجة بنت خويلد، بالعديد من المزايا، كيف لا تكون كذلك وقد كانت أول من آمن بالرسول من زوجاته، وفيما يأتي ذكر مناقبها: [9]
العفة والطهارة: إنَّ أول ما برز في شخصية السيدة خديجة هي صفتي العفة والطهارة، حيث أنَّها لقبت في ذاك الزمان بالطاهرة. الحكمة: كما عُرف عنها أنها حكمتها وعقلانيتها، وتمثل ذلك في مواقف تجلَّت فيها هذه الصفة؛ كسياستها في تسيير أمور تجارتها، واختيار زواجها من النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- وطريقة عرض نفسها عليه بصورة تحفظها وتُعلي شأنها، بالإضافة إلى كيفيَّة استقبالها أمر الوحي وتقبُّله كحدثٍ غير عادي بعيدٍ عن الأوهام، وبلاغة كلماتها في تثبيت رسول الله والتخفيف من خشيته، ثم حكمتها في أخذه -صلَّى الله عليه وسلَّم- إلى ورقة بن نوفل. الصَّبر على الأذى ونصرة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-: فهذه الزوجة المخلصة لم تتزعزع ثقتها برسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- ولا بدعوته التي كانت سببا لحقد بعض من أهله عليه وإيذائهما في تطليق بناتهما، بل كان عاقبة صبرها ودعائها أن أبدلهما الله بأزواجٍ أكثر خُلُقا وغنىً، ولا ننسَ رضاءها واحتسابها وثباتها في محنة الحصار ودعمها المستمر للإسلام والمسلمين.
تاريخ النشر: الخميس 19 جمادى الآخر 1433 هـ - 10-5-2012 م
التقييم:
رقم الفتوى: 179289
85632
0
473
السؤال
أريد معلومات عن المؤمنين الأولين، وجزاكم الله خيرا.
— معتقلي الرأي (@m3takl) April 23, 2020
المصدر: الجزيرة + مواقع التواصل الاجتماعي
اطلقوا سراح معتقلي الرأي – لجنة الدفاع عن حقوق الانسان في الجزيرة العربية
وتنتهك السلطات السعودية بإخفائها لمعتقلي الرأي، البنود القانونية التي تجرّم إخفاء الأشخاص المعتقلين، وهو ما يجعل السلطة مدانة، وعليها أن تراجع سياستها وتكشف عن مصير الضحايا الأبرياء. وقد تحولت سجون السعودية إلى أقبية يُزج فيها الأكاديميون والناشطون والمفكرون والدعاة، منذ الحملة الأولى للاعتقالات التي حصلت في سبتمبر 2017، ولا تزال حملة الاستهداف مستمرة، لتحوّل السجون الحكومية إلى مكانا لإخفاء الكفاءات الوطنية. اطلقوا سراح معتقلي الرأي – لجنة الدفاع عن حقوق الانسان في الجزيرة العربية. ولا يزال مئات الأشخاص من الفئات المجتمعية العلمية المهمة التي يحتاجها البلاد، يقبعون في المعتقلات الحكومية التي تفتقر لكرامة الإنسان، ليبقى ملف حقوق الإنسان في تدهور مستمر. ومن الكفاءات التي دخلت المعتقلات في سبتمبر 2017م، الدكتور سلمان العودة، والطيار محمد موسى الشريف، والدكتور عوض القرني، ود. حسن المالكي، ومحمد المنجد، وغرم البيشي، وعصام الزامل، وغيرهم الكثير. ويعد استهداف هذه الشرائح من المجتمع السعودي جريمة نكراء تستهدف الكفاءات العلمية والوطنية التي من الممكن أن تنهض بواقع المملكة بحسب المنظمة. ولا تزال السلطات السعودية تتمسك بسياسة القمع والتنكيل، بحق هذه الفئات، لإسكات أي صوت معارض لسياسة أو مزاجيات أصحاب القرار في الدولة.
العودة كان قد وجهت له 37 تهمة من بينها عدم الدعاء لولي الأمر وتأليب المجتمع على الحكام. كما طالب الادعاء العام بتطبيق عقوبة الإعدام ضده. تلقت القسط بلاغًا عن تحويل عبدالرحمن الدويش، نجل الداعية المختفي قسريًّا منذ 2016 سلمان الدويش، وشقيق عبدالوهاب الدويش المعتقل منذ أغسطس المنصرم، إلى العناية المركزة يوم 24 ديسمبر 2021، بعد ظهور ورم أسفل البطن وكذلك عوارض انخفاض الضغط والسكر لديه. حسب معلومات للقسط، فإن عبدالرحمن لم يكن يعاني أيًّا من هذه العوارض مسبقًا قبل الاعتقال. وحسب آخر المستجدات، فقد تمّت إعادة عبدالرحمن مجددًا إلى السجن، مع تجاهل وضعه الصحي الذي هو عليه، ورفضت إدارة السجن بقاءه في المستشفى؛ ما يثير مخاوف القسط من تعمد السلطات السعودية إلى إهمال حالته الصحية. سجين الرأي خالد العمير ، هو الآخر تعرَّض للكثير من المضايقات داخل السجن والإهمال، كان أحدها محاولة قتله. محاولة قتل العمير حدثت في 30 يوليو 2021، وعوضًا عن قيام إدارة السجن ببدء تحقيق في حادثة محاولة القتل، فقد تم توجيه تهم جديدة إلى العمير بالإضافة إلى رفع مدة محكوميته من 7 سنوات إلى 9. وكان العمير قد اعتُقل في يونيو 2018 بعد تقديمه شكوى للديوان الملكي ضد مسؤولين عن التعذيب الذي تعرض له أثناء قضائه حكمًا سابقًا بالسجن لمدة ثماني سنوات، واحتجز لشهور عدة دون أن توجه إليه أي تهمة ودخل في إضراب عن الطعام احتجاجًا على ذلك، ومثل أمام المحكمة الجزائية المتخصصة في 8 سبتمبر 2020.