مقدمة موضوع عن التسامح التسامح من الأخلاق الجميلة التي متى تحلى بها الفرد كان في من أفضل الناس، فقد أمرنا الله (عز وجل) بالتسامح بيننا وبين بعضنا البعض لأنه دليل على نقاء النفس وطيب القلب، فمن يسامح غيره في الإساءة يعود ذلك عليه بالراحة النفسية والطاقة الإيجابية في قلبه. ويكفي القصص الكثيرة التي تبين كم كان النبي (صلى الله عليه وسلم) متسامحًا، فمن لديه صفة التسامح لديه كنز كبير يتمنى غيره أن يمتلكه، فهي صفة رائعة تعود على الفرد بالكثير من الأشياء الجميلة منها صفاء النفس وعدم الرغبة في الانتقام، لأن الكثير ممن لا يسامحون بعضهم بعضًا يكون لديهم رغبة شديدة في الانتقام من بعضهم، وإلحاق الضرر بأنفسهم لأقصى حد، لذا أدعوك أن تسامح غيرك مهما كانت درجة الإساءة إليك كبيرة، فالله (تبارك وتعالى) سوف يكافئك على هذا الفعل الطيب. موضوع تعبير عن التسامح نشر التسامح بين الناس أمر في غاية الاهمية لأنه يقلل من العداوة والبغضاء إن لم يكن يتخلص منها تمامًا، فمن جعله المنهج الأساسي في حياته عاش حياة مليئة براحة البال ونقاء القلب والنفس، ولا ننسى أن الله يعطي العبد الثواب على كل فعل طيب يقوم به، وهي صفة طيبة يؤجر عليها الشخص، فقد قال الله (تبارك وتعالى): "فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ".
موضوع عن التسامح للاطفال
تعرف عليها: مبادئ التسامح
اتفقت معظم دول العالم على إعلان مبادىء التسامح في مؤتمر باريس عام 1995م وذلك من قِبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة ( اليونسكو)، تعرف عليها فيما يلي: [٥]
التسامح هو الاحترام والقبول والتقدير للتنوّع الغني للثقافة البشرية وشكل من أشكال التعبير الأساسية، كما أنه ليس واجبًا أخلاقيًا وحسب بل ومطلبًا قانونيًا وسياسيًا. موضوع عن التسامح - موسوعة. التسامح ليس تنازلًا أو تساهلًا فهو قبل كل شيء موقفًا للاعتراف بحقوق الإنسان العالمية والحريات الأساسية للآخرين، كما أنه يجب أن يُمارس من قِبل الجماعات والأفراد والدول. التسامح هو المسؤولية التي تدعم حقوق الإنسان والتعددية بما يشمل التعددية الثقافية والديمقراطية وسيادة القانون، وينطوي على رفض الدوغمائية والتطرّف الفكري والاستبداد والعمل بكافة المعايير التي نصت عليها اتفاقيات وقوانين حقوق الإنسان العالمية. التسامح لا يعني التهاون والتسامح مع رذائل المجتمع مثل الظلم الاجتماعي أو إضعاف قناعات الفرد والتخلّي عنها، مما يمنح أي فرد الحرية بالتمسك بالقناعات التي يؤمن بها وقبوله بالتزام الآخرين بقناعاتهم أيضًا، وهذا يعني أن هنالك كامل الحق للبشر الذين يختلفون عن بعضهم البعض في لباسهم وسلوكهم ومظهرهم وقيمهم ولغتهم بالعيش بسلام، وأن يكونوا كما هم تمامًا دون أن يُفرض عليهم أي شيء.
موضوع عن التسامح من القيم الاخلاقية
ذات صلة تعبير حول التسامح موضوع حول التسامح
تعريف التسامح
التسامح لغةً من مادة سَمَحَ وتعني السلاسة والسهولة، والمسامحة تعني المساهلة، وسماحه يعين جاد وأعطى، أو وافق على ما أريد، أما اصطلاحاً فهي أن يبذل الإسلام ما لا يجب منه تفضلاً، والتسامح مع الغير يكون بتيسيير الأمور، والملاينة وعدم القهر. [١]
أنواع التسامح في الإسلام
التسامع في العبادات
التيسير والتسهيل هو أصل في الإسلام، ومن صوره: [٢]
عند عدم الاستطاعة على تأدية الوضوء يتيمم المسلم إذا كان مريضاً معذوراً، أو مسافراً في صحراء، أو فاقداً للماء، وذلك لرفع الحرج عن الناس. رخصة الله تعالى للمسافر أن يفطر في السفر، قال تعالى: (أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ). موضوع تعبير عن التسامح. [٣]
عند عدم إيجاد المسلم لما يأكله وقت الضرورة وفي الجوع الشديد إلّا المحرم زال التحريم. عند اضطرار المحرم أن يفعل بعض المحظورات في الحج كلبس المخيط أو تغطيه الرأس، أو حلق الشعر فعليه الفدية، وهي صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين، وهذه صورة من صور رحمة الله في عباده، كما أنّ الحج لا يجب إلا مرة واحدة في العمر، وهذا من باب التسهيل والتيسير.
موضوع عن التسامح الديني
ما أثر التسامح على الأفراد والمجتمعات؟
للتسامح أهمية كبيرة في حياة الفرد تنعكس على المجتمعات، وإذا كنتَ تشكك في ذلك فما عليكَ سوى معرفة أثر التسامح على الفرد والمجتمع: [٦]
يساعد التسامح الأفراد على العيش بسلام مع الآخرين في المجتمعات، فأن تكون متسامحًا يعني أن تتقبل آراء الآخرين واختلافاتهم، وأن لا تضع آرائك فوق آرائهم حتى عندما تكون متأكدًا بأنك على صواب، وذلك يُظهر قوة الأشخاص المتسامحين في تعاملهم مع وجهات النظر المختلفة. يحقق التسامح الانفتاح على طرق التفكير الأخرى ويساعد ذلك في تنمية الشخصية، ولا شك أن معرفة المزيد من الأفكار سيساعدك على فهم العالم بصورة أفضل. موضوع عن التسامح الديني. يتعمق معنى التسامح في تربية الأطفال وتنشئة الأجيال الجديدة ليكبروا في جو سلمي وصحي بعيدًا عن الكراهية والريبة والغيرة، ويقدم لهم العالم الناضج فرصة للنمو في بيئة سعيدة ومناسبة ليصبحوا أحرارًا ومستقلين. ينمي التسامح الفضول الإيجابي حول الأفكار الجديدة، فيصبح البشر مستعدين لتقبل الثقافات المختلفة، ويقبلون عادات وتقاليد بعضهم البعض، إذ يذوب الخوف من المجهول في ظل وجود القوانين الضابطة، ويتعزز ذلك بسبب التواصل وفهم نمط الحياة. يساهم التسامح في تمسك الفرد بقيمه الخاصة، ويجب أن يكون لكل فرد حق تقبل آرائه واحترامها من أجل العيش في مجتمع مسالم.
موضوع عن التسامح قصير
انتشار الألفة والمحبة بين الناس عند النظر إلى المجتمع فلا شك أن التسامح ما ساد في مجتمع إلّا انتشرت المحبة والأُلفة بين أفراده، فالأنفس جُبلت على حب من أحسن إليها، وقال الله -تعالى-: (هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ) ، [٧] فالمبادرة إلى التسامح من الفرد الأصل أن تُقابل بالمثل من غيره، فيصبح التسامح هو الأصل لأغلب أفراده. المراجع ^ أ ب شوقي أبو ضيف، التسامح في الإسلام ، صفحة 42-47. بتصرّف. ↑ رواه محمد بن إسماعيل البخاري، في الجامع المسند الصحيح، عن جابر بن عبد الله، الصفحة أو الرقم:2076. ↑ مصطفى السباعي ، مقتطفات من روائع حضارتنا ، صفحة 230 - 231. بتصرّف. ↑ سورة البقرة ، آية:256
↑ أحمد بن سيف الدين تركستاني ، كتاب الحوار مع أصحاب الأديان مشروعيته وشروطه وآدابه ، صفحة 17. موضوع عن التسامح للسنة اولى ثانوي. بتصرّف. ↑ سورة النور، آية:22
↑ سورة الرحمن، آية:60
موضوع عن التسامح للسنة اولى ثانوي
يعتقد المسلم أن العقيدة لا إكراه عليها، وقد قال -تعالى- في القرآن الكريم: (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ). [٤]
الاختلاف في المعتقد لا يجعل الإنسان المسلم يتعدى على غيره المخالف له في الاعتقاد بالضرب والقتل. ما هو التسامح - موضوع. والتسامح الديني ضرورةٌ هامّة؛ لأنها القاعدة الأساسية في تعالمنا مع الآخر، ذلك أن الاختلاف أمر قدره الله -تعالى-؛ لتقوم الحجة على المخالف لكن ليس للاقتتال والنزاع. أما ما نجده ممن حولنا من التنوع في الأعراق والأجناس والألوان واللغات فإنما يدعونا إلى التعارف والتقارب، لا التنافر والتفرق، هذا ما يمكن تسميته بالتسامح الثقافي. [٥]
ثمرات التسامح على الفرد والمجتمع
سنذكر بعض أثار التسامح فيما يأتي:
مغفرة الله -تعالى- إن من أهم ثمرات التسامح للفرد هي الوصول إلى مغفرة الله -سبحانه وتعالى- ، ذلك لأن الجزاء من جنس العمل، فمن أحسنَ إلى الناس وتسامح معهم عامله الله -تعالى- بالمثل فعفا عنه وغفر له، قال الله -تعالى-: ( وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّـهُ لَكُمْ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) [٦]. ولا شك أن الوصول إلى مغفرة الرب هو أسمى وأجل ما يطلبه العاقل، فإن أدرك أن باب الوصول إلى مغفرة الحق هو التسامح مع الخَلق لازمه في جميع أحواله.
قد يُهِمُّكَ: كيف تكون متسامحًا مع غيرك؟
لا شك أنك أدركتَ أهمية التسامح الآن في حياتنا ومقدرته على تغيير نظرتنا للاختلافات التي تميزنا عن بعضنا البعض كأفراد ومجتمعات، وعندما تتحلى بالتسامح ستلمس الاختلاف الكبير في سلوكك ونظرتك للحياة وطريقة تعاملك مع من حولك حتى في المواقف البسيطة، وفيما يلي سنخبرك بالكيفية التي يمكنك عبرها أن تصبح متسامحًا مع الغير: [٧]
استمع بعناية دون القفز إلى الاستنتاجات، وانصت بشكل حقيقي إلى الكلمات ومعانيها بعيدًا عن المظهر الخارجي الذي قد يحاول إعاقتك عن فهم أفكار الآخرين. حاول فهم وجهة نظر الآخر ومقاومة رغبتك برفض ما يقوله لأنه يبدو مضحكًا أو غريبًا بالنسبة لك، ولا ضرر من طرح المقدار الذي تريده من الأسئلة لفهم ما يقصده الآخرون أو ماذا تعني وجهة نظرهم، فلربما خانهم التعبير عن ذلك. اتفق مع نفسك على عدم الموافقة مع آراء الشخص ومعتقداته، فليس مطلوبًا منك أن تصبح صديقًا مقربًا لهم أو أن تنتقل لطريقة تفكيرهم، إذ إن موافقتهم ستسهل عليك النقاش معهم واعرف أن احترامك لوجهة نظر الآخرين لا تعني الموافقة عليها أو تبنّيها. حاول الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك وتوسيع دائرتك الاجتماعية، فقد تستمتع بصحبة شخص ما بعد أن كنتَ تجعل الاختلاف يقف حاجزًا بينكما.
اما هذا الموسم استثنائي فسيقام الكلاسكو الاعرق والاغلى في العالم في جو نهائي فالفائز هو من سيحدد هوية البطل لموسم 2008/2009 بشكل كبير في ظل الروح المعنوية الكبيرة لدى لاعبي الريال فبعد تقليص الفارق الى اربع نقاط اصبح الحلم الحفاظ علي اللقب وارد بشكل كبير بعد فقدان الامل نوعا ما لكن اصرار اللاعبين و عمل المدرب خواندي راموس الهائل في ظل الضروف الصعب التي عاشها النادي فهنيئا لنا بهذا الفريق الذي لا توجد في قاموسه كلمة مستحيل وهذه هي سيم الاندية العريقة و هنيئا لنا بهذا السوبر كلاسكو كوننا عشقين للكرة المجنونة فاهلا بك يا برسا في جحيم البرنابيو جحيم سانتياغو برنابيوا ينتظر وروح اللوس بلانكس تحرس
نهفات ......................... - منتديات عبير
كل شخص مهم لعائلته و اصدقائه
الحمد لله لا ارى نفسي احسن من امي بل بالعكس اتمنى ان اكون مثلها و احصل على شهاداتها في يوم من الايام
جاوبتك الان دورك انت هل انت مهم في المجتمع? لماذا ترى نفسك احسن من المراة?
ما لم تقله الامثال هو من يبكي اخيرا ، هل هو الغراب الذي صاح من الجوع عند الغروب قائلا وبمعنى أدق ناعقا! آه على ذبابة! أم الذي سجل هدفا مبكرا على طريقة رب رمية من غير رامٍ واستغرقه الانتشاء بهذا النصر العابر فبكى اخيرا لان جسده اصبح هدفا ومرمى للسهام كلها، وقد أغمد رأسه في الرمل على طريقة النعامة؟
في الحروب عبر التاريخ لم تكن الجولة الاولى هي ما يحسم الحرب، وفي كل المبارزات كان الامر كذلك، والقوي الواثق هو من يوهم خصمه بسهولة الظفر ثم تنقلب المعادلة رأسا على عقب وهذه مناسبة لاستذكار حكاية من زمن الفروسية الذي اصبح فردوسا مفقودا في هذا العصر الذرائعي. فقد علّم احد الفرسان تلميذا له الدروس كلها واحتفظ بدرس واحد فقط، لانه لمح في عيني التلميذ نذالة مبكرة وعقوقا قابلا للنمو، وذات يوم طلب الفارس من تلميذه ان يبارزه في ميدان عام، لكن التلميذ اعتذر لانه لا يليق باستاذه ان يُهزم، لكن الفارس أصر، وتقدم اليه تلميذه وهو واثق من النصر، فكانت المفاجأة، اذ سرعان ما طرح ارضا وانتصر الفارس، وحين سئل عن سر قوته التي تحدّت العُمر أجاب: بان هناك درسا ادخره لنفسه ولم يعلمه لتلميذه لانه ادرك مبكرا انه لن يكون أمينا، وكان هذا سبب ظفره المفاجىء.