مستشفى دار الشفاء في الكويت رقم مستشفى دار الشفاء الكويت اسماء اطباء مستشفى دار الشفاء الكويت مستشفى دار الشفاء الكويت وظائف مستشفى دار الشفاء انستقرام دكاترة مستشفى دار الشفاء الكويت مركز دار الشفاء مستشفى دار الشفاء قسم العيون دار الشفاء عظام. اعتمدت دولة الكويت في الوقت القديم على علاج الأمراض والأوبئة ، بالأعشاب ، وبالكي ، وتجارب الآخرين والحجامة وكانت تنتقل إليها الأمراض نتيجة لسفرهم وانتقالاتهم الكثيرة ، وبدا الطب يتطور في بلدان الخليج ، وفي دولة الكويت مع انطلاق القرن العشرين ، واستهلت دولة الكويت في بناء الوحدات الصحية ، ومع التطور والتقدم الحديث ، شرعت الحكومة الكويتية في بناء المستشفيات الحكومية وتوفيرها بالأطباء ،إلى أن جرى بها أول مستشفى خاص وهذا ما سوف نتحدث عنه الآن. مستشفى دار الشفاء بدأ التفكير في بناء أول مستشفى خاص ، واستهل التأسيس لها في عام1963م ، وكانت هي النواة الأولي لمزيد من المستشفيات الخاصة عقب ذلك في دولة الكويت ، واستهلت مستشفى دار الشفاء أول ما شرعت يتزويد خدمات التوليد والأمومة ، وظلت مدة هكذا تتمكن وتزدهر وتقدم مزيد من الخدمات والرعاية الصحية ، إلى أن طورت من ذاتها وانتقلت إلى مرحلة أخرى ، واستحدثت مجالات جديدة مع طرف تخصص نطاق الأمومة التي ذاع صيت نجاحها في كل موقِع ، فبدأت عيادات الأطفال لتكتمل عناية الأمومة والطفولة ، وكانت فاتحت خير عليهم إذ نمى التوفيق ازدهرت المستشفي ، واتفعت العيادات لمعالجة مجالات أخرى مثل.
- مستشفى دار الشفاء, بنها الجديدة القليوبية
- الأقسام
- باب.كوم | الحمـد والثنـاء على الله
- نبراس الحق: الموقع الرسمي للشيخ عبد الحليم توميات
- الحمد والثناء على الله سبحانه جل في علاه - مكتبة نور
مستشفى دار الشفاء, بنها الجديدة القليوبية
مستشفى دار الشفاء
وحدة التصوير بالرنين المغناطيسي
دمشق - العدوي
هاتف: 4415340 - 44674343
مشفى: 4465340 فرعي 185
فاكس: 44674344
جوال: 0988362089
E-mail: -
الأقسام
شهادات الجودة (الأيزو) حصدت كذلك عدد من الأجزاء داخل مستشفى دار الشفاء مثل قسم خدمات التغذية ، فحصل على شهادة "الأيزو 22000/ 2005 " في عام 2011 وذلك لتميزهم وتقديمهم للخدمات الغذائية بأعلى مستوى من التميز والجودة ، وتجددت هذه الشهادة عقب ذلك مرة في 2014 لفترة ثلاث أعوام ومرة أخرى في عام 2017. وبذلك انجز مستشفى دار الشفاء العناية الصحية مرتفعة الجودة وتطبيق أبرز وأعلى المقاييس العالمية.
من نحن
رحلتنا
التاريخ لا يبدو تاريخاً وأنت تعيشه- جون و. جاردنر
الرؤية والمهمة والقيم
لسنا محدودين بإمكاناتنا، بل برؤيتنا
هيئة الادارة التنفيذية العليا
قيادة حكيمة لمستقبل واعد
كلمة رئيس مجلس الإدارة
كلمة من رئيس مجلس ادارة مستشفى دار الشفاء
كلمة الرئيس التنفيذي
كلمة من الرئيس التنفيذي لمستشفى دار الشفاء
الإعتمادات والجوائز
الجودة ليست عملاً، وإنما عادة
Social Responsibility
Never start a business just to make money.
الرئيسية
العالم الإسلامي
الحمـد والثنـاء على الله
دلت أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم المنقول فيها خطبه على أنه كان يبدأ الخطبة بالحمد والثناء على الله سبحانه وتعالى، فمن ذلك:
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما- قال: (كانت خطبة النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة يحمد الله ويثني عليه، ثم يقول على إثر ذلك وقد علا صوته واشتد غضبه حتى كأنه منذر جيش يقول: صبحكم ومساكم (بعثت أنا والساعة كهاتين ويقرن بين أصبعيه السبابة والوسطى) (رواه مسلم في الصحيح (767) في الجمعة باب تخفيف الصلاة والخطبة، والنسائي (3188-189) في العيدين باب كيف الخطبة، وابن ماجة في السنن 117 وابن خزيمة في الصحيح 3143. وفي لفظ عنه أنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب الناس، ويحمد الله ويثني عليه بما هو أهله ثم يقول: من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وخير الحديث كتاب الله) (رواه مسلم (868) في الجمعة باب تخفيف الصلاة والخطبة. وما روي عن الحكم بن حزن الكلفي قال: (وفدت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم سابع سبعة أو تاسع تسعة، فدخلت عليه، فقلت: يا رسول الله، زرناك فادع لنا بخير، فأمر بنا أو أمر لنا بشيء من التمر والشأن إذ ذاك دون، فأقمنا بها أياما شهدنا فيها الجمعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام متوكئا على عصا أو قوس، فحمد الله وأثنى عليه كلمات خفيفات طيبات مباركات، ثم قال: (أيها الناس إنكم لن تطيقوا، أو لن تفعلوا كل ما أمرتم به، ولكن سددوا وأبشروا) (رواه أبو داود 1287 رقم 1096، كتاب الصلاة، باب الرجل يخطب على قوس.
باب.كوم | الحمـد والثنـاء على الله
الحمد والثناء على الله سبحانه جل في علاه يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الحمد والثناء على الله سبحانه جل في علاه" أضف اقتباس من "الحمد والثناء على الله سبحانه جل في علاه" المؤلف: اعداد فريق الباحثين بقسم النشر بدار الفاروق الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الحمد والثناء على الله سبحانه جل في علاه" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
نبراس الحق: الموقع الرسمي للشيخ عبد الحليم توميات
ما أحرانا ونحن نعيش موسم رفع الأعمال لعرضها على الله العليم الخبير سبحانه، أن نبتعد قليلا عن صخب الدّنيا وضجيجها لنهفو بأرواحنا إلى السّماء، ونتطلّع إلى ما نذكر به في العلياء! وقت مناسب ليقلّل كلّ واحد منّا الاهتمام بثناء النّاس ونظرهم ويهتمّ بما يقوله عنه الملائكة المقرّبون.. تُرَ ما الذي تذكرنا به الملائكة؟ أسماؤنا، هل تذكر في السّماء بخير أم بغير ذلك؟ هل أعمالنا تقبل أم تردّ؟ من الخير لنا ونحن نعيش زمن الولع بمواقع التواصل والعالم الافتراضيّ ومتابعة المنشورات واستدرار الإعجابات والمشاركات، أن نعود بين الفينة والأخرى إلى عالمنا الحقيقيّ لنبحث لنا عن مكانة أرفع وثناء أنفع وإعجاب أسعد وأمرأ، ليس في الأرض، إنّما في السّماء وفي الملأ الأعلى. النّفس مجبولة على حبّ الاهتمام والثّناء، وقد تُدمن ذلك ويصبح همّها الأوّل والأخير أن تلقى الإعجاب وتحظى بالمديح والثّناء في هذه الأرض، وبين المخلوقين.. لكنّ العبد اللّبيب العاقل، لا يشغله هذا الهمّ الزّائل عن همّ أهمّ، وعن ثناء أرفع وأنفع وأتمّ في الملأ الأعلى؛ يبحث عن مكانة أعلى وأدوم، عن ثناء الله العليّ الأعلى في أرفع ملأ في الوجود؟
عندما مازح الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم- صاحبه زاهرَ بن حرام -رضي الله عنه- قائلا: "من يشتري هذا العبد؟"، وقال زاهر: تجدني كاسدا يا رسول الله!
الحمد والثناء على الله سبحانه جل في علاه - مكتبة نور
ينبغي للمسلم ألا يفرط في مواسم الطاعات، وأن يكون من السابقين إليها ومن المتنافسين فيها، قال الله تعالى: (وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ) الآية (المطففين: 26) فاحرص أخي المسلم على استقبال رمضان وإليك بعض الوسائل:
1- الدعاء بأن يبلغك الله شهر رمضان وأنت في صحة وعافية، حتى تنشط في عبادة الله تعالى، من صيام وقيام وذكر، فقد روي عن أنس بن مالك – رضي الله عنه – أنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال: (اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان) (رواه أحمد والطبراني). لطائف المعارف. وكان السلف الصالح يدعون الله أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه أن يتقبله منهم. فإذا أهل هلال رمضان فادع الله وقل: (الله أكبر، اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام، والتوفيق لما تحب وترضى ربي وربك الله) [ رواه الترمذي، والدارمي، وصححه ابن حيان]. 2- الحمد والشكر على بلوغه، قال النووي -رحمه الله- في كتاب الأذكار: (اعلم أنه يستحب لمن تجددت له نعمة ظاهرة، أو اندفعت عنه نقمة ظاهرة أن يسجد شكراً لله تعالى، أو يثني بما هو أهله) وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه للطاعة، والعبادة فمجرد دخول شهر رمضان على المسلم وهو في صحة جيدة هي نعمة عظيمة، تستحق الشكر والثناء على الله المنعم المتفضل بها، فالحمد لله حمداً كثيراً كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه.
6- العلم والفقه بأحكام رمضان، فيجب على المؤمن أن يعبد الله على علم، ولا يعذر بجهل الفرائض التي فرضها الله على العباد، ومن ذلك صوم رمضان فينبغي للمسلم أن يتعلم مسائل الصوم وأحكامه قبل مجيئه، ليكون صومه صحيحاً مقبولاً عند الله تعالى:]فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ[ [ الأنبياء:7]
7- علينا أن نستقبله بالعزم على ترك الآثام والسيئات والتوبة الصادقة من جميع الذنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التوبة فمن لم يتب فيه فمتى يتوب؟ قال الله تعالى:]وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[ [ النور: 31]. 8- التهيئة النفسية والروحية من خلال القراءة والاطلاع على الكتب والرسائل، وسماع الأشرطة الإسلامية من {المحاضرات والدروس} التي تبين فضائل الصوم وأحكامه حتى تتهيأ النفس للطاعة فيه فكان النبي صلى الله عليه وسلم يهيئ نفوس أصحابه لاستغلال هذا الشهر، فيقول في آخر يوم من شعبان: جاءكم شهر رمضان… إلخ الحديث أخرجه أحمد والنسائي (لطائف المعارف). 9- نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة مع:
أ – الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة. ب – الرسول صلى الله عليه وسلم بطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر.
مواقف كثيرة تمرّ بنا في هذه الحياة، نعاينها في الواقع أو نتابعها في المواقع، لعباد من البسطاء يسطرون بكلماتهم ومواقفهم دروسا تهزّ القلوب والأرواح، تذكّرنا بالسّلف الأوائل، أذكر منها موقفا سجّلته عجوز مصرية مغمورة نُقل في مقطع فيديو تداوله رواد الفايسبوك في الأيام الماضية؛ عجوز ملامحها تشعّ نورا وبساطة، التقى بها أحد الشّباب ليسألها سؤالا سهلا في برنامج يهتمّ بمساعدة الفقراء والكادحين، أجابت عن السّؤال بكلّ بساطة والابتسامة لا تفارق محيّاها، فأخرج الشابّ 3000 جنيه، أي ما يعادل 3 ملايين سنتيم بعملتنا الجزائرية، وأعطاها إياها، فقبضت يدها وقالت: "تقاعدي الذي آخذه يكفيني والحمد لله. أنا راضية بما عندي وما أعطاني ربّي.. أتقاضى مبلغا فيه البركة، يكفيني وابنيَّ الاثنين.. ابحثوا عن فقير من الفقراء وأعطوه هذا المبلغ.. أنا لا أستحقّه.. أنا أعطي ولا آخذ.. أشكر الله وأحمده.. أنا في خير وبركة عظيمة.. الله سبحانه أطال في عمري لأنّ معي ابنا لا يسمع ولا يتكلّم.. أطال الله في عمري لأجله.. الحمد لله". هذه العجوز المغمورة، ربّما تكون عند الله أفضل من أكثر المشاهير الذين ترمقهم الأبصار وتتحدّث عنهم الألسن ويقدَّمون في المجالس وتُغدق عليهم الألقاب ويثنى عليهم.. بل لا شكّ في أنّها ستكون عند الله أفضل من كثير من الدّعاة الفصحاء الذين لا يردّون أعطية.. فلتكن غايتنا أن نصل إلى تلك الدّرجة الرّفيعة التي لا تحتاج إلى علم غزير أو كلام كثير، لكنّها تحتاج إلى صدق مع الله الواحد الأحد، وبعد عن صخب الدّنيا وضجيجها، وإعراضا عن موازينها ونياشينها.