على الله تعود على الله باسكال مشعلاني - YouTube
على الله تعود نوتة
على الله تعود - YouTube
علي الله تعود كلمات
على الله تعود فريد الاطرش - YouTube
على الله تعود على الله
في بيروت، امرأة تمدّ يدها وهي تضم طفلها طالبة من الناس قليلاً من المال بدعاء يقطع القلب. وفي بيروت، يصدح صوت وديع الصافي من سيارة تمر ببطء في شارع الحمرا المزدحم بأغنية «على الله تعود»، وفِي بيروت، امرأة بلهجتها الشامية تتمنى العودة لبلدها، وصوتها الأنثوي لو ردد مع وديع لكان صوتاً لامرأة تبدو مدربة على الغناء، وللحظة سمعت «على الله تعود»، وللحظة أيضاً فكرت هل هي «على الله» تعود سوريا، أم «على الله» يعود لبنان؟ أم «على الله» يعود شارع الحمرا ذاته الذي كان نافورة للثقافة العالية من شعر ورواية وقصة، من محمد الماغوط وأدونيس ومحمود درويش وبلند الحيدري وغادة السمان وغسان كنفاني، أو الشارع الذي غنّت له الشحرورة ثم أضحى كياناً للتجارة والتسول؟ على الله تعود. وزوجتي ذات المرتب الشهري المتواضع تكاد تُخرج كلّ ما لديها لتعطيه لكل من استوقفنا في الشارع وهم كثر، وأمامنا لوحة تملأ الشارع لصورة مرشح مبتسم عرفته في واشنطن أخذ كل عقود البنتاغون في العراق، وهي بالمليارات، يبتسم في صورته للمتسولين ولا يدفع. وابنتي ذات الخمسة أعوام تسأل وتلح على أمها: من هؤلاء النساء والأطفال وماذا يطلبون؟ وليست لدينا إجابة عن أسئلتها البريئة المخجلة.
علي الله تعود وديع
إنها صورة لكارثة التناقض في العالم العربي، مجسدة في شارع الحمرا ببيروت، عالم يبدو إنسانياً على السطح، ولكن البشر فيه مهانون ومستباحون. لبنان كما وجه الإنسان تنعكس عليه أمراض الجسد الباطنية، ما تراه في بيروت هو غالباً عرض لمرض، فأمراض العالم العربي تظهر بثوراً على وجه لبنان، ومتى ما تغيرت ملامح لبنان فاعلم أن العالم العربي مريض، وما أراه في شوارع بيروت يقول إن العالم العربي ليس معتلاً فقط، بل مصاباً بمرض عضال. ومع ذلك وفي الطريق من بيروت إلى خلده كانت في الطريق لوحات تقول: «المنطقة من حولنا تحترق ولبنان في أمان»، وكأن لبنان بمعزل عن حرائق المنطقة، وليس تعبيراً عنها، إنه الوهم الفضائي، فيبدو أن الذهنية اللبنانية الحديثة ضحية للحياة في العالم الافتراضي. لبنان الفضائي شيء ولبنان الأرضي شيء آخر. في غرفة الفندق قلّبت في القنوات الفضائية اللبنانية بحثاً عن فهم لما يجري محلياً، فلم يكن هناك الشيء الكثير، كان لبنان الفضائي شبه موناكو أو لاس فيغاس طرب ومرح وأحاديث في السياسة توحي بأن لبنان دولة عظمى على غرار الصين وأميركا، تناقش فيه القضايا الدولية الكبرى مثل التحديات الجيوسياسية والأخطار الكبرى التي تهدد الأمن والسلم الدوليين.
وذكّر السيد نصر الله ان "شركات صينية وروسية قدمت عروضا واضحة للبنان منذ عام ونصف العام ولكن جواب لبنان كان سلبيا"، ولفت الى ان "شركة روسية قدمت للبنان عرضا لاقامة مصفاة للنفط وبدون ضمانات لتأمين كل احتياجات لبنان من المشتقات النفطية"، وتابع "الشركة الروسية أكدت انها قادرة على بيع المشتقات النفطية للبنان بالعملة اللبنانية وبعد سنة ونصف من المفاوضات لا يوجد اجابة من لبنان"، واوضح ان "عدم قبول لبنان بانشاء محطة روسية للنفط في لبنان سببه السفارة الاميركية في عوكر". وقال السيد نصر الله "بهذه العقلية لا يمكن انقاذ لبنان ولا يمكن حل ازمات الكهرباء والنفط ولا غيرها"، واكد انه "لو كان حزب الله يهيمن على القرار في لبنان كان من سنة ونصف هناك مصفاة نفطية تنتج 160 الف برميل من النفط الخام"، اضاف "أناشد فخامة رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة بتحمل المسؤولية والموافقة على العرض الروسي بانشاء مصفاة للنفط في لبنان"، وتابع "استخدموا القوة لمنع الاحتكار وصادروا ممتلكات المحتكرين وزجوا بهم في السجون". واكد السيد نصر الله انه "يجب انقاذ بقية اللبنانيين العالقين في اوكرانيا ورعاية من تمكن من الخروج والوصول الى لبنان"، وتابع "لا تخضعوا للاملاءات الاميركية ولا تكونوا عبيدا لهم وكونوا اسيادا وخذوا القرار الذي يخدم مصلحة شعبكم"، وطالب "المسؤولين بالحد الادنى من الحرية والاستقلال والوطنية والتفكير بمصلحة البلد".
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله العادة السرية - وهي ما يُعرف عند الفقهاء بـ(الاستمناء) - أي: طلب خروج المني، سواء كان ذلك باليد، أو بمتابعة نظر لمحرَّم، أو سماع ما يؤثِّر لتحريك الشهوة، أو بمجرد التفكير بقصد خروج المني. والاستمناء حرام بجميع أشكاله، وبأي طريقة كان، كما هو مذهب جمهور أهل العلم. حكم من ابتلى بالعادة السرية - مقالاتي. قال الإمام الشيرازي رحمه الله: "ويحرم الاستمناء لقوله عز وجل: (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُون) المؤمنون/ 5-7. ولأنها مباشرة تُفضي إلى قطع النسل؛ فحرم كاللواط" انتهى. انظر: "المهذب" المطبوع مع شرحه "المجموع" (18/ 267). ويمكن الاستدلال على تحريم الاستمناء بأدلة ثلاثة: الدليل الأول: قوله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُون). فقد حصر الله تعالى الاستمتاع بالاستمتاع بالزوجة والأَمَة؛ فكل استمتاع آخر فهو استمتاع محرم.
حكم من ابتلى بالعادة السرية - مقالاتي
وأنتِ تعلمين أن العادة السرية عمل محرم سواء للرجل أو المرأة، ولا يجوز الوقوع فيها لقول الله جل وعلا:[وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ] (المؤمنون: 29، 30)، وقد ذكر أهل العلم وأكد ذلك الأطباء أنه يترتب عليها مضار كثيرة، وفي الحلال غنية عن الحرام. ووصيتي لكِ أختي الكريمة أن تقوي صلتكِ بربك، وأن تلحي عليه بالدعاء بأن يصرفها عنكِ، وأن تكثري من صيام النوافل كأيام الاثنين والخميس والأيام البيض لقول الرسول صلى الله عليه وسلم (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء)(متفق عليه). دار الإفتاء - حكم "العادة السرية". وأن تشغلي وقتك بالعلم النافع والعمل الصالح، وأن تبتعدي عن الأسباب الجالبة لها كالنظر المحرم، والتفكير الكثير في الشهوة، ومخالطة الصديقات السيئات أو الرجال الأجانب، وإذا صدقت في الاستعانة بالله أعانك وحفظك وسددك لما فيه الخير في العاجل والآجل. وأما صلاتك بغير طهارة فهذه مصيبة كبيرة وذنب عظيم لا يجوز لك الوقوع فيه، والواجب عليك التوبة منه وعدم العودة إليه، وأن تعيدي ما تتيقنين بطلانه من صلاتك، وتذكري أن الموت قريب، وأن الأعمال بالخواتيم، فانظري ما تحبين أن يختم لك في هذه الدنيا، واعلمي أن صبر الدهر خيرٌ لكِ من غمسة في النار والعياذ بالله.
حكم من ابتلي بالعادة السرية - المورد وسم
[2]
وسائل التخلص من العادة السرية
إن ابتلي شخص بالعادة السرية، فمن الممكن له أن يتجنبها وذلك من خلال طرق عديدة، منها: [3]
النية الصادقة في غايته من التخلص من هذه العادة، من باب تنفيذ أمر الله تعالى. الزواج، إن كان يملك القدرة على ذلك سواء بدنياً أو مادياً. تجنب الوساوس والأفكار التي تدفعه لهذا العمل، وإشغال نفسه بما يشتت تفكيره. غض النظر، فقد تكون بداية لإثارة الشهوة لديه، فيبتعد عن النظر لكل ما يثير شهوته سواء كانت صور، أو أشخاصاً. الإكثار من العبادات، وأن يقضي وقت فراغه بما يفيده. أخذ العبر من الأضرار التي قد تسببه هذه العادة من توتر وقلق، وضعف في البصر، وتعب في الأعصاب، والألم في الظهر، والمشاكل التناسلية، وغيرها من الأضرار التي بينها الأطباء. الابتعاد عن الوحدة، وأن يقوي قوي الإرادة لا يسلم نفسه لوسوة الشيطان. حكم من ابتلي بالعادة السرية - المورد وسم. الصوم ، وهذا ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم لمن لم يستطع الزواج، فمن خلال الصوم تقل حدة الشهوة، والنفس تُهذب أثناء الصوم. قراءة أذكار النوم، والنوم على جهة اليمين، وأن يتجنب النوم على البطن. التحلي بالعفة، والصبر. التوبة والاستغفار، وعدم اليأس والتقرب إلى الله من خلال الطاعات.
دار الإفتاء - حكم "العادة السرية"
أن يمارس المضطر العادة السرية: أباح كل من الحنفية والحنابلة ممارسة العادة السرية في حال خشي الإنسان الوقوع في الزنا، لكن حرمها كل من المالكي والشافعي، وأمر بالصيام لمن لا يستطيع الصيام. أن يستمني الرجل على يد زوجته: أجاز المذهب الحنبلي، والشافعي والمالكي استمناء الزوج بيد زوجته، أما المذهب الحنفي فقد أقر كراهيته التنزيهية. متى تكون العادة حلال شرع الإسلام الزواج، وجعله حلالا، بحيث أمر من هم قادرون من الشباب بالزواج، وإن لم يستطيعوا الزواج فليصوموا، وذلك لأن في الصوم تحصين للنفس، وحفظ لها، واتجهت أغلب المارس الشرعية إلى تحريم العادة السرية، فالتحريم هو الأصل، وقد أبيحت في عدد من الحالات، ألا وهي. في المذهب الحنبلي والحنفي، تعتبر العادة السرية حلالا للمضطر. في كل من المذهب الشافعي، والحنبلي والمالكي، العادة السرية بيد الزوجة تعتبر حلالا. حكم الاستمنى باليد للمرأة العزباء ذهب العلماء إلى أن حكم الاستمناء للمرأة هو نفسه حكم الرجل، أي كما ذكرنا سابقا، أما الاسمنى باليد فهو حرام، بحيث بين الشافعي أن تحريم الاستمناء مستمد من قوله تعالى: "وكذلك يعزر من فعله"، ولا زالت العادة السرية قضية خلاف في الدين الإسلامي، فحرمها الغالبية، وقال أن الطريقة الوحيدة المباحة لقضاء الشهوة هي الزواج، وغير ذلك محرم، كما أجازها البعض في حالات معينة، وقال آخرون أنها مكروهة وليست محرمة، وعلى الرغم من أن مني المرأة مخالف لمني الرجل أي أنه لا يشمل حيوانات منوية، ولكن نزوله حين بلوغها الذروة في الشهوة، له حكم المني عند الرجل، أي أنه جنابة، وبوجب الغسل.
السؤال رقم (3589) : ابتليت بالعادة السرية، وتصلي بعض الأحيان بغير طهارة، فماذا تفعل؟ - منار الإسلام
وَصَرَّحَ ابْنُ عَابِدِينَ مِنَ الْحَنَفِيَّةِ بِأَنَّهُ لَوْ تَعَيَّنَ الْخَلَاصُ مِنَ الزِّنَى بِهِ، وَجَبَ. انتهى. فإذا بلغ بك الأمر إلى هذا الحد، فلك رخصة في فعله عند بعض الفقهاء، وإن لم يبلغ بك الأمر إلى ذلك الحد، فلا يجوز، وكلما وقعت فيه فجدد التوبة إلى الله -تعالى- ولا تيأس، ولو علم الله منك الصدق في الحرص على البعد عن معصيته، فسيعينك، حول بعض النصائح لمن ابتلي بالشهوة المفرطة، ولا يستطيع الزواج. اقرأ أيضا: تأخير الغسل من الحيض هل يفسد الصوم؟ اقرأ أيضا: ما حكم نقل زكاة الفطر وتوزيعها على أبناء الوطن الأصلي؟ الإفتاء ترد
ثانيا: حاجة بدنية. أما الحاجة البدنية: فأن يخشى الإنسان على بدنه من الضرر، إذا لم يخرج هذا الفائض الذي عنده؛ لأن بعض الناس قد يكون قوي الشهوة، فإذا لم يخرج هذا الفائض الذي عنده، فإنه يحصل به تعقد في نفسه، ويكره أن يعاشر الناس، وأن يجلس معهم، فإذا كان يخشى على نفسه من الضرر، فإنه يجوز له أن يفعل هذا الفعل؛ لأنها حاجة بدنية. كما جاء في «الموسوعة الفقهية الكويتية»: وَإِنْ كَانَ الاِسْتِمْنَاءُ بِالْيَدِ لِتَسْكِينِ الشَّهْوَةِ الْمُفْرِطَةِ الْغَالِبَةِ الَّتِي يُخْشَى مَعَهَا الزِّنَى؛ فَهُوَ جَائِزٌ فِي الْجُمْلَةِ، بَل قِيل بِوُجُوبِهِ، لأَنَّ فِعْلَهُ حِينَئِذٍ يَكُونُ مِنْ قَبِيل الْمَحْظُورِ الَّذِي تُبِيحُهُ الضَّرُورَةُ، وَمِنْ قَبِيل ارْتِكَابِ أَخَفِّ الضَّرَرَيْنِ. ومضى مركز الفتوى قائلًا: وَفِي قَوْلٍ آخَرَ لِلإِمَامِ أَحْمَدَ: أَنَّهُ يَحْرُمُ وَلَوْ خَافَ الزِّنَى؛ لأَنَّ لَهُ فِي الصَّوْمِ بَدِيلاً، وَكَذَلِكَ الاِحْتِلَامُ مُزِيلٌ لِلشَّبَقِ. وَعِبَارَاتُ الْمَالِكِيَّةِ تُفِيدُ الاِتِّجَاهَيْنِ: الْجَوَازَ لِلضَّرُورَةِ، وَالْحُرْمَةَ لِوُجُودِ الْبَدِيل، وَهُوَ الصَّوْمُ.
وقد سمى الله تعالى من ابتغى المتعة بغير هذين الطريقين معتدياً، والاعتداء لا يكون إلا حراماً. يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله: "وقد استدل الإمام الشافعي رحمه الله ومن وافقه على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية الكريمة قال: فهذا الصنيع - الذي هو الاستمناء - خارج عن هذين القسمين، وقد قال تعالى: (فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)" انتهى. "تفسير القرآن العظيم" (5/ 463). الدليل الثاني: قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الشيخان عن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه: (يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ). وموضع الاستدلال أنه صلى الله عليه وسلم حثَّ من استطاع الباءة - وهي القدرة على الوطء - على الزواج، فإن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وقاية من الفتن، ومن الوقوع في الحرام. ولو كان الاستمناء جائزاً لبيَّنه النبي صلى الله عليه وسلم، ولَمَا وجّه الشباب إلى الصوم مع إمكانية الاستمناء. الدليل الثالث: قد ثبت أن للعادة السرية أضراراً صحية تلحق بمن يُمارسها، وأكد أهل الاختصاص من الأطباء أنها تؤثر على كفاءة الرجل في حق زوجته في المستقبل، كما أنها قد تؤدي إلى العقم وإلى ضعف التركيز، وغير ذلك من الأضرار الصحية التي لا تُحمد عقباها.