"روح الفن" تنظم افطارا ومعرضا فنيا بمناسبة عودة الملك سالما
عمون - احتفاء بعودة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين سالما إلى ارض الوطن نظمت مؤسسة روح الفن بإدارة الفنان ماهر الشعيبي والفنانة رحاب البياري وبالتعاون مع الاتحاد العام للفنانين التعبيريين الفلسطينيين وبإدارة الدكتور مصطفى الصباح وبحضور الدكتور علي الحموري وبدعم ورعاية الدكتور عنان الخطيب رئيس مجلس إدارة فندق اللحام لقاء رمضاني لعدد من الأصدقاء والفنانين في أجواء رمضانية جميلة امتدت من الفطور إلى فترة السحور في فندق اللحام /شفا بدران. وافتتح راعي الحفل الخطيب اللقاء بكلمة تشجيعية للفنانين والمشاركين وقام بتقديم والده لإلقاء الكلمة الترحيبية بالحضور. وتضمّن اللقاء إفطاراً جماعياً ومعرضا فنيا وحرفيا يحاكي معالم الشهر الفضيل والذي اضفى على تفاصيل الحدث جوا أدبياً وفنياً روحانيا وقد شارك في هذا اللقاء من خلال الكلمات المختلفة والإبداعات المتنوعة كلّ من: الإعلامية نهى المومني والإعلامية مادلين احمد والناشط الثقافي الاديب القيصر رائد العمري والفنان والشاعر خالد الخالدي والفنانة والشاعرة ديمة ابو شرخ واختتمت الفعالية بتسليم الشهادات وتكريم المشاركين بفقرة فنية من غناء وعزف المايسترو طارق الشرقاوي.
كلمات عن العلم والتعلم
رحب رئيس النيجر محمد بازوم على تويتر بإعادة انتخاب ماكرون، معتبراً أنّ "خبرته في القضايا الدوليّة عمومًا ومنطقة الساحل خصوصًا تجعله شريكًا مهمًا لنا في حربنا ضدّ الإرهاب".
كلمات مضيئة عن العلم
سنواصل العمل معًا وتعزيز التعاون بين بلدينا". قال الرئيس الفلسطيني في برقيّة تهنئة لماكرون "يسعدنا أن نرفع لفخامتكم وللشعب الفرنسي الصديق أسمى عبارات التهاني القلبيّة، باسم دولة وشعب فلسطين وباسمي شخصيًا، بإعادة انتخابكم رئيسًا للجمهوريّة الفرنسيّة لولاية جديدة". وشدّد على حرصه على مواصلة العمل مع ماكرون لتحقيق مزيد من التطوّر للعلاقات الثنائيّة بين فلسطين وفرنسا وتعزيز سبل التعاون والتنسيق المشترك. أكّد الرئيس العراقي برهم صالح على تويتر "عمق العلاقات التي تجمع الشعبين الصديقين" العراقي والفرنسي، مضيفًا "نتطلّع إلى تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة وإرساء الأمن والاستقرار في المنطقة". هنّأ وليّ عهد أبوظبي محمد بن زايد الرئيس الفرنسي، قائلا "خالص التهاني إلى صديقي إيمانويل ماكرون"، "نتطلع معاً إلى ترسيخ شراكتنا الاستراتيجيّة وتعزيز فرص جديدة للتعاون المشترك". كلمات عن العلم والتعلم. كتب رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس على تويتر "تهانينا إيمانويل ماكرون! انتصار مهمّ لفرنسا وأوروبا والديموقراطيّة! ". أرسل رئيس ساحل العاج الحسن واتارا "تهانيه الحارة" إلى ماكرون، معبّرًا عن تطلّعه إلى "مواصلة تعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين ساحل العاج وفرنسا".
ليسدل الستار بعد ذلك كلّه على لقاء غني بالإبداع والتميز والأجواء الرمضانية العائلية والتجول بالمعرض مع الدكتور عنان الخطيب ووالده ووالدته.
وقد عرض عليه العمل في المملكة العربية السعودية فأبى آخذاً بقوله تعالى: وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون (١٢٢) {التوبة: ١٢٢}. يقول عنه الدكتور محمد لقمان السلفي في مجلة الدعوة [مجلة الدعوة السعودية عدد (١٠٨٧)]: "لقد عرفت هذا المجاهد الذي أوقف حياته بل باع نفسه في سبيل الله أكثر من خمس وعشرين سنة عندما جمعتني به رحمه الله مقاعد الدراسة في الجامعة الإسلامية، جلست معه جنباً إلى جنب لمدة أربع سنوات فعرفته طالباً ذكياً يفوق أقرانه في الدراسة، والبحث، والمناظرة! إحسان إلهي ظهير - المكتبة الشاملة. وجدته يحفظ آلاف الأحاديث النبوية عن ظهر قلب كان يخرج من الفصل.. ويتبع مفتي الديار الشامية الشيخ ناصر الدين الألباني [حيث كان الألباني مدرساً بالجامعة الإسلامية في الفترة ما بين (١٣٨١هـ و ١٣٨٣)] ويجلس أمامه في فناء الجامعة على الحصى يسأله في الحديث ومصطلحه ورجاله ويتناقش معه، والشيخ رحب الصدر يسمع منه، ويجيب على أسئلته وكأنه لمح في عينيه ما سيكون عليه هذا الشاب النبيه من الشأن العظيم في سبيل الدعوة إلى الله والجهاد في سبيله بالقلم واللسان". وكان الشيخ رحمه الله يتصل بالدعاة والعلماء في أيام الحج في شتى بقاع الأرض.. يتداول معهم الموضوعات الإسلامية والمشاكل التي يواجهها المسلمون.
إحسان إلهي ظهير - المكتبة الشاملة
٢ الشيعة وأهل البيت (١٤٠٣هـ) وهي الطبعة الثالثة. ٣ الشيعة والتشيع فرق وتاريخ. ٤ الإسماعيلية تاريخ وعقائد (١٤٠٥هـ). ٥ البابية عرض ونقد. ٦ القاديانية (١٣٧٦هـ). ٧ البريلوية عقائد وتاريخ (١٤٠٣هـ) ٨ البهائية نقد وتحليل (١٩٧٥م). ٩ الرد الكافي على مغالطات الدكتور علي عبدالواحد وافي (١٤٠٤هـ). ١٠ التصوف، المنشأ والمصادر الجزء الأول (١٤٠٦هـ). ١١ دراسات في التصوف وهو الجزء الثاني. ١٢ الشيعة والقرآن (١٤٠٣هـ). ١٣ الباطنية بفرقها المشهورة. ١٤ فرق شبه القارة الهندية ومعتقداتها. ١٥ النصرانية. ١٦ القاديانية باللغة الإنجليزية. ١٧ الشيعة والسنة بالفارسية. ١٨ كتاب الوسيلة بالإنجليزية والأوردية. ١٩ كتاب التوحيد. نبذة عن الشيخ إحسان إلهي ظهير. ٢٠ الكفر والإسلام بالأوردية. ٢١ الشيعة والسنة بالفارسية والإنجليزية والتايلندية. _________ *المراجع: ِِ ١. إحسان الهي ظهير - رسالة من تأليف: محمد إبراهيم الشيباني ٢. مجلة الدعوة السعودية العدد (١٠٨٧) ٣. مجلة المجتمع الكويتية (٨١٢) ٤. مجلة الفيصل السعودية العدد (١٢٣) [منقول من مجلة الجندي المسلم، (مجلة تصدر عن وزارة الدفاع السعودية) العدد ١٠٥]
نبذة عن الشيخ إحسان إلهي ظهير
8- « البابية عرض ونقد »، صنفه الشيخ للتعريف بهذه الحركة وعقائدها وأفكارها والتعريف بمبادئها وأهدافها، وقد مكنته معرفته باللغة الفارسية من مطالعة كتب البابية والبهائية وجعلته يسبر غور عقائدهم وأقوالهم، ويدينهم من أفواههم. وقد طُبع الكتاب باللغة العربية أكثر من اثنتي عشرة طبعة، الطبعة الأولى سنة 1978م، بإدارة ترجمان السنة، بلاهور. 9- « البهائية نقد وتحليل »، ألفه الشيخ بعد كتاب «البابية»، وهو بمثابة الجزء الثاني لهذا الكتاب، وقد طبع من هذا الكتاب اثنتي عشرة طبعة في حياة المؤلف باللغة العربية، وترجم إلى اللغة الإنجليزية. الطبعة الأولى بإدارة ترجمان السنة، بلاهور 1401هـ. 10- « البريلوية عقائد وتاريخ »، بيَّن فيه عقائد البريلوية الباطلة، وبين مخالفتها للكتاب والسنة، طبع الكتاب نحو عشر طبعات باللغة العربية، وترجم إلى الإنجليزية وغيرها، انتهى الشيخ من تصنيفه ليلة الخميس الثاني عشر من جمادى الآخرة من عام ثلاث وأربعمائة وألف للهجرة في المدينة النبوية. 11- « التصوف، المنشأ والمصادر »، هو من أواخر ما صنَّف الشيخ، تحدث فيه الشيخ عن منشأ ومصدر التصوف ورجع كعادته إلى كتب القوم أنفسهم، وبين فيه علاقة التصوف بالتشيع، وتحدث عن عقائد القوم مثل: عقائدهم في الوحي والملائكة، والمساوة بين الولي والنبي، والعصمة، والإمامة، والولاية، والوصاية، والحلول، والتناسخ، والتَّقيَّة، والظاهر والباطن، ونسخ الشريعة ورفع التكاليف، ومراتب الصوفية.
المناصب والوظائف والدعوة: كان ـ رحمه الله ـ رئيساً لمجمع البحوث الإسلامية،بالإضافة إلى رئاسة تحرير مجلة "ترجمان الحديث" التابعة لجمعية أهل الحديث بلاهور في باكستان، كذلك كان مدير التحرير بمجلة أهل الحديث الأسبوعية وكان رحمه الله عظيم الشأن في أموره كلها.. رجع يوم رجع إلى بلاده ممتلئاً حماساً للدعوة الإسلامية. وقد عرض عليه العمل في المملكة العربية السعودية فأبى آخذاً بقوله تعالى: (وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون)(التوبة: 122). يقول عنه الدكتور محمد لقمان السلفي في مجلة الدعوة: "عرفت هذا المجاهد الذي أوقف حياته بل باع نفسه في سبيل الله أكثر من خمس وعشرين سنة عندما جمعتني به ـ رحمه الله مقاعد الدراسة في الجامعة الإسلامية، جلست معه جنباً إلى جنب لمدة أربع سنوات فعرفته طالباً ذكياً يفوق أقرانه في الدراسة، والبحث، والمناظرة! وجدته يحفظ آلاف الأحاديث النبوية عن ظهر قلب كان يخرج من الفصل.. ويتبع مفتي الديار الشامية الشيخ ناصر الدين الألباني، ويجلس أمامه في فناء الجامعة على الحصى يسأله في الحديث ومصطلحه ورجاله ويتناقش معه، والشيخ رحب الصدر يسمع منه، ويجيب على أسئلته وكأنه لمح في عينيه ما سيكون عليه هذا الشاب النبيه من الشأن العظيم في سبيل الدعوة إلى الله والجهاد في سبيله بالقلم واللسان".