اشتهرت للأصمعي قصيدة بعنوان صوت صفير البلبل ، والتي نظمها وكتبها تحدّياً للخليفة أبي جعفر المنصور، والذي كان شغوفا بالشعر ولديه قدرة علي حفظ أي قصيدة يسمعها من المرة الأولي، ولديه غلاما يحفظ بعد المرة الثانية، وجارية تحفظ بعد المرة الثالثة. عرف عن أبي جعفر المنصور جزيل عطاءه للشعراء، وقد تحدي الشعراء في أن يكتبوا يقولوا قصيدة جديدة أمامه، مستغلا ملكته في الحفظ هو وغلامه وجاريته، فقد كان يدّعي أنه سمع القصيدة فيعاود قراءتها مرة أخرى، ثمّ يأتي غلامه الذي يحفظ القصيدة بعد أن يسمعها مرتين: الأولى من الشاعر والثانية من الخليفة، فيقرأها مؤكداً ما قاله الخليفة من أنها قديمة، ثم تأتي جاريته والتي كانت تحفظ القصيدة بعد أن تسمعها ثلاث مرات فتؤكد رواية الخليفة والغلام. قصة الاصمعي والفتى العاشق | المرسال. جاء الأصمعي وقرأ قصيدة صوت صفير البلبل، الصعبة الحفيظ بسرعة، ففشل الخليفة وغلامه وجاريته في حفظها، وانتصر الأصمعي في التحدي أمام الخليفة الذي منحه وزن القصيدة ذهباً، وزعه الأصمعي على الشعراء الذين فشلوا في تحدي الخليفة. قصة الاصمعي والفتى العاشق للأصمعي مجموعة من الحكايات والقصص، منها قصة الأصمعي والملك، والأصمعي والأمير، والأصمعي والشاعرات الثلاث، وغيرها من القصص والتي منها: قصة الاصمعي والفتى العاشق، والتي تحكي عن فتي وقع في حب فتاة كانت تبادله أحاديث الحب والهوى، وفجأة انقطعت أخبارها، ولم يلتقي بها الفتي مرة أخرى.
- قصة الأصمعي و الفتي العاشق - YouTube
- الأصمعي والفتى العاشق- روائع الشعر الفصيح بصوت وهاج مصطفى - YouTube
- قصة الاصمعي والفتى العاشق | المرسال
- دمشق القديمة - ويكيبيديا
قصة الأصمعي و الفتي العاشق - Youtube
الاصمعي والفتى العاشق |أيا معشر العشاق بالله خبروا - حادثة مفجعة - YouTube
الأصمعي والفتى العاشق- روائع الشعر الفصيح بصوت وهاج مصطفى - Youtube
#1
الأصمعي هو عبد الملك الأصمعي وهو افضل الشعراء وواحد من مثقفي العرب الكبار وأحد علماء اللغة، ولد في مدينة البصرة في عام 121هـ ، وتوفي في 216هـ ، اشتهر بكثرة أسفاره وتنقله، وعرف عن الأصمعي سعة علمه وثقافته، وقد تجمعت عوامل كثيرة ساهمت في نبوغ الأصمعي. ومنها نشأته في أسرة كل أفرادها متعلمون، العيش في عصر اشتهر بتطور العلوم النقلية كالقراءات القرآنية، كما عاصر العديد من القرّاء الكبار، وعملية جمع الحديث النبوي، ومرحلة التأليف ووضع المصنفات الحديثة، ، وشارك في العديد من المناظرات ، وكان الأصمعي مقرباً من الخلفاء، ما ساعد في انتشار شهرته وذيوع صيته، خاصّةً في الوسط الثقافي والعلمي. مؤلّفات الأصمعي وشهرة إحدى قصائده
اشتهر عبد الملك الأصمعي بمؤلفاته الكثيرة والتي تنوعت ما بين الشعر والنقد الأدبي والكتابة في علم النحو وعلم اللغة، ومن هذه المؤلفات: فحولة الشعراء، الأبواب، الاختيار، المذكر والمؤنث، النحلة، والنوادر، النسب، الاشتقاق، الأصمعيات، الأضداد، الكلام الوحشي، اللغات، الدارات، السلاح، الأوقاف، جزيرة العرب، الخيل، غريب الحديث، ما اختلف لفظه واتفق معناه، المقصور والممدود، الميسر والقداح، الهمز، الوحوش، والعديد من المؤلفات الأخرى.
قصة الاصمعي والفتى العاشق | المرسال
الأصمعي والفتى العاشق- روائع الشعر الفصيح بصوت وهاج مصطفى - YouTube
ولو أنّ نصيحة الأصمعي قد قتلت الفتى.
الأصمعي هو عبد الملك الأصمعي وهو افضل الشعراء وواحد من مثقفي العرب الكبار وأحد علماء اللغة، ولد في مدينة البصرة في عام 121هـ ، وتوفي في 216هـ ، اشتهر بكثرة أسفاره وتنقله، وعرف عن الأصمعي سعة علمه وثقافته، وقد تجمعت عوامل كثيرة ساهمت في نبوغ الأصمعي. ومنها نشأته في أسرة كل أفرادها متعلمون، العيش في عصر اشتهر بتطور العلوم النقلية كالقراءات القرآنية، كما عاصر العديد من القرّاء الكبار، وعملية جمع الحديث النبوي، ومرحلة التأليف ووضع المصنفات الحديثة، ، وشارك في العديد من المناظرات ، وكان الأصمعي مقرباً من الخلفاء، ما ساعد في انتشار شهرته وذيوع صيته، خاصّةً في الوسط الثقافي والعلمي. مؤلّفات الأصمعي وشهرة إحدى قصائده
اشتهر عبد الملك الأصمعي بمؤلفاته الكثيرة والتي تنوعت ما بين الشعر والنقد الأدبي والكتابة في علم النحو وعلم اللغة، ومن هذه المؤلفات: فحولة الشعراء، الأبواب، الاختيار، المذكر والمؤنث، النحلة، والنوادر، النسب، الاشتقاق، الأصمعيات، الأضداد، الكلام الوحشي، اللغات، الدارات، السلاح، الأوقاف، جزيرة العرب، الخيل، غريب الحديث، ما اختلف لفظه واتفق معناه، المقصور والممدود، الميسر والقداح، الهمز، الوحوش، والعديد من المؤلفات الأخرى.
دمشق - تقاليد بناء البيت الدمشقي تعتمد على الإبداع والسخاء في التصاميم والزخرفة في الداخل، أما خارج البيت فهو ليس بنفس الجمال إلا إذا استثنينا بعض البوابات للقصور الدمشقية، ففي الحواري المتعرجة بيوت متعانقة متلاصقة تعكس طبيعة سكانها لتختصر بذلك بعضا من صفات مدينة دمشق القديمة بكل ما تمتلكه من إرث حضاري وتاريخي وإنساني وأسلوب عمارة بطرازها الفريد أدهشت كل من زارها لتستحق إدراجها على لائحة التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو. وتتصدر البيوت القديمة ببنائها المتقن مزايا العمارة الدمشقية بأدق تفاصيلها التي اهتمت بكل شيء، ففي زاوية نجد بروزات معمارية تبدو كمظلة تقي من مطر الشتاء. وفي زاوية أخرى عرائش نباتات خضراء متدلية تخفف من وهج شمس الصيف، أما الساحة بين البيوت، فمحددة للباعة الوافدين من القرى المجاورة كخلاصة لإبداع المعماري الدمشقي الذي لم يكتف بتزيين داخل البيت، بل ذهب إلى حارات وأزقة المدينة ليسطر ما يدهشنا من المشاهد الجمالية. دمشق القديمة - ويكيبيديا. الباحث الآثاري حسان النشواتي ذكر في حديث لوكالة الأنباء السورية (سانا)، أن هناك الكثير من العلماء الذين أدهشتهم عبقرية العمران الدمشقي بما عكسه من ثراء التقاليد الفنية للعمارة السورية في دقة الصنعة وانتقاء الموضوعات الزخرفية مثل خان أسعد باشا وغيره.
دمشق القديمة - ويكيبيديا
ضيوف البيت من هواة السهر من اصناف كثيرة لكنهم جميعا يلبسون الجينز ويضعون الجل على شعرهم وبعضهم من الشباب يضع الخليوي الآن إلى جانب مفاتيح سيارته بينما تهتم عيناه بمراقبة الزبائن النشيطين على الدوام. لكن البيت يترك لمن لا يحب الكلام فرصة كبيرة للتأمل. فالبيت الاثري المليء بالزخارف متعة للعين في تناسقه ودقة تناظره ورهافة الذوق الذي يعتني بترميمه وديكوره حاليا. أقسام البيت بيت جبري نموذج للبيت الدمشقي بتقسيماته الجوانية والبرانية, فالليوان يقع إلى الجنوب من صحن الدار ويستخدم للجلسات الصيفية حيث يصبح عازلا لأشعة الشمس في النهار وإلى جانبه غرفتان كبيرتان تعرفان بالبراني والجواني ويقع فوقهما القصران الشرقي والغربي. البراني اقرب إلى باب الدار وتستخدم لاستقبال الضيف الغريب اما الجواني فللجلوس والمنامة. باقي ملاحق البيت في الطابق السفلي تحيط بصحن الدار وتتنوع استخداماتها بين مبيت للخيل أو الخدملك وغرف المطبخ والمواد التموينية. اما القاعة الرئيسية التي يقود اليها درج حجري يصعد من صحن الدار وتغطيه عريشة الياسمين فتتكون من ثلاثة طرازات مرتفعة عن ارض الدار نصف متر. تلتقي هذه الطرازات بفسحة تتوسطها بحرة تسمى بالفستقية وجدران القاعة مزخرفة بالأبلق (يسمى الآن الأملق) وهو حجر محفور وفق خطوط واشكال هندسية مرسومة عليه, ومطلية بطينة ملونة معتقة ويرتفع سقف القاعة في بعض اقسامها إلى 15 مترا.
وتسهب الباحثة ناديا نصير في الحديث عن عبقرية العمران في دمشق القديمة والذي كان مدرسة في مفهوم الاستدامة ولا سيما أنه حقق أعلى درجات الحفاظ على البيئة المحيطة وتفاصيل البيت الدمشقي كوحدة مصغرة هي أوضح دليل. وتشرح نصير فكرتها، أنه من لحظة الدخول إلى أي بيت دمشقي بدءا من الحارة الضيّقة عبر باب الدار الذي يتميز دائما بتواضعه، ثم العبور إلى المدخل الذي يتميز دائما بعتمته، ثم الدخول إلى باحة الدار يصدم الزائر بثراء الطبيعة فيه وجمالها، كما يغمره نور يتلألأ في صحن هذه الدار المربع الذي يكمن فيه، الإعجاز الأكبر حيث يعتبر رئة التنفس الأساسية للسكان. وللهواء في هذه البيوت مهمات عدة برأي نصير، تتمثل بالتدفئة والتكييف لكل الفراغات وتأمين الأوكسجين والرطوبة وحماية البيت من الرمال والتلوث. وأشارت في الوقت نفسه، إلى أن البيت الدمشقي محمي من التأثيرات المناخية في الصيف والشتاء من خلال حسن استخدام وتوزيع الفراغات فيه الذي يعطي إمكانات خدمية اجتماعية إنسانية لوجود ثلاثة أجيال في ذات الوقت. وراعت عمارة البيوت في دمشق القديمة البناء البيئي بالمفهوم الحديث في مجال المدن حيث ترى نصير أن التجمع الكتلي لمكونات المدينة وتصميم الأبنية ناسب الاحتياجات الحقيقية للمستخدمين وتعاون الحرفيين لتحقيق ذلك بجودة فنية عالية أدى لتحسين شروط الحياة الخاصة والصحية والاقتصادية.