في المتابعة والتدقيق للحملة الإعلامية المكثفة المنظمة، من قبل وسائل الإعلام الأميركية والأوروبية وبعض أدوات بلدان العالم الثالث التي تسير وفق تعليمات واشنطن، لمتابعة الحدث الأوكراني، يتفوق التضليل والافتراء في معاداة الروس.
- هل ينتهي التفرد الأميركي؟
- عيشها | معرض الأسلحة
- الأسلحة النارية
- كم تبعد مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عن جدة للدعاية والإعلان
هل ينتهي التفرد الأميركي؟
لم يقتصر تدمير الإرث التاريخي السوري على الهدم المباشر، فكانت عمليات الحفر والتنقيب غير الشرعي من أكثر التعديات التي تعرضت لها المواقع الخارجة عن سيطرة الدولة السورية، ويؤكد عبد الكريم أن "عشرات الآلاف من القطع الأثرية تم نهبها، ودمّرت السويات الأثرية بطريقة وحشية أدت إلى خسارتنا للكثير من المعلومات عن تسلسل الطبقات في هذه المواقع، وكأنها صفحات من تاريخنا قد احترقت إلى الأبد". ووفقاً لتقارير إعلامية، شكّل بيع القطع الأثرية ثاني أكبر مصدر دخل لتنظيم داعش الإرهابي بعد النفط، ورغم أن داعش جاهر بهدم الكثير من الآثار السورية ووثّقها بمقاطع فيديو انتشرت تحت مسمى "تدمير الأصنام"، عمد في الحقيقة لسرقة ما يمكن سرقته، وتحقيق مكاسب خيالية من بيع الآثار من خلال شبكة وسطاء امتدت على طول الطريق من الرقة وحلب إلى لندن ونيويورك. هذه الاتهامات لم تقتصر على داعش، فكان لجبهة النصرة، الفرع السوري لتنظيم القاعدة، والمصنّفة إرهابياً حصّتها من عمليات تدمير الأوابد وبيع الآثار، وساعد انتشارها في مناطق مختلفة من البلاد في إنشاء شبكات تهريب منظّمة بلغت من الوقاحة إلى حد عرض المسروقات في صفحات لبيع الآثار عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
عيشها | معرض الأسلحة
لم تقتصر مأساة الحرب السورية على البشر، في مشهد مأساوي من عشرات آلاف القتلى ومصابي الحرب، وموجات اللجوء التي لم يشهدها التاريخ الحديث منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، فقد طالت آثار الحرب المستمرة منذ أكثر من عقد، الحجر أيضاً. وإن كانت المدن والمصانع والبنى التحتية من الخسائر التي يمكن تعويضها مستقبلاً في حال توفر التمويل والإرادة اللازمين، فإن تدمير إرث سوريا الحضاري والتاريخي عبر تحطيم آثارها أو نهبها ونقلها إلى الخارج، يعتبر من أكثر ويلات الحرب السورية مأساة، وأصعبها تعويضاً إن لم يكن مستحيلاً أصلاً. ووجدت الجماعات المسلحة المنخرطة في الحرب السورية ، خلال السنوات العشر الماضية، في الأموال الآتية من تجارة الآثار مصدراً هاماً لشراء الأسلحة وتجنيد العناصر وتعويضهم مادياً ودعم عملياتهم الميدانية، في واحدة من أنشط مظاهر التجارة بالآثار على المستوى العالمي منذ الاجتياح الأميركي للعراق عام 2003. هل ينتهي التفرد الأميركي؟. عشرات التحقيقات الصحفية سلطت الضوء على تجارة الآثار السورية ، التي تسلب المجتمع السوري تاريخه وتقوض آفاق الانتعاش الاقتصادي فيه بعد انتهاء الحرب. وفي عام 2020، أطلق "The Docket"، البرنامج الممول من قبل "منظمة كلوني من أجل العدالة"، تحقيقاً في عدة دول لتعقّب تهريب الآثار من سوريا والعراق وليبيا واليمن إلى الأسواق الأوروبية و الولايات المتحدة.
الأسلحة النارية
على الرغم من جهود الدولة السورية للحفاظ على مقتنياتها الأثرية الا أنها لم تتمكن بحسب عبد الكريم من إخفاء سوى حوالى 1097 قطعة أثرية من أصل ما يقارب 5800 قطعة في غرفة سرية في الطابق الثاني من خلال بناء جدار وهمي، وبقيت محمية طيلة سيطرة مجموعات داعش على المدينة، كما تم إخفاء العشرات من لوحات الفسيفساء تحت الأرض في منطقة هرقلة بجوار المدينة. عيشها | معرض الأسلحة. أما بالنسبة للمتاحف الأخرى فيشير عبد الكريم إلى أن الحظ حالفهم ونجحوا بإنقاذ الأغلبية المطلقة من مقتنياتها ونقلها إلى أماكن آمنة في دمشق، ليبقى متحف إدلب الموجود اليوم تحت سيطرة الفصائل المسلحة، موضّحا خطورة وضعه بسبب التهديدات الكثيرة على الرغم من جهود بعض النخب الثقافية والمعنية بالتراث الثقافي التي تحاول إنقاذ ما تبقى في داخله. نزيف للآثار السورية عبر الحدود على مدار السنوات السابقة تمكنت السلطات المحلية والعالمية من إحباط عدة محاولات لتهريب الآثار، والتي نشطت بالدرجة الأولى تجاه تركيا شمالاً. وبحسب عبد الكريم فقد تم توقيف أكثر من 30 ألف قطعة أثرية من قبل الشرطة التركية، إضافة إلى عمليات التهريب التي تمت ولا زالت تجاه لبنان، وجنوباً نحو الأردن، والعراق شرقاً، أما الآثار في محافظة القنيطرة فكانت تتجه نحو إسرائيل.
روسيا، بعيداً عن تفاصيل معركتها في أوكرانيا، تعمل من أجل إلغاء نتائج هزيمتها في الحرب الباردة، وهي لم تفعل ذلك إلا بعد أن فرضت تفوقها بالأسلحة التقليدية كما هي الأسلحة النووية، ولهذا فهي تقود معركة استعادة دورها، وبلدان العالم التي لا تخضع للهيمنة الأميركية، تتمنى نجاح روسيا وانتصارها، لأن نتيجتها ستكون لصالح التوازن الدولي، وإلغاء التفرد الأميركي وهيمنة واشنطن الأحادي على صنع القرار العالمي.
معركة أوكرانيا لم تحسم بعد، وما زال الصراع سجالاً، والاشتباك متواصل، رغم بدء «الزحزحة» الأوكرانية عن عنادهم، وتراجعهم النسبي باتجاه الاستجابة لبعض المطالب الروسية، خلال جولات التفاوض الأربعة. المعركة بالنسبة لروسيا، ليست كسب أراض أوكرانية، ومطالبها محددة أن لا تكون أوكرانيا جزء من حلف «الناتو» الأميركي، وأن تعلن الحياد وتلتزم به، وقد عبرت عن استعدادها لأن تكون كذلك، بعدما وجدت أن الدعم الأميركي الأوروبي لا يصل إلى مستوى الشراكة في معركة مواجهة الروس، وأن الحصيلة أن أوكرانيا وحدها تدفع ثمن عنادها، وثمن محاولة إنضمامها للناتو، وإنحيازها للسياسة الأوروبية المتصادمة مع روسيا. أوروبا، وخاصة ألمانيا وفرنسا، مكرهة على الإنحياز للموقف الأميركي، لأن أوروبا تشعر بمساوئ التسلط الأميركي، وتتمنى أن تكون محايدة، بل وتتمنى أن لا تفشل روسيا في مسعاها. ألمانيا بعد أن تحررت أو كادت من ثقل هزيمتها بالحرب العالمية الثانية، تبحث عن ذاتها كأقوى دولة اقتصادية في أوروبا، تتوسل أن تحتل مكانة تُعبر عن قوتها، وها هي بعد أن تحررت من شروط الهزيمة، رصدت مائة مليار يورو، لتسليح نفسها كي تتحول لقوة عسكرية توازي قوتها الاقتصادية المتفوقة.
كل هذه العوامل ساهمت في تمركز ميناء الملك عبدالله على خارطة أكبر موانئ المملكة وأسرع موانئ العالم نمواً، والأهم من ذلك، ساهمت في تعزيز المكانة العالمية للمملكة في مجال التجارة والخدمات اللوجستية والشحن، خاصةً أن الميناء يعتبر نقطة رئيسية تتيح توزيع السلع إلى سوق يبلغ حجمه أكثر من 400 مليون مستهلك في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وشمال وشرق أفريقيا. رؤيتنا
أن نكون الميناء المقدام والمستدام لتقديم قيمة إضافية لشركائنا على المدى البعيد. مهمتّنا
نسعى إلى توفير فعاليّة فائقة للأعمال من خلال تقديم ميّزات وخدمات مطلقة لعملائنا على الدوام، وذلك عبر الاستفادة من موقعنا الاستراتيجي وعمق الميناء، بالإضافة إلى أحدث التقنيات المتطورة والكوادر التي تعمل باستمرار لتطوير وإدارة ميناء عالمي المستوى. كم تبعد مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عن جدة الالكتروني. وعدنا
ملتزمون بتقديم امتياز مطلق لشركائنا. تقديم تجربة مميزة لشركائنا في الأعمال من خلال التزامنا بالقيم التالية:
الثقة. نحن نفي بوعودنا ونسعى جاهدين لتجاوز التوقعات. الوضوح. نحن واضحون ويسهل التعامل معنا، ممّا يجعل الأمر أكثر دقة وفعاليّة قدر الامكان
التقدّم. نحن نسعى دائماً لتطبيق أحدث الوسائل لتحسين تجربة العملاء بصورة عامة.
كم تبعد مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عن جدة للدعاية والإعلان
كل ذلك بالإضافة إلى تعليم عالي المستوى للأطفال. التالة جاردنز هي المكان المثالي لعائلة تبحث عن بيئة صحية وآمنة ومنزل سعيد في مجتمع متطور يحافظ على القيم وأصالة التقاليد. احصل على الاتجاهات بأي لا صن المكان الأمثل للعيش والعمل والترفيه
تعتبر منطقة باي لا صن بموقعها الفريد على الواجهة البحرية النابضة بالحياة، المكان الأنسب للعيش والعمل والترفيه، حيث تتضمن مجمعاً للأعمال العالمية وأبراجاً سكنية فاخرة، بالإضافة إلى العديد من المتاجر والمطاعم ذات الإطلالة الساحرة على المارينا. كم تبعد مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عن جدة الخدمات. بأي لا صن هي حقاً معلماً حضارياً في مدينة الملك عبدلله الاقتصادية. احصل على الاتجاهات المروج مجمع راقٍ وسط الطبيعة الخضراء على الواجهة البحرية
حي المروج، واحة تتناغم فيها المساحات الخضراء مع نعومة الرمال البيضاء، فيما توفر الإطلالة الساحرة للمجمع على شاطئ البحر الأحمر والتي تمتد على مساحة 6 هكتار فرصة استثنائية لاختبار جمال الطبيعة المترافق مع وسائل فاخرة للترفيه كملعب الجولف العالمي الذي يتضمن 18 حفرة للتسديد، و نادي "رويال جرينز" و منتجع إزميرالدا الصحي، مع مستوى عالٍ من الخصوصية و الأمان. احصل على الاتجاهات الواحة خيارات سكنية تجمع بين الحداثة والأصالة
يقدم مشروع الواحة العديد من الحلول السكنية العصرية للعائلات التي تبحث عن نمط حياة صحي.
ومن النقاط المشرفة للميناء دعمه للمرأة وجعل تمكين المرأة السعودية أولوية له، وذلك من خلال توظيف أكثر من 80 فتاة في مركز العمليات والإدارة وتقنية المعلومات والهندسة، مع توفير بيئة عمل فريدة ومتميزة لهن.