20 / 02 / 2008, 43: 06 AM
# 1
رعشة خفوووق ●
العضويه الذهبيه
+
رقم العضوية »
29664
تاريخ التسجيل
»
16 / 03 / 2007
الجنسْ
الإقآمـہ
مَجموع المشَارگات »
1, 551
معَدل التقييمْ »
10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
يايمه يكفيني من الدنيا ماجاني.....!..........................................................................................................................................
يكفيني من الدنيا سكر
01-04-2012, 11:40 AM
# 1
لحن الغروب....
بيانات اضافيه [
+]
رقم العضوية: 853
تاريخ التسجيل: Apr 2011
أخر زيارة: 11-19-2015 (03:00 AM)
المشاركات:
5, 943 [
التقييم: 50
لوني المفضل: Orangered
المشاركات: 5, 943
يكفيني من الدنيا اني عرفته!!!!!!!!!
يكفيني من حظوظ الدنيا اننا كسبنا ديفيد ألابا ❤️❤ - YouTube
ايات تدل على التامل في هذا الكون الرحب الواسع الكثير من الآيات والمعجزات والطبيعة الرائعة تدل على وجود قدرة خارقة استطاعت خلق كل هذه الأمور آلا وهي القدرة الإلهية التي لا تتجاوزها قدرة والتي تعجز أمامها التخيلات. ايات تدل على التأمل. الحث على التفكر في آيات الله في الكون الحمد لله أصبحت له الوجوه ذليلة عانية وحذرته النفوس مجدة ومتوانية ذم الدنيا إذ هي. التأمل يعتبر من نوع من أنواع الرياضات الجميلة والمفيدة للقلب والتي تسمح للعقل المتدبر ان يسرك في تفاصيل الكون ومعجزاته وكل ما فيه وما يترتب عن ذلك من أفكار ابداعية جديدة وهذه الصفة من أبرز. لإظهار التفسير وتصنيفات الآيه وعلي رقم الآيه للذهاب للسورة في ذات المكان. شرع الله -تعالى- لعباده المسلمين في شريعة الإسلام عددا من العبادات وجعل تلك العبادات كثيرة ومتنوعة فليست كلها عبادات بدنية فعلية أو قولية ظاهرة فمنها ما هي عبادة قلبية باطنة. Oct 18 2020 ايات تدل على التامل والتفكر تلك العبادة القلبية الصامتة التي تنبثق من التدبر في خلق الله وسعة ملكوته والتي انفرد بها الإنسان عن سائر المخلوقات بسبب تفضل الخالق عليه وتميزه بالعقل وتكليفه بتعمير الأرض وقد جاء ذكر ايات.
ايات تدل علي قدره الله في خلق الكون في
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) [الحجرات: 13]. (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا * مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ) [النازعات: 30، 31]. {فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَىٰ طَعَامِهِ (24) أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا (25) ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا (26) فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (27) وَعِنَبًا وَقَضْبًا (28) وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا (29) وَحَدَائِقَ غُلْبًا (30) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا (31) مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ (32)} [عبس]. وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ، لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (38- 40) (سورة يس). آيات التدبر والتفكُّر في القرآن
يستند كل علماء المسلمين والباحثين الإسلاميين الذين يدهشون الغرب بعلمهم إلى آيات الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم لبيان إعجاز الله عز وجل في خلقه وما به من الحجج القوية والأدلة الشرعية على عظمة الله في الكون وما لا يجعل مجالاً أو مكانًا للشك في قلب أي مسلم من آيات التدبر والتفكُّر في القرآن ما يلي:
(وفي أَنفُسِكُمْ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ) [الذاريات:21].
ايات تدل على قدرة الله في خلق الكون في
يهتم المسلمين بمعرفة الكون وآيات التفكير في الكون لمعرفة قدرته الله عزو جل ومعرفة حكمة الله سبحانه وتعالى في خلق الكون وسائر المخلوقات تيقنًا بوجود الله وعظمة خلقه في علم التفسير في تدبر القرآن التي عجز فيها العلماء بكل ما وصلوا له من علم ومعرفة من الوصول لصنع الله وقدرته في تعاقب الليل والنهار واختلاف أجناس وألسنة البشر وجميع ما في الكون الذي يدل على حتمية وجود خالق عظيم لهذا الكون وهذا ما ورد في تدبر القرآن. ذَلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ (الزمر 6). وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ (الحجر 14و15). وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ (سورة الزمر 67). إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (سورة البقرة 164).
ايات تدل علي قدره الله في خلق الكون ثمرات منها
حيث تحدث القرآن عن كل الأشياء التي نراها في الكون وكانت بالنسبة لنا أسرار، حيث تحدث عن الشمس والقمر والأرض والسماء والنجوم والكواكب، وتحدث بتفاصيل عن بعض الأمور وترك الأمور الأخرى لاجتهاد الانسان وعقله. اقرأ ايضًا: ايات القران التي تتكلم عن خلق الانسان
ايات قرانية عن نظام خلق الكون
أوضح القرآن الكريم أن كل شئ خلقه الله تعالى كان بنظام معين وقدر محدد، والكون أهم تلك الأشياء التي خلقها الله تعالى، وكانت بنظام محدد لا يمكن أن يحدث فيه اختلاف، وطبقا لقوانين ثابتة لم ولن تتغير إلى يوم قيامة الساعة. فالشمس تخرج من المشرق وتغرب من المغرب ، والقمر عبارة عن دورات طوال 30 يوم، تم اقتباس منها الشهور القمرية التي عُرفت فيما بعد بالشهور الهجرية والتي من خلالها نصوم، كما أنه من خلال الشمس نعرف ونحدد مواعيد الصلاة. بالاضافة الى دورة الأرض اليومية حول نفسها، والتي تحدد الليل والنهار، ودورة الأرض حول الشمس السنوية والتي تحدد فصول السنة الأربعة في العالم كله، بالاضافة الى نظام كل الكواكب الأخرى التي تسير حول الأرض. ومن هنا خرج الانسان الى الكون ليعرف ويكشف حقيقته ويجد العجب في الكون الفسيح، واكثر شئ عجيب هو اتساع الكون والذى لا حدود له او لا نهاية له.
فهذه الأمثلة من إحياء الله تعالى الموتى في الدنيا دليل على قدرته سبحانه على البعث يوم القيامة ، قال تعالى: { وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ} [الروم:27]، وقال سبحانه: { مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ} [لقمان:28]، وقال تعالى: { وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [النحل:77]. فسبحانه من إله عظيم قادر، لا يعجزه شيء، قال تعالى: { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا} [فاطر:44]، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. د. أمين بن عبد الله الشقاوي
106
7
186, 348