يعود أصول القثاء إلى البحر الأبيض المتوسط، كما يطلق عليه الخيار التعروزي أو الفقوس في بعض الدول، أيضا ينتمي إلى النباتات العشبية، يحتوي على البروتين والماء وأحماض أمينية والدهون والألياف بالإضافة إلى العناصر الغذائية الأخرى التي سوف نتحدث عنها من خلال معلومة مثل فوائد القثاء مع التمر بشكل عام. فوائد القثاء مع التمر
من المعروف أن التمر هو الرطب أو تمر العجوة، كذلك القثاء هي نبات يشبه الخيار، أيضا يعتبر القثاء مع التمر مفيدان لتسمين الجسم. حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم (حر هذا يكسر برد هذا) والمقصود هنا أن حرارة التمر يطفئها برد القثاء. كما قالت السيدة عائشة رضي الله عنها (أرادت أمي أن تسمني لدخولي على رسول الله. فلم أقبل عليها بشيء مما تريد حتى أطعمتني القثاء بالرطب فسمنت عليه كأحسن السمن). أما عن أقوال العلماء عن القثاء والتمر فهي كالتالي. فوائد البطيخ - الطب النبوي والاعشاب. ان القثاء يساعد على الهضم، ويعمل على تفتيت حصوات الكلى، بالإضافة إلى الوقاية من السرطان. يساعد على خفض الحرارة والتخلص من نزيف الدم، بالإضافة إلى القضاء على ألم المعدة وذلك لاحتوائه على بيتا كاروتين والأحماض الأمينية. كما قال بعض العلماء أن القثاء يعمل على التخلص من النمش والكلف.
القِثاء - التداوي بالطب النبوي
ت + ت - الحجم الطبيعي
القثّاء بكسر القاف كما ذكره ابن منظور في لسان العرب فقال هو الخيار وقيل إنه نباتٌ حولي عشبيّ، يزهرُ بأزهار صفراء، وهو من الفصيلة القرعية، وقد ذكر القثّاء في القرآن الكريم في سورة البقرة آية 61 بقوله تعالى: ( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ). والقثاء له فوائد عظيمة فهو غنيٌّ بالفيتامينات والأملاح المعدنية فهو يحتوي على الفيتامينات (أ، ب ، ج)، كما يحتوي على أملاح الكالسيوم والحديد والفسفور والمنجنيز والكبريت والكالسيوم، والقثاء يملك نفس خواص وفوائد الخيار، إلا أنه أخفّ منه، ويؤكل القثاء طازجاً وُيستخدم في الطبخ، كما يُستخدم لإعداد المخلّلات والسلطات. فوائد علاجية
القثاء هو مُدرٌّ للبول، وهو أيضاً يعمل على تنظيف الدم من الفضلات والأملاح الزائدة، ويعمل أيضاً على تبريد الجسم بتخفيض درجة حرارته، ويُستخدم أيضاً في علاج بعض الأمراض الجلديّة، مثل الحكّة الشديدة، وعلاج النّمش والكلف عند خلط عصيره مع الحليب، وللقثاء فوائد علاجيّة وهي معالجة التهابات المفاصل، ويفيد في حالات التسمم ويفيد أيضاً في علاج مرض النُّقرص..
ولم يُذكر للقثاء أية أضرار جانبيّة، عدا للأشخاص الذين يعانون من أمراض المعدة، فيجب تناوله مرة واحدة كل 24 ساعة، ويُفضّلُ إضافة الملح له، فسبحان من جعل لكل داء دواء وسبحان من سخر لعباده ما يتداوون به عند مرضهم.
القثاء غني بالأملاح المعدنية والفيتامينات مثل فيتامين ب، أ، ج كما يحتوي على الكالسيوم والمنغنيز والمغنيسيوم والألياف. ويمتلك نفس خصائص الخيار، كما يمكن تناوله طازجا أو عن طريق صنع مخلل. يعمل على التخلص من حرارة الجسم الزائدة، كما أنه مدر قوي للبول. ويعمل على تنظيف الدم من الفضلات، ويسهل عملية الهضم والإخراج. يساعد على التخلص من العديد من الأمراض مثل مرض النقرس وتهيج الجلد والحكة وإلتهاب المفاصل. لم يسبب القثاء أي أضرار جانبية، إلا أنه يفضل تناوله مرة واحدة في اليوم لمن يعاني من التهاب المعدة. كان النبي صلى الله عليه وسلم يجمع بين القثاء والتمر في طعامه فعن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب – رضي الله عنهما – قال: " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل الرطب بالقثاء. وهناك كتب تحدثت عن هذه السنة النبوية، مثل كتاب الطب النبوي لابن القيم الجوزية. القِثاء - التداوي بالطب النبوي. القثاء والقولون
يتضمن القثاء على سعرات حرارية منخفضة، كما يحتوي على مركب الكاروتين، و الكبريت والأحماض الأمينية والحديد والفسفور وهذا يجعله نبات مفيد للجسم. يساعد هذا النبات على إمداد الجسم بالطاقة والحيوية وذلك بفضل احتوائه على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية.
العلاج بالأعشاب والطب النبوي – جربها
وأثبتت تجارب أجريت في (معهد باستور) بفرنسا: أن العسل معقم ومضاد للفساد، وإن أي جرثوم لا يستطيع أن يعيش فيه طويلاً؛ لأن درجة تركيزه تجذب الماء من أجسام الجراثيم فتبددها. وتبين من أبحاث جرثومية أجراها أطباء وعلماء كبار في روسيا أنّه لا يفسد ولا يتعفن إذا كان في وعاء مفتوح؛ لأن فيه مادة لا تمكن الجراثيم، أو الفطور التي يأتي بها الهواء أن تنمو في العسل، وأن العصيَّات التيفية لا تعيش فيه أكثر من 48 ساعة، والزحارية تموت خلال 10 ساعات، وعصيات السل يوقف تكاثرها(8). وذكروا من فوائده الشيء الكثير فمما قالوا: وصف العسل –نتيجة أبحاث طويلة ودقيقة- بأنه ذو تأثير مدهش في بناء جسم الطفل إذا خلط بلبن المرضعة أو غيره، فهو يقوي الرضيع، ويساعده على النمو، ويطهر جسمه، ويسهل وظائف أعضائه، وثبتت فائدة العسل في معالجة الجروح المتقيحة، والتقرحات الجلدية، والتهاب الغدد العرقية، والعظم، والنقي والحروق، وعروق الإبط، وذلك بدهنها بالعسل، وعولجت الدمامل، والحميرة الخبيثة بدهنا بالعسل عدة مرات في اليوم بعد تشطيب المكان المصاب ليدخل العسل إلى مكان الداء. ويوصف العسل اليوم كأحسن علاج لحفظ حيوية الجلد، ونضارة الوجه، وقوة الشعر وجماله ولمعانه.
والتلطخ به يمنع القمل والصيبان ويقتلها، ومع القسط لطوخ للكلف خاصة المزمن، وبالملح لآثار الضربة الباذنجانية. (5) والعسل: ينقي القروح الوسخة الغائرة، والمطبوخ منه حتى يغلظ يلزق الجراحات الطرية ويخفيها، ويقوي السمع، وشم الحريف السميّ منه يذهب العقل، فكيف أكله؟! والعسل: يجلو ظلمة البصر، والتحنك به، والتغرغر يبرئ الخوانيق وينفع اللوزتين، وإن شرب العسل سخناً بدهن ورد نفع من نهش الهوام، ومن شرب الأفيون، ولعقه علاج عضَّة الكلب الكَلِب، وأَكل الفطر القتال والمطبوخ منه نافع للسموم(6).
فوائد البطيخ - الطب النبوي والاعشاب
مَنْ لَعِقَ العَسَل ثَلاثَ
وفى ((سنن ابن ماجه)) مرفوعاً من حديث أبى هريرة: ((مَنْ لَعِقَ العَسَل ثَلاثَ غدَوَاتٍ كُلَّ شَهْرٍ، لَمْ يُصِبْه عَظِيمٌ مِنَ البَلاءِ)) ، وفى أثر آخر: ((علَيْكُم بالشِّفَاءَيْنِ: العَسَلِ والقُرآنِ)) ، فجمع بين الطب البَشَرى والإلهى، وبين طب الأبدان، وطب الأرواح، وبين الدواء الأرضى والدواء السمائى. إذا عُرِفَ هذا، فهذا الذى وصف له النبىُّ صلى الله عليه وسلم العَسَل، كان استطلاقُ بطنه عن تُخَمَةٍ أصابته عن امتلاء، فأمره بشُرب العسل لدفع الفُضول المجتمعة فى نواحى المَعِدَةَ والأمعاء، فإن العسلَ فيه جِلاء، ودفع للفضول، وكان قد أصاب المَعِدَةَ أخلاط لَزِجَةٌ، تمنع استقرارَ الغذاء فيها للزوجتها، فإن المَعِدَةَ لها خَمْلٌ كخمل القطيفة، فإذا علقت بها الأخلاطُ اللَّزجة، أفسدتها وأفسدت الغِذاء، فدواؤها بما يجلُوها من تلك الأخلاط، والعسلُ جِلاء، والعسلُ مِن أحسن ما عُولج به هذا الداءُ، لا سيما إن مُزج بالماء الحار. وفى تكرار سقيه العسلَ
معنى طبى بديع، وهو أن الدواءَ يجب أن يكون له مقدار، وكمية بحسب حال الداء، إن قصر عنه، لم يُزله بالكلية، وإن جاوزه، أوهى القُوى، فأحدث ضرراً آخر، فلما أمره أن يسقيَه العسل، سقاه مقداراً لا يفى بمقاومة الداءِ، ولا يبلُغ الغرضَ، فلما أخبره، علم أنَّ الذى سقاه لا يبلُغ مقدار الحاجة، فلما تكرر تردادُه إلى النبىِّ صلى الله عليه وسلم، أكَّد عليه المعاودة ليصل إلى المقدار المقاوم للداء، فلما تكررت الشرباتُ بحسب مادة الداء، بَرَأ، بإذن الله، واعتبار مقاديرِ الأدوية، وكيفياتها، ومقدار قوة المرض والمريض من أكبر قواعد الطب.
وكان النبي (صلى الله عليه وسلم) يأكل العسل بعد خلطه بالماء البارد خاصة في الصباح بعد النهوض من النوم، وبالإمكان تعويض العسل بالزبيب أو بالتمر أو بالتين، وقد كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يفضل هذا الجمع البارد والسكري، وفي حديث عن عائشة رضي الله عنها "افضل شراب الرسول هو الحلو البارد، " وذكر ابن القيم لأهم أكلة للرسول صلى الله عليه وسلم وهي الثريد..
وهي من أحب الطعام عند الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو عبارة عن فتة الخبز البر بمسلوق اللحم، حيث تسلق اللحمة جيداً حتى يتكثف ماؤها ويقل ثم تملح، ويقطع خبز البر قطعا صغيرة وتشرب بماء اللحم ثم يضاف اللحم على وجه الطبق ويسكب القليل من الخل فوقها وتقدم. القثاء والطب
قال ابن سينا" القثاء ألطفه النضيج ، فيه إدرار وتليين وينفع من أوجاع المذاكير وهو موافق للمثانة". ، وقال الرازي "القثاء أخف من الخيار وأسرع نزولاً ولا يسخن البدن" وينصح الباحثون للحفاظ على نضارة الجلد وصحته باللجوء إلى الطبيعة ومكوناتها، وفي هذا الإطار أثبتت الدراسات أن للخيار فوائد صحية وتجميلية إضافة إلى فوائده الغذائية المتعددة.
الخلين (Khellin):
يعمل الخلين كباسط للعضلات ومضاد للتقلصات المسالك البولية، كما يهدئ من الحركة الزائدة للأمعاء. تكمل مكونات الدواء بعضها بعضا بشكل كبير، وذلك يفسر سبب فعالية الدواء. دواعي الاستخدام
يستخدم فوار يوريكول في الحالات التالية:
لعلاج التهابات المسالك البولية المزمنة مثل:
التهابات حوض الكلى. التهاب المثانة. المثانة مختلة التعصيب حيث تفقد المثانة قدرتها على التحكم بالبول بسبب مشاكل أخرى بالدماغ أو الجهاز العصبي. للوقاية من التهابات المسالك البولية التي قد تحدث نتيجة عدم إفراغ المثانة بالكامل بسبب بعض المشاكل العصبية أو لاستخدام القسطرة لفترات طويلة. لعلاج التقلصات التى تحدث بسبب تكون الحصوات أو زيادة الأملاح بالبول. لعلاج اضطرابات المسالك البولية وزيادة حركتها نتيجة لاتهابات الإحليل (القناة التى تقوم بإخراج البول من المثانة إلى خارج الجسم)، والمثانة، والتهاب البروستات. جدكورين فوار Jedcorene لعلاج التهابات المسالك البولية والبروستاتا والنقرس. يمنع تكون الحصوات في المسالك البولية.. u48f47edea1737dfdebcee5dbeff68b97{padding:0;margin:0;padding-top:1em! important;padding-bottom:1em! important;width:100%;display:block;font-weight:700;background-color:inherit;border:0!
جدكورين فوار Jedcorene لعلاج التهابات المسالك البولية والبروستاتا والنقرس
وهناك عدة أيام عالمية تنظم على مدار السنة وتتصل بقضايا أو ظروف صحية محددة من مرض ألزهايمر إلى الأمراض الحيوانية المصدر وتتعلق بأكثر من مجال طبي هذه الأيام مثل: ونحن في موقع قررنا المشاركة في هذه الحملات لما لها من أهمية وضرورة للمجتمع وللمواطن وتركز حملاتنا اهتمامها علي قائمة الأيام السبعة والأسبوع الواحد التي حددتها الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية كحملات رسمية ، كما تركز أيضاً علي التوعية بالأمراض المختلفة وكيفية التعرف عليها والتعامل معها
من يقومون بتناول الأطعمة الملوثة، ولا يدققون فيما يأكلونه. في حال كان المريض يعاني من أي مرض متعلق بالمثانة فإنه يكون أكثر عرضة لإصابته بالالتهابات بالمسالك البولية. لجوء بعض السيدات لكي تستخدم وسائل منع الحمل فهذا يزيد من فرصة إصابتها بالتهابات المسالك البولية. كثرة الحصوات بالكلى، والحالب ينتج عنها التهاب حاد، وأوجاع شديدة. عندما لا يستطيع المريض التبول؛ فهذا ينتج عنه تلك الالتهابات. بعض الأعراض التي تنتج عن تلك الالتهابات
توجد العديد من الأعراض التي إن ظهرت عليك فلا بد من المبادرة لأخذ فوار لعلاج التهاب المسالك البولية ومن تلك الأعراض ما يلي:
يشعر المريض بالكثير من الحرقة عند تبوله. شعور المريض بأنه بحاجة لكي يتبول، ولكن عندما يقوم بالتبول فإنه لا يتبول بالشكل الجيد. يكون البول بلون أكثر قتامة كما أنه يكون له رائحة غريبة نوعًا ما عما هو طبيعي، ومعروف. يشعر المريض بالتعب، والإرهاق بصورة كبيرة، ومن أقل مجهود. يبدأ المريض في إصابته بالحمى الشديدة مع المغص، والتقلصات في منطقة البطن، والجانبين. يحدث ألم شديد في منطقة الظهر سواءً من أعلى أو أسفل الظهر. ما هو العلاج الأمثل للالتهابات المسالك البولية ؟
يوجد أكثر من طريقة يمكن من خلالها اللجوء لعلاج الالتهابات في المسالك البولية، وذلك بالإضافة لاستخدام فوار لعلاج التهاب المسالك البولية ومن تلك الطرق في المعالجة ما يلي:
يصف الأطباء أنواع معينة من العلاج للمرضى على أن يكون الأساس في هذا العلاج استخدام المريض لأنواع معينة من المضادات الحيوية القاتلة لتلك البكتيريا الضارة.